ترامب: وصلنا إلى اتفاق وقف إطلاق نار يحقق السلام فى الشرق الأوسط
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إنه سيعيد لبلاده القوة والكرامة والاحترام، كما ذكرت القاهرة الإخبارية.
وأضاف الرئيس الأمريكي خلال تجمع مع أنصاره في واشنطن: “بداية جديدة للولايات المتحدة.. وسنحمي حدودنا وسنوقف الانتهاكات التي تتعرض لها “.
وتابع “ترامب”: “وصلنا إلى اتفاق وقف إطلاق نار يحقق السلام في الشرق الأوسط”.
واستكمل: “سعيد بأن إطلاق سراح الرهائن قد بدأ بالفعل.. شكرا لستيف ويتكوف الذي نجح في التوصل إلى اتفاق غزة”.
وأكد الرئيس الأمريكي المنتخب أن الانتخابات غيرت الكثير من الأمور إلى الأفضل في بلاده.
واستكمل: “أوافق على استمرار تيك توك شريطة أن تستحوذ الولايات المتحدة على نصفه”.
وقال: “سنعيد السيطرة على أراضينا ونطرد كل المجرمين والقتلة”.
Source: جريدة الدستور
إسرائيل: حماس لديها 94 رهينة في غزة
أعلن الممثل الرسمي للجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، خلال إحاطة صحفية، أن عدد الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة يقدر بـ94 شخصًا، وذلك بعد الإفراج عن ثلاث رهينات إسرائيليات في إطار اتفاق تبادل الأسرى.
وقال هاغاري: “لا يمكننا ولا يجب أن ننسى أن 94 رهينة، من بينهم نساء وأطفال وشيوخ، لا يزالون في أسر حماس. لن تكتمل مهمتنا حتى يعود جميع الرهائن إلى ديارهم”. ومع ذلك، لم يُوضح هاغاري عدد الرهائن الأحياء من بين المحتجزين.
وكانت السلطات الإسرائيلية قد قدّرت سابقًا أن عدد الرهائن المتبقين يبلغ 98 شخصًا، بين أحياء وأموات.
عملية تبادل الأسرى تأتي كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في العاصمة القطرية الدوحة. الاتفاق شمل الإفراج عن أسرى فلسطينيين من الجانب الإسرائيلي مقابل إطلاق سراح رهائن إسرائيليين محتجزين لدى حماس.
Source: جريدة الدستور
عاجل – عودة ترامب للبيت الأبيض: قرارات حاسمة في أول 24 ساعة
في الساعات القليلة المقبلة، يباشر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ولايته الثانية للولايات المتحدة، واعدًا باتخاذ قرارات وصفها البعض بـ “تسونامي سياسي”. ووفقًا لقناة القاهرة الإخبارية، تعهد ترامب خلال حملته الانتخابية بتطبيق سياسات صارمة تشمل ملفات الهجرة، الأمن الداخلي، والسياسة الخارجية.
ملف الهجرة: تشديد الحدود وترحيلات جماعية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه على تنفيذ سلسلة من الإجراءات الصارمة المتعلقة بالهجرة، تشمل إغلاق الحدود الجنوبية وفرض حظر دخول المهاجرين من دول محددة، بالإضافة إلى تعليق استقبال اللاجئين، تنفيذًا لتعهداته الانتخابية بمنع دخول من وصفهم بـ “الإرهابيين”. وتأتي هذه الخطوات ضمن استراتيجيته لإعادة تشكيل سياسات الهجرة في الولايات المتحدة بما يتماشى مع رؤيته للأمن القومي، وسط توقعات بإثارة جدل واسع على المستويين الداخلي والدولي.
ووفقًا لتصريحات مستشاره ستيفن ميلر، يخطط ترامب لإطلاق “أكبر عملية ترحيل في تاريخ أمريكا”، تستهدف المهاجرين غير الشرعيين، بما في ذلك المقيمين القانونيين المدانين بجرائم. كما يعتزم إنهاء منح الجنسية للأطفال المولودين لمهاجرين غير شرعيين، على الرغم من التحديات القانونية التي قد تعترض هذا القرار. إضافة إلى ذلك، يسعى إلى قطع الموارد الفيدرالية عن المدن التي تُعتبر “ملاذًا للمهاجرين”، في خطوة تعكس موقفًا متشددًا من قضية الهجرة غير النظامية.
قوانين جديدة بشأن المتحولين جنسيًا
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض قيود صارمة على مشاركة المتحولين جنسيًا في الرياضات النسائية، إلى جانب منعهم من الخدمة في الجيش، ضمن توجهات جديدة أثارت انقسامًا واسعًا في الأوساط الحقوقية. كما أعلن خططه لتشكيل لجنة متخصصة لدراسة تأثير العلاجات الهرمونية على الصحة النفسية والجسدية، وهي خطوة أثارت جدلًا كبيرًا بشأن أهدافها ونتائجها المحتملة. ويرى معارضو هذه السياسات أنها تعكس تراجعًا عن المكتسبات الحقوقية التي تحققت خلال السنوات الماضية، بينما يدافع أنصاره عنها باعتبارها ضرورة لإعادة تقييم القضايا الجدلية المرتبطة بالهوية الجندرية في المجتمع الأمريكي.
عفو عن مقتحمي الكابيتول
يخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإصدار عفو شامل عن أكثر من 1500 شخص أدينوا بجرائم مرتبطة باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021. وأكد عزمه على مراجعة الأحكام، مع التركيز على تخفيف العقوبات عن الأفراد الذين لم يثبت تورطهم في أعمال عنف خلال الأحداث.
التغير المناخي: انسحاب ومواجهات جديدة
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء اللوائح التي وضعتها وكالة حماية البيئة لدعم السيارات الكهربائية، معتبرًا أن هذه السياسات قد تعوق قطاع الصناعات التقليدية في الولايات المتحدة. كما يسعى إلى الانسحاب مجددًا من اتفاقية باريس للمناخ، مشددًا على أن الالتزامات الدولية المرتبطة بالاتفاقية قد تضعف الاقتصاد الأمريكي، وتحد من قدرة البلاد على تحقيق نمو اقتصادي قوي.
في المقابل، جدد ترامب تأكيده على دعمه المطلق لقطاعي النفط والغاز، مبررًا ذلك بأهمية هذه الصناعات في تأمين وظائف وتحقيق الاستقلالية في مجال الطاقة. ورغم الانتقادات التي واجهتها سياساته البيئية خلال ولايته الأولى، يبدو أنه عازم على تعزيز الصناعات التقليدية، حتى ولو جاء ذلك على حساب الجهود العالمية للتصدي لتغير المناخ.
السياسة الخارجية: منع حرب عالمية ثالثة
يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تكريس جهوده لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية التي استمرت لأكثر من ثلاث سنوات، مع التركيز على إيجاد حلول دبلوماسية تسهم في وقف النزاع، وتحقيق استقرار دائم في المنطقة. ويُتوقع أن تستند استراتيجيته إلى إعادة ترتيب الأولويات الدولية للولايات المتحدة بما يتماشى مع مصالحها ومصالح حلفائها.
كما أكد ترامب عزمه على استعادة الهدوء في الشرق الأوسط ومنع تصعيد النزاعات الدولية، مشيرًا إلى أهمية تجنب أي تصعيد قد يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة. وتشير هذه التصريحات إلى تحولات محتملة في السياسة الخارجية الأمريكية، تهدف إلى تعزيز الاستقرار العالمي عبر الحوار والمفاوضات، مع تركيز أكبر على تحقيق توازن في العلاقات الدولية.
Source: بوابة الفجر
قانونية مستقبل وطن: مصر لعبت دورًا أساسيًا في دعم القضية الفلسطينية
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، أمين الشئون القانونية المركزية بحزب مستقبل وطن، إن مصر لعبت دورا أساسيا فى دعم القضية الفلسطينية، وجاء قرار وقف إطلاق النار خطوة مهمة لتخفيف معاناة سكان قطاع غزة وفتح باب الأمل فى تحقيق تهدئة مستدامة.
دعم سياسي وانساني
وأكد عبد اللطيف، أن مصر لعبت دورًا محوريًا فى الوصول إلى هذا الاتفاق، والدعم لم يقتصر على الدعم السياسى فقط، إنما دعم سياسي وانساني، وكافة أوجه الدعم للشعب الفلسطيني الشقيق، وخير دليل على ذلك كم المساعدات الإنسانية التى خصصتها الدولة المصرية لسكان القطاع الأشقاء.وأوضح عبد للطيف، أن دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ يؤكد أن مصر لم ولن تتخلى عن الشعب الفلسطيني، وتأثيره على عملية السلام والأمن في المنطقة، لافتا إلى أن الدولة المصرية قيادة وشعبا لم ولن تتخلى عن دعم الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة، مؤكدا أن وصول جهود الوسطاء “مصر – الولايات المتحدة الأمريكية – قطر” لهذا الاتفاق، يأتي تكليلًا لجهود القيادة السياسية المصرية الحثيثة والدبلوماسية الحكيمة في إدارة الأزمة.
وأشاد أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، بالجهود المصرية فى دعم القضية، وحرصه فى الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في الحياة، وإنهاء معاناته، وهذا الاتفاق ساهم فى وضع بنود جديدة ترسم ملامح مستقبل أهالي القطاع، وذلك من خلال رؤية جديدة لإعادة الإعمار وتبادل الأسرى والمحتجزين وعودة النازحين لأراضيهم، بالتزامن مع إعداد أكبر قافلة من المساعدات الإنسانية والإغاثات، دعما منها للشعب الفلسطيني وإسهامًا في التخفيف عنهم حدة هذه الحرب الغاشمة، انطلاقًا من مسؤولياتها الوطنية والإقليمية فى دعم وعودة الاستقرار والهدوء للمنطقة بالكامل. وكان اتفاق الهدنة بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي قد دخل حيز التنفيذ امس الأحد.
Source: جريدة الدستور