خالد النبوي: لهذا السبب أتمنى تجسيد “أمنحتب” والشيخ محمد عبده
تحدث الفنان خالد النبوي عن طموحاته الفنية، حيث أعرب عن رغبته في تقديم عمل فني عن مدينة بورسعيد الباسلة خلال السبعينيات، مشيرًا إلى أنه بدأ بالفعل في كتابة جزء من السيناريو لهذا المشروع.
وأوضح في تصريحات صحفية، أنه قد يشارك في التمثيل في هذا العمل، لكنه يخطط لإخراجه بنفسه، مؤكدًا أن تاريخ هذه المدينة العظيمة وما قدمته لمصر يستحق الاهتمام.
وأضاف أنه يطمح أيضًا لتقديم شخصية الوزير “أمنحتب” من التاريخ المصري القديم، نظرًا لأهمية هذه الشخصية العلمية والسياسية، حيث يمثل رمزًا لمكانة مصر الحضارية.
كما أشار إلى رغبته في تجسيد شخصية الإمام محمد عبده، كاشفًا عن كتابة ثلاث حلقات من العمل المخصص لهذه الشخصية، ومؤكدًا على أهميته الكبيرة في التاريخ المصري.
Source: الفجر الفني
في ذكرى مولده.. تعرف على أبرز المحطات في حياة سمير غانم
في الخامس عشر من يناير سنويًا، يحتفل عشاق الفن، بذكرى ميلاد نجم الكوميديا الراحل سمير غانم، الذي أضحك الملايين بأعماله المميزة، وترك بصمة لا تُمحى في عالم الفن العربي.
وسمير غانم هو أحد أبرز رموز الكوميديا في مصر والوطن العربي، فهو من مواليد 15 يناير عام 1937، ورحل عن عالمنا 20 مايو عام 2021 عمر يناهز الـ84 عاما.
واستعرضت فضائية “إكسترا نيوز”.. محطات في حياة “أسطورة الكوميديا”:
ولد سمير غانم في محافظة أسيوط، مصر عام 1937، ولم يوفق في كلية الشرطة والتحق بكلية الزراعة بجامعة الإسكندرية، كون فرقة ثلاثي أضواء المسرح مع جورج سيدهم والضيف أحمد، له العديد من الأفلام السينمائية منها فيلم “الصديقان”، “لسنا ملائكة”، “واحد في المليون”، “السراب”، فيلم “المجانين الثلاثة”، فيلم “نحن الرجال طيبون”، وغيرها.
وجمعت قصة حب بين الفنانة دلال عبدالعزيز والفنان سمير غانم، الذي كان يكبرها بأكثر من 20 عاما، فكانت المقابلة الأولى بينهما عندما كانت دلال عبدالعزيز في مرحلة الطفولة، وكانت في أحد المصايف مع عائلتها بالإسكندرية برفقة المربية الخاصة بها، وعندما رأت سمير غانم هرولت وراءه مسرعة من أجل رؤية النجم المشهور، وبعد 15 عاما يتجدد اللقاء بينهما من خلال عمل فني.
وتوفي الفنان سمير غانم عام 2021 إثر إصابته بمرض فيروس كورونا، حيث عاني فى الشهور الأخيرة؛ بسبب هذا المرض، وتم نقله إلى المستشفى، ومكث فيها عدة أسابيع إلى أن تدهورت حالته الصحية، وتوفي عن عمر يناهز الـ84 عاما.
Source: جريدة الدستور