Egypt assigns EGP 635bn for social protection in FY25
Under the patronage of Prime Minister Mostafa Madbouly, Minister of Social Solidarity Maya Morsy inaugurated the first International Conference on Management 2025 in Cairo. The three-day event brings together representatives from 138 organizations across 81 countries to discuss advancements in social protection and governance.
Morsy emphasized Egypt’s strong commitment to social protection, announcing that the current fiscal year’s budget for social programmes stands at EGP 635bn. This funding supports housing, subsidized goods, healthcare services, and both in-kind and cash assistance programmes.
She highlighted that the Ministry of Social Solidarity oversees the region’s largest conditional cash transfer programme, Takaful and Karama, benefiting 4.7 million families—around 17 million citizens. Notably, women make up 70% of beneficiaries. Over the past decade, the programme has achieved high targeting accuracy through robust digital integration, linking over 25 databases. It has also built one of Egypt’s largest citizen databases, covering 12 million families and nearly 50 million individuals.
Morsy also noted that just weeks ago, the Egyptian Parliament approved the Social Security Law, ensuring fairness and reinforcing the right to social security as a core element of social protection. The law guarantees support for individuals not covered by social insurance, ensuring a dignified life for all citizens.
Aligned with the Egyptian Constitution’s mandate for social justice, the law expands social security coverage and adapts to economic shifts to better support low-income families, people with disabilities, the elderly, and orphans. It promotes conditional assistance, aiming to enhance human capital, foster economic empowerment, and create more opportunities for Egyptian women.
Morsy concluded by underscoring the conference’s role in advancing social protection strategies. She called for collaboration and innovation to build a more inclusive and secure future for all.
Source: Daily News Egypt
أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للصلب في العالم والمنطقة العربية
رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 25% “من دون استثناءات أو إعفاءات” في خطوة يأمل أن تساعد الصناعات المتعثرة في الولايات المتحدة، لكنها قد تؤدي كذلك إلى إشعال حرب تجارية على جبهات متعددة.
ووقع ترامب مرسومًا يرفع معدل التعريفة الجمركية الأميركية على الألمنيوم إلى 25% من 10%، ويلغي استثناءات الدول وصفقات الحصص، فضلًا عن مئات الآلاف من استثناءات التعريفة الجمركية الخاصة بمنتجات معينة لكلا المعدنين.
وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن هذه الإجراءات ستدخل حيز التنفيذ في 12 مارس/آذار المقبل وفق رويترز.
وستطبق الرسوم الجمركية على ملايين الأطنان من واردات الصلب والألمنيوم من كندا والبرازيل والمكسيك وكوريا الجنوبية ودول أخرى كانت تدخل إلى الولايات المتحدة معفاة من الرسوم الجمركية بموجب الاستثناءات.
وقال ترامب للصحفيين إن هذه الخطوة من شأنها تبسيط التعريفات الجمركية على المعادن “حتى يتمكن الجميع من فهم ما تعنيه بالضبط”، مضيفًا أنها 25% “من دون استثناءات أو إعفاءات. وهذا ينطبق على جميع البلدان، بغض النظر عن مصدرها”.
إنتاج الألمونيوم العالمي
وحسب بيانات المعهد الدولي للألمنيوم، بلغ إنتاج العالم من الألمنيوم 66.52 مليون طن متري في الفترة من يناير/كانون الثاني إلى نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وفي أحدث البيانات التي أصدرها المعهد بلغ الإنتاج العالمي من الألمنيوم في شهر ديسمبر/كانون الثاني 2024 نحو 6.23 ملايين طن متري، وبذلك يصبح الإجمالي العالمي 72.7 مليون طن متري عام 2024، متجاوزا إنتاج عام 2023 الذي بلغ 70.7 مليون طن متري.
وبلغ حجم سوق الألمنيوم العالمي 189.3 مليار دولار في عام 2024، ومن المتوقع أن يسجل سوق الألمنيوم على مستوى العالم معدل نمو سنوي مركب بنسبة 5.9% بين عامي 2024 و2030 ليصل إلى 267.7 مليار دولار بحلول عام 2030، وفق منصة (غلوب نيوز واير).
وفي هذا التقرير تركّز الجزيرة نت على الصلب نظرا لأهميته الكبيرة في الاقتصاد العالمي.
إنتاج الصلب العالمي
بلغ إجمالي إنتاج العالم من الصلب الخام 1.88 مليار طن في عام 2024 وفقا لرابطة الصلب العالمية.
وبلغ حجم سوق الصلب العالمي 974.4 مليار دولار في عام 2024، وبالنظر إلى المستقبل، تقدر مجموعة (آي إم آر سي IMARC) أن يصل السوق إلى نحو 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2033، ما يعني معدل نمو سنوي مركب بنسبة 3.14% خلال الفترة 2025-2033.
وتهيمن منطقة آسيا والمحيط الهادي حاليا على السوق، وتمتلك حصة سوقية كبيرة تزيد عن 62.7% في عام 2024، ويعد الاستخدام المتزايد للمنتج في التطبيقات العسكرية والفضائية، والطلب المتزايد على الأجهزة الكهربائية، والاستخدام السريع للمنتج في بناء السفن، وزيادة استخدام المنتج في تصنيع العديد من السلع الاستهلاكية من بين العوامل التي تقود السوق.
الأهمية الاقتصادية للصلب
تلعب صناعة الصلب دورا إستراتيجيا في جميع الاقتصادات تقريبا؛ فهو العمود الفقري للتصنيع والبناء والبنية الأساسية والنقل وقطاع الطاقة، والأسلحة والأدوات الكهربائية وغيرها الكثير، وهو مدخل أساسي لإنشاء البنية الأساسية للطاقة الخضراء، ومع ذلك، يواجه القطاع العديد من التحديات.
وغالبا ما يكون القطاع محورا للدعم الحكومي المشوه للسوق، مما يخلق توترات تجارية بين البلدان، ولضمان صناعات الصلب القابلة للاستمرار، تحتاج الحكومات والصناعة إلى التعاون للحد من تشوهات السوق، وفق منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
أميركا من التصدير والاستيراد
كانت الولايات المتحدة أكبر منتج للصلب في العالم خلال النصف الأول من القرن الـ20 وبلغت ذروة إنتاجها في عام 1969 بنحو 141 مليون طن من الفولاذ وفقا لمنصة (بويد ميتالز).
لكن التطورات التكنولوجية المتسارعة والمنافسة من الشركات الأجنبية أثرت بشكل كبير على هذه الصناعة، ومع حلول القرن الـ21، كانت الولايات المتحدة تعتمد على الواردات لتزويد مصانعها بمادة الفولاذ المقاوم للصدأ التي تحتاجها.
وأصبحت الولايات المتحدة أكبر مستورد للصلب في العالم مع التطور السريع للاقتصاد العالمي.
ومن الواضح أن إجراءات ترامب الأخيرة تهدف إلى إعادة الروح لصناعة الصلب الأميركية، وقال ترامب “إن مثل هذه الرسوم الجمركية يمكن أن تساعد في تنشيط الصناعات الأميركية الرئيسية. على سبيل المثال، قد تختار بعض الشركات فتح مصانع جديدة في الولايات المتحدة لتجنب التعريفات الجمركية، في حين يمكن للمشترين التحول إلى المنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة بدلًا من الواردات الأكثر كلفة”.
وأكد ترامب أن أميركا “تحتاج إلى تصنيع الفولاذ والألمنيوم في أميركا، وليس في الأراضي الأجنبية التي نحتاج إلى إنشائها من أجل حماية النهضة المستقبلية للتصنيع والإنتاج الأميركي، والتي لم نشهد مثلها منذ عقود عديدة”.
أكبر 10 دول منتجة للصلب في العالم
وفيما يلي قائمة بأكبر 10 دول منتجة للصلب الخام في العالم عام 2024 وفقا لرابطة الصلب العالمية:
الصين: 1005.1 ملايين طن متري.
الهند: 149.6 مليون طن متري.
اليابان: 84 مليون طن متري.
الولايات المتحدة: 79.5 مليون طن متري.
روسيا: 70.7 مليون طن متري.
كوريا الجنوبية: 63.5 مليون طن متري.
ألمانيا: 37.2 مليون طن متري.
تركيا: 36.9 مليون طن متري.
البرازيل: 33.7 مليون طن متري.
إيران: 31 مليون طن متري.
أكبر 10 دول مصدرة للصلب في العالم
وفيما يلي قائمة بأكبر 10 دول مصدرة للصلب عام 2023 وفقا لتقرير موسع لرابطة الصلب العالمية:
الصين: 94.3 مليون طن متري.
اليابان 32.2 مليون طن متري.
كوريا الجنوبية: 27 مليون طن متري.
ألمانيا: 22.5 مليون طن متري.
إيطاليا: 16.1 مليون طن متري.
بلجيكا: 14.6 مليون طن متري.
روسيا: 13.9 مليون طن متري.
تركيا: 12.7 مليون طن متري.
البرازيل: 12.3 مليون طن متري.
إيران: 11.9 مليون طن متري.
أكبر 10 دول مستورة للصلب في العالم
وفيما يلي قائمة بأكبر 10 دول مستوردة للصلب في العالم عام 2023 وفق رابطة الصلب العالمية:
الولايات المتحدة: 26.4 مليون طن متري.
ألمانيا: 18.7 مليون طن متري.
إيطاليا: 18.7 مليون طن متري.
تركيا: 18 مليون طن متري.
المكسيك: 17.5 مليون طن متري.
كوريا الجنوبية: 15 مليون طن متري.
فيتنام: 14 مليون طن متري.
تايلند: 13.7 مليون طن متري.
إندونيسيا: 12.4 مليون طن متري.
فرنسا: 11.8 مليون طن متري.
أكبر 5 دول عربية منتجة للصلب الخام
وفيما يلي قائمة بأكبر 5 دول عربية منتجة للصلب الخام عام 2024 وفقا لرابطة الصلب العالمية
مصر: 10.7 ملايين طن متري.
السعودية: 9.6 ملايين طن متري.
الجزائر: 4.5 ملايين طن متري.
الإمارات: 3.7 ملايين طن متري.
سلطنة عمان: 3 ملايين طن متري.
أكبر 10 شركات لصناعة الصلب في العالم
وهذه قائمة بأكبر 10 شركات مصنعة للصلب (الفولاذ) في العالم وإنتاجها السنوي، وفقا لبيانات 2022 الصادرة عن الاتحاد العالمي للصلب، وفقا لتقرير سابق لـ(الجزيرة نت).
مجموعة الصين باوو للصلب الصينية: 131.84 مليون طن.
أرسيلورميتال من لوكسمبورغ: 68.89 مليون طن.
مجموعة أنستيل الصينية: 55.65 مليون طن.
شركة نيبون ستيل اليابانية: 44.37 مليون طن.
مجموعة شاغانغ الصينية: 41.45 مليون طن.
مجموعة إتش بي آي إس الصينية: 41 مليون طن.
بوسكو القابضة الكورية الجنوبية: 38.64 مليون طن.
مجموعة جيان لونغ الصينية: 36.56 مليون طن.
مجموعة شوغانغ الصينية: 33.82 مليون طن.
تاتا ستيل الهند: 30.18 مليون طن.
Source: Apps Support