ترامب: لو لم أصبح رئيسا لما عاد الرهائن من غزة
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أمس الأربعاء فى خطابه الأول منذ توليه الرئاسة الأمريكية بشكل رسمى الإثنين، إنه لولا وجوده فى البيت الأبيض لما عاد رهائن دولة الاحتلال من غزة.
وتعهد ترامب بأن فترته الثانية كرئيس للولايات المتحدة سوف تكون أفضل من فترته الأولى من 2016 إلى 2020، مضيفا بأنها سوف تشهد قرارات ستكون صادمة للبعض.
وفيما يتعلق بالحرب بين روسيا وأوكرانيا، قال ترامب إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين سوف يواجه المزيد من العقوبات على بلاده إذا لم يجلس معه للتفاوض بشأن الحرب.
وطالب الرئيس الأمريكى الاتحاد الأوروبى بزيادة تمويله لكييف فى حربها ضد موسكو، مضيفا بأن إدارته سوف تدرس إشكالية إرسال المزيد من الأموال إلى أوكرانيا.
وقال ترامب أنه تواصل مع الصين للمساهمة فى تسوية الحرب الممتدة منذ ما يزيد على العامين.
Source: جريدة الدستور
اعتراف ترامب بـ”القوة النووية” لكوريا الشمالية يُثير فزع الجارة الجنوبية
قالت كوريا الجنوبية، أمس الثلاثاء، إن نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية شرط أساسي للاستقرار العالمي، جاء ذلك بعد أن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بيونج يانج، بأنها “قوة نووية”، ما أثار مخاوف بأن الولايات المتحدة قد تتجه نحو الاعتراف بكوريا الشمالية كدولة مسلحة نوويًا، حسبما ذكرت NBCNEWS.
وعندما تولى ترمب منصبه في الولاية الأولى، تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بتعزيز ترسانته النووية “بشكل كبير”، وكثف من تجارب الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ التي يمكن أن تضرب الولايات المتحدة.
وتطرق ترامب، الإثنين الماضي، إلى علاقته السابقة مع كيم، بأسلوب ودي، إذ سبق أن التقاه ثلاث مرات خلال ولايته الأولى، وقال الرئيس الأمريكي أثناء توقيعه على سلسلة من الأوامر التنفيذية في المكتب البيضاوي: “الآن، أصبح قوة نووية.. أعتقد أنه سيكون سعيدًا برؤيتي أعود”، مشيرًا إلى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون.
كما وصف بيت هيجسيث، مرشح ترامب لمنصب وزير الدفاع، كوريا الشمالية بأنها “قوة نووية” خلال جلسة تأكيد ترشيحه للمنصب في مجلس الشيوخ، الأسبوع الماضي.
وفي حين أنه من غير الواضح ما يعنيه ترمب وهيجسيث بـ”القوة النووية”، فقد امتنع المسؤولون الأميريكيون لفترة طويلة عن استخدام العبارة؛ لأنها قد تشير إلى الاعتراف بكوريا الشمالية كدولة مسلحة نوويًا.
ورغم الجدل المتزايد حول ما إذا كان ينبغي للمجتمع الدولي أن يقبل الوضع النووي لكوريا الشمالية، ذكر الخبراء أن “القيام بذلك من شأنه أن يعطل التوازن الجيوسياسي في المنطقة بشكل كبير، وقد يؤدي إلى سباق تسلح، بما في ذلك التطوير المحتمل للأسلحة النووية من قبل كوريا الجنوبية، واليابان”.
وقالت كوريا الجنوبية، الثلاثاء، إنه “لا يمكن الاعتراف أبدًا بكوريا الشمالية كدولة مسلحة نوويًا”.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الكورية الجنوبية: “إن نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية يظل مبدأ ثابتًا يدعمه المجتمع الدولي، بما في ذلك كوريا الجنوبية والولايات المتحدة”.
Source: جريدة الدستور
هشام الحسيني: قصة رجل دين مسلم في قلب السياسة الأميركية
في ظاهرة لافتة وغير مسبوقة، أصبح هشام الحسيني أول رجل دين مسلم يلقي كلمة في حفل تنصيب رئيس أميركي، عندما اختاره الرئيس المنتخب دونالد ترامب ليشارك في الاحتفال بتنصيبه. ظهور الحسيني في هذه المناسبة أثار جدلًا واسعًا وتساؤلات عميقة حول دور الإسلام والمسلمين في الحياة العامة والسياسية الأميركية، خصوصًا في ظل التوترات المتعلقة بقضايا الشرق الأوسط والهجرة.
بداية المسيرة: من العراق إلى أميركا
ولد الحسيني في العراق وهاجر إلى الولايات المتحدة منذ ما يزيد على 46 عامًا، هربًا من الأوضاع السياسية القمعية في ظل حكم صدام حسين. استقر في مدينة ديربورن بولاية ميشيغان، والتي تضم واحدة من أكبر الجاليات العربية والمسلمة في الولايات المتحدة. هناك، أسس عام 1995 مركز كربلاء التعليمي الإسلامي، الذي أصبح نقطة تجمع روحية وثقافية للاجئين العراقيين والعرب والمسلمين الذين فروا من صراعات الشرق الأوسط.
دور بارز في السياسة والمجتمع الأميركي
برز الحسيني كصوت مؤثر خلال حرب العراق في 2003، حيث دعم الإطاحة بنظام صدام حسين، وتعاون مع جهات حكومية أميركية مثل وزارة الدفاع ووكالة المخابرات المركزية لتسهيل التواصل مع الجالية العراقية الأميركية. هذا الانخراط جعله شخصية محورية تظهر بانتظام في وسائل الإعلام الوطنية مثل فوكس نيوز وسي إن إن.
رسائل التسامح والتحديات السياسية
تميزت خطب الحسيني برسائلها التي تربط بين الإسلام والمسيحية واليهودية، مما ساهم في بناء جسور التفاهم بين الأديان. رغم ذلك، أثارت آراؤه حول قضايا مثل المثلية والماريغوانا الجدل، لكنها في الوقت نفسه أكسبته دعم بعض الجمهوريين المحافظين الذين يرون في هذه المواقف تقاربًا مع قيمهم الأخلاقية.
اختيار تاريخي: دور الإسلام في حفل تنصيب ترامب
اختيار الحسيني للتحدث في حفل تنصيب ترامب حمل دلالات سياسية واجتماعية كبيرة. فمن جهة، يعكس هذا الاختيار رغبة الجمهوريين في تعزيز دعمهم بين الجالية العربية والمسلمة، خاصة في ولايات متأرجحة مثل ميشيغان. ومن جهة أخرى، يثير التساؤلات حول تعقيد العلاقة بين الدين والسياسة في الولايات المتحدة، خصوصًا أن الحسيني سبق أن تعاون مع جماعات مؤيدة لإسرائيل خلال دعمه لإسقاط صدام حسين، لكنه لاحقًا أصبح ينتقدها بشكل علني، مما وضعه في مرمى الانتقادات من بعض الجهات المحافظة.
ردود الفعل: إشادة وجدل
اختيار الحسيني لم يمر دون اعتراضات، حيث هاجمته بعض الجماعات الموالية لإسرائيل، مثل المنظمة الصهيونية الأميركية، التي وصفته بأنه “متعاطف مع إيران وحزب الله”، وطالبت بسحب الدعوة. في المقابل، يرى العديد من قادة العرب والمسلمين الأميركيين في ظهوره خطوة رمزية تعزز تمثيلهم في المجال العام الأميركي، وتفتح الباب أمام مشاركة أكبر في الحياة السياسية.
ديربورن: مركز التأثير العربي والإسلامي
وجود الحسيني في ديربورن، التي تُعد مركزًا للجالية العربية الأميركية، يعكس قوة تأثير هذه المدينة في السياسة الأميركية. هذه الجالية التي دعم جزء كبير منها ترامب بسبب سياساته تجاه الشرق الأوسط، أصبحت رقمًا صعبًا في المعادلة الانتخابية الأميركية، ويمثل الحسيني أحد الأصوات التي تعكس تطلعاتها وتحدياتها.
الإسلام في الحياة السياسية الأميركية: سؤال مفتوح
يمثل ظهور الحسيني في حفل تنصيب ترامب نقلة نوعية لدور المسلمين في الولايات المتحدة، ويثير تساؤلات حول إمكانية دمج الجالية الإسلامية في النظام السياسي الأميركي. هل يمثل هذا الاختيار بداية لتحول في نظرة الحزب الجمهوري للمسلمين؟ وهل يمكن أن يؤدي هذا الانفتاح إلى تعزيز التفاهم بين الأديان والثقافات في المجتمع الأميركي؟
بين السياسة والدين
قصة هشام الحسيني تبرز كأحد الأمثلة المعقدة على تداخل الدين بالسياسة في الولايات المتحدة. فهي ليست فقط قصة نجاح شخصي، بل تعكس التحولات الكبيرة التي يشهدها المجتمع الأميركي في ظل التنوع المتزايد. سواء كان ظهوره على منصة التنصيب خطوة تكتيكية أم تعبيرًا حقيقيًا عن انفتاح أكبر، فإن هذه اللحظة تبقى محطة فارقة في تاريخ ومستقبل المسلمين في أميركا.
Source: بوابة الفجر
Putin’s ‘not doing so well,’ says Trump in unusually critical remarks on Kremlin leader
Kyiv, Ukraine CNN — His inauguration speech was loudest in its silence on Ukraine. But hours later, US President Donald Trump laid bare – in a trademark casual, rambling fashion – his position over the war in Ukraine. And it was tougher on the Kremlin than you might expect.
Talking to reporters in the White House, he said of Russian President Vladimir Putin: “He should make a deal. I think he’s destroying Russia by not making a deal.”
Trump was unprecedentedly stark, focusing on the economic damage done to Russia by the war. “I think Russia is going to be in big trouble. You take a look at their economy. You take a look at their inflation in Russia,” he added, referring to price rises edging towards 10 percent. “I got along with him great. I would hope he wants to make a deal.”
He loosely referenced Moscow’s staggering casualty rates in a war now nearing its fourth year in which Western officials estimate 700,000 Russians have been killed or injured.
“He can’t be thrilled,” Trump said of Putin. “He’s not doing so well. I mean, he’s grinding it out… it’s not making him look very good… I think he would be well off to end that war.”
Trump said he would meet with Putin, and the details were being arranged. “Could be very soon,” he said. “The war Ukraine and Russia should have never started,” he added. Reminded he had promised to end the war in Ukraine within 24 hours of being in office, he joked: “I have another half day left. We’ll see. We want to get it done.”
Trump said Ukraine’s President Volodymyr Zelensky had told him he wants to make a deal – an echo of recent comments from Kyiv they were open to diplomacy, provided it created a sustainable end to the war that is palatable to Ukraine. “Zelensky wants to make a deal,” he said. “I don’t know if Putin does. He might not. I don’t know.”
Zelensky welcomed Trump’s inauguration, saying he was a “strong man,” adding: “Ukrainians are ready to work together with Americans to achieve peace, real peace. This is a chance that must be seized.”
The comments constitute some of the most critical Trump has made of the Kremlin head. His focus on economic mismanagement and the Kremlin’s tolerance of horrific casualty rates, suggest his White House is aware Russia may be under some time pressure and intend to exploit it.
Previously, throughout their campaign for the White House, both Trump and Vice President JD Vance had expressed skepticism of continued American involvement in Ukraine’s fight, often suggesting that Ukraine ought to settle for a truce with Russia despite the loss of its territory.
The president’s assertion he wants to meet Putin suggests Trump thinks his interpersonal “art of the deal” may forge a diplomatic path.
Comfortingly also for Kyiv, his reference to aid for Ukraine leant on the need for European NATO members to pay more, rather than for US assistance to stop. Trump began his exchange with reporters by criticizing NATO’s European members, saying they needed to pay 5 percent of their GDP in defense – almost double for many.
Trump said the United States was funding Ukraine’s assistance to the tune of $200 billion more than Europe. “It’s ridiculous,” he said. “Because it affects them a lot more. We have an ocean between.”
Source: CNN
الهلال الأحمر يحدد طرق التبرع لدعم ومساعدة أهالي غزة
أطلقت جمعية الهلال الأحمر المصري حملة لدعم أهالي غزة، بهدف توفير البطانيات، والمساعدات الإنسانية الأساسية.
وأعلنت الجمعية عبر موقعها الإلكتروني، عن إمكانية المساهمة في الحملة من خلال عدة طرق مختلفة للتبرع، حيث يمكن التبرع أونلاين عبر موقع الجمعية على الرابط: egyptianrc.org/ar/donation، كما يمكن الاتصال على الخط الساخن 15322 (داخلي 3) وترك الاسم، العنوان، رقم الهاتف، والمبلغ، ليتم التواصل مع المتبرع خلال ساعات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن إرسال رسالة نصية بقيمة 5 جنيهات تحتوي على كلمة “فلسطين” إلى الرقم 9770، أو التبرع عن طريق خدمات فوري باستخدام الكود 99981.
كما توفر الجمعية التبرع من خلال المحافظ الإلكترونية عبر الأكواد التالية:
فودافون كاش: #1669 غزةأورانج كاش: #7115#
أما الحسابات البنكية لدعم الحملة فهي:
بنك القاهرة: حساب فلسطين رقم 30/501/8384رقم الحساب المصرفي الدولي (IBAN): EG440004103000000305010008384بنك CIB: حساب رقم 100035211157 (كود تسويقي 911111)البنك العربي الإفريقي الدولي: حساب رقم 1023339210010201بنك SAIB فرع المعادي: حساب رقم 2820302932110010بنك مصر: حساب رقم 911111
Source: جريدة الدستور
المطران عطا الله حنا: ” الى متى سوف تستمر هذه المظالم التي يعاني منها شعبنا؟”
استقبل المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس صباح هذا اليوم وفدا كنسيا من الكنيسة الارثوذكسية في بولندا والذين يقومون بزيارة حج الى الأماكن المقدسة في فلسطين.
وقد استقبلهم سيادته أولا في كنيسة القيامة بالصلاة والدعاء حيث قدم لهم شرحا تفصيليا عن تاريخ هذا المكان المقدس وعن أهميته، كما وقدم للوفد شرحا تفصيليا عن أوضاع مدينة القدس وما يتعرض له الفلسطينيون.
ان ما ننادي به دوما الكنائس المسيحية في العالم هو بضرورة ان يرفعوا الصلاة والدعاء من اجل فلسطين وشعبها المظلوم كما والمناداة بأن ترفع المظالم عن شعبنا لكي ينعم أبناء هذا الشعب بحرية وكرامة وسلام طال انتظارها في هذه البقعة المباركة من العالم.
لقد انتهت الحرب في غزة مخلفة الكوارث والمآسي التي لا يمكن وصفها بالكلمات حيث سوف تحتاج غزة لسنين طويلة لكي تلملم جراحها ولكي يعيد شعبنا إعادة ما دمر بسبب الحرب.
واليوم هنالك اعتداءات في الضفة والحواجز العسكرية موجودة في كل مكان وفي طريقكم الى بيت لحم سوف تشاهدون هذا بأم العين.
ان الكنائس المقدسة في ديارنا دعت دائما من اجل تحقيق السلام، والسلام يجب ان يكون مبنيا على تحقيق العدالة فباستمرارية الاحتلال والمظالم التي تستهدف شعبنا لا يمكن بأي حال من الأحوال ان يتحقق السلام الحقيقي التي نصبوا اليه جميعا.
كفانا آلاما وحروبا واحزانا ودماء ودموعا وآن لهذا الشعب بأن ينعم بحياة أفضل في وطنه وفي ارضه المقدسة.
ندعو الى صون حرية وكرامة الانسان الفلسطيني لكي يعيش بسلام في وطنه مثل كل انسان في هذا العالم.
قدم سيادته للوفد وثيقة الكايروس الفلسطينية وأجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات.
Source: Upload One