عاجل ـ نقل الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر إلى الضفة الغربية بعد تأخير تجاوز 7 ساعات
عاجل ـ نقل الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر إلى الضفة الغربية بعد تأخير تجاوز 7 ساعات
أعلنت حركة حماس عن بدأ نقل الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر إلى الضفة الغربية بعد تأخير تجاوز 7 ساعات.
وأشارت الحركة إلى أن التأخير في تسليم الأسيرات الأسرائلين يعود لأسباب تقنية وميدانية، مؤكدة أن الأسيرات الثلاث المفرج عنهن هن رومي جونين (24 عامًا)، وإميلي دماري (28 عامًا) ودورون شطنبر خير (31 عامًا).
وكان قد تم الاتفاق بين الطرفين على تبادل الأسري ضمن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حيث تم نقل الأسري من السجون الأخرى إلى سجن عوفر تمهيدًا لتسليمهم للسلطات الفلسطينية في إطار عملية تبادل الأسرى.
قائمة الأسري الفلسطنيين المفرج عنهم
ونشرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، أمس الأحد، أسماء الأسرى والأسيرات الفلسطينيات الذين سيتم الإفراج عنهم اليوم، وذلك بموجب صفقة التبادل بين حركة حماس والجانب الإسرائيلي.
كما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس الأحد، توجه فريق اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة لاستلام الأسيرات الإسرائيليات المحتجزات في غزة لدى حركة حماس.
وقال مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، إنه سينشر بعد قليل أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، الأحد، وذلك بموجب صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، أمس الأحد، بعد 15 شهرا من القتال الذي خلّف عشرات آلاف القتلى والجرحى الفلسطينيين، بعد تأخر دام نحو ثلاث ساعات بسبب مشكلة تتعلق بإعلان أسماء الأسيرات المقرر إطلاق سراحهن بوقت لاحق اليوم.
وبدأ تنفيذ الاتفاق الذي يسمح بالإفراج عن الأسيرات الإسرائيليات، متأخرا عن الوقت المقرر سابقا في تمام الساعة 8:30 بالتوقيت المحلي، بعد تأخر تسليم حركة حماس قائمة بأسماء الأسيرات الإسرائيليات الثلاث المفرج عنهن.
وأعلنت حركة حماس أن التأخير يعود لأسباب تقنية وميدانية، مؤكدة أن الأسيرات الثلاث المفرج عنهن هن رومي جونين (24 عامًا)، وإميلي دماري (28 عامًا) ودورون شطنبر خير (31 عامًا).
وتم إيقاف إطلاق النار على قطاع غزة بعد مرور 471 يوم.
Source: بوابة الفجر
عاجل.. بدء إجراءات الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى من سجن عوفر
بدأت إجراءات الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى من سجن عوفر وذلك بعد إطلاق سراح 3 أسيرات إسرائيليات من قطاع غزة.ووصلت الأسيرة المقدسية زينة بربر إلى منزل عائتها في القدس بعد الإفراج عنها من سجن المسكوبية.
ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بلدة بيتونيا غرب رام الله قبل أن يتوجهوا إلى بلداتهم في الضفة الغربية.
Source: جريدة الدستور
أبوشمسية: قوات الاحتلال تلزم أهالى الأسرى المفرج عنهم بمنع أى مظاهر للفرح بالقدس
قالت دانا أبوشمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية، إنه تم نقل الأسرى المحررين من القدس، سواء من الأطفال أو النساء، عبر مركبات مصلحة سجون الاحتلال، مشيرة إلى أن هؤلاء الأسرى تم نقلهم أولًا إلى سجن عوفر، ثم بعد التحقق من هويتهم وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة بواسطة الصليب الأحمر، تم نقلهم إلى معتقل المسكوبية في القدس المحتلة.
وأضافت “أبوشمسية”، خلال تصريحاتها لقناة القاهرة الإخبارية، أن شرطة الاحتلال استدعت عائلات الأسرى إلى هذا المعتقل وألزمتهم ببعض التعليمات، مثل منع أي مظاهر للفرح في مدينة القدس، حيث اقتصرت مراسم الاستقبال على الدائرة الأولى من العائلة، بما في ذلك الأب والأم والأخوة والأخوات فقط، كما تم منع الأعمام والأخوال من المشاركة في استقبال الأسرى المحررين.
قوات الاحتلال داهمت عدة أحياء في القدس
وأوضحت أن قوات الاحتلال داهمت عدة أحياء في القدس، بما في ذلك بلدة سلوان وجبل المكبر، حيث تم اقتحام منزل عائلة جعافرة، التي ينوي الاحتلال الإفراج عن أحد أفرادها، كما قامت القوات بتفريق المتجمهرين وأصدرت أوامر استدعاء لثلاثة صحفيات من المدينة.
وأشارت إلى أن شرطة الاحتلال أكدت أنها ستقوم بتوصيل الأسرى إلى منازلهم باستخدام مركبات خاصة تابعة لمخابرات وشرطة الاحتلال، دون وجود أي مظاهر للاحتفال، موضحة أن هذا الإجراء يعد جزءًا من حرب السيادة في القدس.
Source: جريدة الدستور
عاجل.. إصابة عدد من الفلسطينيين جراء إطلاق الاحتلال الإسرائيلى قنابل الغاز عليهم قرب سجن عوفر
ذكرت “القاهرة الإخبارية” إصابة عدد من الفلسطينيين جراء إطلاق الاحتلال قنابل الغاز عليهم قرب سجن عوفر.
وبدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، في الحادية عشرة صباح أمس الأحد، الذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.
في المقابل، أكدت حركة حماس التزامها ببنود الاتفاق، وأنها سلمت وسطاء اتفاق وقف إطلاق النار المحتجزات الإسرائيليات الثلاث، المفرج عنهن في اليوم الأول.
وأعلنت دول الوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء الماضي، موافقة إسرائيل وحماس، على اتفاق بوقف إطلاق النار في غزة، وصفقة تبادل محتجزين في القطاع، بأسرى في سجون الاحتلال.
Source: جريدة الدستور
سياسى فلسطينى يكشف لـ”الدستور” سيناريوهات المرحلة المقبلة فى غزة
قال الدكتور عزيز العصا، الكاتب السياسي الفلسطيني، إن ما تم هذا اليوم من تسليم المحتجزات الإسرائيليات الثلاث، في أجواء من الحضور الجماهيري الكثيف، وفي المكان الذي اعتقدت إسرائيل أنه تم محوه من الوجود، وتسليمهمن بصحة جيدة يدلل على جدية المقاومة والتزامها ببنود الاتفاق وتوقيتاته، وثانيا إن أوضاع المحتجزين بخير، ولم يتعرضوا للمهانة والإذلال الذي تعرض له الأسرى لدى الاحتلال الإسرائيلي.
سيناريوهات المرحلة المقبلة
وحول أبرز سيناريوهات في المرحلة المقبلة، قال العصا في تصريحات لـ”الدستور”: “أعتقد أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته سيسعون إلى تعطيل تنفيذ الاتفاق، بشكل أو بآخر، وذلك تنفيذا لنظرية الوزير المتطرف بتسئيل سموترتش التي تقول بضرورة العودة للقتال، من أجل تحويل الوضع الحالي من هزيمة استراتيجية، إلى خسارة تكتيكية، وفي ذلك اعتراف بأن إسرائيل تعاني من هزيمة استراتيجية، لا يمحوها إلا تجديد العدوان على قطاع غزة”.
وأضاف العصا أن الإرادة الدولية الداعمة بقوة لضامني الاتفاق “مصر وقطر وأمريكا”، ستصب ضد تصرفات حكومة الاحتلال، وتمنع أي تصرف أهوج من نتنياهو وأركان حكومته، لا سيما وأن أمريكا، بحزبيها الديمقراطي والجمهوري، تضع ثقلها التام في صالح تنفيذ الاتفاق لأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وضع ثقله في إقرار الاتفاق، وهو في طريقه إلى البيت الأبيض، لقناعته بضرورة وقفها، حتى يتفرغ إلى إعادة صياغة الشرق الأوسط الهادئ، بلا دماء، وبلا توترات، لتوظيفه في دعم السياسة الأمريكية في مواجهة الصين وروسيا، وتوفير قنوات مالية تصب في الموازنة الأمريكية، بدلا من أن يكون الشرق الأوسط مستهلكا لهذه الموازنة وعبئا عليها.
وسبق، وأكد سياسيون وخبراء فلسطينيون أن خطة اليوم التالى للحرب فى قطاع غزة يجب أن تشمل توحيد الصف الفلسطينى وإنهاء الشقاقات، خاصة مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الإفراج عن الأسرى والمحتجزين.
Source: جريدة الدستور
إسرائيل: حماس لديها 94 رهينة في غزة
أعلن الممثل الرسمي للجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، خلال إحاطة صحفية، أن عدد الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة يقدر بـ94 شخصًا، وذلك بعد الإفراج عن ثلاث رهينات إسرائيليات في إطار اتفاق تبادل الأسرى.
وقال هاغاري: “لا يمكننا ولا يجب أن ننسى أن 94 رهينة، من بينهم نساء وأطفال وشيوخ، لا يزالون في أسر حماس. لن تكتمل مهمتنا حتى يعود جميع الرهائن إلى ديارهم”. ومع ذلك، لم يُوضح هاغاري عدد الرهائن الأحياء من بين المحتجزين.
وكانت السلطات الإسرائيلية قد قدّرت سابقًا أن عدد الرهائن المتبقين يبلغ 98 شخصًا، بين أحياء وأموات.
عملية تبادل الأسرى تأتي كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في العاصمة القطرية الدوحة. الاتفاق شمل الإفراج عن أسرى فلسطينيين من الجانب الإسرائيلي مقابل إطلاق سراح رهائن إسرائيليين محتجزين لدى حماس.
Source: جريدة الدستور
خبير شئون إسرائيلية يكشف كيف أفشلت مصر المخطط الإسرائيلى فى غزة
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، خبير الشئون الإسرائيلية، إن اليوم تاريخي ويعكس صمود الشعب الفلسطيني وإرادة القيادة المصرية في مواجهة المخططات الإسرائيلية، موضحًا أن الهدف الإسرائيلي كان نقل سكان قطاع غزة إلى خارج المنطقة، وهو ما تم إفشاله بفضل الدعم الشعبي المصري والقرار الحكيم للقيادة المصرية.
وأكد، خلال تصريحاته لقناة القاهرة الإخبارية، أن اليوم شهد نجاحًا في تثبيت الشعب الفلسطيني على أرضه، وأن المعركة التي وقعت هي بمثابة هزيمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي فشل في تحقيق أهداف الحرب، مشيرًا إلى فشل نتنياهو في تنفيذ اتفاقات كانت قد تم التوصل إليها مع المقاومة، ومنها الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.
جهود مصر للضغط على المجتمع الدولي ورفض الابتزاز الإسرائيلي
وتابع، أن مصر بدأت جهودها قبل السابع من أكتوبر 2023، من خلال التحذيرات بشأن السياسات العدوانية لحكومة نتنياهو، وكذلك من خلال الضغط على المجتمع الدولي ورفض الابتزاز الإسرائيلي الذي كان يهدف إلى نقل الفلسطينيين مؤقتًا إلى مناطق أخرى، مؤكدًا أن دور مصر الإنساني تمثل في توفير مساعدات ضخمة لقطاع غزة، حيث قدمت أكثر من 80% من المساعدات التي دخلت القطاع منذ بداية العدوان، مشيرًا إلى أهمية هذا الدعم الإنساني في مواجهة محاولات إسرائيلية للتجويع وتهجير السكان الفلسطينيين.
وأشار إلى صمود الشعب الفلسطيني، الذي رفض محاولة الاحتلال نقلهم أو دفعهم للهجرة إلى دول أخرى، بل صمد في مناطقهم، خصوصًا في شمال قطاع غزة، الأمر الذي أفشل المخططات الإسرائيلية.
Source: جريدة الدستور
سياسى فلسطينى: تسليم المحتجزات داخل غزة يفضح فشل الاحتلال فى تحقيق أهدافه
قال الدكتور عماد عمر، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، امتزجت لدى الفلسطينيين في قطاع غزة مشاعر الفرحة والألم والحزن في آن واحد، الفرحة على وقف هذه الحرب القاتلة التي تسببت باستشهاد 47 ألف فلسطيني وجرح 110 آلاف آخرين، والحزن والألم على ما شاهده الفلسطينيين من دمار وكارثة بالبيوت والبنى التحتية والشوارع، ومنهم من له أقارب ما زالوا تحت الركام.
وأوضح “عمر” في تصريحات خاصة لـ”الدستور”، أن الساعات الأولى من وقف إطلاق النار شهدت اختراقًا من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي تسبب بسقوط عشرات الشهداء والجرحى جراء إطلاق النار من قبل القناصة الإسرائيليين الذين أطلقوا النار على المواطنين الذين ذهبوا لتفقد آثار منازلهم.
وأضاف “عمر” أن الصفقة ستسمر في مراحلها الأولى ما دام هناك التزام من قبل المقاومة الفلسطينية بتسليم المحتجزين وفق الجدول الزمني المتفق عليه مع الوسطاء المصريين والقطريين.
دخول المساعدات والوقود إلى قطاع غزة
وأشار “عمر” إلى أنه بموجب الاتفاق تم دخول عدد كبير من الشاحنات التي تحمل المساعدات والوقود والغاز والتي قدرت بحوالي 200 شاحنة.
وقال “عمر” إن تسليم المحتجزات من مدينة غزة يفضح فشل جيش الاحتلال الاسرائيلي في تحقيق أهدافه، ويؤكد أن السبيل الوحيد أمام إسرائيل لعودة المحتجزين هي المفاوضات والانسحاب الكامل من قطاع غزة وفتح المعابر.
ملفات ثقيلة أمام الفلسطينيين خلال المرحلة المقبلة
واستطرد السياسي الفلسطيني تصريحاته قائلًا: “هناك ملفات ثقيلة الآن أمام الفلسطينيين منها العمل الإغاثي، وتضميد جراح العائلات المكلومة ورفع ركام ما دمرته الحرب وإعادة ترميم البنية التحية حتى يتمكن السكان من العيش في مناطق سكناهم ،وإيجاد حلول للتعليم والصحة التي أصبحت المدارس والجامعات مدمرة بالكامل إلى جانب القطاع الصحي المدمر”.
Source: جريدة الدستور
قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 48 مقذوفا في غضون 24 ساعة
أفادت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية اليوم الاثنين، بأن القوات الأوكرانية قصفت أراضي الجمهورية 17 مرة خلال يوم أمس، وأطلقت 48 مقذوفا من عيارات مختلفة.وجاء في بيان المكتب التمثيلي لجمهورية دونيتسك الشعبية في المركز المشترك لمراقبة وتنسيق القضايا المتعلقة بجرائم الحرب الأوكرانية على “تلغرام”: “خلال الـ 24 ساعة الماضية، سجلت الممثلية 17 حالة قصف من قبل القوات الأوكرانية لمحور غورلوفكا”.وأشار البيان إلى أن القوات الأوكرانية أطلقت ما مجموعه 48 مقذوفا مختلف العيارات، وبحسب المكتب التمثيلي، لم ترد أنباء عن وقوع إصابات في صفوف المدنيين.يذكر أنه تم الإعلان في اليوم السابق عن 18 حالة قصف من جانب التشكيلات المسلحة الأوكرانية لجمهورية دونيتسك الشعبية، أسفرت عن إصابة 3 مدنيين.وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل يومي البنى التحتية والمدنيين في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين، متبعة أساليب إرهابية، بدعم من قوات حلف “الناتو”.فيما يؤكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا مستمرة حتى تحقيق كامل أهدافها بحماية المدنيين الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف لمدة ثماني سنوات، ونزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التوجه النازي فيها، وسوق جميع مجرمي الحرب المسؤولين عن “الجرائم الدموية ضد المدنيين” في دونباس إلى العدالة.
Source: جريدة الدستور
“نيويورك تايمز”: واشنطن تدرك أن روسيا ستحتفظ بالمناطق الـ4 الجديدة
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” مقالا مطولا أكدت فيه أن واشنطن تدرك أن روسيا ستحتفظ بالمناطق الـ4 الجديدة.وكتبت الصحيفة: “في حال التوصل إلى تسوية سلمية للصراع في أوكرانيا، ستحتفظ روسيا بجميع الأراضي المحررة، وهذا أمر مفهوم في إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب”.كما أشار المقال إلى أن معظم مسؤولي إدارتي بايدن وترامب يدركون أن روسيا “ستحتفظ بـ20% من أوكرانيا”.وفي السابع من يناير الجاري، اعترف ترامب بأن حل الصراع في أوكرانيا قد يستغرق وقتا أطول من الـ24 ساعة التي حددها خلال الحملة الانتخابية.وأعرب عن رغبته في إجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بشأن الأزمة الأوكرانية عند توليه منصبه.وكانت روسيا قد أكدت انفتاحها على التفاوض حول أوكرانيا. وحددت في يونيو الماضي شروطها لتحقيق السلام، بما فيها الانسحاب الأوكراني من أراض معينة وعدم انضمام أوكرانيا إلى الناتو ورفع العقوبات عن روسيا وغير ذلك.
Source: جريدة الدستور
احتفالات الضفة الغربية وموقف الجانب الإسرائيلي.. آخر تفاصيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى من سجن عوفر
في خطوة جديدة ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل، بدأت اليوم، الاثنين 20 يناير 2025، المرحلة الأولى من الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر. يأتي ذلك عقب إطلاق سراح ثلاث أسيرات إسرائيليات من قطاع غزة يوم أمس، الأحد.
إجراءات الإفراج وتفاصيل التنفيذ
بدء عملية الإفراجبدأت عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين صباح اليوم، وسط حضور أهالي الأسرى ومراقبين دوليين. وقد وصلت حافلات تقل الأسرى إلى منطقة بيتونيا غرب رام الله، حيث استقبلتهم حشود كبيرة وسط أجواء احتفالية.
قائمة الأسرى المفرج عنهمأُفرج عن 90 أسيرًا فلسطينيًا ضمن المرحلة الأولى، من بينهم القيادية خالدة جرار، إحدى أبرز شخصيات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. كما شهدت العملية إطلاق سراح عدد من الأسيرات الفلسطينيات اللواتي عُدن إلى منازلهن وسط استقبال شعبي حافل.
النقص في الأسماءأفاد مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين بوجود نقص في قائمة الأسرى المفرج عنهم من سجن عوفر، حيث تأخر الإفراج عن إحدى الأسيرات. وتم التواصل مع الوسطاء والصليب الأحمر لتدارك الموقف وضمان تنفيذ الاتفاق بشكل كامل.
ردود الفعل والمواقف
احتفالات في الضفة الغربيةشهدت بيتونيا وغيرها من مدن الضفة الغربية احتفالات واسعة بوصول الأسرى المحررين. الأغاني الوطنية والهتافات علت الشوارع، في مشهد يعكس حجم الترقب الذي عاشته العائلات الفلسطينية.
مواقف من الجانب الإسرائيليرغم بدء تنفيذ الاتفاق، تأخرت إسرائيل في إطلاق سراح الأسرى لمدة سبع ساعات بعد الإفراج عن الأسيرات الإسرائيليات، مما أثار تساؤلات حول التزامها بالاتفاقيات.
اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
بدأ تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يوم الأحد 19 يناير 2025، بوساطة دولية من قطر ومصر والولايات المتحدة. ينص الاتفاق على إطلاق سراح أسرى فلسطينيين مقابل أسيرات ومحتجزين إسرائيليين، على أن يتم تنفيذه على مراحل تمتد لـ 42 يومًا.
إحصائيات وأرقام
ضحايا العدوان الإسرائيليمنذ بداية التصعيد في أكتوبر 2023 وحتى تنفيذ الاتفاق، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن استشهاد 157 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 110 آلاف، معظمهم من الأطفال والنساء.أعداد الأسرى والمحتجزينتحتجز إسرائيل حاليًا أكثر من 10،400 أسير فلسطيني، بينما يُقدر عدد المحتجزين الإسرائيليين في غزة بـ96 شخصًا، وفقًا لتقارير فلسطينية.
Source: بوابة الفجر
وزير الخارجية والهجرة يؤكد: مصر شريكا مهما للاتحاد الأوروبي
ألتقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع السيد “أنطونيو كوستا” رئيس المجلس الأوروبي وذلك خلال زيارته إلى بروكسل مساء الأحد ١٩ يناير ٢٠٢٥.
طلب رئيس المجلس الأوروبي نقل تحياته للسيد رئيس الجمهورية، مثمنا دور سيادته المحوري فى إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة، وفى دعم الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط، مؤكداً على أن مصر تعد شريكاً هاماً للاتحاد الأوروبي.
من جانبه، أشاد الوزير عبد العاطى بالتطورات الإيجابية التي تشهدها العلاقات مع الاتحاد الأوروبي منذ زيارة رئيسة المفوضية الأوروبية إلى القاهرة في ١٧ مارس ٢٠٢٤ وصدور الإعلان المشترك حول ترفيع العلاقات للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي، ورحب بنجاح مؤتمر الاستثمار الذي عقد في يونيو ٢٠٢٤ في القاهرة باعتباره أحد أول الفعاليات الرئيسية للشراكة الاستراتيجية والذي ساهم في تشجيع القطاع الخاص الأوروبي بالاستثمار فى مصر، وحرص على التأكيد على الأهمية التي توليها مصر للتنفيذ الكامل لكافة محاور الشراكة الاستراتيجية.
كما رحب الوزير عبد العاطى بالحزمة المالية الأوروبية المقدمة لمصر، وصرف الشريحة الأولى منها بقيمة مليار يورو، وأكد على التطلع لدعم رئيس المجلس الأوروبي لسرعة اعتماد الشريحة الثانية بقيمة ٤ مليار يورو. كما تطرق إلى التعاون المشترك في مجال الهجرة وأهمية ربط الهجرة بالتنمية ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية، من خلال دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مبرزاً التحديات والأعباء التي تتحملها مصر في ضوء استضافتها أكثر من ١٠ مليون أجنبي.
تطرق اللقاء إلى التطورات الإقليمية المتلاحقة، وفى مقدمتها الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الوزير عبد العاطى جهود مصر الحثيثة التي اضطلعت بها مع كل من قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والأسرى، مسلطاً الضوء على أهمية التزام أطراف الاتفاق ببنوده وتنفيذه وفقاً للمراحل والتواريخ المحددة. وأعرب عن التطلع بأن يؤدي تنفيذ الاتفاق إلى تزايد وتيرة النفاذ والتوزيع الآمن للمساعدات الإنسانية على أوسع نطاق في جميع أنحاء قطاع غزة، داعياً الاتحاد الأوروبي لدعم الجهد الإنساني وتقديم المساعدات للقطاع والبدء في مشروعات التعافي المبكر تمهيداً لإعادة إعمار.
كما تناول الوزير عبد العاطى محددات الموقف المصرى من التطورات في كل من سوريا والسودان والصومال ومنطقة القرن الإفريقى، واستعرض أبعاد قضية الأمن المائى المصرى، مشدداً على أنها مسألة لا تهاون فيها.
Source: Upload One
تنفيذ صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين وسط مخاوف إسرائيلية بشأن تداعيات وقف إطلاق النار
بدأت صباح اليوم الحافلات التي تقل الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين بالتحرك من سجن “عوفر” إلى الضفة الغربية، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز عربية.
تأتي هذه الخطوة في إطار صفقة تبادل أُفرج بموجبها عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.
وأكدت مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيلي أن الإفراج تم كجزء من هذه الصفقة، حيث شهدت بلدة بيتونيا غرب رام الله مرور الحافلات التي تقل الأسرى المفرج عنهم، وسط أجواء من الاحتفال الشعبي.
احتفالات باستقبال الأسرى
دعا الفلسطينيون في رام الله إلى تنظيم احتفالات كبرى لاستقبال الأسرى المحررين، بينما أثار هذا الحدث اهتمامًا واسعًا على المستويين المحلي والدولي، خاصة مع الكشف قوائم الأسرى، ومن بينهم الناشطة الفلسطينية خالدة جرار.
عودة الحياة إلى غزة ومخاوف إسرائيلية
على صعيد آخر، ومع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة صباح الأحد، عاد سكان القطاع إلى مناطقهم الشمالية بعد نزوح استمر 15 شهرًا نتيجة الحرب.
هذه العودة، التي تمثل استئنافًا للحياة الطبيعية في الأراضي الفلسطينية، أثارت مخاوف المسؤولين الإسرائيليين.
واعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي أن وقف إطلاق النار يمثل “هزيمةً سياسية” قد تُمهّد الطريق أمام إعلان دولة فلسطين، وأضاف أن هذه التطورات تأتي في وقتٍ يشهد دعمًا دوليًا متزايدًا لحل الدولتين، وهو ما اعتبره خطرًا قد يؤدي إلى إضفاء شرعية على هجمات حركة حماس، حسب صحيفة “إسرائيل اليوم”.
هل يشكل وقف إطلاق النار بدايةً لتحولات سياسية؟
يرى مراقبون أن الإفراج عن الأسرى والهدوء النسبي الذي تشهده غزة قد يعززان احتمالية تحقيق اختراق سياسي نحو حل الدولتين، إلا أن المعارضة الإسرائيلية لهذا المسار تعكس تعقيدات المشهد، خاصة في ظل الحديث عن استبعاد حركة حماس من أي ترتيبات مستقبلية للحكم في فلسطين.
Source: بوابة الفجر
As first Israeli hostages are released, Hamas sends a message: It is far from being destroyed
CNN — Israel’s longest war has so far failed to destroy its main enemy, Hamas, which, despite suffering devastating losses, is framing the Gaza ceasefire agreement as a victory for itself – and a failure for Israel.
Soon after a ceasefire came into effect on Sunday, masked gunmen emerged in vehicles roaming the devastated streets of Gaza in celebration. Members of an elite unit wore their full uniform at Al Saraya Square in Gaza City during the hostage transfer. It was Hamas’ reminder that its armed wing was still here 15 months after Israel set out to destroy them.
One of Hamas’ main goals for taking some 250 hostages during its brazen October 7, 2023, attack on Israel was to secure the release of Palestinian prisoners held in Israeli jails. As Israel pounded Gaza in response Hamas vowed not to return the hostages until Israel withdrew its forces from the enclave, permanently ended the war, and allowed for rebuilding.
After more than a year of fighting, Hamas and Israel in recent days reached a phased agreement that will see the release of hostages in exchange for Palestinian prisoners, in addition to a 42-day ceasefire and the entry of aid. The deal also opens the door for further negotiations that could lead to a full Israeli withdrawal from Gaza and a permanent ceasefire.
“(The agreement) achieves all these conditions… the resistance has achieved what the Palestinian people want,” Hamas senior political member Osama Hamdan told Al Jazeera after a deal was reached.
Khalil Al Hayya, Hamas’ main negotiator, said in a speech on Wednesday that Israel had failed to achieve its war goals and praised Hamas’ armed wing, Al Qassam Brigades, whose spokesman Abu Obaida commended the war in Gaza as an “inspiration” for generations to come. Israel’s main goal of the conflict was to eliminate Hamas.
Some Israeli ministers, lawmakers and even a small minority of hostage families view the acceptance of a deal as an Israeli defeat. Far-right minister Itamar Ben Gvir and his party resigned from the government and Knesset (parliament), calling the truce a “surrender.” Fellow right-winger, Finance Minister Bezalel Smotrich called it “catastrophic” and a group of army reservists labeled it “The Surrender Deal.”
Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu, center, convenes his security cabinet to vote on the ceasefire deal on Jan. 17, 2025.
Koby Gideon/GPO/AP
“When you see … the dancing in Gaza, the celebrations in villages in Judea and Samaria – you understand which side surrendered in this deal,” Ben Gvir said in a statement on Thursday. Judea and Samaria is what Israel calls the West Bank.
But most in Israel are welcoming the agreement, including the majority of the hostage families, Israel’s President Isaac Herzog and the political opposition. Netanyahu’s office said after the security cabinet approved the deal that the prime minister still “supports the achievement of the objectives of the war.”
A neon sign referring to the Israeli hostages held in Gaza atop the Charles Bronfman Auditorium at HaBima Square in Tel Aviv on December 9, 2023.
Ahmad Gharabli/AFP/Getty Images
A source familiar with the matter told CNN that Netanyahu told ministers that the US has provided guarantees “that if Hamas sabotages a certain stage of the deal, Israel can resume fighting.”
‘Hamas survival is a defeat for Israel’
Israel’s response to Hamas for the October 7 attack was intense. It flattened Gaza under the most severe bombardment campaign in the enclave’s history, killing tens of thousands of Palestinians and displacing hundreds of thousands more, many of whom were forced to live in tents with little food and inadequate medical care.
Israel also inflicted heavy losses on Hamas, killing its top leadership, including the mastermind of the October 7 attack Yahya Sinwar, and claimed to have killed thousands of the group’s fighters. It was relentless in rooting out reemerging militants in previously cleared neighborhoods, all while fighting, and eventually defeating, Lebanon’s Hezbollah in the north, which had opened a new front against Israel in support of Gaza.
The Hamas that was once in military and political control of Gaza has been reduced to a fraction of its old self after Israel’s 15-month campaign, and with the significant weakening of its regional allies Hezbollah and Iran, the group has become regionally isolated.
Displaced Palestinians return to the war-devastated Jabalia refugee camp in the northern Gaza Strip on January 19, 2025, shortly before the ceasefire deal was implemented.
Omar Al-Qattaa/AFP/Getty Images
Yet the movement has continued to present itself to Palestinians as the most formidable armed resistance group against Israel, replenishing its ranks by recruiting almost as many new militants as it has lost.
“Each time Israel completes its military operations and pulls back, Hamas militants regroup and re-emerge because there’s nothing else to fill the void,” United States Secretary of State Antony Blinken said in remarks at the Atlantic Council recently.
“Indeed, we assess that Hamas has recruited almost as many new militants as it has lost. That is a recipe for an enduring insurgency and perpetual war.”
Tahani Mustafa, a senior analyst with the International Crisis Group (ICG), argues that the suffering inflicted on Gaza’s Palestinians by Israel’s war creates fertile ground for recruitment.
“You can see a recruitment surge precisely because when there’s occupation and violence you can find relevance there,” she told CNN. “How can you expect whole hosts of segments of Gaza’s population who have lost everything to simply take it lying down? It’s a war for survival. Groups like Hamas provide (the Palestinians) with the means of doing that.”
In his comments to the Atlantic Council, Blinken said the US has stressed to the Israeli government “that Hamas cannot be defeated by a military campaign alone, that without a clear alternative, a post-conflict plan and a credible political rise to the Palestinians, Hamas or something just as abhorrent and dangerous will grow back.”
Hamas pledges to rebuild
The governance of post-war Gaza remains unaddressed, possibly due to skepticism over whether the ceasefire agreement will progress beyond the initial phase. Israel’s ultimate war goal is the complete destruction of Hamas. But Hamas appears unconcerned, suggesting that its cadres will play a role in rebuilding the devastated enclave. “The whole population, and the resistance as part of it, will begin rebuilding what the occupation has destroyed,” Hamas’ Hamdan told Al Jazeera.
Hamdan maintained that regardless of the outcome, the day after for Gaza will remain similar to the day before.
“The day after, is like today, is like the day before…it will be a Palestinian day,” Hamdan said.
Members of the International Committee of the Red Cross speak with fighters of the Ezzedine al-Qassam Brigades, Hamas”s armed wing, in Saraya Square in western Gaza City on January 19, 2025.
Omar Al-Qattaa/AFP via Getty Images
While Hamas may be claiming victory, it has failed to force Israel to lift the crippling siege on Gaza and has presided over Israeli strikes that killed tens of thousands of Palestinian civilians and made Gaza unlivable. The October 7 attack, and the war it triggered, have had a ripple effect, significantly altering the regional balance of power and fundamentally reshaping the region.
Hamas doesn’t see its survival as a goal in this war, but for Israel, the group’s very survival can be considered a “defeat,” the ICG’s Mustafa said.
Source: CNN
القاهرة الإخبارية: سكان غزة يدخلون اليوم الثانى للهدنة.. ومعبر رفح شهد دخول مئات الشاحنات من مصر
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن سكان قطاع غزة يدخلون اليوم الثاني من الهدنة، لافتًا إلى أن المئات من العائلات الفلسطينية توجهوا إلى المناطق التي تم تهجيرهم منها قسرًا نتيجة العدوان مثل المناطق الشرقية في جنوب قطاع غزة خاصة المناطق الجنوبية في مدينة رفح الفلسطينية خاصة.
وتابع أنه بالرغم من الحزن الذي خيّم على وجوه الفلسطينيين إثر الدمار الشامل لمنازلهم ومناطق ضخمة، إلا أن مشاعر الفرحة لدى الفلسطينيين ما زالت موجودة، ولديهم إصرار بالعودة إلى الأماكن التي هُجروا منها قسرًا بفعل العدوان بعد 15 شهرًا من القتل والدمار.
ونوه بأن معبر رفح البري شهد دخول مئات الشاحنات من مصر إلى قطاع غزة عبر هذا المعبر، الذي يعد شريان الحياة للفلسطينيين في القطاع، مما يسهم في توفير المساعدات الإنسانية الضرورية.
Source: جريدة الدستور
الصين ترحب بدخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ
رحبت وزارة الخارجية الصينية، بدخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، وقالت إنها تامل أن يكون وقفًا تامًا ودائما.
سنعمل مع الاسرة الدولية لتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط
وقالت، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الاثنين، بأننا سنعمل مع الاسرة الدولية لتعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
Source: جريدة الدستور
الاتحاد الأوروبي يطالب بعدم عرقلة وصول المساعدات لغزة للتخفيف من معاناة الفلسطينيين
طالب الاتحاد الأوروبي بعدم عرقلة وصول المساعدات إلى قطاع غزة للتخفيف من معاناة الفلسطينيين.
وقال الاتحاد وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الاثنين، بإن وقف إطلاق النار في غزة خطوة أولى لإعادة مزيد من الأسرى والمحتجزين وجلب السلام للعائلات.
Source: جريدة الدستور
خبير: اتفاق وقف إطلاق النار كان تتويجا حقيقيا للجهود المصرية لدعم الشعب الفلسطيني
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن المشهد في قطاع غزة الآن كان ينتظره الجميع منذ أشهر كثيرة، موضحا أن عودة الحياة إلى طبيعتها في القطاع بسبب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل أدخلت الفرحة والسعادة على الشعب الفلسطيني في ظل تدفق المساعدات الإنسانية.
قطاع غزة شهد ما لم يشهده في تاريخه من عدوان إسرائيلي غير مسبوق
وأضاف سيد أحمد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج لفضائية “إكسترا نيوز”، أن قطاع غزة شهد ما لم يشهده في تاريخه من عدوان إسرائيلي غير مسبوق، مشيرا إلى أن كل هذه اللحظات كانت تتويجا حقيقيا للجهود المصرية الحثيثة على مختلف المسارات مثل المسار الإنساني من خلال تخفيف المعاناة وتقديم الدعم والمساعدات.
وأشار خبير العلاقات الدولية، إلي أن مصر كانت تحضر آلاف الشاحنات ومنذ بدء سريان الهدنة، وأدخلت مصر كميات كبيرة من المساعدات، التي تعكس التلاحم بين الدولة والمواطنين بين كل فئات الشعب المصري في نجدة ودعم أشقائهم في قطاع غزة، كما عكست إصرار مصر وتقديم نموذجا حضاريا للعالم بضرورة الانحياز إلى الإنسانية.
Source: جريدة الدستور
Gaza City appeals for international support to restore basic services
Gaza’s devastated largest city appealed for international support to help restore basic services after the ceasefire between Israel and Hamas came into force following more than 15 months of war.
More than 70 percent of roads in Gaza City have been destroyed and 60 percent of residents have no water supply, the local government said Monday.
“The priorities of the first phase are to restore life to the city, secure services, and reopen the streets,” the Gaza City municipality said.
The local government said it had submitted a list of needs to international organizations and called for “ample” quantities of fuel to be allowed in.
“We call on international organizations with the relevant expertise to cooperate with us and provide services and tools,” it said. “Rescue operations are linked to the entry of technical assistance and maintenance tools.”
Reconstruction across Gaza will be an enormous and lengthy undertaking.
About 92 percent of homes in Gaza have been destroyed or damaged, and more than 1.8 million people are in urgent need of emergency shelter and essential household items, the United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs estimated in a recent report.
Source: CNN
“فتح”: الدولة المصرية لعبت دورًا كبيرًا في الضغط على الاحتلال لقبول شروط الهدنة سريعًا
قال الدكتور إياد أبو زنيط، متحدث حركة فتح، إن الشعب الفلسطيني استقبل قرار وقف إطلاق النار في غزة بالفرح الشديد، حيث يعاني الشعب الفلسطيني من القتل والتدمير على أيدي الاحتلال منذ أكثر من عامين.
وأكد الدكتور إياد أبو زنيط، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “النيل للأخبار”، أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف كل شيء في قطاع غزة، حيث لم يسلم الإنسان والجماد من بطش الاحتلال.
وأضاف في حديثه، أن إسرائيل ألحقت ضررًا بالغًا بالبنية التحتية الفلسطينية، ولهذا إعادة تعمير غزة أمر سيأخذ وقت كبير وسيحصد ملايين الدولارات.
وأشار إلى، أن الدولة المصرية لعبت دورًا كبيرًا في الضغط على الكيان الصهيوني لقبول شروط الهدنة سريعًا.
Source: جريدة الدستور
إحباط وتأخير مريب.. كواليس إفراج الاحتلال عن الأسرى الفلسطينيين
كشف مسؤولون إسرائيليون السبب في تأخير تحرير الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في إطار صفقة اليوم الأول من هدنة غزة، حيث تم تسليمهم لذويهم بعد أكثر من 7 ساعات من تسليم حركة حماس للمحتجزات الإسرائيليات الثلاثة إلى الصليب الأحمر.
كواليس تحرير الأسرى الفلسطينيين
وبحسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، اتهم المسؤولون الإسرائيليون الصليب الأحمر في هذا التأخير، حيث تم استلام الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر الإسرائيلي في وقت متأخر من مساء أمس الأحد وتم توصيلهم لمنازله خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين.
وزعم المسؤولون الإسرائيليون أن سلطات الاحتلال كانت تنوي تحرير الأسرى بعد فترة وجيزة من تحرير الأسيرات، ولكن وقعت أزمة مع ممثلي الصليب الأحمر ليتم تحريرهن بعد أكثر من 7 ساعات من تحرير المحتجزات الإسرائيليات وعودتهن لإسرائيل.
وعزا مسؤولو مصلحة السجون الإسرائيلية التأخير إلى الفحوصات الطبية الروتينية وإشراف الصليب الأحمر المطلوب لنقل الأسرى الفلسطينيين، ومع ذلك، مع اقتراب منتصف الليل، زعم المسؤولون الإسرائيليون أن هذه الخطوة تهدف إلى تصوير إسرائيل على أنها فشلت في الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق، وقد تم إحالة الأمر إلى السلطات الأمنية الإسرائيلية للتحقيق.
وبموجب شروط الصفقة، من المقرر إطلاق سراح 90 أسيرًا فلسطينيًا، بما في ذلك 69 امرأة و21 رجلًا.
في سجن عوفر، حيث تم تجميع الأسرى تحت حراسة أمنية مشددة شارك فيها 1500 فرد من أفراد الأمن، حيث تصاعدت التوترات بينهم وبين الأسرى، وبدأ البعض في الطرق على الأبواب وصرخوا في إحباط. وخارج السجن، فرقت قوات شرطة الاحتلال وحرس الحدود عشرات المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام المنشأة، واعتقلت ثلاثة أفراد.
وحاول المتظاهرون أيضًا إغلاق الطرق المؤدية إلى السجن، لكن الضباط قاموا بتأمين الطرق الرئيسية بشكل استباقي.
وتابعت الصحيفة أنه من بين 90 أسيرًا، كان من المقرر إطلاق سراح 78 منهم عند حاجز بيتونيا بالقرب من رام الله، بينما تم نقل 12 أسيرًا من القدس الشرقية إلى مركز الاحتجاز في المجمع الروسي في القدس قبل العودة إلى ديارهم.
Source: جريدة الدستور
برلمانية: مصر بقيادة الرئيس السيسي تواصل جهودها لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
أكدت النائبة مايسة عطوة عضو لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب أن مصر لطالما كانت في طليعة الدول التي تقدم الدعم للشعب الفلسطيني، سواء على المستوى الإنساني أو السياسي أو المادي، وقالت: “مصر لم تدخر جهدًا في تقديم العون للشعب الفلسطيني في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها، وهي تسعى دائمًا لتخفيف معاناته من خلال تسهيل وصول المساعدات الإنسانية وإدخال المواد الأساسية إلى غزة.”
وأضافت النائبة مايسة عطوة، أن هذا الدور يعكس التزام مصر الثابت بقضية فلسطين، وتقديم كل ما يلزم لدعم الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل حقوقه المشروعة، مؤكدة على أن مصر ستظل حاضرة بقوة على مختلف الأصعدة في مساندة الشعب الفلسطيني، سواء عبر المساعدات المباشرة أو في المحافل الدولية.
وأضافت النائبة مايسة عطوة في تصريحات صحفية، أن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، تواصل جهودها الحثيثة لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في غزة، خاصة مع تفعيل اتفاقيات وقف إطلاق النار، وأشارت إلى أن التدفق المستمر لشاحنات الإغاثة يبرهن على الدعم المصري المستمر في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع، مشددة على أن هذا الدعم ليس مجرد مساعدات مادية، بل هو تأكيد على الوقوف المصري الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية.
وأكدت “عطوة” أن الدور المصري يشمل التنسيق المستمر مع المنظمات الدولية، إضافة إلى التأثير السياسي الفاعل على الساحة الإقليمية والدولية من أجل تسريع عملية وصول المساعدات وتخفيف المعاناة عن المدنيين في غزة، وأضافت: “مصر طالما كانت الحاضنة التي تقدم الدعم السياسي والإنساني للقضية الفلسطينية”.
كما شددت على أن ما يحدث في غزة الآن يسلط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني في سعيه لتحقيق حقوقه، معتبرة أن مصر ستظل الراعية للجهود المبذولة لتحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة.
Source: جريدة الدستور
وزير الخارجية والهجرة يتلقي اتصالًا هاتفيًا من وزيرة خارجية نيبال
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا، اليوم ٢٠ يناير ٢٠٢٥، من “آرزو رانا ديوبا” وزيرة خارجية نيبال، وتناول الاتصال مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، بما في ذلك سبل الارتقاء بمجالات التعاون القائمة واستشراف آفاق جديدة للتعاون المشترك.
وقد أعرب الوزير عبد العاطي، عن إعتزار مصر بالعلاقات المتميزة التي تربطها بنيبال، مشيرًا إلى تطلع الجانب المصري لعقد الدورة الثانية للمشاورات السياسية للدفع بمختلف جوانب العلاقات الثنائية وتعزيز أطر التعاون القائمة.واتصالًا بتطورات الأوضاع في المنطقة، ثمنت الوزيرة النيبالية، الجهود الدؤوبة التي بذلتها مصر، بالتعاون مع الولايات المتحدة وقطر، على مدار الأشهر الماضية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
ومن جانبه، أبرز وزير الخارجية أهمية قيام أطراف الاتفاق بتنفيذ كافة بنوده دون تأخير، مشددًا على أهمية أن تشهد الفترة الحالية تكثيف نفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتضافر الجهود الدولية لإعادة إعمار القطاع وتأهيل بنيته التحتية تمهيدًا لعودة الأوضاع إلى طبيعتها.
Source: بوابة الفجر
إسرائيل ترفض الإفراج عن أبرز قيادات حركة التحرير الفلسطينية في صفقة التبادل
في وقت حساس وسط المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل أسرى جديدة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، أكد رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية، قدورة فارس، أن دولة الاحتلال رفضت الإفراج عن أبرز قيادات حركة التحرير الفلسطينية في المرحلة الأولى من المفاوضات.
يشمل هؤلاء الأسرى البارزين مروان البرغوثي، أحمد سعدات، إبراهيم حامد، وعبد الله البرغوثي، فضلًا عن شخصيات أخرى بارزة في الحركة الفلسطينية.
الرفض الإسرائيلي للأسرى البارزين
في تصريحاته، أوضح فارس أن إسرائيل لم توافق على إطلاق سراح هؤلاء القيادات المهمة في الحركة الوطنية الفلسطينية ضمن المرحلة الأولى من المفاوضات الخاصة بصفقة تبادل الأسرى.
تمثل هذه الشخصيات رموزًا بارزة في الحركة الفلسطينية، ويرون في الإفراج عنهم خطوة نحو تحقيق العدالة للفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية.
إسرائيل تشترط إبعاد الأسرى
في خطوة إضافية تزيد من تعقيد الأمور، كشفت هيئة الأسرى الفلسطينية عن شرط إسرائيل الغريب، حيث أصرّت على إبعاد الأسرى الذين ستتم إفراجهم خارج فلسطين.
في خطوة تهدف إلى الحد من تأثيرهم في الداخل الفلسطيني، أكدت إسرائيل أنها ستشترط أن يتم إبعاد نحو 250 أسيرًا فلسطينيًا، معظمهم من المحكومين بالمؤبدات، إلى خارج الأراضي الفلسطينية، كشرط أساسي لإتمام الصفقة.
الهدنة وبدء المفاوضات
تزامنًا مع هذه التطورات، بدأ سريان الهدنة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الأحد الماضي. هذا التقدم جاء بعد جهود مكثفة من مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية التي لعبت دورًا محوريًا في نجاح المفاوضات.
وأكدت الأطراف المتفاوضة على أن الصفقة تركزت بشكل رئيسي على إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن أسرى إسرائيليين.
أهداف الصفقة
تسعى هذه الصفقة إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي استمر منذ السابع من أكتوبر قبل الماضي، فضلًا عن ضمان تحرير الأسرى الفلسطينيين، خاصة أولئك الذين يعانون من أحكام مؤبدة أو الذين يعدون من الرموز الوطنية الفلسطينية.
Source: بوابة الفجر
وزير الخارجية يدعو الشركات للاستفادة من الحوافز الاستثمارية والمزايا التنافسية في مصر
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، خلال زيارته إلى بروكسل مع كبار مسئولي الشركات البلجيكية، حيث التقى كل من: “كريستوف واترشوت” مدير عام شركة ميناء أنتورب البلجيكية، والسيد “لوك فاندنلك” الرئيس التنفيذي لشركة “ديمي”، وذلك اليوم الإثنين ٢٠ يناير ٢٠٢٥.
وحث الوزير عبد العاطي، الشركتين على زيادة حجم استثماراتها في مصر للاستفادة من الحوافز الاستثمارية والمزايا التنافسية في مصر، مستعرضًا الإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية لتهيئة بيئة الأعمال في مصر ودعم دور القطاع الخاص في الاقتصاد الوطني.
وأبرز الوزير عبد العاطي، اهتمام الحكومة المصرية بجذب مزيد من الشركات البلجيكية التى تعمل فى قطاعات الطاقة النظيفة والخضراء ومشروعات إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، وذلك على ضوء عملية التحديث الشاملة التى تقوم بها مصر، مؤكدًا على أن الدولة حريصة على المضي قدمًا في مشروع إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر بميناء جرجوب.
وتناول وزير الخارجية، تطلع مصر لتصبح مركزًا لتوطين الصناعات الأوروبية، منوهًا إلى أهمية العمل المشترك لتحقيق مزيد من الاندماج بين الموانئ المصرية والأوروبية.
كما استعرض الوزير عبد العاطي، الإمكانات والمزايا التي توفرها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس للمستثمرين الأوروبيين، مشيرًا إلى إمكانية الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة التي تعد مصر طرفًا فيها للتصدير أيضًا إلى الأسواق الأفريقية.
Source: بوابة الفجر
قانونية مستقبل وطن: مصر لعبت دورًا أساسيًا في دعم القضية الفلسطينية
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، أمين الشئون القانونية المركزية بحزب مستقبل وطن، إن مصر لعبت دورا أساسيا فى دعم القضية الفلسطينية، وجاء قرار وقف إطلاق النار خطوة مهمة لتخفيف معاناة سكان قطاع غزة وفتح باب الأمل فى تحقيق تهدئة مستدامة.
دعم سياسي وانساني
وأكد عبد اللطيف، أن مصر لعبت دورًا محوريًا فى الوصول إلى هذا الاتفاق، والدعم لم يقتصر على الدعم السياسى فقط، إنما دعم سياسي وانساني، وكافة أوجه الدعم للشعب الفلسطيني الشقيق، وخير دليل على ذلك كم المساعدات الإنسانية التى خصصتها الدولة المصرية لسكان القطاع الأشقاء.وأوضح عبد للطيف، أن دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ يؤكد أن مصر لم ولن تتخلى عن الشعب الفلسطيني، وتأثيره على عملية السلام والأمن في المنطقة، لافتا إلى أن الدولة المصرية قيادة وشعبا لم ولن تتخلى عن دعم الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة، مؤكدا أن وصول جهود الوسطاء “مصر – الولايات المتحدة الأمريكية – قطر” لهذا الاتفاق، يأتي تكليلًا لجهود القيادة السياسية المصرية الحثيثة والدبلوماسية الحكيمة في إدارة الأزمة.
وأشاد أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، بالجهود المصرية فى دعم القضية، وحرصه فى الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في الحياة، وإنهاء معاناته، وهذا الاتفاق ساهم فى وضع بنود جديدة ترسم ملامح مستقبل أهالي القطاع، وذلك من خلال رؤية جديدة لإعادة الإعمار وتبادل الأسرى والمحتجزين وعودة النازحين لأراضيهم، بالتزامن مع إعداد أكبر قافلة من المساعدات الإنسانية والإغاثات، دعما منها للشعب الفلسطيني وإسهامًا في التخفيف عنهم حدة هذه الحرب الغاشمة، انطلاقًا من مسؤولياتها الوطنية والإقليمية فى دعم وعودة الاستقرار والهدوء للمنطقة بالكامل. وكان اتفاق الهدنة بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي قد دخل حيز التنفيذ امس الأحد.
Source: جريدة الدستور
عمار: سريان اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة انتصار كبير للدبلوماسية المصرية
أكد النائب حسن عمار، عضو مجلس النواب، أن سريان اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة بين حركة حماس وإسرائيل، التي باتت حيز التنفيذ رسميًا، بعد تمسك إسرائيل باستمرار طيرانه الحربي في سماء غزة حتى يتم تسليم أسماء الأسرى الإسرائيليين، بادرة أمل وانتصار كبير للدبلوماسية المصرية بمعاونة ودعم الأطراف الإقليمية التي كانت سبب رئيسي في حلحلة الأزمة واتخاذ قرار توقف الحرب والعودة إلى طاولة المفاوضات بعد أكثر من عام، عاش أهالي غزة على أتلال من الأنقاض وأيضًا داخل الخيام وسط الاستهداف المباشر.
وأضاف “عمار”، أن تاريخ المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل اتخذ مسارات عديدة ومراحل مختلفة مابين التعنت من قبل حكومة نتنياهو الذى خرق كافة الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وأصر على معاركه العسكرية التي لم تقتصر على حدود غزة بل طالت أراضي عربية، بعدما انتهك سيادتها وأصر على التوغل في الجنوب اللبناني للثأر من أذرع حزب الله، فقد نفذت “تل أبيب” جرائم اغتيالات عدة زادت من اشتعال المشهد الإقليمى وساهمت في اتساع دائرة الصراع بالمنطقة وكانت لها عواقب وخيمة دفعت مصر على إثرها فاتورة ضخمة.
غرفة دائمة لمتابعة الأزمة
وأشار عضو مجلس النواب، إلى مصر لعبت دورًا محوريًا تجاه الأشقاء الفلسطينيين فإنها لم تدخر جهدًا منذ اليوم الأول للأزمة لمحاولة احتوائها على كافة المستويات، حيث شكلت مصر غرفة دائمة لمتابعة الأزمة والتي إرتكز عملها منذ اللحظة الأولى على ضرورة تكثيف دخول المساعدات لأهالي القطاع للتخفيف من وطأة الحرب، لافتًا إلى أن الدبلوماسية المصرية نجحت في تشكيل ضغط على حكومة نتنياهو بل وشكلت ضغط عالمي لفتح معبر “رفح” من الجانب المصري على مدار الساعة لإدخال المساعدات واستقبال جرحى والمصابين.
دور مصر في دعم القضية
وأوضح النائب حسن عمار، أن دور مصر تاريخي لدعم القضية الفلسطينية لكنها نجحت في هذه المحنة بأن تكون الدولة الأكثر التزامًا بواجباتها العربية أمام الشعب الفلسطيني الذى عاش محنة صعبة للغاية، بعدما تخلت دول الغرب عن مسؤولياتها أمام وطبقت المعنى الحقيقي لمفهوم ازدواجية المعايير إزاء ما يرتكب بحق الأبرياء من الأطفال والنساء في غزة طيلة أكثر من عام، لكن الدور المصري لم يترك فرصة لكشف هذه الازدواجية أمام المحافل الدولية التي ساهمت في تأجيج الموقف لدى الرأي العام العالمي لصالح القضية الفلسطينية.
Source: جريدة الدستور
أستاذ علوم سياسية: مصر تحركت على كل المستويات لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
قالت الدكتورة إيمان زهران أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تحركت على كل المستويات سواء الإقليمي أو الأممي لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما تسعى الدولة المصرية إلى حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 67، إذ استطاعت بلورة مفهوم الصراع وآليات الحل، لافتة إلى أن التحركات المصرية ساهمت في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، الذي راعى كل التصورات والرسائل المصرية.
وأضافت استاذة العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن الدور المصري في تقديم المساعدات الإنسانية ودعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ممتد ومستمر ليس فقط منذ بداية أحداث 7 أكتوبر، لكن منذ بدء الصراع عام 1948، موضحًا أنَّ مصر حريصة على توفير الاحتياجات الإنسانية بما يتعلق بتخفيف وطأة الهجمات الإسرائيلية التي كبدت خلال 15 شهرًا مزيد من الأزمات.
وأشارت زهران، إلى أن مصر لعبت دورًا مهمًا على مختلف المسارات والتحركات سواء على مسار ملف المساعدات الإنسانية أو التحركات على كل الدوائر السياسية من جانب الرئيس عبدالفتاح السيسي كما في مؤتمر قمة القاهرة للسلام، وصولًا إلى هيكلة الإطار التفاوضي لاتفاقية وقف إطلاق النار بقطاع غزة، فضلًا عن تحركات وزارة الخارجية المصرية.
Source: جريدة الدستور
قبل تنصيب ترامب.. ألمانيا تخشى تغير سياسات الولايات المتحدة
قبيل أداء دونالد ترامب، اليمين الدستورية كرئيسا للولايات المتحدة الامريكية، اليوم الإثنين، أكد المستشار الألماني أولاف شولتز على أهمية العلاقات عبر الأطلسي واعتماد أوروبا على نفسها وفقا لما نقلته الشبكة الالمانية “دويتش فيليه”.
تنصيب دونالد ترامب يثير خوف أوروبا
وقال شولتز لصحيفة “راينيشه بوست” إن “العلاقات عبر الأطلسي حيوية بالنسبة لألمانيا وأوروبا، كما سلط الضوء على دور الولايات المتحدة في تطوير الديمقراطية في ألمانيا الغربية ودور حلف شمال الأطلسي ”الناتو” كضامن لأمن ألمانيا، مؤكدا أن الولايات المتحدة هى الحليف الأقرب لألمانيا.
وأضاف “لهذا السبب نحتاج إلى علاقات مستقرة مع الولايات المتحدة”، وقال المستشار إنه أجرى مكالمتين هاتفيتين مع ترامب، ووصفهما بـ “المحادثات الودية والجيدة للغاية”.
وأكد شولتز أيضًا على المزايا الاستراتيجية لأوروبا، قائلًا: “باعتبارها مجتمعًا يضم أكثر من 400 مليون أوروبي”، فإن المنطقة تتمتع بالقوة الاقتصادية ويمكنها “البناء على قوتنا الخاصة”.
وفي الوقت نفسه، قال شولتز إن الأوروبيين يحترمون القواعد المتفق عليها دوليا، ومن بينها أن “الحدود لا ينبغي تحريكها بالقوة”بينما أدلى ترامب مؤخرا بتصريحات حول الاستحواذ على جرينلاند وقناة بنما، وتحويل كندا إلى ولاية أمريكية.
الألمان يخشون تدهور العلاقات مع أمريكا بسبب ترامب
وفي غضون ذلك، أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة يوجوف ونشر اليوم أن 67% من الألمان يتوقعون أن تتدهور العلاقات بين الولايات المتحدة وألمانيا في عهد ترامب، وفي حين قال 17% إنهم يعتقدون أن العلاقات ستظل دون تغيير، فإن 8% فقط توقعوا أن تتحسن العلاقات.
وفي استطلاع أجرته مؤسسة يوجوف وشمل 2078 شخصا، رأى 6% فقط من المشاركين أن رئاسة ترامب قد يكون لها تأثير إيجابي على الاقتصاد الألماني. وقال نحو ثلثي المشاركين إنهم يتوقعون أن يكون لترامب تأثير سلبي على الاقتصاد.
ومن المقرر أن يؤدي ترامب اليمين الدستورية كرئيس جديد للولايات المتحدة في واشنطن اليوم الاثنين، ليعود إلى البيت الأبيض لفترة ولاية ثانية.
Source: جريدة الدستور