تشيلسي يستهل كأس العالم للأندية بفوز سهل على لوس انجليس
سجل تشيلسي هدفا في كل شوط ليستهل مشواره في كأس العالم للأندية لكرة القدم بفوز سهل 2-صفر على لوس انجليس الاثنين.
وتصدر تشيلسي المجموعة الرابعة وله ثلاث نقاط، قبل مواجهة الترجي التونسي لمنافسه فلامنغو فجر الثلاثاء.
ومنح بيدرو نيتو التقدم لفريق المدرب إنزو ماريسكا بعد لمحة فردية رائعة في الدقيقة 34.
وسجل البديل إنزو فرنانديز هدف ضمان الفوز للفريق الإنجليزي قبل 11 دقيقة من النهاية.
ويلعب تشيلسي في الجولة المقبلة أمام فلامنغو، على أن يواجه لوس انجليس الأمريكي منافسه الترجي.
Source: «الشرق الأوسط
الفتح يستهدف التعاقد مع نواف العقيدي ورديف
رغم ضغوط التوقيت وتحديات التشكيلة الناقصة، نجح المنتخب السعودي في افتتاح مشاركته بالكأس الذهبية بفوز ثمين على هايتي بهدف دون رد، ليضع بصمته الأولى في البطولة التي يشارك فيها «ضيفاً» للمرة الأولى. الفوز الذي تحقق عبر ركلة جزاء نفذها صالح الشهري في الشوط الأول، لم يكن فقط نتيجة على الورق، بل فتح باباً لتحليل أوسع حول أهمية المشاركة والآفاق التي تحملها للأخضر في هذه المرحلة الدقيقة من مسيرته.
يصف محللون فنيون هذه المشاركة بالإيجابية، رغم إقرارهم بعدد من السلبيات التي تحيط بها، على رأسها توقيت البطولة الذي يأتي مباشرة بعد نهاية موسم شاق في الدوري السعودي، إلى جانب غياب عدد من العناصر الأساسية بسبب وجودهم مع الهلال في كأس العالم للأندية، التي تقام تزامناً في الولايات المتحدة ذاتها.
ويرى الدكتور خليفة الملحم، اللاعب السابق والمحلل الفني، أن قرار المشاركة بحد ذاته يُعد خطوة جيدة، مشيراً إلى أن مستوى المنتخبات المشاركة – باستثناء المكسيك – لا يبتعد كثيراً عن الأخضر فنياً، وهو ما يمنح السعودية فرصة للمنافسة وكسب الاحتكاك. ويضيف: «المواجهة المقبلة أمام أميركا، وربما لاحقاً كندا، تتيح فرصاً تعليمية مهمة، فهذه منتخبات متطورة وتفوقنا في بعض الجوانب، لكن مواجهتها تخلق مكاسب لا تُقدّر بالنتائج فقط».
ويؤكد الملحم أن توقيت البطولة في نهاية الموسم يؤثر على جاهزية اللاعبين من حيث الحافز البدني والذهني، لكنه يرى الجانب الإيجابي في كونها فرصة لإشراك عناصر جديدة في بيئة تنافسية حقيقية. وقال: «نحتاج لتجهيز مجموعة بديلة وجاهزة، فالاستحقاقات المقبلة لا تنتظر، وأبرزها الملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026، بعد أن خسرنا فرصة التأهل المباشر. وهذه المشاركات تساعد في بناء الفريق للمراحل القادمة».
وفي تحليله لأداء المنتخب أمام هايتي، أشار الملحم إلى أن الأخضر لم يظهر بالشكل المطلوب في الشوط الأول، رغم تقدمه بالهدف، لكنه تحسّن في الثاني بعد تدخلات فنية من المدرب إيرفي رينارد. كما قلل من تأثير غياب لاعبي الهلال، موضحاً أن حضورهم في التشكيلة الأساسية لم يكن قوياً في الفترة الأخيرة، وبالتالي فإن غيابهم لم يترك أثراً ملحوظاً في المباراة الافتتاحية.
أما المدرب الوطني زياد العفر، فقد قدّم زاوية مختلفة في تقييمه، مميزاً بين نظرة الجمهور ونظرة المدرب، «من الناحية الجماهيرية، بدا المنتخب أقل من المتوقع أمام منافس محدود لا يتجاوز سعره السوقي 16 مليون يورو وله مشاركة وحيدة في كأس العالم منذ 50 عاماً، بل إن منتخب هايتي كان نِدّاً في فترات من المباراة»، قال العفر. لكنه يضيف أن النظرة الفنية تذهب لما هو أبعد من النتيجة، فهي تتعلق بتجريب عناصر ابتعدت عن المباريات مثل سعود عبد الحميد وعبد الله مادو وزياد الجهني، إلى جانب اختبار أنظمة لعب وتحفيز الفريق للاستحقاقات المستقبلية.
وأشار العفر إلى أن التأهل للملحق لا يمثل طموح الجماهير، لكنه واقع يجب التعامل معه بجدية، والبطولة الحالية تُعد فرصة مثالية للإعداد، خاصة في ظل وجود منتخبات مثل أميركا وكندا تملك أساليب لعب مختلفة ومتقدمة نسبياً.
من جانبه، قال محمد الضلعان، قائد القادسية السابق والمحلل الفني، إن المنتخب السعودي قدّم أداءً منظماً وانضباطياً رغم غياب عدد من نجومه، وأشاد بالروح القتالية للاعبين. وأضاف: «أبرز الإيجابيات كانت الانضباط التكتيكي والروح العالية، حتى وإن كانت التشكيلة حديثة نسبياً. الدفاع أظهر تماسكاً في أغلب فترات اللقاء، والمباراة منحت بعض اللاعبين الشبان فرصة اللعب تحت الضغط».
ورغم الإيجابيات، رصد الضلعان جملة من السلبيات الفنية، أبرزها غياب الفاعلية الهجومية، وضعف صناعة اللعب في الثلث الأخير، إلى جانب البطء في نقل الكرة والحاجة إلى مزيد من الهدوء والثقة في التعامل مع الكرات الحاسمة. لكنه عاد ليؤكد أن المشاركة ليست مجرد مباراة أو بطولة، بل هي خطوة استراتيجية نحو بناء منتخب قادر على المنافسة في كأس آسيا والتصفيات النهائية لكأس العالم.
وبينما يستعد الأخضر لمواجهة أميركا في الجولة المقبلة، تبقى هذه المشاركة تحت المجهر، ليست فقط لنتائجها، بل لكونها محطة مفصلية لاكتشاف عناصر جديدة، وتهيئة فريق قادر على العودة لمونديال 2026، ولو من بوابة الملحق.
Source: أحمد الجدي
بوكا يسقط في فخ التعادل أمام بنفيكا بتوقيع أرجنتيني
فرّط بوكا جونيورز الأرجنتيني في فوز كان في متناوله بعدما اكتفى بالتعادل 2-2 أمام بنفيكا البرتغالي، في واحدة من أكثر مباريات الجولة الأولى إثارة في بطولة كأس العالم للأندية، ضمن منافسات المجموعة الثالثة التي تستضيفها الولايات المتحدة.
وتقدّم بوكا جونيورز بثنائية نظيفة في أول نصف ساعة من اللقاء الذي أقيم مساء الاثنين (صباح الثلاثاء بتوقيت غرينتش)، لكن الفريق الأرجنتيني فشل في الحفاظ على أفضليته، ليتلقى هدفين ويخرج بنقطة واحدة من المواجهة، التي شهدت ثلاث حالات طرد.
وسجّل ميغيل ميرينتييل الهدف الأول لبوكا في الدقيقة 21، قبل أن يضيف رودريغو باتاجليا الهدف الثاني في الدقيقة 27، ليبدو أن الفريق الأرجنتيني في طريقه لتحقيق انتصار ثمين.
لكن الأمور انقلبت مع نهاية الشوط الأول، حيث قلّص النجم المخضرم آنخيل دي ماريا النتيجة لمصلحة بنفيكا من ركلة جزاء في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، مستفيدًا من توتر واضح في دفاعات بوكا.
وفي الدقيقة 84، نجح نيكولاس أوتاميندي، مدافع بنفيكا، في إدراك التعادل لفريقه بضربة رأسية محكمة، ليحرم بوكا من نقاط المباراة الكاملة.
وشهدت المواجهة أحداثاً عصبية، أسفرت عن طرد ثلاثة لاعبين. البداية كانت من جانب مدافع بوكا أندير هيريرا، الذي تلقى بطاقة حمراء مباشرة في الدقيقة 45، رغم جلوسه على مقاعد البدلاء بعد استبداله اضطراريًا في بداية المباراة. وفي الدقيقة 70، طُرد أندريا بيلوتي من صفوف بنفيكا، قبل أن يُكمل خورخي فيجال الثلاثية الحمراء بطرده في الدقيقة 89 من اللقاء.
وبهذه النتيجة، تقاسم الفريقان المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد نقطة واحدة لكل منهما، خلف بايرن ميونيخ الألماني، الذي تصدّر المجموعة بفوز ساحق 10-0 على أوكلاند سيتي النيوزيلندي.
وتتواصل مواجهات المجموعة يوم الجمعة، حيث يصطدم بوكا جونيورز ببايرن ميونيخ، بينما يلتقي بنفيكا مع أوكلاند سيتي. ويتأهل متصدر ووصيف المجموعة إلى الأدوار الإقصائية من البطولة.
Source: «الشرق الأوسط
جماهير بوكا تحوّل «هارد روك» إلى «لا بومبونيرا» في مونديال الأندية
حوّلت جماهير بوكا جونيورز الأرجنتيني ملعب هارد روك في ميامي إلى نسخة مصغرة من ملعب «لا بومبونيرا»، خلال مواجهة الفريق مع بنفيكا في افتتاح مشواره بكأس العالم للأندية.
وأكتسحت جماهير فريق بوكا مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأميركية، التي بدأت وكأنها جزءًا من حي لا بوكا في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، معقل النادي الأرجنتيني العريق.
ومع خوض بوكا جونيورز مباراته الأولى في كأس العالم للأندية التي تستضيفها حالياً أميركا أمام فريق بنفيكا البرتغالي، تحول ملعب هارد روك في مدينة ميامي إلى “لا بومبونيرا”، الأسم الذي يطلق على ملعب النادي الأرجنتيني، والذي يعني باللغة العربية “علبة الشوكولاتة”، ليصبح البوكا يلعب المباراة وكأنها على أرضه.
ولم تخرج جماهير البوكا سعيدة من الملعب، بعد أن أنتهت المواجهة بالتعادل بنتيجة 2-2، بعد أن كان فريق بوكا جونيورز متقدماً على بنفيكا بهدفين، قبل أن يتمكن الفريق البرتغالي من تعديل النتيجة في المباراة التي حضرها 55،574 مشجع.
وشهدت شوارع وشواطئ ميامي عشية المباراة تواجد جماهير بوكا جونيورز في مختلف المطاعم، والمقاهي، والمحلات التجارية، بالإضافة إلا تجمع كبير قاموا به في الشاطئ الشمالي في مدينة ميامي، صدحوا فيه لساعات بأعلى صوتهم مرددين أهازيج النادي، ليؤكدوا من جديد للعالم حبهم وشغفهم الكبير لكرة القدم، ولارتباطهم الاستثنائي بفريقهم.
Source: كاتب
مونديال الأندية: الترجي يخسر مباراته الافتتاحية أمام فلامنغو بثنائية
خسر الترجي التونسي مباراته الافتتاحية أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 الإثنين على ملعب لينكولن فايننشال فيلد ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية لكرة القدم.
سجل الأوروغوياني خيورخيان دي أراسكاييتا (17) ولويس أراوخو (70) هدفي الفريق البرازيلي.
وكان تشلسي الإنجليزي تغلب على لوس أنجليس أف سي الأميركي بهدفين نظيفين في وقت سابق ضمن منافسات المجموعة عينها.
وتلقى الترجي خسارته الأولى منذ 1 نيسان/أبريل أمام ماميلودي صندوانز الجنوب إفريقي في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا، قبل تحقيقه سلسلة من عشر مباريات من دون خسارة توّج على إثرها بلقبي الدوري والكأس.
في المقابل، واصل فلامنغو الذي يتصدر الدوري البرازيلي بعد 12 مرحلة (خاض 11 مباراة)، نتائجه الباهرة بقيادة مدربه الشاب فيليبي لويس ووصل إلى تسع مباريات من دون خسارة في مختلف المسابقات.
وأجرى ماهر الكنزاري مدرب الترجي تعديلين على التشكيلة الأساسية التي اعتمد عليها في ثلاث مباريات متتالية ضمن مسابقة الكأس التي توّج بلقبها، فأشرك قلب الدفاع ياسين مرياح الذي غاب لفترة طويلة بسبب قطع بالرباط الصليبي، والمهاجم البرازيلي رودريغو رودريغيس.
في فيلادلفيا وبحضور جماهيري فاق الـ25 ألف مشجع، ضغَط فلامنغو منذ بداية المباراة وتمكن من افتتاح التسجيل عبر دي أراسكاييتا بتسديدة من وسط منطقة الجزاء بعدما وصلته تمريرة لويس أراوخو (17).
وكاد غيرسون يضيف الثاني بسرعة بتسديدة قوية تصدى لها الحارس بشير بن سعيد (19).
وتواصل الضغط البرازيلي من دون تشكيل خطورة، فيما غابت النجاعة الهجومية بشكل شبه تام عن لاعبي الترجي الذين لم يتمكنوا من إكمال مجموعة من التمريرات طوال الشوط الأول.
ووصلت نسبة الاستحواذ إلى 63% لفلامنغو في الوقت الذي اكتفى فيه الترجي بتسديدة واحدة طوال الدقائق الـ45 الأولى، مقابل ثماني لمنافسه.
مع بداية الشوط الثاني، أدخل الكنزاري لاعب الوسط العاجي عبد الرحمن كوناتي بدلا من شهاب الجبالي (46).
وسدد محمد أمين بن حميدة على المرمى البرازيلي لأول مرة، لكن تسديدته البعيدة لم تشكّل خطرا على الحارس الأرجنتيني أغوستين روسي (49).
وأبعد الحارس بن بشير كرة خطيرة أمام المرمى من أمام بيدرو محافظا على بقاء فريقه في أجواء المباراة (53).
وكاد نجم الترجي الجزائري يوسف بلايلي يفعلها بتسديدة قوية من داخل المنطقة أبعدها الحارس إلى ركنية (67).
وتمكن أراوخو من تعزيز النتيجة لفلامنغو بتسديدة مقوّسة جميلة من داخل المنطقة بعدما استلم من دون مراقبة تمريرة بينية من لاعب الوسط الإيطالي جورجينيو (70).
وتواصل ضغط فلامنغو وسدد الظهير أيرتون لوكاس كرة على الطاير لم تُصب المرمى (76).
ولم تنفع تبديلات الكنزاري الثلاث الأخيرة في تغيير شكل المباراة على الرغم من بعض الهجمات غير المثمرة، ليتلقى الترجي خسارة تُضعف آماله في بلوغ الدور الثاني.
ويلعب الترجي مباراته المقبلة مع لوس أنجليس الجمعة على ملعب جيوديس بارك قبل أن يلتقي تشلسي في 24 حزيران/يونيو على ملعب لينكولن فايننشال فيلد.
Source: «الشرق الأوسط
ادوارد ميندي في آخر ظهور بالسنغال.. صور
ظهر إدوارد ميندي حارس الأهلي محاطاً بالجماهير السنغالية في بلاده في أحدث ظهور له.
والتفت الجماهير حول ميندي لالتقاط الصور التذكارية معه ،في لقطات مليئة بالحماس.
يذكر أن منتخب السنغال حقق فوزًا تاريخيًا على نظيره الإنجليزى بنتيجة 3-1، ضمن استعدادات المنتخبين لتصفيات كأس العالم المقبلة.
هذا الانتصار يُعد الأول على الإطلاق لمنتخب أفريقى أمام منتخب إنجلترا، بعد 21 مواجهة سابقة انتهت بـ15 انتصارًا للإنجليز و6 تعادلات.
Source: TaHeR
الكنزاري: لم أُفاجأ بالخسارة من فلامنغو… وجماهير الترجي فخر
أبدى المدرب ماهر الكنزاري سعادته بأداء لاعبيه في الشوط الثاني، على الرغم من الخسارة أمام فلامنغو البرازيلي 0 – 2 على ملعب لينكولن فاينانشال فيلد، ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم للأندية لكرة القدم، معتبراً أن «النتيجة لم تكن مفاجئة».
وخسر الترجي أولى مبارياته بهدفي الأوروغوياني خيورخيان دي أراسكاييتا (17) ولويس أراوخو (70)، قبل أن يلعب مع لوس أنجليس الجمعة، على ملعب جيوديس بارك، ثم يلتقي تشيلسي في 24 يونيو (حزيران) على ملعب لينكولن فاينانشال فيلد في الجولتين المقبلين.
وقال الكنزاري (52 عاماً) في مؤتمر صحافي: «أعتقد أنها كانت مباراة فيها منافسة كبيرة، لعبنا أمام فريق كبير ويضم لاعبين معروفين على المستوى العالمي. الشوط الأول كان صعباً، وفي الشوط الثاني قدمنا أداءً جيداً جداً بعدما آمن اللاعبون بأنفسهم أكثر».
وأضاف: «لا ألوم اللاعبين على الخسارة، لكنني سعيد بالروح والشخصية التي قدموها، لأنه من غير السهل أن تلعب أمام فريق مثل هذا».
وعدّ الكنزاري الذي قاد الترجي إلى لقبي الدوري المحلي والكأس، أن النتيجة «لم تكن مفاجئة. يمتلك فلامنغو 5 أو 6 لاعبين في المنتخب».
وأشار المدرب إلى تفاجئه بمشاركة لاعب الوسط الإيطالي جورجينيو أساسياً في المباراة (في ظل أخبار عن عدم جاهزيته البدنية)، قائلاً: «جورجينيو لاعب كبير، ولم أتوقع أن يشارك في المباراة بشكل أساسي. نعلم كيف يلعب في إنجلترا (مع تشيلسي وآرسنال) أو إيطاليا (نابولي والمنتخب). بطبيعة الحال واجهنا صعوبة في وجوده».
وصنع جورجينيو الهدف الثاني الذي سجله أراوخو بتسديدة مقوّسة جميلة.
وعن الدعم الجماهيري الكبير لجماهير الترجي في الملعب، قال: «تعوّدنا على أن تتنقل جماهيرنا حول العالم (لمساندتنا). هم يعلمون أن اللاعبين قدموا كل ما لديهم ويعلمون من هو الفريق الذي واجهناه».
وكان الكنزاري أشار قبل المباراة إلى أنه لم يضع «هدفاً كبيراً» في المسابقة، وقال في المؤتمر الصحافي إن «حظوظ الفريق تراجعت (بالتأهل) بعد الخسارة بطبيعة الحال، لكن في حال لم نتأهل، لن نكون قد خرجنا عن أهدافنا»، مضيفاً: «نلعب كل مباراة على حدة، وسنحاول تقديم الأفضل في المباراتين المقبلين والنقاط هي التي ستحكم».
بدوره، قال دي أراسكاييتا صاحب الهدف الأول والفائز بجائزة أفضل لاعب: «تمكنا من السيطرة على المباراة منذ بدايتها. كانوا يدافعون بطريقة جيدة وأحياناً كان من الصعب علينا أن نهاجم، ولكنني شعرت بأن في بعض الأحيان يمكننا إيجاد المساحة الملائمة للهجوم».
وأضاف: «علينا أن نمضي قدماً ونتابع العمل. المباراة المقبلة (أمام تشيلسي الإنجليزي) صعبة. لا يجب أن نتوقف».
Source: «الشرق الأوسط
نيوم يدخل على خط المفاوضات لضم المصراتي
أفادت تقارير إعلامية أن نادي نيوم يُبدي اهتمامًا جادًا بضم اللاعب الليبي، المعتصم المصراتي، في خطوة تعكس طموحات النادي الصاعد حديثًا لدوري روشن للمحترفين.
ورغم عدم صدور أي إعلان رسمي حتى اللحظة من النادي أو من اللاعب، إلا أن تقرير قناة “TRT Spor” التركية تتماشى مع التوجه الاستثماري القوي لنادي نيوم، المدعوم من صندوق الاستثمارات العامة، والذي يسعى لتشكيل فريق قادر على المنافسة في أعلى مستويات الكرة السعودية.
ويُذكر أن نادي نيوم، الذي تأسس بعد الاستحواذ على نادي “الصقور” في يونيو 2023، حقق صعودًا لافتًا من الدرجة الأولى، وبدأ بالفعل بصفقات كبيرة مثل التعاقد مع الجزائري سعيد بن رحمة من أولمبيك ليون، ما يفتح الباب واسعًا أمام استقطاب أسماء وازنة في المنطقة، مثل المصراتي.
Source: TaHeR
فيرمينو يوافق على الانتقال إلى السد القطري والإعلان الرسمي قريبًا
أفادت تقارير” أن المهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو، لاعب فريق الأهلي، منح موافقته المبدئية على الانتقال إلى صفوف نادي السد القطري، تمهيدًا لإتمام الصفقة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وبحسب التقارير، يجري حاليًا الاتفاق على التفاصيل النهائية للعقد بين اللاعب والنادي القطري، والذي من المتوقع أن يمتد حتى عام 2027، ليضع بذلك فيرمينو نهاية لتجربته مع الأهلي بعد موسمين قضاها مع الفريق الجداوي.
وكانت “التقارير قد أشارت في وقت سابق، بتاريخ 14 يونيو الجاري، إلى وجود نية من إدارة الأهلي للموافقة على عرض السد، في ظل الرغبة في إعادة ترتيب الفريق للموسم المقبل.
يُذكر أن فيرمينو انضم إلى الأهلي في صيف 2023 قادمًا من ليفربول الإنجليزي، بعقد يمتد حتى نهاية موسم 2026، وشارك بقميص “الراقي” في 65 مباراة بمختلف البطولات، سجل خلالها 21 هدفًا وصنع 17 أخرى.
واختتم صاحب الـ33 عامًا موسمه الأخير بتحقيق لقب دوري أبطال آسيا للنخبة، في النسخة الأولى من البطولة، مضيفًا إنجازًا جديدًا لمسيرته الكروية.
Source: TaHeR