عاجل- بدء صرف مساعدات “تكافل وكرامة” لشهر مايو الخميس المقبل
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي بدء صرف مساعدات الدعم النقدي “تكافل وكرامة” عن شهر مايو 2025، للأسر الأولى بالرعاية، اعتبارًا من يوم الخميس المقبل، في إطار جهود الدولة لتعزيز شبكات الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجًا.
وأكدت الوزارة، في بيان رسمي، أنه سيتم تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة سير عملية الصرف والتدخل الفوري لحل أية مشكلات طارئة، مع التنسيق الكامل مع المحافظين ومديري مديريات التضامن الاجتماعي على مستوى الجمهورية لضمان انسيابية الصرف والتيسير على المواطنين.
زيادة مخصصات “تكافل وكرامة” تنفيذًا لتوجيهات الرئيس
وفي سياق متصل، كشفت الوزارة عن زيادة اعتمادات برنامج “تكافل وكرامة” بقيمة 11 مليار جنيه، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بشأن زيادة الدعم النقدي بنسبة 25%، دعمًا للفئات الأولى بالرعاية في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.
وتأتي هذه الزيادة ضمن حزمة من الإجراءات الاجتماعية التي تستهدف الارتقاء بمستوى معيشة الأسر الأكثر احتياجًا، وتوفير مظلة أمان اقتصادي تساعدهم على تلبية احتياجاتهم الأساسية.
دعم إضافي للأطفال والرائدات الاجتماعيات
وفي إطار التوسعات التي تشهدها برامج الحماية الاجتماعية، تم زيادة اعتمادات بند “معاش الطفل” بمبلغ قدره 77 مليون جنيه، وذلك في خطوة تعكس حرص الحكومة على رعاية الأطفال في الأسر الفقيرة وتوفير بيئة أفضل لهم من النواحي الصحية والتعليمية والاجتماعية.
كما خصصت الوزارة اعتمادًا ماليًا بقيمة 270 مليون جنيه كـ “بدل انتقال” خاص للرائدات الاجتماعيات، يستفيد منه نحو 15 ألف رائدة اجتماعية، في ضوء جهود الوزارة لتعزيز دورهن الحيوي في التوعية المجتمعية والتواصل المباشر مع الأسر داخل القرى والمناطق الأكثر احتياجًا.
التضامن: توسع في برامج الحماية الاجتماعية تحت إشراف وزيرة التضامن
وأوضحت الوزارة أن الأشهر الماضية شهدت توسعًا كبيرًا في برامج الحماية الاجتماعية بقيادة الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، التي حرصت على تطوير برامج الدعم النقدي والعيني بما يتماشى مع رؤية الدولة في تحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة.
وأكدت التضامن الاجتماعي أن جهود تطوير وتوسيع برنامج “تكافل وكرامة” تتكامل مع مبادرات ومشروعات قومية كبرى مثل “حياة كريمة”، بما يعزز من فاعلية التدخلات الحكومية في مواجهة الفقر وتحقيق العدالة المجتمعية.
Source: بوابة الفجر
عاجل- بدء احتفالية مرور 10 سنوات على برنامج “تكافل وكرامة”
بدأت منذ قليل احتفالية وزارة التضامن الاجتماعي بمناسبة مرور 10 سنوات على إطلاق برنامج الدعم النقدي المشروط “تكافل وكرامة”، والتي تقام تحت رعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة، منهم المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة، والدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتورة غادة وإلى، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة ووزيرة التضامن الاجتماعي السابقة، والدكتورة منال عوض، وزير التنمية المحلية، إلى جانب ممثلي الجهات والوزارات المعنية.
جلسات حوارية وتكريم للجهات الداعمة
تتضمن الفعالية جلسات حوارية رفيعة المستوى، حيث يناقش المشاركون أبرز الإنجازات التي حققها البرنامج على مدار العشر سنوات الماضية، كما يتم تكريم عدد من الشخصيات والمؤسسات الداعمة لمسيرة البرنامج منذ انطلاقه.
وقد نجح برنامج “تكافل وكرامة” في تحسين مستوى الحياة للعديد من الأسر المصرية من خلال تقديم الدعم المالي للأسر الأكثر احتياجًا، مما يسهم في تعزيز المساواة الاجتماعية والحد من الفقر.
Source: بوابة الفجر
عضو مجلس الأعيان الأردني: التنسيق المصري الأردني يعزز دعم القضية الفلسطينية
أكد عضو مجلس الأعيان الأردني، العين عمر عياصرة، أن التنسيق المستمر والتشاور بين مصر والأردن يعكس مصالح قومية عربية وإنسانية تهدف إلى دعم القضية الفلسطينية والوقوف في وجه مخطط تهجير الفلسطينيين.
وأضاف عياصرة أن البلدين يقفان بقوة إلى جانب الشعب الفلسطيني، ويعملان على مواجهة التحديات والضغوط التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية.
التنسيق المصري الأردني في دعم القضية الفلسطينية
في تصريح خاص لمدير مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط في عمان، أشاد عياصرة بجهود الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، خاصة في سعيهم لإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن القيادتين في مصر والأردن لا تفوتان أي فرصة إقليمية أو دولية للحديث عن معاناة الشعب الفلسطيني، بشكل عام، والشعب في غزة بشكل خاص، من الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة.
وأوضح أن الجهود المبذولة على المستويين الإقليمي والدولي تهدف إلى الحفاظ على القضية الفلسطينية وعدم السماح بتصفية حقوق الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن المواقف المصرية والأردنية الرافضة للتهجير قد لاقت دعمًا من العديد من الدول الأوروبية والغربية مؤخرًا.
مصر والأردن يقودان الموقف العربي الموحد
أكد عياصرة أن الموقف الأردني يشيد بمصر باعتبارها “القاطرة الحقيقية” في قيادة هذا الموقف العربي الموحد، من خلال التنسيق التاريخي والجغرافي بين البلدين.
وأوضح أن هذا التنسيق يعزز من قدرة الدولتين على التصدي للتحديات المختلفة في الساحة الدولية.
وأضاف أن هذا التنسيق هو أحد الأسباب التي تجعل مصر والأردن هدفًا للهجمات والتشويه من قبل جماعات أو دول معادية، وهو ما يعمل البلدان على مواجهته سويًا.
دعم الموقف المصري الأردني
أشار عياصرة إلى أن الموقف المصري الأردني الثابت والمتناغم قد أسهم بشكل كبير في تشكيل موقف عربي قوي، مشددًا على أن هذا التنسيق بين القاهرة وعمان يعد من أبرز سمات دعم القضية الفلسطينية في ظل الأوضاع الحالية في غزة.
Source: بوابة الفجر
وزيرة التضامن الاجتماعي: تكافل وكرامة أكبر فكرة للحماية الاجتماعية في مصر
وزيرة التضامن الاجتماعي: تكافل وكرامة أكبر فكرة للحماية الاجتماعية في مصر
وخلال كلمتها، وجهت الوزيرة التحية لرؤساء مجلس الوزراء السابقين، المهندس إبراهيم محلب والراحل المهندس شريف إسماعيل، تقديرًا لدورهما الكبير في إطلاق هذا البرنامج الوطني وتثبيته، مشيرة إلى أن جهودهما كانت حاسمة في تحقيق هذا الإنجاز المهم.
وأعلنت الدكتورة مايا مرسي عن تبني مصر إطلاق منصة دولية جديدة تهدف إلى تنسيق سياسات الحماية الاجتماعية، لتكون بمثابة ملتقى يجمع الخبراء والفاعلين في هذا المجال.
وأشارت إلى أن هذه المنصة ستكون فرصة للاحتفاء بالمنجزات التي حققها البرنامج وتبادل الرؤى والخبرات في سبيل تعزيز السياسات الاجتماعية على مستوى العالم.
كما عبّرت الوزيرة عن تقديرها البالغ لجهود من سبقها في قيادة وزارة التضامن الاجتماعي، من الدكتورة غادة والي إلى الدكتورة نيفين القباج.
وقالت: “كل وزيرة وضعت بصمتها في تطوير البرنامج، حتى أصبح عنوانًا رئيسيًا للحماية الاجتماعية في مصر”.
وأكدت الوزيرة أن برنامج “تكافل وكرامة” شهد تطورًا ملحوظًا في العديد من جوانبه، مثل آليات الدفع، وتلقي الشكاوى، وأيضًا تحديث الأنظمة التي عززت من كفاءة البرنامج واستدامته.
كما أشارت إلى أن هذه التطورات أسهمت في تحسين تجربة المستفيدين وزيادة فعالية الدعم الموجه إلى الأسر الأكثر احتياجًا.
جاءت تصريحات الوزيرة خلال احتفالية وزارة التضامن الاجتماعي بمناسبة مرور 10 سنوات على إطلاق برنامج “تكافل وكرامة”.
وقد تم تنظيم الحفل تحت رعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إلى جانب عدد من الشخصيات البارزة، مثل المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة، والدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتورة غادة والي، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة ووزيرة التضامن الاجتماعي الأسبق، والدكتورة منال عوض، وزير التنمية المحلية، بالإضافة إلى ممثلي الجهات والوزارات المعنية.
Source: بوابة الفجر
مدبولى: الرئيس أصرّ على أن تكون الحماية الاجتماعية عمودا فقريا فى بنية الدولة الجديدة
شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في الاحتفالية التي أقيمت اليوم تحت عنوان “الحماية الاجتماعية: دروس الماضي ترسم خطوات المستقبل”، بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاق برنامج “تكافل وكرامة”، بحضور عدد من الوزراء، ووزيرة الشئون الاجتماعية بجمهورية لبنان، ومحافظين، وعدد من نواب البرلمان، بالإضافة إلى سفراء أجانب، وممثلي البنك الدولي والأمم المتحدة، وشركاء النجاح من مختلف المؤسسات المعنية.
رئيس الوزراء: “تكافل وكرامة” أحد أعظم برامج الحماية الاجتماعية في تاريخ مصر
وفي مستهل كلمته، أعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن فخره بالمشاركة في هذه اللحظة التاريخية، قائلًا: “في لحظة تحمل بين طياتها مشاعر الفخر والاعتزاز، يسعدني أن أرحب بكم جميعًا في احتفالنا بمرور عشر سنوات على إطلاق أحد أعظم برامج الحماية الاجتماعية في تاريخ مصر الحديث: برنامج تكافل وكرامة؛ الذي يُجسد رؤية الدولة في دعم الفئات الأولى بالرعاية وتحقيق العدالة الاجتماعية”.
مدبولي: مصر كانت عند وعدها.. ووعد التكافل والكرامة لم يُخلف
أكد رئيس الوزراء أن الدولة المصرية كانت منذ اللحظة الأولى عند وعدها بعدم ترك أحد خلف الركب، مشيرًا إلى أن إطلاق البرنامج عام 2015 جاء في لحظة فارقة كانت الدولة خلالها تعيد بناء مؤسساتها، وتبدأ إصلاحًا اقتصاديًا صعبًا.
وأوضح أن الحكومة أدركت منذ البداية أن أي إصلاح اقتصادي لا يمكن أن ينجح دون إصلاح اجتماعي عادل يحمي الطبقات الأكثر احتياجًا، ويعزز من كرامة المواطن المصري.
فلسفة الاستثمار في الإنسان.. ومشروطية الدعم
قال مدبولي إنه كان شاهدًا على البرنامج منذ انطلاقه خلال فترة حكومة المهندس إبراهيم محلب، مشيرًا إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي استمرت في تطوير البرنامج على أساس علمي، برؤية واضحة تستثمر في رأس المال البشري.
وأوضح أن الدعم النقدي المشروط ارتبط بتعليم الأطفال، والحفاظ على صحة الأم والطفل، ما يجعله برنامجًا تنمويًا قبل أن يكون دعمًا ماليًا، معتبرًا أن العشر سنوات الماضية كانت رهانًا على الإنسان المصري واستثماره مستقبلًا.
مدبولي: الحماية الاجتماعية كانت خيارًا سياسيًا.. والسيسي جعلها جزءًا من الدولة الجديدة
أشاد رئيس الوزراء بالإرادة السياسية القوية للرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أن الحماية الاجتماعية أصبحت عمودًا فقريًا في الجمهورية الجديدة، وأن البرنامج تم تطويره استنادًا إلى خرائط الفقر والدراسات الميدانية.
وأوضح أن “تكافل وكرامة” أصبح واحدًا من أبرز برامج الدعم النقدي في العالم والمنطقة، بفضل تحديث آليات الاستهداف وتنقية البيانات، مشيرًا إلى أن البرنامج تطور ليواكب الأزمات العالمية، وموجات التضخم.
41 مليار جنيه مخصصات العام الحالي.. و55 مليارًا في العام المقبل
كشف الدكتور مصطفى مدبولي أن موازنة برنامج تكافل وكرامة ارتفعت بشكل ملحوظ، من 5 مليارات جنيه عند بدايته، إلى 41 مليار جنيه في موازنة العام المالي 2024/2025، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 55 مليار جنيه في العام المالي 2025/2026.
وأوضح أن هذا الرقم يعادل تقريبًا ما أنفقته الدولة على برامج الدعم النقدي كافة خلال سبع سنوات من 2011 إلى 2017، ما يعكس الالتزام الحقيقي تجاه الفئات الأولى بالرعاية.
منظومة قانونية لحماية الدعم.. ومشروع قانون الضمان الاجتماعي دخل حيز التنفيذ
أعلن رئيس الوزراء عن دخول قانون الضمان الاجتماعي الجديد حيز التنفيذ بعد تصديق رئيس الجمهورية عليه، مؤكدًا أنه يضمن للمواطن الحق القانوني في الدعم ويمنح الدولة أدوات قانونية لمحاسبة من يحصل على الدعم دون وجه حق.
وأشار إلى أن هذا الإجراء يرسخ لمبدأ الاستدامة المؤسسية لمنظومة الحماية الاجتماعية، ويضمن استمرارها للأجيال القادمة.
خطة طموحة للتمكين الاقتصادي لأسر “تكافل وكرامة”
أكد مدبولي أن وزارة التضامن الاجتماعي بصدد إطلاق منظومة متكاملة للتمكين الاقتصادي لأسر “تكافل وكرامة”، بتمويل مبدئي يصل إلى 10 مليارات جنيه، قابلة للزيادة، بهدف تحسين ظروف المعيشة وزيادة دخول الأسر المستفيدة.
وأضاف أن الحلم الحقيقي هو أن تتخارج آخر أسرة من البرنامج، وتنتقل من الاحتياج إلى الإنتاج والمشاركة الاقتصادية الفاعلة.
مدبولي يوجه الشكر لجميع شركاء البرنامج
وفي ختام كلمته، وجه رئيس مجلس الوزراء الشكر إلى كل من ساهم في إنجاح برنامج “تكافل وكرامة”، وعلى رأسهم وزارة التضامن الاجتماعي، والفِرق الميدانية، والمنظمات الدولية، وشركاء التنمية، ومؤسسات الدولة المختلفة.
وقال: “أتوجه بالشكر لكل يد مصرية عملت بإخلاص لتصل الحماية الاجتماعية إلى مستحقيها.. لقد كنتم الأساس في بناء هذا البرنامج التاريخي، وكنتم الركيزة في هذا النجاح المستمر”.
Source: بوابة الفجر
“التضامن”: “تكافل وكرامة” استثمار في الإنسان المصري ورفع مستوى معيشة ملايين الأسر
أكد الدكتور محمد العقبي، المتحدث الرسمي باسم وزارة التضامن الاجتماعي، أن الدولة المصرية تمتلك منظومة حماية اجتماعية قوية وشاملة تضم أكثر من 22 برنامجا، يأتي على رأسها برنامج “تكافل وكرامة”، موضحا أن البرنامج يُعد نموذجًا للدعم النقدي المشروط، ويستهدف الأسر الأكثر احتياجًا، إلى جانب الأشخاص من ذوي الإعاقة وكبار السن، بهدف تحسين الخصائص السكانية وتحقيق الاستثمار في العنصر البشري.
وبيّن العقبي خلال مداخلة عبر شاشة “إكسترا نيوز” مع باسم طبانة، أن شرط الاستفادة من الدعم النقدي يرتبط بالتزام الأسر بإلحاق أبنائها بالتعليم، والمتابعة الدورية في الوحدات الصحية، وهو ما يُسهم في بناء جيل أكثر وعيًا وصحة، كما يتكفل البرنامج بسداد المصروفات الدراسية وتوفير الخدمات الصحية، بالإضافة إلى تمكين الأسر اقتصاديًا من خلال المشروعات الصغيرة، مما يسهم في خروجها من دائرة الفقر.
وأوضح أن أكثر من 3 ملايين أسرة خرجت من البرنامج خلال السنوات العشر الماضية بعد تحسن أوضاعها المعيشية، وهو ما يعادل ما يقارب 15 مليون مواطن ارتفعت مستويات دخلهم واستقلالهم الاقتصادي نتيجة لمساندة البرنامج، ما يؤكد نجاح رؤية البرنامج في تحويل الدعم إلى تنمية مستدامة.
وفيما يخص آليات التخارج، أشار العقبي إلى أن هناك معايير دقيقة يتم تحديثها باستمرار لضمان استهداف الأسر المستحقة فقط، مع إدخال أسر جديدة تنطبق عليها شروط الاستحقاق، ولفت إلى أن البرنامج بدأ عام 2015 بعدد 1.7 مليون أسرة فقط، بميزانية 5 مليارات جنيه، واليوم يصل عدد المستفيدين إلى 4.7 مليون أسرة بميزانية تقترب من 54 مليار جنيه.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن برنامج “تكافل وكرامة” شهد تطويرات مستمرة في قواعد البيانات، وآليات الاستهداف، ومعايير الاستحقاق، وتمت إضافة مبادرات مثل “لا أمية مع تكافل”، التي ساهمت في محو أمية آلاف المستفيدين. كما أكد أن جميع التطويرات تتم دون التأثير على استمرارية الدعم، بما يضمن تحسين ظروف الأسر تدريجيًا حتى خروجها الطوعي من البرنامج بعد تحقق الاكتفاء الذاتي.
Source: توك شو