ترامب يضغط لإجراء انتخابات فى أوكرانيا بنهاية العام
قال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أوكرانيا وروسيا كيث كيلوغ، إن الولايات المتحدة تريد من أوكرانيا إجراء انتخابات، ربما بحلول نهاية العام، خاصة إذا تمكنت كييف من الاتفاق على هدنة مع موسكو خلال الأشهر المقبلة.
وأضاف في مقابلة مع “رويترز”، أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأوكرانية التي تم تعليقها في ظل الحرب مع روسيا “يجب أن تتم”.
وقال: “معظم الدول الديمقراطية تجري انتخابات في أوقات الحروب. أعتقد أن من المهم فعل ذلك. أرى ذلك في صالح الديمقراطية. هذا هو جمال الديمقراطية الراسخة. لديك أكثر من شخص مرشح محتمل”.
ويقول ترامب وكيلوغ إنهما يعملان على وضع خطة للتوسط من أجل إبرام اتفاق خلال الأشهر القليلة الأولى من ولاية الإدارة الأميركية الجديدة، بهدف إنهاء الحرب التي اندلعت بعد أن شنت روسيا غزوا شاملا على جارتها في فبراير 2022.
Source: جريدة الدستور
“الاتحادى الديمقراطى”: الرئيس السيسى حذر منذ اللحظة الأولى من التهجير القسرى
أكد حسن ترك، رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي، أن المواقف السياسية الثابتة لمصر منذ بداية الأزمة، وعلى رأسها رفض أي عمليات عسكرية إسرائيلية في قطاع غزة ورفض عمليات التدمير الممنهج، كانت حاسمة في الحفاظ على الزخم الدولي بخصوص ما يحدث في القطاع.
وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة “إكسترا نيوز”، أن مصر دائمًا كانت حريصة على عدم تصفية القضية الفلسطينية على حساب أي دولة أخرى، وأن هذه الثوابت المصرية ساهمت بشكل كبير في تثبيت المواقف على الساحة الدولية.
وأشار إلى أن القيادة السياسية المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي تمكنت من التعامل مع الأزمة بحرفية عالية منذ اليوم الأول، حيث رفضت أي محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
كما أكد أن مصر استطاعت أن تضع نصب عينيها أهدافًا واضحة، وكان لها الدور الفاعل في تجنب محاولات الإبادة والتصفية، ووصلت أخيرًا إلى تحقيق هدنة وفتح أفق للمفاوضات السياسية.
وتابع رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي قائلًا إن مصر كانت دائمًا داعمة لمبدأ حل الدولتين، وهو الحل الذي دعا إليه الرئيس السيسي منذ بداية ولايته، وأكد عليه في خطاباته الدولية، مشيدًا بدور مصر المحوري في الوصول إلى اتفاق يضمن مستقبل الدولة الفلسطينية.
Source: جريدة الدستور
عصام خليل: مصر تلعب دورا محوريا فى حل القضية الفلسطينية
أكد الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن الإشادة التي تلقاها الاجتماع الوزاري بشأن جهود مصر وقطر في تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار هي تأكيد على الدور المحوري لمصر في المنطقة.
وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة “إكسترا نيوز”، أن مصر كانت محور الجهود الدولية لتحقيق التهدئة في غزة، مشيرًا إلى أن مصر تعمل مع شركائها، مثل قطر والولايات المتحدة، لضمان تنفيذ الاتفاقات والانتقال إلى مرحلة البناء وإعادة الإعمار.
وأشار، إلى أن مصر تعد نقطة الارتكاز في القضايا الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مضيفًا إن استضافة القاهرة لهذا الاجتماع الوزاري في هذا التوقيت الحرج يعكس إصرار مصر على التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، كما أكد على أن مصر ستظل في صدارة الجهود السياسية والدبلوماسية لحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
كما شدد، على أن مصر نجحت في جمع الأطراف المختلفة، سواء من السلطة الفلسطينية أو حركة حماس، لتحقيق أول خطوة نحو وقف إطلاق النار، مؤكدًا أن هذا الاجتماع الوزاري يضع الأسس للمرحلة المقبلة التي ستشهد التركيز على إعادة إعمار غزة وحل الدولتين.
وأوضح، أن الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية هو أساس مصداقية مصر في المنطقة، وهو ما ينعكس في الدعم الشعبي والسياسي الواسع الذي تحظى به مواقف الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف أن هذا الدعم الشعبي يعزز الموقف المصري في الساحة الدولية، مشيرًا إلى التأكيدات الواردة من الصحافة الأجنبية حول إجماع المصريين وراء موقف الرئيس في القضية الفلسطينية.
Source: جريدة الدستور
الديهى: تفاصيل إيجابية بشأن ما تم مناقشته خلال الاتصال الهاتفى بين الرئيس السيسى وترامب
كشف الإعلامي نشأت الديهي، تفاصيل الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، قائلًا: “إن بداية المكالمة الهاتفية شملت تهنئة مجددة من الرئيس السيسي للرئيس ترامب على توليه فترة رئاسية جديدة، ثم تحدثاالرئيسان عن المنطقة المشتعلة وكل القضايا خاصة أنها ليست المرة الأولى للقاءهما وحديثهما”.
وأضاف الإعلامي نشأت الديهي خلال تقديم برنامجه “بالورقة والقلم” المذاع عبر فضائية “TeN، أن الرئيس السيسي أكد لنظيره الأمريكي على أهمية التوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال فقط حل الدولتين، والرئيس السيسي ركز على ما تم التوصل إليه بنجاح من استمرار التهدئة ووقف إطلاق النار واستمرار إدخال المساعدات.
وأوضح الإعلامي نشأت الديهي، أن الرئيس السيسي لم يتحدث أبدًا عن القضية الفلسطينية إلا وتحدث عن الحل الدائم والعادل وأن يكون هناك دولتين فلسطينية وإسرائيلية، مشددًا بضرورة الحل الجذري بإقامة الدولتين، بالإضافة إلى الحديث عن علاقات ثنائية واحترام متبادل بين الجانبين ودعوات متبادلة لزيارة واشنطن والقاهرة وأيضًا تثبيت الهدنة والتوصل إلى حل دائم للقضية.
وأكد أن المكالمة كانت إيجابية في مجملها، لافتًا إلى أن البيت الأبيض أشار إلى أن الاتصال لم يتناول تصريحات ترامب عن التهجير.
Source: جريدة الدستور
مصطفى الفقى: ترامب لا يملك القدرة لتقرير مصير الجميع.. وتصريحاته لجس نبض العرب
قال المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، إن قضية التهجير الفلسطيني ليست قضية إسرائيلية فقط، بل هي قضية فلسطينية بالدرجة الأولى، مرتبطة ببقاء القضية الفلسطينية أو نهايتها، وهذه ليست مسألة خلاف على حدود، بل على وجود.
وأضاف خلال تصريحاته لبرنامج “حديث القاهرة” والمذاع عبر فضائية ”القاهرة والناس”، أن أفكار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول القضية لا يمكن أخذها بجدية مهما كانت مشاعره أو مواقفه العدوانية، فهو لا يملك القدرة على أن يقرر مصير الجميع حتى وإن كان رئيسًا للولايات المتحدة، موضحًا أن مصر قد اتخذت موقفًا حازمًا منذ بداية الحديث عن التهجير في 7 أكتوبر 2023، حيث أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، والحكومة المصرية أن ذلك أمر مستحيل وخط أحمر، مؤكدًا أن هذا الموقف كان متبوعًا بمواقف الأردن والدول العربية الأخرى، مما حول الموقف إلى موقف عربي موحد.
وأشار إلى أن مشروع ترامب في هذا السياق ليس أكثر من اختبار لجس نبض العرب، بهدف تفتيت الموقف الفلسطيني وكسب الوقت لصالح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يسعى لتقديم بدائل تعزز حكمه.
وتابع، أن هناك وجهتي نظر حول الاستعراضات التي تقوم بها حماس، الأولى ترى أن هذه الاستعراضات تؤكد أن حماس لا تزال طرفًا رئيسيًا، بينما الثانية ترى أنها قد تضر بصورة الفلسطينيين على الساحة الدولية.
روسيا قد لا تحتاج إلى تسليم بشار الأسد
وفيما يخص الوضع في سوريا، قال إن روسيا قد لا تحتاج إلى تسليم بشار الأسد، حيث إن الروس لديهم وسائلهم الخاصة للتخلص من نقاط الضعف، موضحًا أن روسيا لن تسمح بنهاية درامية لبشار الأسد، بل قد تتوصل إلى حل وسط ينهي دوره التاريخي دون المساس بصورة روسيا في المنطقة.
Source: جريدة الدستور
السفير حسين هريدى يكشف أهمية المحادثة الهاتفية بين السيسى وترامب
أوضح السفير حسين هريدى، مساعد وير الخارجية الأسبق، أهمية المحادثة الهاتفية بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.
وقال هريدي، خلال لقائه ببرنامج “بالورقة والقلم” المذاع عبر قناة ten: “إن الاتصال الذي تم بين الرئيس السيسي والرئيس ترامب يأتي في إطار أن مصر بعدما حددت موقفها القاطع والصريح بالنسبة لأي فكرة صادرة من الولايات المتحدة أو إسرائيل بتهجير الفلسطينيين سواء قسريًا أو طوعيًا من أراضيهم تجاه دول أخرى بما في ذلك مصر والأردن”.
وأضاف أن مصر في كل الأحوال على استعداد لمفاوضات سلام بالمرجعيات الدولية وقرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأوضح أن أهمية هذه المكالمة في هذا التوقيت، أنها تأتي قبل ثلاثة أيام من اللقاء الأمريكي الإسرائيلي، وفي نفس الوقت تزامن مع البيان المشترك الذي صدر عن اللجنة الوزارية العربية للمتابعة، لافتًا إلى أن البيان كان واضحًا، ويؤيد الموقف المصري بصورة واضحة.
Source: جريدة الدستور
أستاذ علاقات دولية: مصر تستخدم أدوات القوة الناعمة من خلال الضغط السياسى
أوضح الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، الجهود المصرية الحثيثة من أجل احتواء الأزمة الفلسطينية وإنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة داخل قطاع غزة.
وقال عاشور، عاشور خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news: “إن مصر تستخدم كل أدوات القوة الناعمة لمجابهة القوة الصلبة المتمثلة في الممارسات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية”.
وأضاف أن أدوات القوى الناعمة كانت من خلال أكثر من مسار، لافتًا إلى أن مصر حاولت تضغط بشتى الطرق في المسار السياسي، والمتمثل بالكشف عن الأهداف الحقيقية للممارسات الإسرائيلية، حيث تحدث عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي بنفسه عنما تكلم عن تصفية القضية الفلسطينية والتهجير في بداية 8 أكتوبر 2024.
وأضاف: “هذه لم تكن فقط بمثابة رسالة لمصر، حيث ترسل لإسرائيل والمجتمع الدولي بأن القيادة والشعب المصري على إدراك بحقيقة الأهداف والأطماع الإسرائيلية، وإنما هو ادراك مصري متمثل في الرفض للممارسات الإسرائيلية”.
Source: جريدة الدستور
ماركو مسعد يوضح أهمية التنسيق بين مصر وأمريكا لإحلال السلام فى المنطقة
أوضح ماركو مسعد، عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات، أهمية التنسيق في الوقت الراهن بين مصر وأمريكا لإحلال السلام في المنطقة، قائلًا: “إن ما قاله الرئيس السيسي اليوم للرئيس ترامب، هو ما يريد أن يسمعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
وأضاف ماركو مسعد، خلال مداخلة عبر سكايب، بقناة extra live، أن دونالد ترامب كان يعتقد أن التعامل مع القضية الفلسطينية ودولة محورية مثل مصر، كالتعامل مع كولومبيا على سبيل المثال مع أزمة استقبال المواطنين الموجودين الغير شرعيين بالولايات المتحدة الأمريكية، فهي قضية فرعية لا تؤثر على أي شيء في العلاقات الدولية.
وأكد أن الأزمة الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من بلادهم هي أزمة تؤثر على موازين القوى الدولية بشكل عام، واستقرار الشرق الأوسط واستقرار الأمن والسلم الدوليين.
Source: جريدة الدستور
أستاذ علوم سياسية: اتصال ترامب بالسيسى يعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أوضح الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أهميه استمرار الاتصال والتنسيق بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في ظل ما تمر به المنطقة.
وقال سلامة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news، إن اتصال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السيسي يعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، حيث تجمعهما علاقات مشتركة في قضايا كثيرة، سواء في المجال الاقتصادي، المجال العسكري، بالإضافة إلى تبادل الرؤى في القضايا السياسية، خاصة أن مصر دولة ذات تأثير في إقليمها.
وأوضح أن المحور الأساسي لهذا الاتصال يدور حول السلام، وكيفية إحلاله، لافتًا إلى أن مصر عرضت وجهة النظر من خلال تصريحات الرئيس السيسي فيما يتعلق بضرورة بذل كل جهد ممكن لاستدامه وقف إطلاق النار واستدامة المرحلتين الأولى والثانية من الهدنة المؤقتة على اعتبار أن هذه الهدنة يمكن أن تفضي بعد ذلك إلى حل سياسي قائم على فكرة حل الدولتين ويعطي الفلسطينيين حقهم في دولة مستقله على حدود الرابع من يونيو 67.
Source: جريدة الدستور
‘There is no future’: Even a potential ceasefire sparks little hope in eastern Ukraine
Could a ceasefire deal be a disaster for Ukraine in disguise?
That is the urgent question echoing in Ukrainian frontline bunkers and in the ruins of besieged towns, where ubiquitous exhaustion begs for peace, but where a costly learned distrust of Russia rules.
Anxiety is manifold. Would a ceasefire hold? Would Russia just use it to re-equip and attack again? Would Moscow even want it, given it is fast winning ground? Would Ukraine’s allies give it the same military support, if they felt diplomacy had led the guns to fall silent?
The screens before Volodymyr Sablyn, a battalion commander in the 66th mechanized brigade, tell a gut-wrenching story of Ukraine’s modern, yet archaically brutal battlefield. Tiny, cheap drones fly over the pockmarked and battered trenches around Lyman – a mix of frozen sludge, trash, bunkers and “beetroot,” the ugly term for human remains that cannot be retrieved.
Volodymyr Sablyn speaks to CNN.
Rebecca Wright/CNN
“If there is a ceasefire now, it will only get worse for us”, Sablyn told CNN this week. “Because the enemy will restore itself, form new military units, regroup and attack again.”
Sablyn joined the army in February 2015, when Russian separatists took the Donetsk town of Debaltseve despite agreeing to a truce. Now, across the eastern front, ceasefires called a decade ago that provided little but cover for further Russian military advances are living proof of the urgent need for caution at the negotiating table.
The scene Sablyn commands is one where relentless Russian assaults and tolerance of casualties has exploited Kyiv’s key weakness: a lack of infantry. As Sablyn’s forces drop mortars on Lyman’s frontlines, Moscow’s forces are advancing on a vital military hub to his south – Pokrovsk. The pace of its encirclement is startling and, once it falls, Russia will have few major settlements between its forces and the major cities of Dnipro and Zaporizhzhia.
Hope is a key currency here, and one facet of it, consistently raised by Ukrainian officials, is the idea of European or NATO troops providing security guarantees to Kyiv through their specific presence in frontline areas – as peacekeepers of sorts.
A European defense official told CNN recently there were “active discussions” about similar assistance. A ceasefire, followed by European NATO members manning a de-militarized zone is a key tenet of a peace plan floated by US President Donald Trump’s new Ukraine envoy, Gen. Keith Kellogg, in a policy paper from April.
Residents walk past a building damaged by Russian military strikes in Pokrovsk, Ukraine, on January 25.
Anton Shynkarenko/Reuters
“If NATO could send troops to Ukraine,” said Sablyn, “it would be a guarantee of security in Ukraine. Because Russia – no matter how much they say that they are not afraid of anyone – are afraid of America, are afraid of NATO as a whole.”
Yet as dusk settles near the 66th’s forward artillery units, the idea seems beset with insurmountable risk. The threat of Russian drones is so acute, artillery units can be reached when the sun tips into the horizon, and the light is vanishing.
A unit commander who escorts us checks his handheld monitor to see if the Russian surveillance drones have left. We pause for 10 minutes until the all-clear is given and then race across the rocky fields to a tree-line where aging artillery guns deal regular “suppressing fire” to the Russians.
Peace is something here you better be deadly serious about, and the men who live underground are skeptical about.
“There is only a 30% chance of a ceasefire,” said one soldier, Viktor. “Because the situation on the front is not in such a way that we can see that there will be a truce. It’s all very difficult.”
Another, Andriy, added: “I think it’s 40%. The other side is winning, taking territories. And we, by and large, have nothing to say.”
CNN is not including the full names of several people we spoke to, because of security concerns.
A shell is seen stuck in the ground in Lyman, Ukraine, on January 12.
Roman Chop/Global Images Ukraine via Getty Images
The growing candor of troops who would months ago repeat only studied assurances of victory is replicated by some exhausted civilians from frontline towns.
Slowly trudging through the ravaged streets of Lyman is Larissa, 72, her gold incisors bright among the shell-peppered concrete.
“We’ve been hit 19 times today… 19 times since this morning,” she told CNN. “My husband is counting, and I’m taking sleeping pills. And then he wakes me up and says: ‘Well, did you count?’”
She becomes tearful when asked why she has not left a town first taken in the Russian invasion of 2022, then liberated by Ukrainian forces later that year, and now heavily pressured by Putin’s men again, who are about 10 kilometres (6.2 miles) from its outskirts.
“Here, I ran barefoot; there, I swam in the river,” she said, gesturing to the town’s edges. I am 72, I don’t want to (leave). All my three brothers are buried here, all my aunts, uncles, dad, mum. I can’t leave.”
Larissa speaks to CNN in Lyman, Ukraine.
Rebecca Wright/CNN
She has scant sympathy for Kyiv, describing the Ukrainian soldiers she meets in supermarkets as unkempt, and saying a friend’s family of seven left Lyman two weeks earlier and were housed in a stable in nearby Poltava. “A stable! But it was clean and there was some hay.”
Larissa said Trump will be no different to Biden, who she had heard on television tried to buy parts of eastern Ukraine for his son, likely echoing false Russian propaganda. Her hopes are with the Kremlin as the decision-makers.
“Nobody’s going to solve this. Only Putin will if he says, ‘that’s enough, I’ve already killed so many people.’” She nods when asked if peace through Putin is the only path ahead.
Behind her, a bus collects locals who still shuffle in and out of the desolate town to go shopping. None will talk except the driver, Dima, who says he went to Russia when the Russians first invaded to stay with relatives and recently came back. He says he is used to the destruction and hopeful for peace. “It’s all politics. Nothing depends on us. As it is decided, so it will be.”
For others, there has been a decade of turmoil and loss.
Inesa, 60, sits alone in the central square of Slovyansk, where 10 years ago Russian proxy separatists seized the local administration building and fought off the Ukrainian army, over repeated ceasefires, deals and Russian advances.
She said a decade earlier, despite the chaos of separatism, they still had jobs and hope. Now she and her mother are all that remains in Slovyansk, a key Russian target in Donetsk, the rest of her family scattered, she said, across the world by war.
“Now there is no future,” she said. “We don’t see it. Who does? I want it just to stop. Stop the bombing.”
Source: CNN
Arab nations reject Trump’s call to relocate Gazans to neighboring countries
A key group of Arab nations have said they “firmly” reject any efforts to resettle or evict Palestinians from Gaza, after US President Donald Trump said he wanted to “clean out” the enclave and move its population to neighboring countries.
The foreign ministers of Jordan, the United Arab Emirates, Saudi Arabia, Qatar and Egypt issued a wide-ranging statement Saturday, saying they hoped to work with Trump on a two-state solution in the Middle East.
But they pushed back on Trump’s suggestion to relocate Palestinians from Gaza. Without specifically referencing the president’s proposal, the ministers reiterated a commitment to rebuilding the enclave while ensuring “the continued presence of Palestinians in their homeland.”
The nations “firmly rejected any actions that threaten these rights, including settlement expansion, forced evictions, home demolitions, land annexation, or the displacement of Palestinians through direct expulsion or coerced migration,” they wrote after a meeting of the foreign ministers in Cairo.
In January, Trump said he had spoken with the king of Jordan about potentially building housing elsewhere in the Middle East and moving more than 1 million Palestinians from Gaza to neighboring countries.
“I said to him that I’d love you to take on more, because I’m looking at the whole Gaza Strip right now and it’s a mess, it’s a real mess,” he told reporters aboard Air Force One. “You’re talking about a million and a half people, and we just clean out that whole thing.”
“I don’t know, something has to happen, but it’s literally a demolition site right now,” Trump said. “Almost everything’s demolished, and people are dying there, so I’d rather get involved with some of the Arab nations and build housing in a different location where I think they could maybe live in peace for a change.”
The statement from the Arab foreign ministers touched on a range of topics relating to Gaza’s reconstruction, as the fragile ceasefire between Hamas and Israel allows the region to assess the impact of a brutal 15-month conflict.
The group hailed “the important role played by the United States in facilitating the deal,” for which both Trump and his predecessor Joe Biden have sought credit.
They also “called for the full withdrawal of Israeli forces from Gaza and rejected any attempts to partition the Strip,” and pointed to the “indispensable role” of the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees or UNRWA, two days after Israel’s ban on the agency went into effect.
Source: CNN
جيش الاحتلال الإسرائيلي يفرض حظر تجول في بلدة طمون بالضفة الغربية
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، نقلًا عن مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي فرضت حظر تجول مشدد على بلدة طمون الواقعة في قضاء طوباس شمال الضفة الغربية، صباح اليوم الأحد.
يأتي هذا الإجراء ضمن سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
تصعيد عسكري واشتباكات مستمرة
تشهد الضفة الغربية تصعيدًا ملحوظًا من قبل قوات الاحتلال، حيث شنت حملات اقتحام متكررة لعدة مدن ومخيمات فلسطينية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال.
في الأيام الماضية، خاض مقاتلو سرايا القدس – كتيبة جنين اشتباكات مسلحة مع القوات الإسرائيلية، مؤكدةً تحقيق إصابات مباشرة في صفوف الجنود الإسرائيليين.
ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي
في سياق متصل، كانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت استشهاد 9 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على بلدة طمون خلال الأيام الماضية.
كما واصل عدد من المسلحين الفلسطينيين التصدي للهجمات الإسرائيلية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي.
اقتحامات وانتهاكات في المسجد الأقصى والقدس
بالتزامن مع هذه الأحداث، نفذ مئات المستوطنين الإسرائيليين اقتحامات للمسجد الأقصى تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، فيما شنت الأخيرة حملة مداهمات واسعة في مدينة القدس وعدة مناطق أخرى في الضفة الغربية.
دعوات للمقاومة والتصدي للاحتلال
من جانبها، دعت حركة حماس أبناء الضفة الغربية والقدس والداخل الفلسطيني إلى مواجهة الاحتلال والانخراط في المقاومة، في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية واستمرار الجرائم ضد الشعب الفلسطيني.
الوضع الميداني في تصاعد
يستمر الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ حملات اعتقال ومداهمات بحق المواطنين الفلسطينيين، مما يفاقم الأوضاع الإنسانية والأمنية في الضفة الغربية، وسط دعوات دولية لوقف التصعيد وحماية المدنيين الفلسطينيين.
Source: بوابة الفجر
استئناف إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم
أكدت مصادر بشمال سيناء، اليوم الأحد 2 فبراير 2025، استئناف عملية إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبري العوجة التجاري وكرم أبو سالم، بعد توقفها يوم السبت.
تفاصيل المساعدات
وذكرت المصادر أنه تم تحرك 120 شاحنة مساعدات من أمام معبر رفح البري إلى المعبرين في الجنوب، حيث تتضمن الشاحنات 110 شاحنات مساعدات إنسانية وإغاثية و10 شاحنات وقود وغاز للطهي.
توزيع المساعداتتم تسليم المساعدات إلى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة.
حصيلة المساعدات منذ الهدنة
منذ بدء سريان الهدنة، دخلت نحو 3700 شاحنة مساعدات عبر منفذي العوجة التجاري وكرم أبو سالم، محملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية، الأدوية، المستلزمات الطبية، وغاز الطهي.
إغلاق المعابر في إسرائيلوكانت عملية إدخال المساعدات قد توقفت يوم السبت بعد إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمعبري العوجة التجاري وكرم أبو سالم، بسبب عطلة يوم السبت في إسرائيل.
Source: بوابة الفجر
خبير: إسرائيل لا تزال ترفض تغيير سياستها فى كل الأراضى الفلسطينية
علق الخبير بمركز الأهرام للدراسات، الدكتور محمد عزالعرب، على توسع العمليات العسكرية في الضفة الغربية، قائلًا: “السلوك الإسرائيلي منذ هجمات 7 أكتوبر اعتمد بشكل واضح على التصعيد العسكري، ما يعكس نهج الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع الأحداث”.
الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة اختارت التصعيد في غزة منذ اليوم التالي للهجمات
وأوضح “عز العرب”، خلال تطبيق “سكايب” على فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأحد، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة اختارت التصعيد في غزة منذ اليوم التالي للهجمات بهدف فرض السيطرة على حركة حماس، ويعتقد المسئولون الإسرائيليون أن هذا التصعيد يؤدي إلى إضعاف موقف حماس، وبالتالي يفتح المجال لتقديم تنازلات في ملفات مثل تبادل الأسرى.
وأشار “عز العرب” إلى أن التصعيد الإسرائيلي لم يتوقف عند غزة، بل امتد إلى الضفة الغربية، وفور التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، بدأ التصعيد في الضفة الغربية، خصوصًا في جنين، وهذا التحرك، يبعث برسالة مفادها أن إسرائيل لا تزال ترفض تغيير سياستها في كل الأراضي الفلسطينية.
الشخصيات المتطرفة داخل الحكومة الإسرائيلية كانوا يعارضون الاتفاقات المبدئية لوقف إطلاق النار
وتابع أن الشخصيات المتطرفة داخل الحكومة الإسرائيلية، مثل بنيامين نتنياهو ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، كانوا يعارضون الاتفاقات المبدئية لوقف إطلاق النار، وهذه الشخصيات قد تحاول التراجع عن تلك الاتفاقات إذا لم تلتزم حماس بشروط وقف إطلاق النار، ما قد يؤدي إلى تجدد التصعيد في غزة.
إسرائيل تحت الحكومة الحالية ترفض فهم لغة السلام أو التفاوض السلمي إلا في ظل الضغوط الدولية أو الداخلية
واختتم أن إسرائيل تحت الحكومة الحالية ترفض فهم لغة السلام أو التفاوض السلمي إلا في ظل الضغوط الدولية أو الداخلية، كما ظهر من خلال التنازلات التي اضطرت الحكومة لتقديمها تحت تأثير الضغوط الأمريكية، وكذلك من الداخل الإسرائيلي.
Source: جريدة الدستور
جيش الاحتلال يؤكد انتشار قواته فى مواقع مختلفة من جنوب لبنان
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه أعاد انتشار قواته في مواقع مختلفة من جنوب لبنان بزعم تمكين انتشار تدريجي فعال للجيش اللبناني وإبعاد حزب الله من الجنوب.
يحظر الانتقال في الجنوب اللبناني وقواتنا لا تزال منتشرة في الميدان
وتابع جيش الاحتلال، وفقًا لفضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، أنه يحظر الانتقال في الجنوب اللبناني، وقواتنا لا تزال منتشرة في الميدان بعد تمديد وقف إطلاق النار.
Source: جريدة الدستور