إل جي تعلن عن طموحها لتصبح من أبرز مزودي خدمات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC) عالميًا
كشفت شركة إل جي إليكترونكس (LG)، في مؤتمر صحفي عقدته في 8 يوليو في مجمع LG Sciencepark بكوريا الجنوبية، عن خارطة طريق استراتيجية تهدف إلى تحويل شركة ES التابعة لها إلى واحدة من أبرز مزودي خدمات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC) على مستوى العالم بحلول عام 2030. وتسعى الشركة لتحقيق هذا الهدف من خلال توسيع إيراداتها في قطاع الأعمال B2B، بما يشمل تبريد مراكز البيانات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتقديم خدمات تدفئة وتبريد مصممة خصيصًا لكل منطقة. كما تعتزم إل جي تنفيذ سلسلة من عمليات الاستحواذ في إطار استراتيجيتها 3B strategy (البناء، االشراكة، الشراء) لتعزيز قدراتها الأساسية وتنويع محفظة أعمالها.من خلال تعزيز قدرتها التنافسية في كلٍ من معدات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC) عالية الكفاءة والحلول غير المرتبطة بالمعدات، تهدف LG إلى تحقيق إيرادات بقيمة 20 تريليون وون كوري من قطاع HVAC بحلول عام 2030، وذلك ضمن استراتيجيتها للنمو على المدى المتوسط والطويل.
تعزيز مبيعات قطاع ال B2Bالصناعية في ظل زيادة الطلب في عصر الذكاء الاصطناعيتواصل إل جي توسيع تواجدها في قطاع الأعمال B2B، حيث تزود أنظمة تبريد متقدمة لمراكز البيانات والمباني التجارية الضخمة. ومع التوقعات بوصول حجم سوق أجهزة التبريد العالمي إلى 12 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2027، تسعى إل جي لتحقيق مبيعات بقيمة 720 مليون دولار أمريكي (تريليون وون كوري) خلال العامين المقبلين، ما يجعل هذا النشاط محركًا رئيسيًا لنمو الشركة في المستقبل.وتتضمن محفظة إل جي مجموعة متنوعة من تقنيات التبريد المخصصة لمراكز البيانات، مثل أنظمة التبريد السائل التي تستخدم وحدات توزيع المبردات لتبريد شرائح الخوادم مباشرة، وأنظمة التبريد الهوائي المعتمدة على المبردات، بالإضافة إلى حلول HVAC المتوافقة مع بيئات الطاقة المباشرة. وتتوقع إل جي أن تتجاوز طلبات حلول تبريد مراكز البيانات لديها خلال عام 2025 ثلاثة أضعاف ما تم تسجيله في العام السابق، ما يعزز مكانتها كمحرك رئيسي للنمو.وفي سبيل تطوير حلول مثالية لمراكز البيانات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، أنشأت إل جي مختبرًا متخصصًا باسم LG AI Data Center HVAC Solution Lab ضمن مصنعها في بيونغتيك، بهدف محاكاة مختلف بيئات السيرفرات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وإجراء اختبارات أداء منهجية لحلول التبريد المتطورة. ومؤخرًا، بدأت الشركة اختبارات تجريبية لتقنية التبريد السائل بالتعاون مع LG U+، إحدى أبرز شركات الاتصالات والخدمات الرقمية في كوريا الجنوبية، بهدف التحقق من كفاءة إدارة الحرارة وتطويرها.الاستحواذات الاستراتيجية تعزز قدرات HVAC وتوسّع محفظة الأعمالضمن استراتيجيتها للنمو، تواصل إل جي تنفيذ عمليات استحواذ استراتيجية لتعزيز خبراتها في مجال HVAC وتوسيع محفظة منتجاتها. ومؤخرًا، استحوذت الشركة على OSOبالكامل، الشركة النرويجية الرائدة في حلول تسخين المياه، مما يعزز مكانتها في سوق التدفئة الأوروبية.وتسير إل جي وفقًا لاستراتيجية 3B، حيث تعمل على بناء قدراتها الداخلية من خلال مبادرات مثل Air Solution Lab وأكاديمية HVAC (Build)، وتشكيل شراكات بحث وتطوير مع مؤسسات أكاديمية (Borrow)، إلى جانب مواصلة البحث عن فرص استحواذ ذات تأثير كبير (Buy).توسيع نطاق أعمال B2B من خلال التوطين العميق وزيادة إيرادات الخدمات غير المرتبطة بالأجهزةتعمل إل جي على توسيع تواجدها سريعًا في سوق HVAC التجاري، حيث تقدم حلولًا للمراكز اللوجستية والمجمعات التجارية والمشروعات الكبرى الأخرى. ومن أبرز الأمثلة الحديثة تركيب نظام Multi V i™ عالي الكفاءة في مركز لوجستي رئيسي في توواس، سنغافورة، وتوريد 28،000 طن تبريد من أجهزة التبريد لمجمع The Avenues-Riyadh متعدد الاستخدامات في المملكة العربية السعودية. وتبرز هذه المشروعات قدرة إل جي على تلبية المتطلبات المحلية واللوائح من خلال حلول مصممة خصيصًا لكل منطقة.كما تسعى الشركة إلى زيادة نسبة إيراداتها من الحلول غير المرتبطة بالأجهزة من 10% إلى 20%. ويتضمن ذلك منتجات مثل منصة Building Energy Control (BECON)، وهي منصة إدارة مباني متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتوفر تحليلات طاقة في الوقت الحقيقي. وتقترب إل جي أيضًا من إطلاق نظام التوأم الرقمي لمراكز البيانات، والذي يمكنه التنبؤ بدقة بانبعاث الحرارة من الخوادم وتحسين كفاءة HVAC من خلال أنظمة تحكم تعتمد على الذكاء الاصطناعي.تعزيز التواجد في أسواق الجنوب العالمي لتحقيق الريادة الدوليةتركّز إل جي على التوطين العميق باعتباره ركيزة رئيسية لتوسيع حضورها في أسواق الجنوب العالمي المتنامية، من خلال عمليات محلية متكاملة تشمل البحث والتطوير والتصنيع والمبيعات والصيانة. وبينما تحافظ على مكانتها القوية في أمريكا الشمالية وأوروبا، تعمل الشركة على تسريع توسعها في قطاع الأعمال B2B في المناطق الناشئة عبر تقديم حلول مخصصة وتعزيز قدراتها المحلية.وفي الهند، ستؤسس إل جي هذا العام وحدة تطوير منتجات جديدة، كما ستنشئ خط إنتاج جديد في مصنعها بمدينة سري سيتي، والمقرر افتتاحه في عام 2026. وسيدعم هذا الخط الطلب الإقليمي بقدرة إنتاجية سنوية تصل إلى 1.5 مليون وحدة تكييف.وعلى مستوى العالم، تعتمد إل جي على مراكز تدريب HVAC Academy لتأهيل كوادر من الفنيين وفرق المبيعات والهندسة ذات كفاءة عالية، كما تستخدم هذه المراكز كمحاور استراتيجية لدعم التوسع الإقليمي. وتدير الشركة حاليًا أكاديميات HVAC في 65 موقعًا عبر 43 دولة، وتخطط لتوسيع هذه الشبكة لتشمل 70 موقعًا بحلول نهاية عام 2025.وقال جيمس ليي، رئيس شركة إل جي:ES “الطلب على خدمات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء HVAC يتزايد بالتوازي مع النمو السريع في عدد مراكز البيانات حول العالم. وبالاعتماد على خبرة عميقة تمتد لعقود وتفوق تقني جوهري، تلتزم إل جي بأن تصبح من أبرز مزودي حلول HVAC في عصر الذكاء الاصطناعي”.
Source: بوابة الفجر
تمكين المرأة والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي فى ندوة بمكتبة مصر العامة بأسيوط
أعلن اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط عن تنظيم تدريبات وندوة لتمكين المرأة والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي بمكتبة مصر العامة ضمن بروتوكول التعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمحافظة وذلك في إطار الجهود المبذولة لرفع الوعي لدى النشء والشباب بالقضايا العامة والمجتمعية المختلفة تنفيذًا لتوجهات الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وفقًا لإستراتيجية مصر 2030.
وأوضح محافظ أسيوط أن مكتبة مصر العامة بأسيوط بقيادة هاجر محروس مدير فرع أسيوط قد نظمت تدريب للإخصائيين من مديرية التربية والتعليم على الاستعمال الأمن على الانترنت، ودورات عن المواطنة الرقمية وحماية البيانات على الانترنت وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي فضلًا عن ندوات للفتيات والسيدات عن تمكين المرأة اقتصاديًا من مبادرة “قدوة تك” وذلك وذلك في إطار تأهيل وتدريب الشباب من الجنسين ضمن البرتوكول الموقع بين محافظة أسيوط ووزارة الاتصالات حيث حضر خلالها الدكتور محمد سعد مدير وحدة متابعة وتقييم المشروعات بالإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومنسق بروتوكول محافظة أسيوط، وأكمل عمر مسؤول تدريب المواطنة الرقمية والحماية على الانترنت بالإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس محمود ربيع مدير مشروع طور وغير بالإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس خالد احمد منسق ومدرب بمشروع طور وغير بالإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس مصطفى محسب منسق مشروع طور وغير بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس محمود صلاح الدين مدرب في مبادرة المواطنة الرقمية والحماية على الانترنت بالإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأشار المحافظ إلى أهمية التعاون والتنسيق بين كافة الجهات المعنية كالهيئات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص لإعداد جيل قادر على التطوير واستكمال عملية البناء والتنمية عن طريق العمل على مواكبة التطور التكنولوجي والرقمي مؤكدًا على تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام تقديم خدمات أفضل للمواطنين بكافة فئاتهم وخاصة النشء والشباب وفقًا للإمكانات المتاحة.
Source: بوابة الفجر
أخذت مسارًا مختلفًا عن الآخرين.. حديث الأولى على الجمهورية في الإسكندرية بالدبلوم الفني لـ “الفجر”
تقول لوجين محمد: أردت أن أكون لنفسي مسارًا مختلفًا عم الآخرين ولم يهمني الناس.. هذا ما قالته الأولى على مستوى الجمهورية في التعليم الفني بمجموع 99.9% خلال لقاءها مع “الفجر” اليوم خلال بث مباشر.
وتتابع: تطورت الحياة من حولنا وأصبح سوق العمل له متطلبات أخرى فأردت أن أدرس علوم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي حتى يؤهلني لسوق العمل مباشرة بعيدًا عن ضغط الثانوية العامة التي باتت بالنسبة لي مألوفة للجميع والمصير بها غير معلوم.
وأضافت: استمعت خلال دراستي في الـ 3 سنوات الماضية بدراسة تكنولوجيا الاتصالات بمدرسة فتح للتكنولوجيا التطبيقية التي منحتني التدريبات العملية والنظرية والتعامل المباشر مع مهندسين الاتصالات والتدريبات العملية بشركة we داخل جو تنافسي بين الطلاب دفعني إلى التفوق بدراستي.
وفيما يخص طرق المذاكرة التي اعتمدتها لوجين خلال هذا العام لتصبح اليوم من الاوائل على مستوى الجمهورية فتؤكد أنها كانت دائما وابدا تركز على الكيف وليس الكم مع استشارة الأساتذة والمهندسين المشرفين خلال الدراسة لتكتسب المهارات والخبرات اللازمة وتضمن أكبر استفادة دون تسويف.
وأضافت: كنت دائما على تطلع للمستقبل وأملك هدفًا واقعيا محددا وهو إكمال دراستي في عالم التكنولوجيا والاتصالات مشيرة إلى رغبتها في الالتحاق بكلية التكنولوجيا والمعلومات ببرج العرب في الإسكندرية أو البحث عن المنح المناسبة بكليات التكنولوجيا للطلبة الأوائل والمتفوقين.
وفي هذا السياق، أشارت لوجين إلى جهد أسرتها ودعمهم إليها طوال السنوات الماضية ابتدءا من رغبتها بالالتحاق بالدبلوم الفني وصولًا إلى هذه اللحظة ورغبتها في إكمال مسيرتها بعيدا عن كلية الهندسة كباقي ذويها من الطلاب والطالبات.
واختتمت “لوجين” حديثها لـ “الفجر” موجها الشكر لكل من ساهم في تقوية إرادتها وتشجيعها للوصول إلى أهدافها ومنحها الثقة من المعلمين والمهندسين ليستمر حلمها وتفوقها ومثابرتها حتى تصل إلى أوائل الجمهورية داعية كل من يريد التفوق بالتمسك بالحلم والمثابرة وعدم التسويف في المذاكرة مع الدعاء إلى الله في كل وقت وحين.
Source: بوابة الفجر