“أضواء الثقافة: احتفالات وذكريات من الزمن الجميل”

حفيد كوكب الشرق: أم كلثوم أوصت أسرتها بعدم معرفة أحد بزيجتها الثانية حتى بعد وفاتها

قال خالد سمير البلتاجي حفيد السيدة أم كلثوم، أن أهالى قرية طماي الزهايرة، في مركز السنبلاوين محافظة الدقهلية التي ولدت بها كوكب الشرق، يحتفلون كل عام بمرور ذكرى رحيلها، وكيف بدأت طريقها في مجال الغناء ورحلة معاناتها منذ بداية طفولتها وكيف اعتنى بها والدها ووالدتها وقاموا بتنمية موهبتها.

وتابع خالد سمير، خلال مداخلة هاتفية في برنامج “تفاصيل” مع الإعلامية نهال طايل، عبر فضائية “صدى البلد 2” أن اسمها الحقيقي أم كلثوم إبراهيم السيد البلتاجي وليس فاطمة، فوالدتها السيدة فاطمة المليجي علي وتاريخ ميلادها على جوجل غير حقيقي ولكن هو 4 مايو 1904 كونها أصغر من شقيقها خالد بعامين.

وأضاف خالد سمير، أن السيدة أم كلثوم تزوجت مرتين فقط المرة الأولى من طبيبها الخاص إبراهيم حسن، والمرة الثانية كانت أم كلثوم تتحفظ على عدم إفصاح هوية الزوج الثاني أو معرفة أي معلومة عن تلك الزيجة كما أوصت أسرتها بذلك.

جدير بالذكر أن برنامج “تفاصيل” يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج اجتماعي خدمي.

https://www.facebook.com/share/v/18af3xbwzb

Source: الفجر الفني


د.حماد عبدالله يكتب: خواطر من الزمن الجميل !!

يعتريني في كثير من الأوقات وربما كثيرين غيري ممن هم في عمري، هذا الإحساس الذي يتطرق كثيرًا إلي مشاعري، ويشدني إلي الكتابه عنه، (الحنين إلي الماضي)، أحداثًا، وتاريخًا، بل وإيضًا جغرافيًا ولعل هذا الأحساس الذي يشمل تفسيره الأحداث، والتي نطلق عليها في بعض الأحيان بأحداث الزمن الجميل، ” فنًا وأدبًا وسلوك إجتماعي، أما التاريخ فهو ما يجعلنا نتعرض فيه إلي ما كان يحدث في الشارع المصري والحاره المصرية أمام أزمات عامة تمر بها بلادنا، أو أفراح يعيشها شعب مصر أثر، نجاحنا في تحقيق أهداف سعينا إليها من خلال مشروعات سياسية تبناها قادة الثورة المصرية وعلي رأسهم الراحل ” جمال عبد الناصر ” مثل تحرير الوطن من الإستعمار أو مشروع الإصلاح الزراعي أو بنائنا لمشروع السد العالي ( مشروع القرن ) أو مجانية التعليم التي سمحت لعامة شعب مصر بإلحاق أبنائه بمراحل التعليم المتوسط والعالي، والتي كانت من الصعوبة بمكان علي طبقات الشعب المحدودة الدخل تعليم أبنائها، لصعوبة تدبير مصروفات الدراسة.ولعل التاريخ أيضًا، يذكرنا بأن أغلبية شعب مصر في هذه الحقبات من الزمن أواخر الأربعينيات والخمسينيات، كان ( الفقر والجهل والمرض ) هي السمات الثلاث التي قامت الثورة للقضاء عليهم، فغالبية المصريون يسيرون ( حفاه ) في الشارع، وهذا كان من المناظر المعتادة والطبيعية أن تجد أطفالًا بل رجالًا ونساء دون أحذية، في الشارع المصري، وكان أيضًا من المتسولون من يجمع ( سبارس ) أي (أعقاب السجائر) الملقاه في الشارع لكي يستخلصوا من تلك البقايا التباك ( الدخان ) لإعادة لفها وإعادة تدخينها، هذه بعض الملامح للفقر الذي كان يعتري المجتمع، وأيضًا في الجغرافيا، الحنين إلي شوارع وحوارى القاهرة فكنت أحد سكان (منيل الروضة )، منذ عام 1948، حيث إنتقلت أسرتي من حي السيدة زينب ( حيث ولدتُ ) !!للإقامة في شارع الغمراوي، وهو الشارع الشهير بالسوق المركزي لجزيرة منيل الروضة في هذا الوقت وربما حتي اليوم !!وكانت جزيرة منيل الروضه تتميز بقلة سكانها، حيث يقع مستشفي القصر العيني علي رأس الجزيرة ” وقصر الأمير محمد علي “، وكانت المنطقة المكدسه بالسكان والمعروفة بالمنيل القديم، ثم محطة الهلباوي، ومحطة الغمراوي ومحطة الباشا، ويقسم الجزيرة شارع منيل الروضة، وكان ” بحي المنيل ” أربعة دور سينما صيفي شهيرة ( سينما جرين )، و ( سينما الروضة ) في شارع المنيل متواجهين، يلجأ إليها الشباب والسكان وربما إشتهرت (سينما الروضة ) بحادثة شهيرة، حينما أشيع عن أن المقدم ” محمد أنور السادات ” إصطحب زوجته السيده ” جيهان السادات ” (وهم من سكان الروضة إلي سينما الروضة ليلة قيام ثورة 23 يوليو، وتشاجر مع أحد المشاهدين، لكي يثبت وجوده في دار السينما، لو قدر الله وفشلت الحركة !!هكذا قيل أو أشيع عن الرجل !!وإيضًا سينما ” الجزيره “، حيث تقع علي ضفاف نهر النيل في شارع ” عبد العزيز أل سعود “، أما السينما الأخيرة هي سينما “ميراندا” والمشهورة الأن بإسم ” فاتن حمامه “، وهي سينما مغطاه، كانت هي ملجأ الشباب والأطفال وخاصة في الحفلات النهاريه،للهاربين من حضور الدروس في مدارسهم أو من الجامعه،هذه المنطقة جغرافيًا، كانت تضم الطبقة الوسطي في مصر، وإيضًا طبقات محدودة الدخل،حيث كان تنتشر فيها ( جزيرة منيل الروضة ) الأراضي الزراعية، وترتبط بالجيزة، بكوبري ” عباس ” الشهير بكوبري الجيزة والذي له تاريخ سياسي، حيث فتحه القلم السياسي سنة 1936، في حكومة ( صدقي باشا) علي شباب جامعة القاهرة المتظاهر بالمطالب بعودة ” دستور 1923 “.ويعود الحنين إلى شارع المنيل وكل النواصي التي كنا نقف مجموعات من الشباب فيها،حيث كنا نتمركز كمجموعتين إحداهما تفضل محطة الغمراوي أمام (عصير قصب منصور) وأخرين يفضلوا الناحية الأخري من الشارع عند(عصير قصب جرجس ) !!، وليس العملية مرتبطة بديانة كل من صاحب المحل، ولكن هكذا كانت !! وهكذا الحنين إلي الماضي في بعض صوره أضعها أمامي وأمامكم لعل وعسي نتذكر شيئًا جميلًا في هذا الزمن… !!

Source: بوابة الفجر


ابتسام بطمة تتألق بالقفطان الفضي المطرز والمكياج الدخاني (صور)

لفتت ابتسام بطمة الأنظار بإطلالة مميزة في حدث خاص يسلط الضوء على القفطان المغربي، حيث اختارت قفطانًا فضيًا من توقيع سفيان ومراد.

تميز التصميم بتفاصيله الفاخرة التي تجمع بين الأصالة والحداثة، حيث جاء القفطان باللون الفضي الأنيق الذي يعكس الفخامة، وزُين بتطريزات أضافت لمسة من اللمعان والابداع.

إطلالة مبتكرة تجمع الفضة والأحمراعتمدت ابتسام بطمة تنسيقًا فنيًا بين القفطان الفضي المطرز وتفاصيل إضافية باللون الأحمر، حيث تميز التصميم باللونين المتباينين بشكل جذاب. القفطان الفضي تميز باللمعان، بينما كانت اللمسات الحمراء في التصميم تظهر عند الأطراف، ما أضاف مظهرًا متفردًا، كما لفت الأنظار الحزام العريض الفضي الذي أضفى لمسة فاخرة على التصميم ككل.

الشعر والمكياج يعكسان أناقة مبتكرةاكملت ابتسام إطلالتها بتسريحة شعر ويفي مع غرة مرفوعة إلى الجانب، وهي تسريحة قديمة عادت إلى الواجهة مؤخرًا بفضل نجمات شهيرات اعتمدنها. أما بالنسبة للمكياج، فاختارت ابتسام مكياجًا دخانيًا بألوان هادئة وعيون ملفتة، مع لمسة من أحمر الشفاه الأحمر الذي أكمل التوازن في الإطلالة.

ابتسام بطمة والتفرد في اختيار القفطانتعتبر ابتسام بطمة من أبرز عشاق موضة القفطان المغربي، حيث تعكس إطلالاتها تميزًا وجاذبية في اختياراتها.

يظهر واضحًا أنها تفضل التصاميم غير التقليدية التي تجمع بين الحداثة والأصالة، وتحاكي الموضة بأناقة. كما يبدو أنها تمهد لظهورها في شهر رمضان بإطلالات تقليدية ولكن مع تفاصيل ملفتة.

Source: جريدة الدستور


البابا تواضروس: أنشأنا معهد “التدبير الكنسي” لتدريس الإدارة داخل الكنيسة (فيديو)

تحدث البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عن التطورات التي شهدتها الكنيسة في عهده، مشيرًا إلى أن البابا شنودة الثالث كان له دور محوري في قيادة الكنيسة الأرثوذكسية لمدة نصف قرن.

وأعرب البابا تواضروس، خلال لقائه ببرنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، عن عمق ارتباطه بالكنيسة وصفاته القيادية التي جعلت الكنيسة تتوسع بشكل ملحوظ، قائلًا: “عندما تولى البابا شنودة، كان عدد الأساقفة 22 فقط، واليوم لدينا 136 أسقفًا، هذا التوسع يتطلب نظامًا إداريًا قويًا، ولهذا أنشأنا معهد “التدبير الكنسي” لتدريس الإدارة داخل الكنيسة”.

وتابع: “أنا شخص ديمقراطي بطبيعتي، وأحرص أن يكون باب الكنيسة مفتوحًا للجميع، فهذا جزء من معنى كلمة (بابا)، وإذا لم يكن البابا يفتح بابه للناس، فهو لا يستحق هذا اللقب”.

وأكّد أن دوره يتضمن جانبين: كونه أبًا محبًا يغفر الأخطاء، وفي نفس الوقت ضرورة وجود نظام إداري صارم وقوانين تُطبق على الجميع.

كما كشف عن حبه للنظام في كل شيء قائلًا: “تعلمت الكثير في دراستي بكلية الصيدلة، رغم أنها علمية إلا أن تخصصي كان في إدارة المصانع الدوائية، وتعلمت إدارة الأعمال، مما جعل النظام جزءًا أساسيًا من تكويني”.

Source: جريدة الدستور


في ذكرى رحيلها.. فرقة طنطا للموسيقى العربية تشدو بأغاني أم كلثوم

ضمن برنامج احتفاء وزارة الثقافة بذكرى خمسين عاما على رحيل سيدة الغناء العربي أم كلثوم، وبرعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، حفلا فنيا مساء الاثنين، على مسرح المركز الثقافي بطنطا.

احتفالية مسرح المركز الثقافي بطنطا

بدأت فعاليات الحفل بالنشيد الوطني، ثم قدمت فرقة طنطا للموسيقى العربية، بقيادة المايسترو الفنان محمود صفوت، العديد من أغاني سيدة الغناء العربي، ومن بينها: “حب إيه، هذه ليلتي، دارت الأيام، الأطلال، للصبر حدود، أنا في انتظارك، ألف ليلة وليلة”، بجانب عدد من أشهر أغاني عمالقة الغناء في مصر والوطن العربي.

الحفل قدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، برئاسة أحمد درويش، ونفذ من خلال فرع ثقافة الغربية برئاسة وائل شاهين، بالتعاون مع الإدارة العامة للموسيقى برئاسة د. وليد الشهاوي، والإدارة العامة للمهرجانات برئاسة إيمان حمدي.

احتفالية مسرح 23 يوليو

ومن المقرر أن يشهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى حفلا موسيقيا لفرقة غزل المحلة للموسيقى العربية وذلك مساء يوم الخميس القادم، كما يتواصل الاحتفال بالذكرى الـ 50 على رحيل كوكب الشرق السيدة أم كلثوم، في العديد من المواقع الثقافية بالمحافظة.

Source: الفجر الفني