ثلاثى الأهلى سيكون جاهزًا أمام الإسماعيلى.. وهذا موعد عودة عطية الله
أكد الإعلامي أمير هشام، أن يحيى عطية الله لاعب النادي الأهلي سيرتدي واقٍ للوجه بعد أسبوع من الآن، وسيشارك في المران الجماعي بدءًا من شهر مارس المقبل، مشيرًا إلى أن حالة اللاعب مطمئنة، والطبيب الذي أجرى له الجراحة اطمأن عليه للمرة الثالثة خلال الأيام الماضية.
وقال هشام، عبر برنامجه “بلس 90” الذي يبث على قناة النهار الفضائية: “أشرف بن شرقي يتم تجهيزه لمواجهة الإسماعيلي ثم الزمالك، وكان يعاني من شد خفيف في الأمامية ومدة الغياب كانت عشرة أيام منذ تعرضه لتلك الإصابة مع ناديه السابق الريان القطري، وكان من المفترض أن يخضع لبرنامج علاجي، لكن خلال الفترة الماضية كان هناك انشغال بملف رحيله ولم يخضع لبرامج علاجية أو تأهيلية”.
وأضاف: “الأهلي يسعى خلال الأيام الجارية لتجهيز بن شرقي، ووضع برنامج علاجي وتأهيلي تحت إشراف الجهاز الطبي”.
وأكمل: “أشرف داري مدافع الأهلي سيشارك من التدريبات الجماعية الأسبوع المقبل، وسيكون جاهزًا لمواجهة الإسماعيلي ثم الزمالك بصفة طبيعية”.
وأوضح: “وسام أبوعلي أيضا سيكون جاهزًا لمواجهة الإسماعيلي، ومعظم المصابين سيعودون أمام الدراويش”.
Source: جريدة الدستور
هل مريض السكر أكثر عرضة للإصابة بالبرد والإنفلونزا؟.. وزارة الصحة تجيب
قالت وزارة الصحة والسكان إن مرض السكر لا يجعل الشخص معرضا بشكل أكبر لنزلات البرد ولكن في حالة الإصابة يصبح ضبط مستوى السكر أصعب، كما أن مرضى السكر معرضون لمضاعفات الإنفلونزا أكثر من غيرهم؛ لذا ينصح بأخذ لقاح الإنفلونزا السنوي.
وكانت وزارة الصحة والسكان قالت إن لقاح الإنفلونزا ليس مجرد إجراء وقائى، بل هو ضرورة صحية للحماية من مخاطر فيروس الأنفلونزا الموسمى.
وتابعت: “لقاح الإنفلونزا هو تطعيم سنوي يُعطى للوقاية من عدوى فيروس الإنفلونزا الموسمي ويحتوي اللقاح على فيروسات معطلة أو مضعفة وغير قادرة على التسبب في المرض، ويعمل على تحفيز جهاز المناعة لإنتاج أجسام مضادة تحمي الجسم عند التعرض للفيروس”.
وتابعت: تتمثل أهمية لقاح الإنفلونزا فى الحماية من التالى:
1. تقليل خطر الإصابة بالعدوى: يوفر اللقاح حماية ضد السلالات الأكثر شيوعًا للفيروس في موسم معين.2. خفض شدة المرض: حتى إذا أصيب الشخص بالإنفلونزا بعد التطعيم، تكون الأعراض أقل حدة، مما يقلل من خطر المضاعفات الخطيرة.
3. الوقاية من المضاعفات الخطيرة: يحمى الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن، الأطفال، الحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، من مضاعفات الإنفلونزا مثل التهاب الرئة.
4. حماية المجتمع: يُقلل التطعيم من انتشار المرض بين الأفراد، مما يساهم في حماية الأشخاص غير القادرين على أخذ اللقاح لأسباب صحية.
5. تقليل العبء على النظام الصحي: يمنع اللقاح حالات دخول المستشفيات الناتجة عن المضاعفات، مما يقلل من الضغط على خدمات الرعاية الصحية.
Source: جريدة الدستور