عثمان ديمبيلي يحتفل بالكأس رفقة زوجته وعائلته
احتفل النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي بتتويج فريقه باريس سان جيرمان عقب فوزه الثمين على إنتر ميلان في المباراة النهائية، التي جمعت الفريقين على ملعب استاد فرنسا وسط حضور جماهيري غفير.
وبعد صافرة النهاية، اتجه ديمبيلي إلى المدرجات حيث كانت زوجته الشابة المغربية ربيعة ديمبيلي تنتظره برفقة عدد من أفراد العائلة، في لحظة عائلية مؤثرة عبّرت عن حجم الدعم الذي يحظى به اللاعب داخل وخارج الملعب.
ووثقت عدسات المصورين لحظات احتضان ديمبيلي لزوجته وسط تصفيق الجماهير، وهو يحمل الميدالية الذهبية ويرفع الكأس عاليًا. وبدت الفرحة واضحة على وجه العائلة.
قال ديمبيلي:“هذه اللحظات لا تُنسى، الفوز بالكأس مع النادي الذي آمن بي، ومشاركة الفرحة مع زوجتي وعائلتي يجعل هذا اليوم من أجمل أيام حياتي.”
ويعد هذا التتويج إضافة جديدة لمسيرة ديمبيلي، الذي بات عنصرًا أساسيًا في تشكيلة المدرب لويس إنريكي، وسط طموحات متزايدة بمواصلة الهيمنة المحلية والذهاب بعيدًا في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل
Source: أمل محمد
أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال
شكّل اللاعبون البرازيليون عنصرًا أساسيًا في مسيرة نادي الهلال ومع تنوّع الأسماء وتعدد الإنجازات، يبقى السؤال حاضرًا في ذهن كل مشجع: من هو أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال؟
اتفق العديد من الجماهير والنقّاد أن روبرتو ريفيلينو، أسطورة منتخب البرازيل والمتوج بكأس العالم 1970، هو الأبرز في تاريخ النادي.
انضم ريفيلينو للهلال عام 1978، وقدم مستويات استثنائية، لم تقتصر على المهارات الفنية فحسب، بل امتدت لتشمل عقلية احترافية ساهمت في تطوير الكرة السعودية بأكملها آنذاك.
و مرّ على الهلال عدد كبير من النجوم البرازيليين ايضا و الذين تركوا بصمة لا تُنسى، منهم:
نيمار جونيور: الصفقة التاريخية وأحد أبرز الأسماء عالميًا، جذب الأنظار للهلال والدوري السعودي بأكمله.
كارلوس إدواردو: الهداف التاريخي الأجنبي للنادي في البطولات، وصاحب أهداف حاسمة لا تُنسى، خاصة في النهائي الآسيوي 2019.
ميشيل ديلغادو: المقاتل على الجناح، صاحب المهارات الفردية العالية والتأثير المستمر في المباريات الكبيرة.
مالكوم: انضم في 2023 وقدم أداءً رائعًا، وسجّل في مباريات حاسمة، ليبدأ طريقه نحو المجد الأزرق.
كماتشو: أحد أذكى صناع اللعب الذين مرّوا على الفريق، ترك بصمة كبيرة في فترته الذهبية.
ويسلي لوبيز: الهداف الخطير الذي قاد الهلال في فترة مميزة من المنافسات المحلية والقارية.
سيرجيو ريكاردو: صاحب الأهداف الحاسمة، أبرزها في كأس المؤسس، ويُعد من الوجوه البارزة في تاريخ الهلال.
كارلوس ليناردو: الوجه الجديد الباحث عن كتابة اسمه في سجل العظماء.
ورغم هذا الحضور البرازيلي المتنوّع، لا يزال ريفيلينو يتربّع على القمة لدى كثيرين، ليس فقط بفضل موهبته، بل لما مثّله من نقلة نوعية في تاريخ الهلال، حين أصبح أول نجم عالمي يرتدي قميصه ويجذب الأضواء نحوه محليًا ودوليًا.
Source: أمل محمد