«احتجزته بسبب فيديوهات فاضحة».. من هو محمد أوتاكا خطيب هدير عبدالرازق؟
ألقت أجهزة الأمن في القاهرة القبض على البلوجر هدير عبد الرازق ووالدها وخطيبها السابق محمد أوتاكا، على خلفية مشاجرة بينهم واتهامات متبادلة بالابتزاز وتصوير مقاطع فاضحة.
الواقعة أثارت جدلًا واسعًا كبيرا، حيث تم التحفظ على جميع الأطراف في قسم شرطة التجمع الأول تمهيدًا لعرضهم على النيابة العامة.
تفاصيل الواقعة
تعود الحادثة إلى بلاغ تلقته شرطة النجدة يفيد باحتجاز شاب داخل شقة بأحد الكمبوندات في منطقة القاهرة الجديدة، وفور انتقال قوات الأمن إلى الموقع، تبين وجود هدير عبد الرازق ووالدها والشاب المبلغ داخل الشقة، وبعد استماع الشرطة إلى الأطراف، تم اقتيادهم إلى القسم للتحقيق.
اتهامات متبادلة
خلال التحقيقات الأولية، تبادل الأطراف الاتهامات، حيث نفى محمد أوتاكا التهم الموجهة إليه، بما في ذلك تصوير مقاطع غير لائقة أو ابتزاز البلوجر، وقدم للشرطة ورقة زواج عرفي تثبت ارتباطه بهدير سابقًا.
كما اتهمت هدير عبد الرازق ووالدها أوتاكا بابتزازهم، بينما ادعى الأخير أنه تعرض للاحتجاز داخل الشقة.
إجراءات الشرطة
وتم تحرير محضرا بالواقعة من قبل العقيد وائل عبد المنعم، مأمور قسم شرطة التجمع الأول، وأُحيلت القضية إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
وخلال الفترة الأخيرة، انتشرت صور ومقاطع فيديو تجمع بين البلوجر هدير عبد الرازق واليوتيوبر محمد أوتاكا، ما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ودفع المتابعين للتساؤل عن طبيعة علاقتهما، خاصة بعد إعلان ارتباطهما بشكل رسمي.
من هو محمد أوتاكا؟
محمد أوتاكا هو منشئ محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، يتمتع بشعبية كبيرة على ولديه أكثر من 113 ألف متابع على “فيسبوك” و2.1 مليون متابع على “تيك توك”.
انقطع «أوتاكا» عن مواقع التواصل الاجتماعي 4 سنوات ثم عاد عبر مقطع فيديو نشره يوم 30 أبريل 2024.
تفاصيل ارتباطه بهدير عبد الرازق
ارتبط بالبلوجر هدير عبد الرازق، وأعلانا ذلك خلال فيديو لهما على إنستجرام وتيك توك، حيث كانا داخل سيارة يستمعان لأغنية رومانسية، وعلقت عليه «هدير» بـ«عوض ربنا».
من هي هدير عبد الرازق؟
هدير عبد الرازق هي بلوجر على منصات التواصل الاجتماعي، اشتهرت عبر “تيك توك” منذ عام 2018 بمحتواها المتنوع الذي يركز على عالم الموضة والجمال.
يتابعها أكثر من 1.7 مليون شخص على “تيك توك”، بالإضافة إلى 125 ألف متابع على “فيسبوك” و349 ألف متابع على “إنستجرام”.
الأزمات التي تعرضت لها
واجهت هدير عبد الرازق أزمة كبيرة بعد تسريب مقاطع فيديو أثارت جدلًا واسعًا، زُعم أنها تتعلق بعلاقتها بأحد الأشخاص الذي ادعت أنه زوجها، وتم تداول صورة قسيمة زواج تثبت ذلك، مما أثار اهتمام الجمهور.
شهرتها ومحتواها
اشتهرت بتقديم نصائح للنساء في مجال الجمال، بجانب فيديوهات عن الموضة والمكياج، كما أنها اشتهرت بفيديوهات الطبخ التي حصدت ملايين المشاهدات، حيث تعرض فيها طرق إعداد أطباق من مطابخ عالمية.
حياتها الشخصية
تبلغ هدير من العمر 30 عامًا، وكانت متزوجة سابقًا من رجل في الخمسينيات من عمره، صاحب ملهى ليلي، واستمر زواجهما ثلاث سنوات قبل أن ينفصلا عام 2022 دون إنجاب أطفال.
كانت قررت محكمة مستأنف الاقتصادية، حجز استئناف البلوجر هدير عبد الرازق على حكم حبسها سنة وكفالة 5 آلاف جنيه، وغرامة 100 ألف جنيه، بتهمة نشر فيديوهات خادشة، للحكم بجلسة 4 فبراير.
حبس هدير عبد الرازق
وقضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة بمعاقبة البلوجر هدير عبد الرازق، بالحبس سنة وكفالة 5 آلاف جنيه وتغريمها 100 ألف جنيه، بتهمة بث فيديوهات خادشة للحياء.
ووجهت النيابة للبلوجر هدير عبد الرازق اتهامات:
– نشر بقصد العرض صورا خادشة للحياء العام، بأن بثت عبر حساباتها الشخصية علي مواقع التواصل الإجتماعي (فيس بوك، انستجرام، يوتيوب وتيك توك صورًا ومقاطع مرئية مخلة بالآداب العامة قاصدة الإغراء بها علي نحو يخدش الحياء العام على النحو المبين بالتحقيقات.
– ارتكاب علانية فعلًا فاضحًا مخلًا بالحياء، بأن أغرت بمفاتنها وبعباراتها وتلميحاتها وإيجاءتها الجنسية، من خلال صور ومقاطع مرئية بثتها من خلال حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي المار ذكرها، وذلك علي النحو المبين بالتحقيقات.
– أعلنت من خلال حساباتها الشخصية المشار إليها بالاتهام الأول دعوه تتضمن إغراء بما يلفت الأنظار إلى ممارسة الفجور بأن نشرت صور ومقاطع مرئية مخلة بالآداب علي النحو المبين بالتحقيقات.
– اعتدت على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري بأن نشرت من خلال صفحتها الشخصية علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، انستجرام، يوتيوب وتيك توك مقاطع مرئية وصور شخصية تتضمن تعديا علي تلك المبادئ والقيم مبينة من خلالها مفاتنها في ظل عبارات وتلميحات جنسية، وذلك علي النحو المبين بالتحقيقات.
– أنشأت واستخدمت الحسابات الإلكترونية محل الاتهامات السابقة علي مواقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك، انستجرام، يوتيوب وتيك توك في تسهيل ارتكاب الجرائم موضوع الاتهامات السابقة، على النحو المبين تفصيلًا بالتحقيقات.
وكانت النيابة العامة أحالت البلوجر هدير عبد الرازق للمحاكمة بتهمة بث مقاطع فيديو خادشة للحياء تتضمن محتوى يحرض على الفسق والفجور عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تبين من التحريات والفحص أن مقاطع الفيديو التي بثتها البلوجر هدير عبدالرازق تتضمن محتوى عن الملابس النسائية الداخلية وتظهر بها مفاتن جسدها.
Source: جريدة الدستور
تيك توك تحذر من وقف خدمتها فى الولايات المتحدة فى غضون 9 أيام
ذكرت صحيفة “فاينانشيال تايمز”، أن قضاة المحكمة العليا الأمريكية بدوا متشككين فى إمكان إفلات منصة “تيك توك” من براثن القانون الفيدرالى الذى يقضى “إما التخلى عن ملكية وإما الحظر”، فيما حذرت منصة التواصل الاجتماعى من أنها ربما تدخل فى “حالة إظلام” داخل أكبر أسواقها فى غضون تسعة أيام.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الدفاع الشفوى أمام المحكمة العليا الأمريكية بالأمس تركز على ما إذا كان القانون سيأخذ مجراه بإرغام الشركة الصينية الأم “بايت دانس” الراعية لمنصة “تيك توك”، على التخلى عن ملكيتها بحلول يوم 19 يناير الجاري، أم أنها ستتعرض للحظر فى أرجاء الولايات المتحدة.
كان القانون الفيدرالى قد صدر العام الماضي، وأيده بقوه الحزبان الجمهورى والديمقراطى العام الماضي، وسط تصاعد مخاوف بأن منصة الفيديوهات القصيرة، التى انتشرت واتسعت شهرتها بين المراهقين، ويستخدمها حاليًا فى الولايات المتحدة ما يقرب من 170 مليون مستخدم، من الممكن أن تكون محل استغلال من بكين لأغراض تجسسية أو لنشر الدعايات المضللة.
وأنكرت “تيك توك” تلك الاتهامات، وادعت أن القانون ينتهك الحماية التى يوفرها التعديل الأول الدستورى لحرية التعبير.. وفى الوقت نفسه، كان الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، وعد “بإنقاذ التطبيق”، والتمس من المحكمة العليا تأجيل المهلة التشريعية للسماح “بفرصة لاستئناف اتخاذ قرار سياسى بشأن تلك المسألة التى تتعلق بها هذه القضية”، عندما يعود إلى البيت الأبيض فى وقت لاحق من الشهر الجاري.
وخلال النقاشات الشفهية التى دارت فى المحكمة، كرر القضاة، الذين ينتمون لأطياف أيديولوجية متفاوتة، دفعهم للحجج التى ساقتها “تيك توك” بأن القانون يعد اعتداءً على حرية التعبير، مركزين بدلًا من ذلك على المخاوف بأن المنصة تستخدم لـ”التلاعب الخفي”، كما أن بياناتها عرضة للاستخدام من قبل بكين.
وقال محامى منصة “تيك توك” من مكتب “جونز داي”، نويل فرانسيسكو، إن القانون اختص الشركة “بمعاملة عنيفة فريدة من نوعها، وأنه فعل ذلك بسبب أن الحكومة تتخوف من أن الصين قد تضغط، فى المستقبل، بصورة غير مباشرة، على “تيك توك”.
ومن جانبها، أكدت إليزابيث بريلوجار، المدعى العام الأمريكى فى القضية، حجة الحكومة لحماية الأمن القومي. واعتبرت أن جهود بكين للإضرار بالولايات المتحدة من خلال تكديس “معلومات حساسة” عن الأمريكيين، وقدرتها على إرغام الشركات على تحويل مثل تلك المواد، فإن ذلك “يعنى أن الحكومة الصينية يمكنها استخدام ’تيك توك’ كسلاح فى أى وقت للإضرار بالولايات المتحدة.”
وقالت إن “بايت دانس” انصاعت بالفعل لمطالب بكين، مدعية أن هنك دليلًا لديها بأنها “قامت بتصرف لإساءة استخدام البيانات… لاقتفاء أثر المعارضين فى هونج كونج (و) أقلية الأوغور فى الصين.”
وأضافت أن “بايت دانس” قامت كذلك “باختلاس بيانات أمريكية، عندما اعترفت بأنها حصلت بصورة غير ملائمة عن بيانات لاثنين من الصحفيين الأمريكيين، بما فيهم صحفى جريدة “فاينانشيال تايمز”.
من جانبها، دافعت “تيك توك” بأن عملية فصلها (عن الشركة الأم) ستكون من الناحية العملية “غير ممكنة” قبل انتهاء المهلة.. أما بكين فيبقى لها رأى فى المسألة، بموجب قانون الصادرات الصيني، فقد قالت إنها تعترض على مثل هذا البيع، ووصفت القانون بأنه “فعل صارخ لسطو تجاري”. وقد أثار فرانسيسكو، محامى “تيك توك”، تلك المسألة خلال جلسة الجمعة، قائلًا إن تفكيك المنصة سيكون “على صعوبات متزايدة تحت أى برنامج زمني.”
وعندما سئل فرانسيسكو عما سيحدث فى 19 يناير، إذا خسرت الشركة القضية، رد قائلًا “حسبما أفهم فإنها، ستدخل فى حالة إظلام.”
ومن المتوقع أن تصدر المحكمة قرارها قبيل مهلة 19 يناير، لتضع حدًا لمصير مصدر رائد من مواقع الترفية والأخبار بالنسبة لفئة الشباب، التى قدمت منهم الآلاف من المؤثرين، علاوة على جذب أموال كبار المعلنين.
وتقول الصحيفة البريطانية إنه حتى إذا صدر حكم المحكمة العليا ضد “تيك توك”، فإن ترامب يمكنه التدخل عندما يصبح فى السلطة، لكن الصورة لم تتضح بعد.. فمهمة الإنقاذ العاجلة لتطبيق الفيديوهات السريعة، التى أعلنها الرئيس المنتخب، جاءت فى جانب منها بعد استخدامه للمنصة خلال حملته الانتخابية العام الماضى للتعاطى مع شباب الناخبين.
كما جاءت بعدما صرح ترامب بأنه يرغب فى الحفاظ على “المنافسة” فى السوق الذى تهيمن عليه “ميتا” المملوكة لمارك زوكربيرج، بعد أن انتقاده للشبكة الاجتماعية الأمريكية ووصفها بأنها “عدو الشعب”، لما زعم أنها تمارس رقابة ضد المحتوى المحافظ.
Source: جريدة الدستور
عبدالفضيل: ياسر إبراهيم أخطأ في هدف أبيدجان.. وغياب تاو وكهربا لم يؤثر سلبًا على الأهلي
أكد شريف عبدالفضيل نجم الكرة المصرية السابق، أن مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي أدار لقاء استاد أبيدجان بشكل جيد خلال الشوط الثاني، مشيرا إلى أن الشوط الأول الفريق قدم أداء متواضع للغاية، وحدثت هناك هفوات دفاعية واضحة بسبب سوء التمركز والخطأ في التمرير.
عبدالفضيل: ياسر إبراهيم أخطأ في هدف أبيدجان.. وغياب تاو وكهربا لم يؤثر سلبًا على الأهلي
وقال عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار: “ياسر إبراهيم لم يكن مطلوبًا منه الخروج من منطقة الجزاء، وسقط على الأرض، والمدافع لا بد أن يغلق دائما منطقة الجزاء، وانصح ياسر بضرورة أن يهتم بالجانب البدني ويتحرك بشكل سريع ومرن.. المرونة والرشاقة لهما أهمية كبيرة بالنسبة لأي مدافع، كما أن رامي ربيعة كان عليه أن يتوقع خطأ زميله، وفي لقطة هدف ابيدجان كان هناك مساحة كبيرة أمام اللاعب”.
وأضاف: “محمد الشناوي لا يتحمل الهدف مطلقا، والكرة كانت صعبة وأرى أن البعض يتحامل ضد حارس الأهلي، وفي المباريات السابقة كانت له بعض الأخطاء، ولكن في لقاء استاد ابيدجان كان جيدا”.
وواصل: “العناصر التي غابت عن اللقاء مثل كهربا وتاو لم تؤثر سلبًا على الأهلي، لأنهم لا يشاركان بصفة مستمرة، وبعض البطولات القارية كان يفوز بها الفريق بإجمالي 16-17 لاعب.. ولكن أرى أن الاهلي رغم إنه كان يستحوذ على الكرة، كانت هناك فرص للفريق الايفواري”.
وأكمل: “إمام عاشور تحرك بشكل جيد في الشوط الثاني خصوصا مع توافر المساحات، وعندما يركز في الملعب فقط يقدم مستوى جيد، وأنا ضد الاحتفال بالبالونة في لقاء سموحة، واضح أنه احتفال موجه، لو فعلها لاعب في الزمالك ايضا سيتعرض للانتقاد، واحتفاله اليوم (أنا جامد)، ما نطلبه هو أنه يركز في الملعب ومن حقه يحتفل مع السوشيال ميديا، بشرط آلا يتجاوز في حق أحد”.
وزاد: “كان لا بد أن يتفادي إعلام المنافس، احتفال إمام عاشور، يجب أن يتم القاء اللوم على الطرفين سواء إمام عاشور بطريقة الاحتفال، أو التناول الاعلامي لاحتفالية اللاعب”.
Source: الفجر الرياضي