“Pulse of Culture: Celebrating Art, Weddings, and Iconic Legacies”

بدرية طلبة تتصدر تريند جوجل بعد مشاركتها كواليس “ألف تيتة وتيتة” وتعليقها: “توكلنا على الله”

تصدرت الفنانة الكوميدية بدرية طلبة محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد مشاركتها جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام” بفيديو وصور من كواليس مسرحية “ألف تيتة وتيتة”، التي تُعرض حاليًا ضمن فعاليات موسم جدة في المملكة العربية السعودية.

وظهرت بدرية طلبة في الفيديو برفقة أبطال العمل وعلى رأسهم النجم أكرم حسني، وسط أجواء من البهجة والمرح، وهو ما لاقى تفاعلًا واسعًا من جمهورها الذين أشادوا بخفة ظلها وحضورها المميز على المسرح. وعلقت بدرية على الفيديو بقولها: “توكلنا على الله”، في إشارة إلى حماسها الكبير للمشاركة في العمل المسرحي الذي يحظى بإقبال جماهيري كبير.

كما نشرت بدرية مجموعة من الصور من العرض المسرحي، وكتبت: “مسرحية ألف تيتة وتيتة.. استمتعنا مع ألز وأفرفش وأطعم جمهور جدة”، ما يعكس حالة السعادة التي تعيشها الفنانة على خشبة المسرح وبين الجمهور السعودي الذي استقبل العرض بحفاوة.

وفي سياق منفصل، شاركت بدرية جمهورها بلقطات من احتفالها بعيد ميلادها، حيث ظهرت بإطلالة جذابة مرتدية فستانًا أنيقًا باللون البيبي بلو، تماشى مع ديكورات المكان التي طغت عليها الرسومات الزرقاء الخاصة بـ”العين” اتقاءً للحسد، إلى جانب عبارات لافتة مثل: “العين صابتني ورب العرش نجاني” و”عضة أسد ولا نظرة حسد”، والتي أثارت تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل.

وكتبت بدرية تعليقًا على أحد الفيديوهات الخاصة بعيد ميلادها: “كل سنة وأنا طيبة.. أنا الثور وأفتخر”، مؤكدة انتماءها إلى برج الثور بطريقتها الفكاهية المعتادة.

وتتميز بدرية طلبة بأسلوبها العفوي وإطلالاتها المختلفة التي تثير دائمًا إعجاب جمهورها، حيث تعرف كيف تدمج بين الكوميديا والموضة في ظهورها سواء على الشاشة أو المسرح أو حتى في حياتها اليومية.

ويذكر أن مسرحية “ألف تيتة وتيتة” تشهد حضورًا جماهيريًا لافتًا، وتأتي ضمن باقة من العروض الترفيهية التي تقام في المملكة، في إطار الانفتاح الفني والثقافي الكبير الذي تشهده السعودية خلال السنوات الأخيرة. ويشارك في البطولة إلى جانب بدرية طلبة وأكرم حسني، نخبة من النجوم، وتُعد من الأعمال المسرحية التي تمزج بين الكوميديا والمواقف العائلية الساخرة، وهو ما يليق تمامًا باللون الفني الذي تبرع فيه بدرية.

Source: الفجر الفني


رنا رئيس تتصدر تريند جوجل بعد احتضان مؤثر من ماجد الكدواني في حفل زفافها على أنغام “بنت أبوها”

تصدرت الفنانة الشابة رنا رئيس تريند محرك البحث “جوجل” خلال الساعات الماضية، بعد أن شهد حفل زفافها لحظات مؤثرة ومميزة، كان أبرزها حضور الفنان ماجد الكدواني واحتضانه العروس وعريسها، في مشهد أعاد للأذهان أحد أبرز مشاهد الدراما المصرية التي جمعته بـ رنا في مسلسل “موضوع عائلي”.

وشهد الحفل، المقام داخل أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، حضور عدد كبير من نجوم الفن والمجتمع، ما أضفى عليه أجواء احتفالية خاصة. وفور وصوله، حرص ماجد الكدواني على تهنئة العروسين بحرارة، وظهر في مقطع فيديو وهو يحتضن رنا رئيس وزوجها يسري علي وسط تصفيق الحضور، بينما كانت تُعزف في الخلفية أغنية “بنت أبوها” التي غنتها المطربة هنا يسري في المسلسل الشهير.

اللقطة المؤثرة لم تمر مرور الكرام، إذ تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة، مبدين إعجابهم بعلاقة الصداقة والمحبة التي تجمع بين الكدواني ورنا، مؤكدين أن مشهد “بنت أبوها” تحول من خيال درامي إلى واقع ملموس في ليلة زفاف الفنانة الشابة.

وشهد الحفل حضور كوكبة من نجوم الفن الذين حرصوا على مشاركة رنا رئيس فرحتها، من بينهم وفاء عامر، بشرى، محمد علي رزق، عنبة، هنا يسري وآخرون، في أجواء غلبت عليها البهجة والرقص واللحظات الحميمية.

يُذكر أن رنا رئيس كانت قد احتفلت بعقد قرانها على يسري علي في شهر رمضان الماضي، بحضور واسع من الوسط الفني، لتتوج قصة حبهما بحفل زفاف كبير جذب أنظار الجمهور والإعلام.

وتحوّلت رنا رئيس إلى حديث السوشيال ميديا بعد أن لامست لحظات زفافها قلوب محبيها، خاصة مع التفاعل الكبير مع ظهور ماجد الكدواني، ما جعل اسمها يتصدر محركات البحث، وسط موجة من التهاني والدعوات بالسعادة لحياتها الجديدة.

Source: الفجر الفني


شيري عادل تخطف الأنظار بإطلالة طبيعية ساحرة على ضفاف النيل

أثارت الفنانة شيري عادل تفاعل جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها صورة جديدة عبر حسابها الرسمي على “إنستجرام”، ظهرت خلالها بإطلالة طبيعية مفعمة بالهدوء والجمال، حيث جلست أمام النيل في لقطة رومانسية حالمة، بينما تشرق الشمس على ملامحها بابتسامة هادئة تنم عن صفاء داخلي وانسجام مع الطبيعة.

وارتدت شيري قميصًا بسيطًا بلون فاتح، اعتمدت فيه على مظهر عفوي خالٍ من التكلف، مما زاد من جاذبية الصورة التي جاءت تحت أنغام إحدى أغاني الفنانة شيرين عبد الوهاب، وهو ما أضفى طابعًا وجدانيًا على المنشور. ورغم بساطة الإطلالة، إلا أنها جاءت معبرة عن حالة من السلام الداخلي، لاقت إعجاب جمهورها الذي وصفها بأنها “أيقونة الرقة” و”سفيرة الجمال الطبيعي”.

وقد تفاعل عدد كبير من المتابعين مع الصورة، بينهم الفنان صدقي صخر، الذي أبدى إعجابه، مما أضفى طابعًا من الدعم والزمالة الفنية على المنشور.

شيري عادل، التي عُرفت بأدوارها الهادئة والرومانسية في الدراما المصرية، تثبت من جديد أنها تمتلك كاريزما خاصة تتجاوز الأداء الفني لتصل إلى التواصل البصري والعاطفي مع جمهورها، حتى في أبسط اللحظات.

Source: الفجر الفني


في ذكرى ميلاد ماجدة الصباحي.. نجمة السينما التي صنعت مجدها وصورة الوطن على الشاشة

تمر اليوم ذكرى ميلاد واحدة من أبرز نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية، الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي، التي لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا عاطفية أو اجتماعية، بل كانت نموذجًا لفنانة مثقفة وواعية، حملت على عاتقها هموم وطنها وقضايا مجتمعها، ونجحت في أن تبني لنفسها مكانة خاصة في قلوب الجمهور وفي ذاكرة السينما ورغم رحيلها الجسدي، تظل أعمالها حاضرة ومؤثرة، تتناقلها الأجيال وتستلهم منها المعاني.

البدايات الخفية لموهبة كبيرة

وُلدت ماجدة الصباحي في السادس من مايو عام 1931 بمحافظة الغربية، تحديدًا في مدينة طنطا، لأسرة مصرية متوسطة الحال. منذ صغرها، كانت تمتلك شغفًا بالفن، إلا أن دخولها عالم التمثيل لم يكن أمرًا بسيطًا، بل فعلته خلسة ودون علم أهلها، مما دفعها لتغيير اسمها الحقيقي “عفاف الصباحي” إلى “ماجدة”.

لم يكن هذا مجرد قرار فني، بل بداية قصة كفاح طويلة خاضتها من أجل أن تفرض نفسها في عالم كان يهيمن عليه النجوم الكبار.

بداية فنية شكلت انطلاقة لأسطورة سينمائية

انطلقت ماجدة نحو عالم الأضواء عام 1949 من خلال فيلم “الناصح” أمام إسماعيل ياسين، لتفتح لنفسها أبوابًا لم تكن تُفتح إلا للمتميزين.

لم تكتف بالتمثيل فحسب، بل أسست شركة إنتاج سينمائي حملت اسمها، وبدأت من خلالها مغامرة مختلفة، حيث ركزت على إنتاج أفلام تلامس هموم المجتمع وتخاطب العقل والوجدان، وقدّمت من خلالها أدوارًا خالدة.

ماجدة والسينما الوطنية

لم تكن ماجدة فنانة باحثة عن الشهرة فقط، بل كانت تؤمن بأن للفن رسالة، لذلك اختارت أن تقدم أفلامًا وطنية تُخلد في ذاكرة الشعوب.

جاء فيلم “جميلة” الذي جسدت فيه دور المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد ليكون علامة فارقة، ليس في مسيرتها فقط، بل في تاريخ السينما العربية.

كما قدّمت أعمالًا أخرى مثل “العمر لحظة” الذي سلط الضوء على الصحافة أثناء حرب أكتوبر، و”النداهة” الذي استلهم أجواءه من الفلكلور الشعبي المصري، لتؤكد قدرتها على التنوع والبُعد عن القوالب التقليدية.

حياة شخصية هادئة وظلت أمًا وفية

في عام 1963، تزوجت ماجدة من الفنان إيهاب نافع، وكانت قصة حبهما حديث الوسط الفني. لكن زواجهما لم يدم طويلًا، وانفصلا بعد أربع سنوات، ومع ذلك ظلّت العلاقة بينهما ودّية، خصوصًا بعد إنجاب ابنتهما الوحيدة “غادة نافع”. ومنذ تلك اللحظة، قررت ماجدة أن تكرّس حياتها لتربية ابنتها وتدعيم مسيرتها الفنية.

الوداع الأخير

في صباح يوم 16 يناير 2020، رحلت ماجدة عن عالمنا عن عمر ناهز 88 عامًا، تاركة وراءها إرثًا فنيًا يصعب نسيانه.

شُيعت جنازتها من مسجد مصطفى محمود في المهندسين، وشيعها الجمهور والنقاد ونجوم الفن بكثير من الحزن والتقدير.

دُفنت في مقابر العائلة بمدينة السادس من أكتوبر، وانهالت كلمات التأبين من كل حدب وصوب، تؤكد أن ماجدة لم تكن مجرد فنانة، بل رمزًا لجيل كامل.

التكريمات والجوائز

طوال مشوارها، نالت ماجدة العديد من الجوائز، منها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، وتمثيل مصر في مهرجانات عالمية كبرلين وفينيسيا ودمشق، فضلًا عن ترؤسها لجمعية السينمائيات.

وقد لعبت دورًا محوريًا في الدفاع عن حقوق المرأة في الوسط الفني، وكانت صوتًا فاعلًا في لجان السينما بالمجالس القومية المتخصصة.

رحلت ماجدة جسدًا، لكن تأثيرها لا يزال يتردد في أروقة الفن، كلما أُعيد عرض فيلم من أفلامها أو استُعرضت سيرة فنانة غيرت كثيرًا من نظرة المجتمع للفن ودوره.

ستظل رمزًا للفن الهادف، وواحدة من القلائل الذين مزجوا بين الإبداع والإنتاج والتأثير الوطني في وقت واحد.

Source: الفجر الفني


ليلة الشيخ سيد مكاوى ..الأرض بتتكلم عربى فى “أرواح فى المدينة” بمسرح سيد درويش

فى إطار انشطة وزارة الثقافة وبعد نجاحها بالمسرح الصغير تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام لقاء من سلسلة “أرواح فى المدينة” تحت عنوان “ليلة الشيخ سيد مكاوى.. الأرض بتتكلم عربى”، ويقدمها الكاتب الصحفى محمود التميمى ضمن فعاليات مشروع “القاهرة عنوانى” وذلك فى السابعة مساء الأربعاء ٧ مايو على مسرح سيد درويش “أوبرا الإسكندرية” .

تكريم لمسيرة سيد مكاوي

تأتى الأمسية تكريماً لمسيرة الشيخ سيد مكاوى الذى نجح بأسلوبه المميز أن يجمع بين الأصالة والتجديد مقدماً نموذجاً فنياً متفرداً عبر خلاله عن نبض الشارع المصرى وروحه الشعبية الأصيلة نتج عنه روائع خالدة شكلت وجدان أجيال متعاقبة وأثرت مكتبة الموسيقى العربية .

سلسلة “أرواح في المدينة”

جدير بالذكر أن سلسلة “أرواح في المدينة” للكاتب الصحفى محمود التميمى تُعقد برعاية وزارة الثقافة وتهدف إلى توثيق الأحداث والرموز الفنية والثقافية المصرية الهامة وتسليط الضوء على إسهاماتهم الخالدة وذلك في إطار مشروع “القاهرة عنوانى” الذى يقام بالتعاون مع النشاط الثقافى والفكرى بدار الأوبرا المصرية.

Source: الفجر الفني