“صراعات دولية: تحليلات وأحداث حاسمة في المشهد العالمي”

رئيس اللجنة الدولية في “الدوما” : موسكو لن تضحى أو تتنازل عن مصالحها الوطنية فى الصراع مع أوكرانيا

أكد رئيس اللجنة الدولية في مجلس “الدوما” الروسي، وزعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، ليونيد سلوتسكي، أن بلاده لن تضحي أبدا بمصالحها الوطنية وتتنازل عنها.. وقال: “نحن بحاجة إلى ضمانات واضحة ملزمة قانونا لأمن الحدود الروسية، أي أن تكون أوكرانيا خالية من الأسلحة النووية، ومستقلة عن الكتلة الأوروبية، مع مراعاة الحقائق الإقليمية على الأرض”.

وأضاف سلوتسكي، في منشور كتبه على قناته “تليجرام”، أوردته وكالة أنباء تاس الروسية أمس الجمعة: “هذه مسائل وجودية، وليست ورقة مساومة، وسوف نسترشد بهذا على الرغم من محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحفاظ على الهيمنة الغربية التي تقودها الولايات المتحدة”.

وتابع أن ” زير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يدرك جيدا الأخطاء التي ارتكبها أسلافه على المسار الأوكراني، فهو ينثر الرماد على رأس الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، ويلوم إدارته على انهيار أوكرانيا”.

ورأى البرلماني الروسي أن وزير الخارجية الأمريكي “لديه رؤية واقعية للإرث الذي خلفه المسار الأوكراني، خاصة أن أوكرانيا ليست أولوية، بل هي (حمل زائد) لفريق ترامب، ومع ذلك لم يقل كلمة واحدة عن شروط السلام، بل يدعو فقط إلى التنازلات المتبادلة”.

وأشار إلى أن المستقبل ينتمي إلى عالم متعدد الأقطاب، وقال: “لهذا السبب يجب على الإدارة الأمريكية الجديدة أيضا أن تعترف بأن حرب العقوبات التي تشنها هي خطأ.. لقد أضعف سلفه بايدن موقف الدولار كعملة احتياطية عالمية من خلال تدابير (متهورة) وغير مجدية”.

في وقت سابق، قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، في مقابلة صحفية، إن الصراع مع روسيا “أعاد أوكرانيا إلى الوراء مائة عام”، وعلى حد تعبيره فإن “الإدارة الأمريكية السابقة دفعت الناس إلى الاعتقاد بأن أوكرانيا لن تكون قادرة على هزيمة روسيا فقط، بل وتدميرها، ولكن نتيجة لذلك كانت الولايات المتحدة تمول حالة من الجمود وصراعا طال أمده، وربما أسوأ من حالة الجمود حيث تستمر المعاناة الإنسانية”.

Source: جريدة الدستور


باحث لـ”إكسترا نيوز”: الشعب المصرى بأكمله يقف خلف القيادة السياسية فى مواجهة أى محاولات لتصفية القضية الفلسطينية

أكد الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، في مداخلته الهاتفية، على أن ما نشرته الصحف الإسرائيلية مؤخرًا عن الرئيس الإيراني المغتال إبراهيم رئيسي وهو يصافح الرئيس عبدالفتاح السيسي، يحمل رسالة استفزازية تهدف إلى تصعيد التوترات بين مصر وإسرائيل.

وأوضح عبر مداخلة هاتفية لـ”إكسترا نيوز”، أن العلاقات بين البلدين قد وصلت إلى أدنى مستوياتها، مشيرًا إلى أن مصر ستظل ثابتة في موقفها الرافض لمخططات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الشعب المصري بأسره يقف خلف القيادة السياسية في مواجهة أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو فرض حلول مرفوضة على حساب الأمن القومي المصري.

وأضاف، أن الحشود الشعبية التي توافدت اليوم إلى معبر رفح تعكس الدعم الشعبي الكبير لموقف القيادة السياسية المصرية، وأن هذه المظاهرات تعد بمثابة رسالة للعالم أجمع بأن القضية الفلسطينية هي قضية أمة، وليست مجرد قضية شخص أو قيادة.

وأشار إلى أن الموقف المصري لا يعتمد فقط على تصريحات الرئيس السيسي، بل هو انعكاس لموقف الشعب المصري الذي يؤكد تمسكه بالقضية الفلسطينية ويرفض محاولات تهجير الفلسطينيين.

ونوه، أن الإدارة الأمريكية الحالية، بقيادة الرئيس ترامب، قد أثارت استياء واسعًا من خلال تقلباتها في التعامل مع القضية الفلسطينية، وأن هذه السياسات لم تأخذ في الاعتبار الثوابت المصرية وموقفها الراسخ تجاه القضية.

Source: جريدة الدستور


تقرير إيطالي: المصريون تظاهروا رفضا لتهجير الفلسطينيين.. والقوى السياسية تعتبره “إعلان حرب”

أكد تقرير إيطالي، أن آلاف المصريين تظاهروا الجمعة، أمام معبر رفح البري على حدود مصر مع قطاع غزة رفضًا لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان غزة إلى مصر، مؤكدين رفض أي مخططات تهدد الأمن القومي المصري أو تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.

نوفا: المصريون اعتبروا التهجير إعلان حرب

وتحت عنوان “المصريون يتظاهرون أمام معبر رفح رفضا لخطة ترامب لنقل الفلسطينيين”، قالت وكالة “نوفا” الإيطالية في تقريرها، إن آلاف المصريين تجمعو أمام معبر رفح رفضا لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن.

وبحسب التقرير، تجمعت وفود ومحتجون من جميع المحافظات المصرية، يمثلون كافة القوى السياسية والحزبية، أمام المعبر للتعبير عن رفضهم لنقل الفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر، فيما قال ممثلو القوى السياسية المشاركة إن حدود مصر خط أحمر وأن انتهاك سيادتها سيكون إعلان حرب.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد رفض مصر أي مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني مؤكدا أن هذا ظلم لن تشارك مصر فيه ولا يقبله الشعب المصري.

وخرج آلاف المصريين الجمعة، أمام معبر رفح مؤكدين رفض أي مخططات لتهجير الشعب الفلسطيني أو تصفية القضية الفلسطينية تحت أي مزاعم ومشددين على دعم الشعب الفلسطيني في محنته ومواجهة أي مؤامرات يتعرض لها خاصة بعد 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتي أدت لاستشهاد وإصابة عشرات الالاف من الفلسطيين ونزوح أكثر من 2 مليون فلسطيني فضلا عن تدمير أكثر من 70 % من القطاع على يد الاحتلال الإسرائيلي.

Source: جريدة الدستور


تقرير إسرائيلى: المصريون خرجوا لرفض تهجير أهالى غزة

قال تقرير إسرائيلي، الجمعة، إن حشود من المصريين خرجت في تظاهرات اليوم أمام معبر رفح عند حدود مصر مع قطاع غزة لتعلن رفض مخطط تهجير سكان غزة والذي دعى إليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق.

وتحت عنوان “المصريون يتجمعون عند معبر رفح للاحتجاج على اقتراح ترامب بنقل سكان غزة”، قالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” العبرية، إن المصريين تجمعوا اليوم أمام معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة للاحتجاج على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المثير للجدل بمنح أعداد كبيرة من سكان غزة اللجوء إلى مصر والأردن.

تايمز أوف إسرائيل: المصريون يدعمون السيسي ضد مخطط التهجير

وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين شاركوا في التظاهرات وهم يحملون الأعلام الفلسطينية وصورًا للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي رفض اقتراح دونالد ترامب بنقل سكان غزة لمصر والأردن، إلى جانب لافتات مكتوب عليها “نحن ندعمك” و”المصريون معك يا سيادة الرئيس”.

وقالت الصحيفة، إن تجمع المصريين أمام معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، جاء لإظهار التضامن مع الفلسطينيين ورفض خطط التهجير المقترحة، من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأشارت “تايمز أوف إسرائيل”، أن الاحتجاج يأتي في الوقت الذي من المقرر فيه إعادة فتح معبر رفح البري بين مصر وغزة للمدنيين الفلسطينيين بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس والذي دخل حيز التنفيذ الأسبوع الماضي.

وقال الاتحاد الأوروبي، في وقت سابق اليوم، إنه استأنف مهمته المدنية لمراقبة المعبر.

وكان الرئيس دونالد ترمب جدد الخميس موقفه بشأن تهجير سكان غزة، قائلًا إنه على أن الأردن ومصر دعم اقتراحه بإعادة توطين الفلسطينيين لديهما بدلًا من قطاع غزة.

وقال ترمب عندما سئل عن الاقتراح خلال جلسة تصوير في المكتب البيضاوي: “سيفعلون ذلك؟ نحن نفعل الكثير من أجلهم، وسيفعلون ذلك”.

وقال ترمب في وقت سابق من هذا الأسبوع، إن القضية ستتم مناقشتها مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عندما يسافر إلى واشنطن الأسبوع المقبل.

Source: جريدة الدستور


الاحتلال الإسرائيلى يُطلق الرصاص صوب مركبة شمال الخليل

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة، الرصاص صوب مركبة يستقلها مواطنون على جسر حلحول شمال الخليل.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أطلقت قوات الاحتلال المتمركزة على جسر حلحول، الرصاص الحي صوب مركبة يستقلها مواطنون واحتجزت من بداخلها، ولم يبلغ عن إصابات في صفوف المواطنين.

Source: جريدة الدستور


عقب قرار تعينه من مجلس الشيوخ الأمريكي وزيرا للداخلية.. من هو دوج بورجوم؟

صادق مجلس الشيوخ الأمريكي، مساء الخميس، على تعيين دوج بورجوم وزيرًا للداخلية، بعد ترشيحه من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في خطوة تهدف إلى تعزيز إنتاج الوقود الأحفوري في الولايات المتحدة.

حيث حظي بورجوم بتأييد واسع في المجلس، حيث جاءت نتيجة التصويت بموافقة 79 عضوًا مقابل رفض 18.

من هو دوج بورجوم؟

يبلغ بورجوم من العمر 68 عامًا، وهو ملياردير في مجال البرمجيات نشأ في مجتمع زراعي صغير بولاية نورث داكوتا. اكتسب شهرة في عالم الأعمال بعد تأسيسه شركة “جريت بلينز سوفتوير”، والتي استحوذت عليها مايكروسوفت في عام 2001 مقابل 1.1 مليار دولار، ليصبح لاحقًا مستثمرًا في عدة مشروعات تقنية وزراعية.

انتقل بورجوم إلى السياسة بفوزه بمنصب حاكم ولاية نورث داكوتا في 2016، حيث خدم لولايتين متتاليتين، مستفيدًا من خبرته الاقتصادية ورؤيته لتعزيز قطاع الطاقة، خاصة أن ولايته تُعد واحدة من أغنى الولايات الأمريكية بالنفط. في عام 2023، أعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية، لكنه انسحب بعد بضعة أشهر، وأعلن دعمه لترامب، مما عزز مكانته داخل الحزب الجمهوري.

وإلى جانب منصبه الجديد، تم تعيين بورجوم رئيسًا للمجلس الوطني للطاقة، وهو هيئة استشارية جديدة تهدف إلى تحقيق ما وصفه ترامب بـ “الهيمنة على الطاقة” الأمريكية.

كما سيحصل على مقعد في مجلس الأمن القومي، وهو امتياز غير مسبوق لوزير الداخلية، ما يعكس الدور المحوري الذي سيؤديه في سياسات الطاقة والأمن القومي خلال الفترة المقبلة.

Source: بوابة الفجر


عمرو أديب: نشر الصحافة الإسرائيلية صورة السيسي مع الرئيس الإيراني المقتول “رسالة قذرة”

قال الإعلامي عمرو أديب، إن نشر صحيفة جيروزاليم الإسرائيلية صورة الرئيس عبد الفتاح السيسي مع صورة الرئيس الإيراني المقتول “هو فعل قليل الأدب”، وبمثابة تهديد، ورسالة قذرة.

وعقب أديب، خلال برنامج “الحكاية” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، مساء الجمعة، على ما نشرته الصحافة الإسرائيلية، قائلا: “أنت بتهدد مين ده ضابط مخابرات، وأكيد اتعرض لمحاولات اغتيال نعرفها ومنعرفهاش، إنت عايز تدفع مصر أن تكون دولة مارقة، هل ده مكسب لأمريكا”.

وتابع مخاطبا المصريين، “إوعى حد يقولك إن وضعك ضعيف، أنت قوي جدا، أنت مصر اللي عندك قناة السويس، أنت مصر اللي عندك علاقات مهمة مع أمريكا، أقسم بالله لا أبالغ، إوعى تقلق أو تخاف، أنا عارف قيمة أمريكا ولكن عارف مصر”.

وأضاف أن ترامب قام بتوحيد كل القوى المصرية بشكل لم يحدث منذ 3 يوليو، معلقا: “إحنا منتصرين بإذن الله، كن مطمئنا فالرب يرعاك، ولو ترامب فكر يضايقنا هيخسر مصر”، مؤكدا أن الموقف المصري تاريخي ومحترم.

Source: توك شو


الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: أمريكا لن تضحي بعلاقتها مع الأردن أو مصر

قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن هناك محددات تمنع الرئيس السيسي وملك الأردن من القبول بمخطط التهجير، لأن مثل هذه المخططات تهدد الأمن القومي للبلدين، وتهدد الاستقرار الإقليمي والدولي.

وأضاف صلاح عبد العاطي، خلال تصريحات عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الرئيس السيسي أكد أن الشعب المصري لن يقبل بمخطط التهجير، قائلًا: ” كل العالم يمكن أن يعود إلى أرضه إلا الفلسطينيين إن غادروها لم يعودوا إليها”.

وأكد، أن التاريخ يشهد على أن الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب الاستعماري طرحت مشاريع ومخططات تهجير متكررة، ولكن الدولة المصرية والشعب الفلسطيني تصدوا لها، مشيرًا، إلى أن مخطط ترامب قد يفشل.

وأشار، إلى أن مصر دولة إقليمية تستطيع أن تقول إن للعرب كلمة في هذا العالم، رغم التحديات، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي اتخذ مبدأ في السياسة وهو الرفض القاطع تجاه القضايا التي تهدد الأمن المصري والعربي، وأنه يعتبر أمن مصر دائمًا جزءًا لا يتجزء من الأمن العربي، وأن مصر الشقيقة الكبرى للدول العربية.

ولفت، إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تضحي بعلاقتها سواء مع الأردن أو مصر، موضحًا أن الدوبلوماسية الشعبية والضغوط المختلفة يلعبان دورًا هام في قضية التهجير.

Source: توك شو


تفاصيل جديدة عن الإيرانى الذى اصطاد جنديين إسرائيليين

قدمت النيابة العامة في إسرائيل لائحة اتهام في محكمة حيفا، أمس الجمعة، ضد اثنين من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي بتهمة التجسس لصالح إيران مقابل تعويض مالي، وفقا لبيان رسمي.

ووجهت اتهامات خطيرة للمتهمين يوري إلياسفوف وجورجي أندرييف، وكلاهما يبلغ من العمر 21 عاما ويقيمان في ضاحية حيفا كريات يام، من بينها “الاتصال بعميل أجنبي ونقل معلومات سرية ومساعدة العدو أثناء الحرب”.

وكانت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي (شاباك) أعلنا عن اعتقالهما في وقت مبكر من هذا الأسبوع.

وكان الجنديان على اتصال بعميل إيراني تم تحديده في لائحة الاتهام باسم “بوعز”، ونفذا أعمالا تهدف إلى الإضرار بأمن الدولة، وفقا للائحة الاتهام.

وقال المدعون إن الشابين “بينهما صداقة طويلة الأمد”.

وإلياسفوف، الذي خدم في وحدة القبة الحديدية، متهم بنقل مواد حساسة للغاية حول تكنولوجيا الدفاع الصاروخي إلى العميل الإيراني، بما في ذلك الصور ومقاطع الفيديو لشاشة الرادار.

واتهمته السلطات بعرض لقطات فيديو للنظام الدفاعي على “بوعز” مقابل 10 آلاف دولار، مع دفعة أولى قدرها 800 دولار.

كما خدم أندرييف في المقر العملياتي للقوات الجوية، وفقا لقائمة الاتهامات.

ويتهم الاثنان بنشر كتابات مؤيدة لإيران، وتعليق لافتات في تل أبيب تحمل شعار “أبناء روح الله”، في إشارة إلى الخميني، المرشد الإيراني السابق.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، كان إلياسفوف أول من تواصل مع العميل الإيراني، ووجده أثناء البحث عن طرق لكسب المال.

وذكرت صحيفة “هآرتس” أن إلياسفوف والعميل الإيراني التقيا لأول مرة في سبتمبر الماضي.

وعلى مدار العامين الماضيين، كثف عملاء الاستخبارات الإيرانية جهودهم لتجنيد إسرائيليين كجواسيس مقابل المال.

وفي ديسمبر الماضي، ألقت الشرطة القبض على ما يقرب من 30 إسرائيليا، معظمهم من اليهود، بتهمة أنشطة التجسس لصالح إيران.

وفي أغلب هذه الحالات، بدأ المشتبه بهم بتنفيذ مهام صغيرة غير ضارة، ثم تطورت تدريجيا إلى أعمال أكثر خطورة بالنسبة لإسرائيل، مثل جمع المعلومات الاستخباراتية وكشف مخططات الاغتيال.

وفي أكتوبر من العام الماضي، اعتقل 7 إسرائيليين بتهمة تصوير وجمع معلومات عن قواعد ومرافق الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك قاعدتا نيفاتيم ورامات دافيد الجويتين، اللتين استهدفتهما إيران وحزب الله خلال 2024.

وسبق أن حذرت الشرطة الإسرائيلية المواطنين والمقيمين في إسرائيل من “التواصل مع عملاء أجانب وتنفيذ مهام نيابة عنهم”، وتوعدت باتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضد المتورطين في مثل هذه الأنشطة.

Source: جريدة الدستور


بعد ترقية تراوري.. تعرف على الرتبات العسكرية في بوركينا فاسو

خلال الساعات القليلة الماضية، دعا المجلس الوطني لشباب تحالف دول الساحل إلى ترقية الرئيس البوركيني إبراهيم تراوري، قائد المرحلة الانتقالية، إلى رتبة “فريق” تقديرًا لجهوده الكبيرة في تعزيز الاستقرار داخل بلاده وتعزيز التعاون العسكري في منطقة الساحل.

وفي بيان رسمي، أشاد المجلس بإنجازات تراوري منذ توليه السلطة في عام 2022، مشيرًا إلى الجهود التي بذلها لتعزيز الأمن الوطني، ومكافحة التهديدات الإرهابية، بالإضافة إلى دوره الفاعل في تعزيز التعاون بين دول الساحل لمواجهة التحديات المشتركة.

وقد تولى تراوري رئاسة بوركينا فاسو بعد انقلاب عسكري في 2022، ومنذ ذلك الحين، أطلق سلسلة من الإصلاحات العسكرية التي تهدف إلى تعزيز قدرات القوات المسلحة وتعزيز الاعتماد على الذات في مواجهة التهديدات الأمنية، هذه الخطوات جعلت منه شخصية محورية في بلاده، وساهمت في تعزيز شعبيته على الصعيدين المحلي والإقليمي.

وتأتي هذه الدعوة في وقت حساس، حيث تتصاعد التوترات الأمنية في منطقة الساحل، ما يستدعي تعزيز التعاون العسكري بين دول المنطقة لمواجهة الجماعات المسلحة التي تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي.

إليك قائمة مفصلة بالرتب العسكرية في بوركينا فاسو في القوات المسلحة البوركينية:

1. الرتب العليا:

فريق أول (Général d”Armée): أعلى رتبة في الجيش البوركيني، وتمنح للقادة العسكريين الذين يشغلون أعلى المناصب القيادية.

فريق (Général): رتبة عالية تمنح لأعضاء القيادة العليا في الجيش، وقد يشغل حاملها مناصب هامة في إدارة العمليات العسكرية.

لواء (Colonel): رتبة رفيعة، وهي تمنح للقادة الذين يتولون قيادة الفرق أو الألوية العسكرية.

عقيد (Lieutenant Colonel): رتبة ما بين اللواء والمقدم، تحمل مسؤوليات كبيرة في القيادة والإدارة العسكرية.

2. الرتب المتوسطة:

مقدم (Commandant): رتبة تمنح للقادة العسكريين الذين يتابعون العمليات أو الوحدات العسكرية المتوسطة الحجم.

رائد (Capitaine): رتبة تمنح للضباط المسؤولين عن وحدات صغيرة ومتوسطة، وغالبًا ما يشرفون على فرق أو سرايا.

نقيب (Lieutenant): تعتبر رتبة إشرافية منخفضة قليلًا، إذ يتولى النقيب عادةً قيادة وحدة صغيرة أو مجموعة من الجنود.

3. الرتب الدنيا:

ملازم أول (Sous-Lieutenant): أولى الرتب العسكرية التي يحصل عليها الضباط بعد تخرجهم، وغالبًا ما يتم تعيينهم في مهام إشرافية محدودة.

ملازم (Aspirant): أقدم من ملازم أول قليلًا، وتعد تمهيدًا للترقية إلى الرتب الأعلى في الجيش.

4. الرتب الأخرى:

جندي (Soldat): أول رتبة في الجيش، يشمل الجنود الذين يتلقون التدريب الأساسي ويشاركون في المهام العسكرية اليومية.

جندي أول (Caporal): رتبة متقدمة قليلًا عن الجندي، يتولى حاملها بعض المهام القيادية داخل الوحدات الصغيرة.

رقيب (Sergent): يعتبر الرقيب من الضباط الصغار الذين يشرفون على الجنود ويساهمون في تدريبهم.

رقيب أول (Sergent-chef): هو مسؤول عن وحدة صغيرة أو مجموعة من الجنود، ويعمل على تحسين أدائهم وتحقيق الأهداف العسكرية اليومية.

Source: بوابة الفجر


قوات الاحتلال تتسبب فى احتراق منزل بالخليل وتقتحم منزلًا فى بلدة إذنا

تسببت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، باحتراق منزل في المنطقة الجنوبية بمدينة الخليل، وإصابة عدد من المواطنين بالاختناق.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز السام صوب منازل المواطنين، ما تسبب باندلاع حريق في منزل لعائلة برقان قرب مسجد الشهداء في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل، وقد عملت طواقم إطفاء بلدية الخليل على إخماد الحريق والسيطرة عليه، كما أصيب عدد من المواطنين بالاختناق جراء استنشاق الغاز السام.

وفي السياق، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة إذنا غرب الخليل، وفتشت منزل الأسير المحرر شحادة الجياوي، وسط اطلاق قنابل الغاز السام في محيط المنزل.

Source: جريدة الدستور


جيش الاحتلال: الصليب الأحمر تسلم محتجزين وجار نقلهم إلى قواتنا داخل غزة

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الصليب الأحمر تسلم محتجزين إسرائيليين اثنين، من حركة حماس، وجار نقلهم إلى قواته داخل قطاع غزة، بحسب ما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”.

عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، بثًا مباشرًا، لتسليم حركة حماس، محتجزين إسرائيليين اثنين من قطاع غزة إلى الصليب الأحمر، ضمن الدفعة الرابعة لصفقة التبادل.

Source: جريدة الدستور


Trump wants an ‘Iron Dome’ over the US. But even a mini version in the Pacific is taking a while

Seoul, South Korea CNN — President Donald Trump has called for an expansive, next-generation missile defense shield for the mainland United States, something modeled on Israel’s formidable defenses, typified by its signature Iron Dome system.
A defensive dome for the US – a country hundreds of times the size of Israel – would require massive scale, as well as space-based interceptors, and almost certainly be decades away.
Yet on the piece of US soil perhaps most vulnerable to missile attacks – the Pacific island of Guam – work is well underway on the kind of multi-layered missile defense that could point the way.
However, experts say even that faces steep challenges.
“There are no fast or panacea solutions, and we are making the decisions late in the game even though visionary military and political leaders saw this coming in the 1990s,” said Carl Schuster, a former director of operations at the US Pacific Command’s Joint Intelligence Center.
Guam’s early success
The US territory of Guam, a 210-square-mile island in the Pacific Ocean, is home to just under 175,000 people. It also hosts Andersen Air Force Base – a key deployment base for US Air Force bombers such as the B-1 and B-52 and sometimes the stealthy B-2 – and is homeport to US nuclear attack submarines that could be vital in any defense of Taiwan.
The island is less than 1,900 miles (3,000 kilometers) from China (PRC) and 2,100 miles from North Korea. Mockups of it have shown up in China’s military propaganda videos, and North Korea has made threats against it.
But the US military has not stood still, advancing its ability to defend against regional threats.
Just last December, the US Missile Defense Agency (MDA) conducted the first successful intercept of a ballistic missile target from the island using the Aegis Guam System, which fired a land-based interceptor of the type that US Navy ships have used to destroy ballistic missile targets in testing.
“Current forces are capable of defending Guam against today’s North Korean ballistic missile threats. However, the regional threat to Guam, including those from PRC, continues to rapidly evolve,” the MDA’s director for operations, Michelle Atkinson, said in 2023.
In the December test, a US Air Force C-17 plane released a medium-range ballistic missile target off Guam’s coast. After the target was tracked by powerful radar, an interceptor was fired from a Vertical Launch System on the island, taking it out outside Earth’s atmosphere, according to releases by MDA and Lockheed Martin, the manufacturer of the Aegis system on Guam.
An Army Navy / Transportable Radar Surveillance and Control Series 6 (AN/TPY-6) positioned on the island of Guam was used during the December ballistic missile interception test.
US Department of Defense
It was a “a critical milestone in the defense of Guam and the region,” said US Navy Rear Adm. Greg Huffman, commander, Joint Task Force-Micronesia.
But the intercept test went beyond the land-based Aegis system, with other military elements testing systems that would form key parts of the multi-layered concept Trump would like to see.
That’s something akin to what Israel fields, a four-tiered system often lumped under the “Iron Dome” moniker, after its best-known and lowest layer. While the Iron Dome combats incoming rockets and artillery weapons, David’s Sling protects against short- and medium-range threats, and the Arrow 2 and Arrow 3 systems stop ballistic missiles.
In a nod to a similarly layered defensive structure, US Indo-Pacific Command said it used December’s intercept to test tracking capabilities of the US Army’s Terminal High Altitude Area Defense (THAAD) system based on Guam.
THAAD is designed to stop incoming missiles in their terminal, or descent, phase of flight, while Aegis makes its intercept in the mid-course phase, outside Earth’s atmosphere, before the missiles dive on their target.
The US military also employs Patriot missile batteries, designed to make much lower-altitude intercepts, as the final phase of Guam’s defense. Both the THAAD and Patriot systems have been successfully used in combat.
All three – Aegis, THAAD and Patriot – will eventually form what is called the Enhanced Integrated Air and Missile Defense System (EIAMD) on Guam, which the MDA says will provide “360-degree coverage, and layered defense against regional ballistic, maneuvering ballistic, hypersonic glide, and cruise missile threats.”
That system would also rely on input from US satellites and space-based sensors, according to the MDA, inching it closer to Trump’s missile defense vision.
Difficult challenges
But the timeline for full Guam missile defense – expected to take at least a decade to put together – is indicative of the challenges in constructing any system to fight ballistic and hypersonic glide missiles. That’s not helped by constant technological advances in missile technology, which often evolves more quickly than ways to defend against it.
And Trump’s concept of a next-generation missile defense for the continental US goes well beyond what is still years away on Guam, an island about 10 times the size of Manhattan.
In his executive order, Trump said he would “direct(the US) military to begin construction of the great Iron Dome missile defense shield, which will be made all in the USA,” as the US faces a “catastrophic threat” from ballistic, cruise and hypersonic missiles.
His ambitious executive order called for an acceleration in “the development and deployment of Hypersonic and Ballistic Tracking Space Sensor Layers, proliferated space-based interceptors, a Proliferated Warfighter Space Architecture, capabilities to defeat salvoes prior to launch, non-kinetic missile defense capabilities, and underlayer and terminal-phase intercept capabilities.”
Trump’s order does not give any estimate of the costs of such a system, but several hundreds of billions of dollars would probably be a conservative estimate.
“The costs of reliably defending an area the size of the United States against a wide variety of threats at multiple different intercept points would be astronomical,” said Matt Korda, associate director of the Nuclear Information Project at the Federation of American Scientists.
And as far as money goes, the advantage goes to the attacker.
“Offense is cheaper than defense every single time,” Korda said.
Even if US technology can develop and deploy all that Trump is asking for, impregnable missile defense could still prove impossible.
Though it is touted by many as the world’s best missile defense, attacks by Iran last year showed that the Iron Done is far from unbeatable, with projectiles fired by Tehran and Houthi rebels landing in Israel.
Iran achieved that by firing large numbers of weapons at Israel. While many of the around 180 missiles launched were intercepted, some got through. Missile defense experts have long pointed out that’s one way to beat any missile defense system.
Schuster, a former US Navy captain who worked on the Aegis missile defense system in its early days, said missile defenses can be “saturated,” pointing out that the incoming ballistic missile knows where it’s going, but the interceptors have to be directed to their target.
“You can only guide so many (interceptors) at any one time while the ballistic missile has an internal guidance system,” Schuster said.
The problem for defenders becomes more difficult once warheads with “maneuverable reentry vehicles” – which can change directions after they reenter the atmosphere and approach targets from different directions – are added. Both China and Russia have such capabilities.
“A target coming directly at you is the easiest to intercept. The greater the lateral displacement from that, the more challenging the intercept equation,” Schuster said.
Adversaries can compound that problem by firing decoy missiles, which distract from more important targets – which if they involve nuclear warheads, could do catastrophic damage.
The long road ahead
Of course, all that comes into play once a system is actually deployed.
And, according to Schuster, the biggest stumbling block for Trump’s shield plan could be a US production and procurement system that has been neglected – despite the early successes demonstrated on Guam.
“Our production rates are criminally low in my opinion,” he said. “We have been asleep at the switch … for over a decade.”
And it’s not just a manufacturing infrastructure problem, it’s also the limited knowledge and skills to produce them, Schuster said.
“We are going to have to invest in both plant, which we do well, and people, which we don’t do well.”

Source: CNN


انتقادات لصحيفة إسرائيلية لنشرها صورة للرئيس السيسى مع الرئيس الإيراني الراحل

انتقدت وسائل إعلام مصرية بينها التلفزيون الرسمي الصورة التي نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية للرئيسين المصري عبدالفتاح السيسي والإيراني الراحل إبراهيم رئيسي واعتبرتها تهديدا.

واعتبر التلفزيون المصري أن ما نشرته الصحيفة الإسرائيلية “يحمل دلالات خطيرة ويعكس نوايا مبيتة لا يمكن التغاضي عنها”.

وذكر في نشرته الإخبارية، أن نشر الصحيفة الإسرائيلية في تغطيتها لتصريحات الرئيس السيسي، عن رفضه تهجير الفلس طينيين، صورة له مع رئيس إيران السابق الذي لقي مصرعه في حادث طائرته الرئاسية، “يثير الشكوك حول دلالات نشر الصورة، خاصة وأن هذه الصحيفة صوت إس رائيل باللغة الإنجليزية”.

واعتبر التلفزيون المصري، أن مصر لا تقبل التهديدات ولا ترضخ للضغوط وأمنها القومي خط أحمر لا يمكن تجاوزه، مؤكدا أن ادعاءات الصحيفة لا تخدم إلا أجندات مشبوهة تتعمد إظهار مصر في مواقف لا تليق بها.

وشدد على أن مصر لن تقبل أن يساوم أحد على حقوق الشعب الفلس طيني والأمن القومي المصري، واعتبر أن نشر الصورة “لا يعدو كونه محاولة بائسة لخلق مشهد إعلامي يضلل الرأي العام”.

وأكد التلفزيون المصري، أن موقف الرئيس السيسي، الرافض للتهجير القسري يعبر عن إرادة مصرية ثابتة، وأن الحملة الإعلامية ضد مصر تهدف إلى إحداث بلبلة وتشويه صورة القيادة المصرية أمام الرأي العام.

وكان اليوم توجه الالاف من المصريين في وفود شعبية وسياسية لمدنية رفح المصرية، حيث عبر الحشد الشعبي رفضه القاطع لكل محاولات التهجير الذى دعا لها الرئيس الأمريكي، بتهجير سكان غزة إلى مصر والأردن وأعلنت الوفود تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفض محاولات التهجير القسري”.

Source: Upload One


كشف آخر التطورات بشأن تسليم المحتجز الإسرائيلي الثالث ضمن صفقة التبادل

قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية من ميناء غزة، إنه من المقرر أن يصل بعد قليل ممثلون عن منظمة الصليب الأحمر الدولية لاستلام المحتجز الثالث الذي سيصل بصحبة “وحدة الظل” التابعة لكتائب القسام التابعة لحركة حماس.

وأضاف “أبو كويك”، خلال تصريحاته عبر قناة “القاهرة الإخبارية”:”إننا نشهد الدفعة الرابعة ضمن إجراءات صفقة التبادل، التي بمقتضاها توقفت هذه الحرب لمدة 42 يومًا، وهي المرة الثانية التي تتم فيها عملية التبادل في مدينة خان يونس ومحافظة أخرى “غزة”.

اليوم نشهد أكثر عملية تبادل سهولة

وأوضح مراسل “القاهرة الإخبارية”، أن اليوم نشهد أكثر عملية تبادل سهولة جرت في مدينة خان يونس، لافتًا إلى أن الصليب الأحمر تسلم محتجزان في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحًا.

ولفت إلى أنه من المقرر في ميناء غزة أن يصل بعد قليل المحتجز الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأمريكية وفق المعلومات، والمحتجزين الثلاث بصحة جيدة، وسينقلون عبر ممثلي الصليب الأحمر.

Source: جريدة الدستور


الاحتلال يُعلن وصول محتجزين مفرج عنهما من قطاع غزة إلى إسرائيل

أعلن جيش الاحتلال أن المحتجزين المفرج عنهما من قطاع غزة وصلا إلى إسرائيل، بحسب ما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل، اليوم السبت.

تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل

وفي 19 يناير الجاري، دخل اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل حيز التنفيذ في مرحلته الأولى التي تمتد 6 أسابيع.

ويقضي الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية وقطرية أمريكية، ببدء مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل بشأن المرحلة الثانية في موعد أقصاه اليوم الـ16 من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.

Source: جريدة الدستور


‘We rely on God, then on UNRWA’: Palestinians fear drastic effects as Israeli ban on UN agency comes into force

CNN — Iman Helles, a displaced mother sheltering in a facility run by the UN agency for Palestinian refugees in Gaza, fears that she will now be “thrown out to the streets” with her three children.
Israel’s ban on the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees (UNRWA) came into effect on Thursday, and Helles relies almost fully on the organization to support her family in the devastated enclave.
After their home in Gaza City’s eastern Shejaiya district was destroyed during the war, they were forced to move into a former girls’ elementary school that now serves as a shelter run by UNWRA in central Gaza’s Deir al-Balah. “We live in an agency school. If the agency is banned… we won’t eat or drink,” Helles told CNN. “If they force us out, where will I go with my small children?”
Helles is among millions of Palestinians relying on the UN agency for sustenance, education and livelihoods, not only in Gaza but also across the West Bank and occupied East Jerusalem.
In October, Israel’s parliament, the Knesset, passed two bills – one barring UNRWA from activity within Israel, and another banning Israeli authorities from any contact with UNRWA. The second bill revokes a 1967 treaty that allows the agency to provide services to Palestinian refugees in areas under Israel’s control.
Philippe Lazzarini (center), UNWRA commissioner-general, speaks during a UN Security Council meeting in New York City on January 28.
Yuki Iwamura/AFP/Getty Images
The legislation came into effect Thursday, and it is expected to severely restrict UNRWA’s activities, with a potentially devastating human impact.
Israel has been trying to shut down the agency for years, but it escalated measures against it after Hamas-led militants attacked the country on October 7, 2023, killing 1,200 people and taking more than 250 hostage. Israel accused some UNRWA employees of participating in that attack.
A UN investigation found that nine employees from UNWRA’s 13,000 staff in Gaza “may have” been involved in the attack and no longer work at the agency. But UNRWA has long maintained that Israel hasn’t provided it with evidence against its former employees. The agency says it had regularly provided Israel with a full list of its staff members and has accused Israel of detaining and torturing some of its staffers, coercing them into making false confessions about ties to Hamas.
How Israel intends to proceed with the ban remains unclear, but some of its effects are already underway. On Sunday, Israel ordered UNRWA to “vacate all premises in occupied East Jerusalem and cease its operations in them by 30 January 2025,” the UN agency said.
Israel also shortened the validity of all visas for UNRWA’s international staff to Wednesday, the UN said. This “is tantamount to being evicted,” UNRWA spokesperson Jonathan Fowler said.
“UNRWA’s international staff at the East Jerusalem office had to evacuate and relocate to Amman, Jordan earlier in the day,” the UN said Wednesday. “Office equipment and vehicles have been moved out, and efforts are continuing to digitize its archives.”
‘Disastrous’ effect
Days before the ban, the UN warned against its detrimental effects, while Israel insisted the agency is replaceable, and that it is committed to the flow of aid into Gaza.
UNRWA chief Philippe Lazzarini said on Tuesday that its implementation will be “disastrous.”
“The government of Israel claims that UNRWA’s services can be transferred to other entities,” Lazzarini said, adding that his agency is unique in its mandate “to provide public-like services,” which “can only be transferred to a functioning state.”
In a Tuesday speech at the UN, Israel’s representative, Danny Danon, said that “this legislation is about what is happening in Israel; it’s not about what’s happening in Gaza, in Jordan, in Lebanon. But we will not allow UNRWA to work from Israel.”
Displaced Palestinians receive food aid at an UNRWA center in Rafah, southern Gaza, in January 2024.
AFP/Getty Images
Danon added that UNRWA’s role in Gaza is expected to be phased out and replaced by other UN agencies. “I think it’s going to be a gradual process until other agencies will step in and will take their positions,” Danon told reporters.
Israeli government spokesperson David Mencer said on Wednesday that some of these agencies will include the World Food Programme (WFP), UN children’s agency (UNICEF) and UN Office for Project Services (UNOPS), which already operate in Gaza. All three agencies have worked closely with UNRWA, with WFP and UNICEF condemning the ban on their partner UN agency.
More than 912,000 Palestinian refugees are also registered with UNRWA in the West Bank and East Jerusalem, around a quarter of whom live in 19 refugee camps. In the West Bank, UNRWA caters to more than 45,000 students, and runs some 96 schools, 43 healthcare facilities and 19 women’s centers. It has also provided loans amounting to $225.3 million.
Israel insists Palestinians will not experience an aid vacuum, saying that UNRWA’s aid contribution is minimal – a claim refuted by both UNRWA and other UN agencies.
Other agencies “will have no choice but to continue and to increase their efforts,” Danon said.
UNRWA workers’ safety
The ban also raises questions about the safety of thousands of UNRWA workers in Gaza, of whom more than 270 have already been killed since the war began, according to the agency. The conflict has also killed more than 47,000 Palestinians in Gaza, according to the health ministry there.
Asked if UNRWA staff are safe, Danon said: “It’s not (up to) us to take care of their safety.”
Mencer described UNRWA on Wednesday as “a failed institution” that is “permeated with terrorism.” He then accused the agency of perpetuating the conflict, saying it “glorifies Jew-killing, glorifies jihad.”
Hoda Hussein, who was displaced with her family from north of Khan Younis, described the UNRWA ban as “a second starvation and a new war on the Gaza Strip.”
“We rely on God, then on them (UNRWA),” she said, adding that for 15 months they had nowhere else to go.
“We rely on it fully, for everything.”
CNN’s Irene Nasser contributed to this report.

Source: CNN


استعدادات لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين في غزة

أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، عن استعدادات في قطاع غزة لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين، وذلك ضمن صفقة التبادل المتفق عليها بين حركة حماس وإسرائيل.

تفاصيل صفقة التبادل

أعلنت حركة حماس أسماء المحتجزين الإسرائيليين الذين سيتم الإفراج عنهم في الجزء الرابع من المرحلة الأولى لصفقة التبادل، وذلك في الساعات القليلة المقبلة.

الأسرى المقرر الإفراج عنهم اليوم:

عوفر كالدرونكيث شمونسل سيغالياردن بيباس

تاريخ بدء الصفقة

يُذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، حيث بدأ سريان المرحلة الأولى للصفقة والتي تمتد 42 يومًا، على أن يتم بعدها التفاوض بشأن الانتقال إلى المرحلة الثانية، ثم الثالثة.

وتتوسط كل من مصر وقطر في تنفيذ الاتفاق بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية.

Source: بوابة الفجر


Thousands of Egyptians protest against displacement of Palestinians from Gaza

Tens of thousands of Egyptians held the largest demonstration of Egypt”s with the Palestinian people in front of Rafah border crossing on Friday, expressing their rejection of any plans for the forced displacement of the Palestinian people.
The demonstrators also stressed that Egypt will not allow for any plans that threaten the stability of the region or squander the rights of the Palestinian people.
Protesters expressed their support for Egypt”s policies and the political leadership in its positions supporting the Palestinian cause, and calling for finding a permanent solution to the Palestinian issue based on the two-state solution, and the establishment of an independent Palestinian state on the borders of June 4, 1967, with East Jerusalem as its capital.
The participants, who represent different political parties and forces and participants from various governorates of the country, raised the flags of Egypt and Palestine, carrying banners in support of the Palestinian people and their rights.
They stressed that Egypt”s borders are a red line, and that the Egyptian people are united behind President Abdel Fattah al-Sisi in every measure he takes to preserve both Egypt”s national security and the Palestinian cause.
The protesters see the plan to displace Palestinians as a flagrant violation of international law and a direct threat to the stability of the entire region.
They also proclaimed that as President Sisi confirmed, the people of Egypt will not participate in any injustice practiced against the people of Palestine.
They further announced their rejection of any pressure exerted on Egypt to pass the displacement plan, stressing that all of Egypt stands behind President Sisi in rejecting the displacement and everything that threatens the stability of the Middle East region.
Edited translation from Al-Masry Al-Youm

Source: Al-Masry Al-Youm


الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم اثنين من المحتجزين بعد الإفراج عنهما من قبل حماس

أعلن الجيش الإسرائيلي، تسلم اثنين من المحتجزين بعد الإفراج عنهما من قبل حماس.

وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و”حماس”.

وأكد آل ثاني، أن “قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”، مشيرا إلى أنه “نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.

وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

Source: بوابة الفجر


‏وصول سيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس

أفادت وسائل إعلامية، بوصول سيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس.

وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و”حماس”.

وأكد آل ثاني، أن “قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”، مشيرا إلى أنه “نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.

وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

Source: بوابة الفجر


‏المرصد السوري: مقتل 10 أشخاص بنيران مسلّحين في قرية يقطنها سكان من الطائفة العلوية في وسط سوريا

أعلن ‏المرصد السوري، مقتل 10 أشخاص بنيران مسلّحين في قرية يقطنها سكان من الطائفة العلوية في وسط سوريا.

وأفادت وسائل إعلامية، بتنصيب أحمد الشرع رئيسًا للمرحلة الانتقالية في سوريا.

وقد أعلنت إدارة العمليات العسكرية السورية، حل الجيش العربي السوري ومجلس الشعب وجميع الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السابق وإلغاء العمل بدستور سنة 2012.

وأشار القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، إلى أن أولويات سوريا اليوم ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية.

Source: بوابة الفجر


استعدادات لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة

أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” بوصول سيارات الصليب الأحمر إلى قطاع غزة في إطار الاستعدادات لتسلم الدفعة الرابعة من المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في إطار صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل.

تفاصيل عملية التبادل

أعلنت حركة حماس أنها ستقوم اليوم السبت 1 فبراير 2025 بتسليم ثلاثة محتجزين إسرائيليين، في إطار المرحلة الجديدة من عملية التبادل، حيث يتم الإفراج عن 183 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الإسرائيليين الثلاثة.

صفقة التبادل ووقف إطلاق النار

يأتي هذا التبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير 2025، ويستمر في مرحلتين أولى وثانية من خلال الوساطة المصرية والقطرية ودعم الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم التفاوض بين حماس وإسرائيل على خطوات المرحلة التالية من الصفقة التي تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 15 شهرًا.

المرحلة الأولى من التبادل

تتضمن المرحلة الأولى من الصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين بشكل تدريجي، على أن يتم التفاوض لاحقًا بشأن المرحلة الثانية، مع استمرار المحادثات حتى الوصول إلى الحلول النهائية.

Source: بوابة الفجر


“القاهرة الإخبارية”: معبر رفح يستعد لاستقبال 50 مصابًا من غزة اليوم

قال همام مجاهد، مراسل “القاهرة الإخبارية” من أمام معبر رفح، إن مصر فتحت المعبر منذ أمس الجمعة، بعدما أعلنت قوات الاحتلال انسحابها من الجانب الآخر، لافتًا إلى أن المعبر يستعد لاستقبال 50 مصابًا من قطاع غزة.

وأضاف “مجاهد”، اليوم السبت، أن السلطة الفلسطينية أعلنت عن أنها عينت مديرًا للمعبر من الجانب الفلسطيني، بالتنسيق مع مصر، كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن أنه نشر بعضًا من أفراد المراقبة الحدودية للمساعدة في الانتهاء من الإجراءات.

تواجد فرق طبية وسيارات إسعاف مجهزة

وتابع: نشهد اليوم دخول الجرحى ومرافقيهم، فضلًا عن تواجد الفرق الطبية المصرية وسيارات الإسعاف المجهزة، من أجل نقلهم إلى المستشفيات المصرية بالعريش والشيخ زويد وبئر العبد وغيرها، وهناك لجنة صحية مصرية تتواجد بالمعبر تسلمت كشفا بأسماء المصابين وتوزيعهم من أجل تلقي الخدمة الطبية.

ولفت إلى أن هناك استعدادات مكثفة من الناحية اللوجستية أو الصحية والطبية أو الإجرائية لاستقبال المصابين، إضافة إلى تواجد وفد وممثل عن السفارة الفلسطينية بالقاهرة لإنهاء إجراء المرضى ومرافقيهم.

Source: جريدة الدستور


وزيرا خارجية مصر وجنوب أفريقيا يؤكدان أهمية تعزيز التعاون المشترك بين البلدين

أجرى دكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا، اليوم السبت، مع رونالد لامولا وزير خارجية جنوب أفريقيا، حيث تم بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات.

وأكد الوزير عبد العاطي على عمق العلاقات التاريخية بين مصر وجنوب أفريقيا، واستعرضا سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين مصر وجنوب أفريقيا، ومتابعة تنفيذ مخرجات الدورة العاشرة للجنة المشتركة، وكذلك إعادة تشكيل مجلس الاعمال المشترك ليواكب التطور في أطر التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين.

تناول الوزيران التطورات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك لاسيما تطورات الأوضاع في قطاع غزة والتصعيد في منطقة شرق الكونجو، كما بحثا سبل دعم التكامل الإقليمي والتعاون جنوب-جنوب، مؤكدين على أهمية التنسيق المستمر بين البلدين في المحافل الدولية حول قضايا الأمن والاستقرار في القارة، خاصة في ضوء التحديات التي تواجه القارة الأفريقية، بالإضافة إلى تبادل تأييد ترشيحات البلدين للمناصب الدولية بما يصب في صالح القارة الإفريقية.

Source: جريدة الدستور