“قولولي أودي التاريخ ده فين؟”.. نبيلة عبيد تتصدّر الترند وتدق ناقوس الخطر بعد تعديل قانون الإيجار القديم
تصدّرت النجمة الكبيرة نبيلة عبيد محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما فجّرت موجة من التعاطف الواسع إثر تصريحات صادقة ومؤثرة أعربت فيها عن قلقها الشديد وحزنها العميق من تعديلات قانون الإيجار القديم، والتي قد تُجبرها على مغادرة شقتها التي تقيم بها منذ سنوات طويلة في شارع جامعة الدول العربية.
نبيلة لم تتحدث كنجمة، بل كإنسانة تعيش بداخل “أرشيف حيّ” لكل ما مرّ بها من نجاحات فنية وتفاصيل شخصية، حيث وصفت الشقة بأنها ليست مجرد أربعة جدران، بل “حياتي كلها موجودة هنا”، على حد تعبيرها. وأضافت: “الشقة دي فيها هدومي، مجلاتي، الصحف اللي كتبت عني، الجوائز اللي حصلت عليها، وكل تفاصيل مشواري الفني من أول فيلم رابعة العدوية لحد آخر دور لعبته… دي الذكريات اللي مش هتتعوّض”.
وانفعلت قائلة: “قولولي أودي التاريخ ده فين؟ أحطه فين؟! أنا لو جرالي حاجة النهاردة، كل ده هيروح فين؟! الجوائز تترمي؟ تتباع على سور الأزبكية؟!”. تساؤلات عبيد حملت وجع فنانة تخشى أن يُمحى إرثها الإبداعي بسبب ورقة قانون.
قانون جديد… وضجة أكبر
وجاءت هذه التصريحات في توقيت بالغ الحساسية، بعد أن وافق البرلمان على مشروع قانون جديد ينظم العلاقة بين المالك والمستأجر للأغراض غير السكنية، وهو ما أثار جدلًا واسعًا وردود أفعال متباينة، خاصة في الأوساط الثقافية والفنية. ورغم التأكيدات بأن القانون يهدف لتحقيق التوازن، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة حول مصير كثير من الشقق المؤجرة بنظام قديم، بعضها يسكنه فنانون كبار وشخصيات عامة.
نبيلة عبيد علّقت على ذلك بقولها: “لو القانون هيتم تطبيقه دلوقتي، أنا هودي التاريخ ده كله فين؟ مين هيصونه؟ مين هيعرف قيمته بعدي؟ ده تاريخ مش فردي، ده تاريخ السينما نفسها!”.
خطة حكومية لتقليل الأضرار
في المقابل، كشفت وزارة الإسكان عن خطة بديلة لتقليل تداعيات القانون على المواطنين، من خلال توفير وحدات سكنية وأراضٍ بديلة بأسعار مدعومة ضمن مشروع الإسكان الاجتماعي، خاصة للأسر محدودة الدخل المتضررة من التعديلات، مع تفعيل منصة إلكترونية للتسجيل وفقًا لشروط محددة، بالتعاون مع صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري.
تهدف الخطة إلى منع أي تشريد محتمل، وتقديم حلول عملية لضمان استمرار الحياة الكريمة للأسر المتضررة دون المساس بكرامتهم أو حقوقهم المكتسبة.
رسالة نبيلة… أكبر من السكن
في لحظة صدق نادرة، تحولت صرخة نبيلة عبيد إلى ما يشبه البيان الوطني عن أهمية حفظ التاريخ الفني والإنساني، ليس فقط لها، بل لكل مَن قد يجد نفسه في موقف مشابه. تصدرها للترند لم يكن بسبب عمل فني جديد، بل بسبب ألم حقيقي وقضية تمس آلاف المصريين الذين يسكنون في بيوت ليست مجرد “وحدات سكنية”، بل “أماكن حية للحياة نفسها”.
Source: الفجر الفني
بيومي فؤاد وسيد رجب وفتحي عبد الوهاب يشعلون “شلة ثانوي”: خطة خارجة عن القانون تقلب موازين الكوميديا!
في مفاجأة سينمائية من العيار الثقيل، تعاقد النجوم الكبار بيومي فؤاد، سيد رجب، وفتحي عبد الوهاب على بطولة فيلم جديد بعنوان “شلة ثانوي”، في خلطة درامية كوميدية جريئة، تعد بتغيير قواعد اللعبة في السينما الاجتماعية الحديثة، وخلخلة النمط التقليدي لأفلام “الأصدقاء والحياة”.
الفيلم من تأليف عبد الفتاح كمال، وإخراج العائد بقوة هشام الشافعي، وإنتاج صفوت غطاس ومحمد فوزي، ويُنتظر انطلاق التصوير خلال الأيام القليلة المقبلة وسط تكتم شديد على باقي الأبطال، في ظل وعد من فريق العمل بتقديم تجربة “مش شبه أي حاجة اتقدّمت قبل كده”.
“شلة ثانوي” لا يقدّم مجرد قصة عن صداقة أو أزمة، بل يغوص في عوالم ثلاث شخصيات كل واحد منهم على حافة الانهيار: رجل مكسور في شغله، وآخر مهان في أسرته، وثالث ضايع في مجتمع ما بقاش شايفه. ولما يقرروا يعملوا “ضربة معلم” تثبت إنهم لسه موجودين… بيتورّطوا في خطة غير قانونية، مجنونة، وعبقرية في نفس الوقت.
لكن المفاجأة؟الجميلة الخبيثة… سمسارة فاتنة بتدخل المعادلة، تقلب اللعبة، وتزرع الفتنة بينهم، في صراع بين الإغراء والخيانة، والوفاء والخوف. ومع كل خطوة في الخطة، بيقربوا أكتر من الحافة… حافة السقوط أو الخلاص.
الفيلم بيشهد ثالث لقاء سينمائي بين بيومي فؤاد وسيد رجب بعد النجاح الساحق لفيلم “وقفة رجالة”، والظهور المميز في “أنا وابن خالتي” اللي جمعهم بهنادي مهنا. أما فتحي عبد الوهاب، فحضوره دائمًا ضمانة لعمق الأداء وقوة التعبير، ما يعني إننا أمام توليفة نارية غير متوقعة.
عودة المخرج هشام الشافعي بهذا المشروع تفتح باب الترقب، خاصة بعد تجاربه السابقة مثل “إحنا اتقابلنا قبل كده” و”سقراط ونبيلة”. مصادر من داخل فريق العمل كشفت إن الفيلم هيقدّم مفاجآت كتير في الإخراج، الصورة، وحتى في الشكل البصري للأبطال.
Source: الفجر الفني
على شاطئ البحر.. نرمين الفقي تخطف قلوب متابعيها بإطلالة صيفية
خطفت الفنانة نرمين الفقي قلوب متابعيها عبر حسابها بموقع انستجرام بعيد ظهرت بإطلالة صيفية جذابه.
نرمين الفقي تخطف قلوب متابعيها بإطلالة صيفية
وظهرت نرمين الفقي في الصور بإطلالة صيفية على شاطئ البحر، وكتبت: “بحر عالي بس الجو جميل”.
أحدث أعمال نرمين الفقي
ومن ناحية اخري، تشارك نرمين الفقي في مسلسل “بعد النهاية” عبارة عن 15 حلقة وتدور أحداث العمل في إطار إجتماعي تشويقي وهو من تأليف فداء الشندويلي بطولة نرمين الفقي، ريهام سعيد، هالة فاخر، أحمد سعيد عبدالغني، صبري عبدالمنعم وظهور متميز للنجم تامر عبدالمنعم ومن إخراج وائل فهمي عبدالحميد.
اخر اعمال نرمين الفقي
وكان اخر اعمال نرمين الفقي هو مسلسل “محارب” والذي شاركت في بطولته إلى جانب: حسن الرداد، أحمد زاهر، ماجد المصري، ناهد السباعي، منة فضالي، تامر عبد المنعم، ملك أحمد زاهر، سلوى عثمان، عابد عناني، نور محمود، أحمد عنان، سماء إبراهيم، عفاف شعيب، غفران محمد، محمود الليثي، محمود عمرو محمود ياسين، حسن عيد. وتأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل.
نبذة عن نرمين الفقي
ولدت نرمين الفقي في 21 يونيو 1972، محافظة الإسكندرية، تلقت دراستها في مدارس الإسكندرية وتخرجت من كلية فيكتوريا التي تعتبر واحدة من أعرق المدارس الإنكليزية في مصر، ونالت شهادة البكالوريوس في التجارة من جامعة الإسكندرية، بدأت مشوارها الفني من بوابة الإعلانات، عندما رأها المخرج طلعت يوحنا، في العجمي وكان أول إعلان قدمته في حياتها عن ادوات منزلية، وفي أواخر التسعينيات اقتحمت مجال التمثيل وقدمت حتى الان ما يقرب من 85 عمل، ومن أهم أعمالها حياة الجوهري والليل وآخره وأبو العروسة.
Source: الفجر الفني
مي كساب تشعل الأضواء في “آخر راجل في العالم”… صحفية وسط كوكب من النساء وديو ناري مع أوكا
بخطوات واثقة وحضور فني لا يُضاهى، تواصل النجمة المتألقة مي كساب خطف الأنظار بأدوارها المتنوعة والجريئة، وهذه المرّة من خلال مشاركتها في الفيلم الكوميدي الفانتازي الجديد “آخر راجل في العالم”، الذي يعد واحدًا من أكثر الأعمال المنتظرة على الساحة السينمائية.
وفي تصريحاتها الأخيرة، كشفت مي عن تفاصيل شخصيتها التي تحمل بُعدًا خاصًا ومزيجًا من الذكاء والسخرية، حيث تجسد دور صحفية تعيش في عالم انقلبت فيه الموازين بعد اختفاء جميع الرجال من وجه الأرض! فكرة مجنونة وجريئة تدفع الجمهور للتساؤل: ماذا لو صار العالم نسائيًا بالكامل؟
وقالت مي بحماس: “أنا بقدّم شخصية صحفية والفيلم فكرته غريبة ومجنونة… كل الرجالة بيختفوا من العالم!”، لتؤكد أن التجربة تحمل بين طياتها رسالة اجتماعية ملفوفة في عباءة الكوميديا والخيال.
لكن المفاجأة الأكبر التي أشعلت حماس جمهورها، كانت إعلانها عن أغنية ديو تجمعها بالنجم أوكا داخل الفيلم، في لمسة فنية مميزة تمزج بين التمثيل والغناء، وتُضفي على العمل نكهة موسيقية خاصة تُضاف إلى تاريخ الثنائي المميز.
وكانت الشركة المنتجة قد أطلقت البوستر الرسمي للفيلم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كخطوة أولى في حملة دعائية ضخمة تواكب حجم التوقعات المحيطة بهذا المشروع الفريد.
“آخر راجل في العالم” يُعد تجربة فنية مختلفة بامتياز، حيث تدور أحداثه حول “تعويذة فرعونية” قديمة تقضي على كل رجال الأرض، باستثناء “كمال”، الشاب الذي قرأ التعويذة فوجد نفسه فجأة محاطًا بمليارات النساء، ليبدأ صراعًا طريفًا ومثيرًا بين السيطرة والمطاردة، الحب والفوضى!
الفيلم يضم كوكبة من ألمع النجوم، على رأسهم: أيمن منصور، بيومي فؤاد، مي كساب، محمد محمود، انتصار، حمزة العيلي، لبنى عزت، عايدة رياض، إبرام سمير، وسامي مغاوري. وهو من تأليف أحمد رجب وإسلام شتا، قصة هشام هلال، وإخراج المبدع أسامة عرابي، ومن إنتاج المنتج الطموح محمد علي أحمد.
بانتظار عرض الفيلم قريبًا في دور السينما، ليكون على موعد مع الجمهور المتعطش للضحك، الدهشة، والخيال الجامح.
Source: الفجر الفني