إيناس مكي تتصدر محركات البحث.. الحقيقة الكاملة عن علاقتها بأحمد مكي وقضية التشهير
تصدرت الفنانة إيناس مكي قائمة الأكثر بحثًا على محركات البحث العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تصريحات جريئة كشفت فيها تفاصيل علاقتها بشقيقها النجم أحمد مكي، وحسمت الجدل حول الخلافات بينهما.
كما فتحت ملف قضية التشهير التي رفعتها ضد أحد الأشخاص، لتثير حديثًا واسعًا بين جمهورها ومتابعيها.
تصريحات صادمة عن علاقتها بأحمد مكي خلال لقاء تلفزيوني حديث، وضعت إيناس مكي حدًا للشائعات المتكررة حول وجود خلافات مع شقيقها أحمد مكي. وأكدت أن علاقتها به قائمة على الحب والاحترام، قائلة: “الكلام عن خناقات بينا مش مظبوط. أحمد مش مجرد أخ، هو ضهري وسندي، لكن إحنا ما بنؤمنش بالواسطة في شغلنا. كل واحد فينا ليه طريقه ومساحته”.
وأشارت إلى أن الجمهور يفسر عدم ظهورهما في أعمال مشتركة بشكل خاطئ، قائلة: “غياب التعاون مش معناه خلاف، لكنه قرار متفق عليه من الطرفين”.
القانون فوق الجميع: موقفها من التشهير
وتطرقت إيناس للحديث عن قضية قديمة رفعتها ضد شخص حاول تشويه سمعتها باتهامات باطلة. وقالت:”زمان اتعرضت لإشاعات مؤذية تمس شرفي، ورديت على الشخص ده بحسم: القضاء هو الفيصل. أنا ما بخافش، ودايمًا بواجه الحقائق بالقانون”.
وأكدت أن مواجهتها للتشهير نابعة من رفضها لعب دور الضحية، مضيفة: “كرامتي خط أحمر، والقانون هو السلاح اللي بستخدمه لأخذ حقي”.
أحمد مكي يستعد لعمل رمضاني جديد
في سياق منفصل، يستعد النجم أحمد مكي لخوض سباق دراما رمضان 2025 بمسلسله الجديد “الغاوي”. يأتي ذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه في “الكبير أوي 8″، الذي حظي بإشادات واسعة من الجمهور.
ردود أفعال الجمهور
تصريحات إيناس مكي لاقت تفاعلًا واسعًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد الكثيرون بصراحتها وتمسكها بالقيم العائلية. في حين اعتبر آخرون أنها نموذج يُحتذى به في مواجهة الإشاعات وحفظ الكرامة.
Source: الفجر الفني
نادر السيد: مباراة المصري مهمة..وجروس وضع يده على نقاط القوة والضعف
أكد نادر السيد، نجم نادي الزمالك السابق، أن الفوز على المصري البورسعيدي مهم للغاية من أجل مواصلة الصدارة في ترتيب المجموعة بالكونفدرالية.
نادر السيد: مباراة المصري مهمة..وجروس وضع يده على نقاط القوة والضعف
وقال السيد في تصريحات خاصة لبرنامج “زملكاوي” مع الإعلامية نيرة الأحمر، المذاع على قناة نادي الزمالك: “جروس بدأ يتعرف على لاعبي الزمالك ويعرف نقاط القوة والضعف ومباراة الاتحاد السكندري كانت جيدة للغاية”.
وأضاف: “حسام أشرف مهاجم متميز وأتوقع له مستقبل جيد مثلما فعل مصطفى محمد، وأتمنى أن لا يتأثر اللاعبين بالسوشيال ميديا لأنه عالم افتراضي وليس واقعي”.
وأوضح: “جروس لديه من الخبرات التي يستطيع من خلالها وضع نادي الزمالك على منصات التتويج خلال الفترة المقبلة واختياره موفق للغاية لتدريب الفريق”.
Source: الفجر الرياضي
حرب الشائعات والتداول الامن للمعلومات لقاء بالنيل للإعلام بالمنوفية
انتشار الشائعات أصبح تحديا عالميا، ومواجهتها جزء أساسي للحفاظ على المجتمع في ظل التطور التكنولوجي السريع، في إطار الحمله الإعلامية التي أطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات اتحقق… قبل ما تصدق، للتوعية بأهمية التصدي للشائعات، تحت قيادة الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، تحت رعاية الدكتور أحمد يحي رئيس قطاع الإعلام الداخلي، عقد مركز النيل للإعلام بالمنوفية لقاء إعلامي حول ” حرب الشائعات والتداول الامن للمعلومات” ، حاضر خلاله الاستاذ الدكتور حاتم محمد سيد احمد عميد كلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنوفية لشئون، بقاعة المؤتمرات بالنيل للإعلام بالمنوفية بحضور جمهور متنوع من هيئة تعليم الكبار بالمنوفية، مكلفات الخدمه العامه.
اشارت ولاء محي الدين مدير مركز النيل للإعلام إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي إحدى الأدوات التي يتم استخدامها بشكل سلبي في نشر الشائعات، بدليل أن معدلات انتشار الشائعات تتناسب طرديًا مع التقدم في تكنولوجيا الاتصال وانتشار وسائل التواصل.
أوضح حاتم أن الشائعة هي مجرد “رسالة” سريعة الانتقال، الهدف منها إحداث بلبلة أو فوضى لتحقيق أهداف في غالبها تكون هدامة؛ لأنها تلعب على وتر تطلع الجمهور لمعرفة الأخبار في محاولة لإحداث التأثير المستهدف لمروجيها خاصة في أوقات الأزمات.
أكد حاتم أن انتشار الشائعات بصورة واسعة في المجتمعات هو إحدى سمات عصر الثورة التكنولوجية وابتكار التقنيات الاتصالية الحديثة، لأن كل شيء يدور في هذا العالم الافتراضي يتم التعامل معه على أساس أنه معلومة بغض النظر عن صحته أو خطئه، وإذا ما كانت مفيدة أو غير ذلك، كما أن المعلومة لم يعد إنتاجها حكرًا على جهة معينة أو شخص محدد يمتهن إنتاج المعلومات كالصحفيين أو المؤسسات الإعلامية وفقًا لمعايير محددة، فقد أصبح بإمكان أي شخص يمتلك الوسيلة المناسبة وبعض المهارات التقنية أن يكون بنفسه منتجًا وناشرًا للمعلومة.
أكد أن نسبة 95% من معلومات السوشيال ميديا خاطئة، فوجب علينا أن نتحقق من المعلومة قبل أن نصدقها، لإنه لايوجد رقابة محتوي السوشيال ميديا.
تطرق حاتم إلي أن الشائعة من أخطر الأسلحة التي تهدد المجتمعات في قيمها ورموزها، لدرجة أن هناك من يرون أن خطرها قد يفوق أحيانًا أدوات القوة التي تستخدم في الصراعات السياسية بين الدول، بل إن بعض الدول تستخدمها كسلاح فتاك له مفعول كبير في الحروب المعنوية أو النفسية التي تسبق تحرك الآلة العسكرية؛ ولا يتوقف خطرها عند هذا الحدّ فحسب، بل إن لها تداعيات اقتصادية ومجتمعية هائلة خاصة في ظل ثورة المعلومات والتكنولوجيا.
أدار اللقاء حسام عمران اخصائي اعلام، تحت إشراف ا ولاء محي الدين مدير المركز
Source: بوابة الفجر
«وفاة أحمد بدير» لم تزل تتصدر الترند.. الحقيقة الكاملة وراء الخبر
رحلت عن عالمنا اليوم عزة بدير، شقيقة الفنان القدير أحمد بدير، حيث اقتصرت مراسم الجنازة على أفراد الأسرة فقط. ومن المقرر إقامة العزاء في منزل شقيقها بمنطقة حدائق القبة غدًا.
اختلاط في الخبر يثير الجدل
تصدّر اسم الفنان أحمد بدير قائمة الترند على محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان وفاة شقيقته. لكن بعض المتابعين ظنوا بالخطأ أن الوفاة تخص الفنان نفسه، مما أحدث حالة من اللبس والجدل، ودفع باسم الفنان إلى تصدر المشهد.
شائعات الوفاة المتكررة تثير استياء أحمد بدير
هذه ليست المرة الأولى التي يُثار فيها الجدل حول صحة أحمد بدير، إذ اعتاد على مواجهة شائعات تتعلق بوفاته. وعبّر الفنان في مواقف سابقة عن غضبه الشديد حيال انتشار مثل هذه الأخبار، لما تسببه من قلق على عائلته وأسرته.
تصريحات نقابة المهن التمثيليةأكد الفنان منير مكرم، عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، خبر وفاة شقيقة أحمد بدير عبر منشور له على فيسبوك قائلًا: “التعازي لوفاة أخت الفنان أحمد بدير، الدوام لله”. وقد دُفنت الراحلة بمقابر العائلة في الدويقة.
آخر أعمال أحمد بديرعلى الصعيد الفني، كان آخر ظهور للفنان أحمد بدير في مسلسل “المعلم” الذي عُرض في موسم رمضان 2024. قدم العمل قصة تاجر سمك يعيش في صراعات اجتماعية مثيرة، وشارك فيه نجوم مثل مصطفى شعبان، سهر الصايغ، ومنذر رياحنة، تحت قيادة المخرج مرقس عادل.
Source: الفجر الفني
Britain wants to get close to Trump. Will Elon Musk stand in the way?
London CNN —
It was not the start to 2025 that Keir Starmer wanted or expected: in the early hours of New Year’s Day, Elon Musk lobbed a series of angry posts and allegations towards the British prime minister, engulfing his government in a very public fight.
In the days since, the world’s richest man has dredged up a painful, years-long scandal over grooming gangs and pushed for the release of Tommy Robinson, an imprisoned far-right agitator with a swelling social media following.
The tech billionaire, who played a prominent role in US President-elect Donald Trump’s election campaign, has posted or reposted on X about child sex abuse cases in the UK more than 50 times this week.
He has called for Starmer and his safeguarding minister to be removed from power, for new elections to take place, and even for King Charles III to unilaterally dissolve parliament – something which hasn’t happened for nearly two centuries and would cause a constitutional crisis.
The topics represent the latest fascination of Musk, but his vexation is not new – as Trump’s inauguration nears, the X owner has intervened with increasing ferocity in European politics and hailed far-right figures on the continent. He has repeatedly condemned the European Union’s institutions and policy decisions, and Italy’s president has warned him to stop meddling in the country’s affairs.
Musk now poses a delicate new challenge for Starmer. The British leader is taking great pains to charm Trump, while also hoping to hold back at home the growing influence of Reform UK, a populist, anti-immigration party that Musk has endorsed.
“He will help us enormously because he’s a hero figure, especially for the youth who really do admire this man,” Reform leader Nigel Farage said of Musk on the GB News channel on Friday. “He’s helping us because he has given us an understanding of how we did it in America. And that’s very useful to us.”
Can Musk be ignored?
Musk’s tussles with Starmer’s Labour government did not begin this week.
He had previously called Britain a “police state” over its crackdown on far-right rioters, who sparked violent clashes on the country’s streets during the summer. He has long derided Starmer on his platform, and more recently hailed Reform UK, which since its founding in 2018 has capitalized on public frustration with the country’s two major parties and now rivals each of them in opinion polling.
He has prodded other European politicians too; in the past week the German government has accused Musk of attempting to influence the country’s February election, through his support for the far-right Alternative for Germany (AfD) party. The group been accused of resurrecting Nazi-era ideology and slogans, and its youth arm has been designated by German authorities as an extremist organization.
Now, Musk’s growing infatuation with Tommy Robinson has positioned the billionaire as an idol for Britain’s online far-right community. Robinson, whose real name is Stephen Yaxley-Lennon, was jailed for 18 months in October after he admitted to being in contempt of court by repeating false accusations about a Syrian refugee.
For most in Westminster, Musk’s anger – like much online trolling – remains little more than a sideshow.
One Labour MP told CNN they were “looking forward to the great Musk vs Trump estrangement.” The lawmaker added that, while using Musk’s platform, they have “noted the usual post-New Year energy from the right wing who are frustrated. It’s unseemly but that’s populism for you.” A handful of lawmakers have discussed whether they would stop using X over concerns about content moderation.
Elon Musk has endorsed Nigel Farage”s populist party Reform UK, which is rivalling Britain”s two major groups in public support. But his backing brings some risk for Farage.
Jacob King/Press Association/AP
But privately, some Labour MPs are asking themselves an obvious question: why us? Unlike in Germany, there is no impending parliamentary election through which Musk can exert his influence. An election is not due to be held in Britain for more than four years, and Labour’s government is relatively unpopular but, in parliamentary terms at least, rock solid.
And for Starmer, Musk can’t be entirely ignored. The prime minister has so far resisted taking Musk’s bait – the billionaire has accused him of failing to act against grooming gangs while director of public prosecutions – but MPs will eventually want to see him take a stronger stand, to protect his ministers from torrents of online abuse. (Musk has repeatedly this week called for Starmer’s safeguarding minister, Jess Phillips, to be imprisoned – on Saturday calling her “pure evil” and “a wicked creature” – for prioritizing a local inquiry in Oldham over a national inquiry, a policy approach which is not a crime.)
“Musk and others must not be given oxygen in their attempts to undermine (the) government, elected by the British people — it is for them alone to critique,” another Labour MP told CNN. “It is clear that (his) increasing interest in UK politics must be recognised, not least (given) how social media is being used to manipulate the electorate,” they added.
At the same time, the United States is Britain’s closest and most important ally – and Musk seems to be, for now at least, the closest and most important ally of its incoming leader.
Labour is desperate to build trust with the Trump administration; the government being shunned by the president-elect would only work in Farage’s favor, and there is huge economic incentive in working with Trump on, for instance, exemptions from his tariff regime.
The comments of Starmer’s ministers reflect that dilemma. In a tip-toeing remark, health secretary Wes Streeting told reporters on Friday: “Some of the criticisms that Elon Musk has made I think are misjudged and certainly misinformed, but we’re willing to work with Elon Musk, who I think has got a big role to play with his social media platform to help us and other countries to tackle this serious issue.”
A delicate dance for Britain’s right
It remains unclear how much influence Musk will have on Trump’s decision-making – particularly on foreign policy, which is firmly outside his official remit as a co-head of the new Department of Government Efficiency.
But his remarks are already having some impact in Britain – exposing the fault lines in a deeply divided and unusually malleable political landscape.
Kemi Badenoch, the leader of the opposition Conservative Party, reactively called on X for a “long overdue… full national inquiry into the rape gangs scandal.”
But her authority on the issue, as with so many others, is limited by her own involvement in an ousted but deeply disliked Conservative government. That government had, indeed, commissioned a years-long inquiry into child sexual abuse, which concluded in 2022. But the probe’s leader subsequently criticized the former government’s response to her findings, which included a key recommendation that reporting of child sex abuse should be mandatory.
The long hangover of the Conservative era has allowed Farage to position his movement, with some success, as the “real” opposition in Britain, and Musk’s growing interest in Reform represents an opportunity for Farage to further his standing.
The populist leader predictably condemned Badenoch’s comments and has attached himself to most of Musk’s remarks. He talks openly about hoping for financial backing from Musk, ahead of a round of local elections in May in which Reform is on pace to perform well.
But there are dangers for Britain’s populist rabble-rouser, too. Echoing Musk’s support for Robinson was a bridge too far for Farage, who told GB News: “(Musk) sees Robinson as one of these people that fought against the grooming gangs. But of course the truth is Tommy Robinson’s in prison not for that, but for contempt of court.”
“We’re a political party aiming to win the next general election. He’s not what we need,” Farage said of Robinson.
For leading politicians across Britain’s ideological divide, Musk brings a heady mix of opportunity and risk.
His tendency to fawn over far-right figures won’t find much popular support in a country that, unlike some European nations, has not seen the emergence of a serious, extreme right-wing political movement – a fact Farage will remember even as he pushes for the US magnate’s financial backing.
But in government, outwardly shunning Musk is not yet an option. The delicate nature of Starmer’s relationship with Trump may depend on keeping the billionaire at arm’s length – for as long as that remains possible.
Source: CNN