منشور مؤثر.. حلا شيحة تثير الجدل من احدث ظهور لها
أثارت الفنانة حلا شيحة حالة من الجدل بعدما شاركت جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع انستجرام، صور من أحدث ظهور لها، وظهرت مرتدية الحجاب.
حلا شيحة تثير الجدل من احدث ظهور لها
وعلقت حلا: “تأمل (الله يمهل الظالم حتى إذا أخذه لم يفلته).. يقول تعالى (وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (51) هَٰذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ)”.
واختتمت حلا شيحة تعليقها بالإشارة إلى القدس وفلسطين وكتبت “النصر لفلسطين”.
حلا شيحة ترتدي الحجاب
سبق، تصدر اسم الفنانة حلا شيحة تريند محرك البحث الشهير “جوجل” ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما نشرت صورة عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، بعد عودتها لارتداء الحجاب، وأرفقت بالصورة تعليقًا: “دائمًا الحمدلله”.
اخر اعمال حلا شيحة
وكان آخر أعمال الفنانة حلا شيحة الفنية، هو من خلال مشاركتها في مسلسل “إمبراطورية ميم” بطولة الفنان خالد النبوي، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي، وشارك بالمسلسل أكثر من 20 بطلًا وعلى رأسهم خالد النبوي، بجانب هاجر السراج، نور النبوي، إيمان السيد، نورهان منصور، عمر زهران، محمد محمود عبدالعزيز، أدم وهدان، إلهام صفي الدين، منى أحمد زاهر، عبد الله سعد، ريمون توفيق، محمد محمود عبد العزيز، يارا عزمي، أحمد طلعت، أحمد السلكاوي، باتع خليل، ليلى عز العرب، محمود حافظ، نشوى مصطفى، أحمد عنان، محمود فايز.
Source: الفجر الفني
أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.
هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و”الترندات”؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟
أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.
بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن “صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين”. آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.
بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.
الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟
ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.
Source: الفجر الفني
تامر حسني يوجه رسالة مؤثرة لليلى زاهر وهشام جمال: كان نفسي أكون معاكم
حرص الفنان تامر حسني على تقديم تهنئة خاصة للثنائي الفني ليلى أحمد زاهر والمنتج هشام جمال بمناسبة زفافهما، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، الرسالة التي حملت طابعًا عفويًا وصادقًا، لاقت تفاعلًا واسعًا من جمهوره، خاصة مع تفاصيل الحفل الأسطوري الذي أُقيم بجوار أحد أبرز معالم الحضارة المصرية القديمة.
رسالة تامر حسني: مشغول ولكن القلب معكم
وجّه تامر حسني رسالة مليئة بالمشاعر الصادقة قال فيها:”مليون مبرووووووك حبايبي الغاليين ليلى زاهر وهشام جمال، محشنيش عن فرحكم إلا شغلي بره مصر، فعلاً كان نفسي أكون معكم، ربنا يحفظكم وينور مستقبلكم يارب، وعقبال باقي البنات يا زاااااهر، عارف إحساسك.”
عبّر الفنان بهذه الكلمات عن دعمه ومحبته للعروسين، مشيرًا إلى ارتباطاته الفنية خارج البلاد التي منعته من حضور الحفل، لكنه لم يغفل عن مشاركة لحظة الفرح ولو عن بُعد.
زفاف أسطوري على طراز الفراعنة عند هرم سقارة
احتفل النجمان ليلى زاهر وهشام جمال بزفافهما مساء الأربعاء في أجواء ساحرة عند سفح هرم سقارة الأثري.
جاء الحفل بطابع فرعوني مميز، حيث أضيء الهرم باللون الأحمر ليتماشى مع الأجواء الاحتفالية، مما منح الحفل طابعًا فنيًا وتاريخيًا فريدًا أبهر الحضور.
نجوم الفن والإعلام في قلب الحدث
شهد الحفل حضور نخبة من ألمع نجوم الفن والإعلام والمجتمع، الذين شاركوا العروسين فرحتهما، ويأتي هذا الحفل بعد أيام قليلة من عقد قرانهما الذي أُقيم يوم 14 أبريل، في حفل عائلي خاص ضم الأقرباء فقط، وكان من بين الحضور الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.
لحظة إنسانية مؤثرة: دموع الأب في ليلة العمر
من أبرز اللحظات التي أثّرت في الجمهور، كان مشهد بكاء الفنان أحمد زاهر والد العروس، تأثرًا بزفاف ابنته ليلى. المقطع انتشر كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتصدر محركات البحث، خاصة مع تفاعل الجمهور مع مشاعر الأبوة الصادقة التي عبّر عنها زاهر في تلك اللحظة المؤثرة.
النجوم يتألقون على المسرح ويشعلون الأجواء
لم تغب الموسيقى عن الحفل، حيث أحيا الزفاف عدد من أبرز نجوم الغناء في الوطن العربي، على رأسهم الفنان تامر حسني، ومحمد حماقي، الذين قدما باقة من أجمل أغانيهم، وسط فقرات موسيقية متنوعة أضافت للحفل رونقًا استثنائيًا، وجعلت منه ليلة لا تُنسى في ذاكرة كل من حضرها.
Source: الفجر الفني
في ذكرى تحرير سيناء.. أفلام خالدة تجسد بطولات الجيش المصري وتُلهب مشاعر الوطنية
في كل عام، ومع حلول ذكرى تحرير سيناء، تعود الذاكرة الوطنية لتتجدد مع ملاحم البطولة والعزة التي سطرها الجيش المصري بدمائه وتضحياته، بينما نحتفل بهذا اليوم العظيم الذي استردت فيه مصر كرامتها وأرضها، تظل الأعمال السينمائية الوطنية مرآة حقيقية لما جرى على الأرض من بطولات، ومصدر إلهام للأجيال الجديدة التي لم تعش تلك اللحظات التاريخية.
أفلام صنعت من التضحيات قصصًا تخلد الشرف والوفاء، لتبقى شاهدة على أن النصر لم يكن صدفة، بل كان ثمرة صبر وعزيمة لا تلين.
“الممر”.. ملحمة درامية تعيد رسم مشهد الشجاعة
يُعد فيلم “الممر” من أبرز الأعمال المعاصرة التي تناولت بطولات القوات المسلحة خلال حرب الاستنزاف، العمل الذي أخرجه شريف عرفة وشارك في بطولته كوكبة من النجوم على رأسهم أحمد عز، أحمد رزق، هند صبري، ومحمد فراج، استطاع أن يعيد للأذهان فترة ما بعد نكسة 1967، وكيف نهض الجيش ليضرب أروع الأمثلة في الصمود والهجوم المنظم على مواقع العدو، تمهيدًا لنصر أكتوبر العظيم.
“الرصاصة لا تزال في جيبي”.. قصة جندي عاد منتصرًا بالكرامة
فيلم “الرصاصة لا تزال في جيبي” يُعتبر من أيقونات السينما الوطنية، عُرض لأول مرة بعد انتصار أكتوبر، وحمل رسالة عميقة عن النضال الفردي والوطني من خلال أداء مؤثر للفنان محمود ياسين ونجوى إبراهيم، يعكس الفيلم واقع الجنود الذين عادوا من ساحات المعارك لا يحملون فقط السلاح، بل يحملون شهادة نصر وكرامة لأمة بأكملها.
“الطريق إلى إيلات”.. البطولة البحرية في أبهى صورها
يتناول هذا العمل الضخم تفاصيل واحدة من أخطر العمليات التي نفذها سلاح البحرية المصري في عمق العدو، حيث تم تدمير سفن العدو بميناء إيلات في عملية خطط لها بدقة ونُفذت باقتدار.
أظهر الفيلم الذي تألّق فيه عزت العلايلي ونبيل الحلفاوي – الوجه الآخر للجندي المصري، القادر على تنفيذ المستحيل في صمت تام.
“العمر لحظة”.. عندما تتقاطع الإنسانية مع معركة التحرير
قدّمت الفنانة ماجدة دورًا رائعًا في فيلم “العمر لحظة”، الذي يحكي قصة صحفية تدخل عمق جبهة القتال لتكتشف بداخل الجنود ليس فقط شجاعة السلاح، بل أيضًا إنسانية تختبئ خلف الملامح العسكرية. الفيلم أضاء جانبًا مهمًا في معركة التحرير، وهو الجانب العاطفي والإنساني في قلب الحرب.
“أبناء الصمت”.. صمود وتضحية حتى الرمق الأخير
يجسّد هذا الفيلم – الذي أخرجه محمد راضي – بطولات مجموعة من الجنود المصريين الذين بقوا صامدين في مواقعهم رغم قسوة الحرب وقلة الإمكانيات. من خلال أداء قوي لمحمود عبد العزيز، يُظهر الفيلم أن النصر كان ثمرة رجال لا يعرفون اليأس، وقفوا على خط النار حتى تحقق الحلم.
“حائط البطولات”.. درع الدفاع الجوي الذي غير قواعد المعركة
استعرض الفيلم القوة المصرية التي شكلت جدار الصد ضد الغارات الجوية للعدو، وخاصة دور الدفاع الجوي في حماية الجبهة، ببطولة فاروق الفيشاوي ومحمود ياسين، كان الفيلم تأريخًا بصريًا لأحد أعمدة النصر التي لم تلقَ نصيبها الكافي من التوثيق الإعلامي.
“أسود سيناء”.. عيون مصر التي لا تنام
فيلم نادر لكنه مميز، سلّط الضوء على بطولات الاستطلاع في عمق سيناء، تلك العمليات التي كانت سرّية وشديدة الخطورة، وأثبتت أن رجال الجيش المصري لم يكونوا فقط محاربين في ساحة القتال، بل عيونًا تسهر في صمت لتصنع قرارات النصر.
أفلام وثائقية حديثة تعيد نبض البطولات
لم تقتصر الأعمال الوطنية على السينما الروائية، بل قدّمت مؤسسات الإنتاج الإعلامي الحديثة أفلامًا وثائقية ثرية بالمعلومات والشهادات الحية، أبرزها “عملية عشب النيكل” و”سيناء.. أرض التضحية والفداء”، والتي عُرضت مؤخرًا على منصات مثل “يوتيوب” و”Watch iT”، مستعرضة شهادات رجال عاشوا المعركة لحظة بلحظة.
السينما الوطنية.. ذاكرة لا تموت
تظل الأفلام الوطنية وثيقة حية تروي سيرة النصر، ليست فقط أعمالًا فنية، بل رسائل خالدة تزرع في الأجيال القادمة معنى الانتماء والتضحية.
وبين كل مشهد وآخر، يتجدد السؤال: ماذا لو لم يكن هناك جيش بهذه الشجاعة؟ والإجابة دائمًا تجدها بين لقطات “الممر” ودموع “العمر لحظة”، وصدى “الرصاصة التي لا تزال في جيب كل وطني”.
Source: الفجر الفني
محمد الطوخي يحيي أحتفالية روائع سيد مكاوي بدار الأوبرا المصرية
أحيا المطرب والملحن محمد الطوخي منذ قليل احتفالية تحت عنوان ليلة الطرب الاصيل، مقسمة ما بين روائع الموسيقار الكبير سيد مكاوي وعدد كبير من كبار نجوم الزمن الجميل، والتي نظمتها دار الاوبرا المصرية وأقيمت على المسرح الكبير بالاوبرا، وشاركت فيها فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو د.محمد الموجي.
قدم المطرب محمد الطوخي مجموعة من أغاني الموسيقار الكبير سيد مكاوي منها “وحياتك يا حبيبي”، “بقي هي دي المحبة”، كما قدم أغنية “يا واحشني رد عليا” من ألحان فريد الاطرش، إلى جانب المشاركة في أغنية ” الأرض بتتكلم عربي” التي قدمها مع المجموعة.
شارك في الاحتفالية التي جاءت تحت عنوان ليلة من الطرب الاصيل المطربين محمد شوقي، ياسر سليمان، نهى حافظ، حنان عصام، حنان الخولي، رضوى سعيد.
يشار إلى أن المطرب محمد الطوخي كان قد شارك مؤخرا في مهرجان الموسيقى العربية من خلال حفلين، الأول بدار أوبرا الأسكندرية بمشاركة المطربة نداء شرارة وقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد والحفل الثاني (ليلة طرب) بمعهد الموسيقى العربية.
Source: الفجر الفني