أخبار المشاهير – نانسي عجرم، كارول سماحة، وهاكان صابانجي في قلب الأحداث!

نانسي عجرم تغني من وجدان مصطفى شكري: “كنتِ تكسّبيني”.. إعلان يفتح بابًا لأغنية تحمل بصمة لا تُقلد

في لقطة عفوية بدت كأنها مقتطف من لحظة موسيقية حقيقية، ظهرت النجمة نانسي عجرم داخل الاستوديو بابتسامة تنبئ بشيء مختلف، بينما كشف الملحن والشاعر مصطفى شكري عن تعاون غنائي جديد يجمعهما، وذلك عبر حسابه الرسمي على “إنستجرام”، مرفقًا الصورة بتعليق مقتضب: “قريبًا من كلماتي وألحاني.. نانسي عجرم (كنتِ تكسّبيني)”.

الخبر نزل كالصاعقة الجميلة على جمهور نانسي ومتابعي شكري، ليس فقط لأن التعاون جديد، بل لأن العمل يبدو مشغولًا بعناية، ولأن اسم شكري بات يرتبط تلقائيًا بالجودة والتفرّد، لا بالكم أو الضجيج.

مصطفى شكري.. الملحن الذي لا يمر من الباب الخلفي

لم يكن يومًا من الذين يدخلون الوسط الفني بأبواب المجاملة أو المصادفة. مصطفى شكري خطّ مساره على نار هادئة، وصاغ لنفسه هوية موسيقية لا تشبه سواه، بعيدًا عن المسارات التقليدية المزدحمة. هو من قلّة يضعون الفن في المقام الأول، ويتركون الأرقام للمصادفات.

لا يصرخ من أجل الأضواء، لكنه يجبرها أن تتبعه، لأنه ببساطة “يصنع فرقًا” كلما كتب أو لحن، ولأن أعماله ليست لحظات موسيقية فقط، بل جُمل تعيش وتُردد وتُحفظ.

“كنتِ تكسّبيني”.. أغنية أم حكاية؟

العنوان وحده يربك القارئ، يلامس شيئًا داخله “كنتِ تكسّبيني” ليست جملة عابرة، بل حوار داخلي مرّ به كثيرون، وغالبًا ما تكون هذه النوعية من الجمل، حين تُصاغ موسيقيًا، هي ما تصنع الأغنيات الخالدة.

الأغنية المقبلة قد تحمل طابعًا دراميًا أو عاطفيًا، أو ربما حالة لا اسم لها، ولكنها ستكون بالتأكيد مختلفة، ما دام خرجت من معمل شكري الخاص.

رسالة غير مباشرة لجمهور لا يقبل التكرار

مصطفى شكري لا يعلن عن كل خطوة، لكنه حين يفعل، تكون لهجة الإعلان ناعمة واثقة، تمامًا كألحانه. اختياره للعمل مع نانسي في هذا التوقيت لا يمكن أن يكون عبثيًا، فالمشهد الموسيقي بات يعاني من استنساخ مفرط، وظهور هذه الشراكة يبعث برسالة فنية مفادها أن “الأغنية ما زالت فنًا قبل أن تكون منتجًا”.

Source: الفجر الفني


لهذا السبب… كارول سماحة تتصدر تريند جوجل

تصدّرت الفنانة اللبنانية كارول سماحة مؤشرات البحث على “جوجل” خلال الساعات الماضية، بعد الإعلان عن وفاة زوجها المنتج والإعلامي المصري وليد مصطفى، في خبر هزّ الوسطين الفني والإعلامي،

وأثار حالة من الحزن والتعاطف الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد كلمات الإعلامية لميس الحديدي التي نعت الراحل بحرارة وألم خلال تقديمها لحلقة من برنامجها “كلمة أخيرة” على قناة ON.

ووصفت لميس الحديدي رحيل المنتج وليد مصطفى بأنه “خسارة كبيرة للإعلام المصري والعربي”، مشيرة إلى الأثر البالغ الذي تركه غيابه المفاجئ على زملائه في الوسط الإعلامي والفني،

وقالت في نعيها المؤثر:من الأخبار الحزينة والمؤسفة، رحيل الصديق المنتج وليد مصطفى، زوج الفنانة كارول سماحة، الأهم من كونه زوجا لفنانة كبيرة، أنه كان رجلا يملك فكرا إعلاميا مهما في سوق الإعلام.

وأضافت الحديدي:نعرف من هو وليد مصطفى، فقد كان أحد مؤسسي جريدة اليوم السابع عام 2007، وتولى رئاسة مجلس إدارتها حتى عام 2013، كما أسس قناة النهار عام 2011، وكانت حينها من القنوات المؤثرة، ثم انتقل إلى الإذاعة وأطلق “أنيرجي مصر”، وهي واحدة من أبرز الإذاعات الشبابية التي قدمت محتوى جديدا ومختلفا لجمهور الشباب.

وكشفت لميس الحديدي خلال حديثها عن تفاصيل الحالة الصحية للراحل، موضحة أنه كان يُعاني من مشكلات صحية منذ عام 2018، وتحديدًا في الكلى، وخضع لعملية زراعة لم تُكلل بالنجاح، قبل أن يُجري جراحة أخرى منذ أيام قليلة بدت ناجحة، لكن حالته الصحية تدهورت فجأة بشكل غير متوقع.

وقالت الحديدي بأسى: كان في بداية الخمسينيات، ووفاته كانت صدمة كبيرة لنا جميعًا، زوجته كارول سماحة كانت في بيروت، وعادت صباح اليوم، وكانت صدمة كبيرة لنا ولها، خاصة وأن لديهما طفلة معا، وهو أب لبنتين، غيابه وجع وصعب علينا كلنا.. وليد مصطفى كان صديقا، وإنسانا جميلا بحق. ربنا معاكي يا كارول.. قلبنا معاكي.

وجاء تفاعل الجمهور قويًا مع كلمات الحديدي، حيث تداولها رواد مواقع التواصل على نطاق واسع، مشيدين بمسيرة وليد مصطفى المهنية والإنسانية، وداعين للفنانة كارول سماحة بالصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.

وتحوّلت صفحات السوشيال ميديا إلى دفتر عزاء إلكتروني، امتلأت بصور الراحل وتعليقات من إعلاميين وفنانين عبّروا عن حزنهم العميق لفقدانه، وسط تسليط الضوء على إنجازاته في الصحافة والإعلام، التي خلّدت اسمه كأحد أبرز رموز هذا المجال في السنوات الأخيرة.

Source: الفجر الفني


“هاكان صابانجي يرد على شائعات الانفصال بـ«قطار الحب» مع هاندا أرتشيل”

بعد أيام من انتشار شائعات حول انفصالهما، قرر هاكان صابانجي أن يرد على طريقته الخاصة، حيث شارك مجموعة من الصور الرومانسية التي جمعته بالنجمة هاندا أرتشيل أثناء رحلة لهما على متن قطار بين روما وباريس، في مشهد أعاد تأكيد قوة العلاقة بين الثنائي، وأشعل تفاعل الجمهور على إنستجرام.

الضجة بدأت حين رُصدت هاندا بمفردها في مطار إسطنبول عقب عودتها من أسبوع الموضة في باريس، ما أثار تساؤلات حول غياب هاكان عنها. لكن أرتشيل أوضحت لاحقًا أن رحلتها كانت للعمل فقط، قائلة: “هاكان لا يرافقني في سفرياتي المهنية، لكننا نقضي العطل سويًا”.

الصور الجديدة، التي ظهر فيها الثنائي بأجواء حميمية وسط مناظر أوروبية خلابة، أعادت علاقتهما إلى دائرة الضوء بعد فترة من الغياب عن المناسبات العامة، حيث كانا قد اعتادا مشاركة الجمهور بلحظات من سفراتهما الرومانسية، من المالديف إلى أوروبا.

وبدلًا من التصريحات المباشرة، اكتفى هاكان بالتعليق على الصور بكلمات بسيطة: “بين روما وفرنسا”، مرفقًا بلقطة لهاندا التقطها بنفسه في أحد المطاعم، في رسالة غير مباشرة تؤكد أن الحب لا يزال حاضرًا… لكن على طريقتهما الخاصة.

Source: الفجر الفني