مبعوث ترامب إلى أوكرانيا يطالب العالم بممارسة “أقصى درجات الضغط” على إيران
قال كيث كيلوج مبعوث الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب إلى أوكرانيا، إن على العالم اتباع سياسة ممارسة “أقصى درجات الضغط” على إيران.
جاء ذلك خلال مشاركة كيلوج، فى إحدى الفعاليات بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث قال -وهو لفتنانت جنرال متقاعد من المقرر أن يشغل منصب مبعوث ترامب الخاص إلى أوكرانيا وروسيا حسبما أفادت قناة “الحرة” الأمريكية خلال الفعالية-: “هذه الضغوط لا ترتبط بالتحرك فحسب، وليست فقط قوة عسكرية، بل يجب أن تكون اقتصادية ودبلوماسية أيضا”.
وتعهد ترامب بالعودة إلى سياسة الضغط الأقصى التى مارسها خلال فترة رئاسته الأولى بهدف الإضرار باقتصاد إيران وإرغامها على التفاوض بشأن اتفاق يتعلق ببرنامجها النووى وبرنامج آخر للصواريخ الباليستية وأنشطتها فى المنطقة.
Source: جريدة الدستور
المتحدث باسم الحكومة فى غينيا: الانتخابات الرئاسية ستجرى قبل نهاية 2025
أعلن المتحدث باسم حكومة غينيا عثمان جاوال ديالو أن الانتخابات الرئاسية سيجرى انعقادها قبل نهاية العام الجارى.
وقال المتحدث باسم حكومة غينيا – بحسب ما نقلت منصة “وسط إفريقيا” الإخبارية – “إن انتخابات رئاسية أو تشريعية قد تحدد فى شهر أكتوبر، وذلك عقب استفتاء لإقرار دستور جديد، والمتوقع أن يتم إجراؤه فى شهر مايو”
وكانت السلطة العسكرية، التى تحكم البلاد فى غينيا منذ عام 2021، قد تعهدت بتسليم السلطة إلى مسؤولين منتخبين بحلول نهاية عام 2024 تحت ضغط دولي، لكنها فشلت فى الوفاء بهذا الوعد.
ومن جهة أخرى، أعرب رئيس حزب الحركة الشعبية الديمقراطية لغينيا سياكا بارى عن عدم ثقته فى الحكومة العسكرية.. فيما أعرب الجنرال مامادى دومبويا قائد السلطة العسكرية، فى رسالته بمناسبة العام الجديد، عن أن عام 2025 سيكون عامًا محوريًا لإجراء الانتخابات بهدف استعادة النظام الدستوري.. ومع ذلك، لم تحدد السلطات حتى الآن جدولًا زمنيًا دقيقًا لهذه العملية.ويروج ديالو، مع عدد من المؤيدين المقربين من دومبويا، لفكرة ترشحه للانتخابات الرئاسية، رغم أن دومبويا قد أكد مرارًا وتكرارًا عدم نيته للترشح.
Source: جريدة الدستور
“حزب البديل” اليمينى بألمانيا يستعرض “الخطة المستقبلية”
قبل 6 أسابيع من الانتخابات التشريعية المبكرة في ألمانيا، استعرض حزب اليمين المتطرف “البديل من أجل ألمانيا”، يوم السبت، الخطوط العريضة لـ”الخطة المستقبلية” التي رسمها للبلاد.
وجاء ذلك خلال لقاء لكوادر الحزب احتج عليه آلاف المتظاهرين، وفق وكالة “فرانس برس”.
وفي افتتاح مؤتمر الحزب في ريزا شرقي ألمانيا، معقل اليمين المتطرف، قالت زعيمة “البديل من أجل ألمانيا”، أليس فايدل، إن “غضب الأحزاب القائمة يتنامى يومًا بعد يوم.. لماذا؟ لأننا نلقى نجاحًا” وفق تعبيرها.
ويأتي “البديل من أجل ألمانيا”، المعروف اختصارًا بـ”إيه إف دي”، في المرتبة الثانية في استطلاعات الرأي بشأن نوايا التصويت في الانتخابات المزمع تنظيمها في 23 فبراير المقبل.
وبحسب استطلاع نشر يوم السبت، حصل الحزب على 22% من نوايا التصويت، في نسبة أدنى من المحافظين (30%)، لكنها أعلى من الحزب الاشتراكي الديمقراطي للمستشار الألماني أولاف شولتس، الذي حصد 16%.
وقالت فايدل، التي اختارها الحزب مرشحة عنه للمستشارية الألمانية: “فلنغلب الاتحاد المسيحي الديمقراطي، حزب النصّابين هذا، ولنقدّم لألمانيا سياسة!” بحسب تعبيرها.
وكان مطلع عام 2025 واعدًا لحزب البديل من أجل ألمانيا المناهض للمهاجرين، والداعي إلى تقارب مع روسيا.
وحظي الحزب بدعم قوي من الملياردير إيلون ماسك، حليف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وكبير مانحيه.
وعقد ماسك وفايدل دردشة هذا الأسبوع خلال بثّ حيّ على شبكة “إكس” التابعة له.
وترتد التطورات الأخيرة في النمسا المجاورة إيجابًا على “البديل من أجل ألمانيا”، إذ كلف زعيم “حزب الحرية النمساوي” القومي والمعادي للأجانب بتشكيل حكومة مع اليمين.
وكما الحال في النمسا، حيث نظمت هذا الأسبوع تظاهرات ضد اليمين المتطرف، قالت معطيات للشرطة إن حوالي 10 آلاف شخص احتشدوا في ريزا، يوم السبت، للتنديد بمشاريع “البديل من أجل ألمانيا”.
ومنذ ساعات الصباح الأولى، توافد آلاف الأشخاص إلى وسط هذه المدينة الواقعة في ولاية ساكسونيا، بين لايبتسيغ ودريسدن، معرقلين النفاذ إلى مقر المؤتمر، ومؤخرين موعد انطلاقه.
بدورها، نددت فايدل بحشد “يساري وعنيف” و”نازيين مطليين بالأحمر”، وعرضت أمام مندوبي الحزب البالغ عددهم 600 شخص “الخطة المستقبلية لألمانيا التي سنعمل عليها خلال أول مائة يوم من مشاركتنا في الحكومة” وفق قولها.
واستبعد كل من المعسكر اليميني واليساري في ألمانيا التحالف مع اليمين المتطرف لتشكيل حكومة.
وتنص سياسة “البديل من أجل ألمانيا” في مجال الهجرة على “إغلاق الحدود بالكامل ورد كل المهاجرين غير النظاميين وغير الحائزين الوثائق اللازمة”، فضلًا عن “الانسحاب من نظام اللجوء المعتمد في الاتحاد الأوروبي” و”تنفيذ عمليات طرد على نطاق واسع”.
Source: جريدة الدستور
الهلال الأحمر الإيراني يعرض المساعدة في إخماد حرائق كاليفورنيا.. رسالة تضامن إنساني عالمي
أعلن بيرحسين كوليوند، رئيس جمعية الهلال الأحمر الإيراني، عن استعداد بلاده لتقديم المساعدة للولايات المتحدة في مواجهة الحرائق المدمرة التي اندلعت في مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.
جاء ذلك في رسالة وجهها إلى رئيس الصليب الأحمر الأمريكي كليف هولتز، معبرًا عن تعازيه لأسر الضحايا ومؤكدًا ضرورة التعاون الدولي للتصدي لهذه الكارثة البيئية والإنسانية.
تفاصيل رسالة التضامن
أشار كوليوند في رسالته إلى أن الحرائق التي اجتاحت مناطق واسعة في كاليفورنيا لا تمثل مجرد أزمة محلية، بل هي “جرح في الضمير الإنساني”.
وأوضح أن انتشار النيران بهذا الشكل السريع، وتأثيرها المدمر على البيئة والحياة، يتطلب جهودًا عالمية تتجاوز القدرات المحلية للسيطرة عليها.
أبرز ما جاء في الرسالة
تعزية ودعم إنساني:أعرب كوليوند عن حزنه العميق لما تسببته الحرائق من خسائر بشرية ومادية، مؤكدًا تضامن الشعب الإيراني مع المتضررين.
دعوة للتعاون الدولي:وصف الحريق بأنه تهديد ليس فقط للإنسان، بل أيضًا لمستقبل البيئة العالمية، مشيرًا إلى أهمية تضافر الجهود الدولية لإخماده.
عرض المساعدة:أعلن استعداد إيران لإرسال فرق استجابة سريعة مجهزة ومختصة، بالإضافة إلى معدات إغاثة مدعومة بفرق مدربة على مواجهة الكوارث.
الدور الإنساني للهلال الأحمر الإيراني
أكد كوليوند أن الهلال الأحمر الإيراني، استنادًا إلى خبراته الطويلة في مواجهة الكوارث الطبيعية والإنسانية، على استعداد لتقديم المساعدة اللازمة في أسرع وقت.
وأضاف أن هذه المبادرة تأتي تحت مظلة المبادئ الإنسانية والقيم العالمية التي يتبناها الصليب الأحمر والهلال الأحمر، مؤكدًا أن المساعدات الإنسانية لا تعرف الحدود أو الثقافات أو اللغات.
أهمية التعاون الدولي في مواجهة الكوارث
تؤكد هذه الرسالة أن الكوارث الكبرى مثل حرائق الغابات تتطلب تعاونًا عالميًا مشتركًا، فالانتشار السريع للنيران والتأثير المدمر على الطبيعة والبشرية يبرهن على أهمية تكاتف الدول والمؤسسات الإنسانية لتقليل الأضرار ومواجهة التحديات البيئية العالمية.
Source: بوابة الفجر
إحباط محاولة تفجير مقام السيدة زينب في دمشق: داعش كان وراء الهجوم
أعلنت مصادر بجهاز المخابرات العامة السورية، عن إحباط محاولة لتفجير مقام السيدة زينب في محيط العاصمة دمشق، وذلك بفضل جهود التعاون بين جهاز الاستخبارات العامة وإدارة الأمن العام في ريف دمشق.
وذكرت وكالة الأنباء السورية “سانا” أن المخابرات نجحت في إحباط الهجوم الذي كان يهدف إلى استهداف الموقع المقدس، حيث تم اعتقال الأشخاص المتورطين في هذه المحاولة الإرهابية.
داعش وراء المحاولة
وفقًا للمصادر الأمنية السورية، فإن تنظيم “داعش” كان يقف وراء هذه المحاولة، التي تم إحباطها قبل أن تسفر عن أي أضرار.
وتعد هذه الحادثة جزءًا من سلسلة من محاولات التنظيم الإرهابي لزعزعة استقرار المنطقة، حيث كانت تهدف إلى ضرب الرموز الدينية والرموز الوطنية في سوريا.
تطورات في الجنوب السوري
وفي سياق آخر، ذكرت وسائل إعلام سورية أن الجيش الإسرائيلي دخل إلى الجهة الغربية لقرية المعلقة في القنيطرة، حيث بدأ في شق طريق من الحدود باتجاه نقطة الدرعيات العسكرية.
يأتي هذا في وقت حذر فيه المبعوثون الأمريكيون والفرنسيون والألمان الإدارة السورية الجديدة من تعيين مقاتلين أجانب في المناصب العسكرية العليا، حيث اعتبروا أن ذلك يمثل مصدر قلق أمني ويضر بصورة سوريا في محاولتها إقامة علاقات مع دول أجنبية.
العلاقات السورية اللبنانية
في إطار العلاقات السورية اللبنانية، قال قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني، نجيب ميقاتي، إنه تم مناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين وملف الحدود والتهريب.
وأضاف الشرع أن العلاقات بين سوريا ولبنان ستكون استراتيجية، مشيرًا إلى أهمية التنسيق بين البلدين في مجالات عدة.
من جهته، قال ميقاتي: “ندعم تطلعات الشعب السوري وطالما كانت سوريا بخير فإن لبنان بخير”، وأكد على أن مسألة اللاجئين السوريين في لبنان تشكل ضغطًا على البلد، لافتًا إلى أن الشرع أبدى استعدادًا لمعالجة هذا الملف المهم.
Source: بوابة الفجر
Egypt rejects any military presence from outside countries bordering the Red Sea: FM
Egyptian Foreign Minister Badr Abdelatty stressed on Saturday that the security of the Red Sea is limited to the countries bordering the Red Sea only, and that “we do not accept any military presence there.”
This came during a press conference held by the Egyptian Foreign Minister with his Eritrean counterpart, Osman Saleh, and Somali counterpart, Ahmed Fiqi, in Cairo on Saturday.
Abdelatty stressed that “Egypt, Somalia and Eritrea agreed on the commitment of the three countries to the unity, sovereignty and territorial integrity of Sudan.”
He explained that he had agreed with his Somali and Eritrean counterparts to support the unity and sovereignty of Somalia, and to provide all possible support from Egypt and Eritrea to extend its control over Somali territory.
The Egyptian Foreign Minister added that he had thanked Somalia and Eritrea for their support of the Egyptian candidate for the position of Director-General of UNESCO.
Abdelatty also stressed Egypt”s rejection of “unilateral” actions regarding shared water resources, and the need to respect the rules of international law and adhere to the principle of consensus among the Nile Basin countries.
This came during the Egyptian Foreign Minister”s reception on Saturday of the Minister of Trade and Industry of South Sudan, former South Sudan Ambassador to Egypt, Joseph Mum Majak, on the occasion of the end of his duties in Cairo.
The Egyptian Foreign Ministry said in a statement that “Abdelatty congratulated the South Sudanese minister on assuming his new position, expressing appreciation for the historical relations between the two countries.”
Abdelatty pointed out that “Egypt was the second country to recognize the Republic of South Sudan immediately after its independence in 2011, and that Egypt has always provided full support to South Sudan to achieve peace and stability in the country, and to implement development projects in several areas, most notably irrigation, water resources and electricity, within the framework of achieving common interests.”
Source: Egypt Independent