“رياضة اليوم: شفيونتيك تقترب من الثلاثية في إنديان ويلز”

آخر 7 لاعبين فازوا بالكرة الذهبية من دون التتويج بأبطال أوروبا.. بينهم ميسي

غالبا ما يرتبط الفوز بجائزة الكرة الذهبية بالفوز بدوري أبطال أوروبا، ولكن هناك مجموعة من اللاعبين صعدوا إلى منصة التتويج من دون تحقيق أي نجاح أوروبي.

ويعد الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي الأكثر تتويجا بالجائزة، ومن بين جوائزه الـ8 بالكرة الذهبية، فاز ميسي بـ5 منها من دون أن يفوز بدوري أبطال أوروبا.

وتراجعت آمال محمد صلاح في الفوز بالكرة الذهبية مؤخرا بعد خروج ليفربول من دوري أبطال أوروبا بعد خسارته بركلات الترجيح أمام باريس سان جيرمان، ومع ذلك، لا يزال الفوز بالكرة الذهبية ممكنا بالنسبة للدولي المصري.

وهؤلاء آخر 7 لاعبين نجحوا في تحقيق ذلك:

1-الإسباني رودري (2024)

بينما كان فينيسيوس جونيور المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة الكرة الذهبية بعد تألقه مع ريال مدريد في الفوز بدوري أبطال أوروبا 2023-2024، تفوق عليه رودري ليحصد الجائزة.

قدم لاعب مانشستر سيتي موسما رائعا في موسم 2023-2024، حيث فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية.

ونظرا لدوره المحوري في فوز إسبانيا ببطولة يورو 2024، فقد تفوق على فينيسيوس بفارق 41 نقطة فقط ليفوز بجائزة الكرة الذهبية.

2-الأرجنتيني ليونيل ميسي (2010 و2012 و2019 و2021 و2023)

من بين جوائزه الـ8 بالكرة الذهبية، فاز ميسي بـ5 منها من دون أن يفوز بدوري أبطال أوروبا.

وتأثر فوزه الأخير بجائزة الكرة الذهبية بشكل كبير بأدائه في البطولات الدولية، حيث فاز بكوبا أميركا عام 2021 وكأس العالم نهاية عام 2022.

وفي أعوام 2010 و2012 و2019، تأهل ميسي إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، لكنه خسر في نصف النهائي في كل من تلك الأعوام ورغم ذلك توج بالكرة الذهبية في السنوات الثلاث.

3-البرتغالي كريستيانو رونالدو (2013)

كان 2013 العام الوحيد الذي فاز فيه كريستيانو رونالدو بجائزة الكرة الذهبية من دون الفوز بدوري أبطال أوروبا.

وتمكن من الفوز بالجائزة المرموقة من دون الفوز بأي لقب كبير في ذلك العام. وكان رونالدو مذهلا عام 2013، حيث سجل 69 هدفا في 59 مباراة على مدار العام.

4-الإيطالي فابيو كانافارو (2006)

فاز برشلونة بدوري أبطال أوروبا عام 2006، وكان رونالدينيو أفضل لاعب في الفريق لكنه احتل المركز الرابع في سباق جائزة الكرة الذهبية ذلك العام.

وكما هو الحال عادة، غالبا ما تطغى كأس العالم على دوري أبطال أوروبا، حيث استفاد كانافارو في عام 2006، من تتويج إيطاليا بكأس العالم ليتوج بالكرة الذهبية.

⚽️✨ Throwback in 2006 when Fabio Cannavaro won the Ballon d”Or! #ballondor pic.twitter.com/UL1XammuTG
— Ballon d”Or (@ballondor) October 8, 2024

5-البرازيلي رونالدينيو (2005)

في عام 2005، فاز ليفربول بدوري أبطال أوروبا، لكن رونالدينيو تمكن من التفوق على ستيفن جيرارد ليحصل على جائزة الكرة الذهبية في ذلك العام.

ولم يتجاوز برشلونة ثمن النهائي في موسم 2004-2005، لكن البرازيلي فاز بالكرة الذهبية بفضل تألقه في الدوري الإسباني.

6-الأوكراني أندريه شيفتشينكو (2004)

بعد أن حقق بورتو مفاجأة غير متوقعة في دوري أبطال أوروبا، وفوز اليونان ببطولة أوروبا عام 2004، لم يكن هناك مرشح واضح للفوز بالكرة الذهبية.

تنافس على الجائزة ديكو ورونالدينيو وتييري هنري، لكنهم خسروا في النهاية أمام شيفتشينكو.

وقدّم المهاجم الأوكراني أداء رائعا عام 2004، حيث فاز بالدوري الإيطالي وكأس السوبر الأوروبي مع ميلان.

#OnThisDay in 2004 🏆🔝 @jksheva7″s unforgettable (and well-deserved) achievement: the Ballon d”Or 🔴⚫👏
Un traguardo indimenticabile: Andriy Shevchenko conquista il Pallone d’Oro 🔴⚫👏 #SempreMilan pic.twitter.com/H8HEIofxDy
— AC Milan (@acmilan) December 13, 2020

7-التشيكي بافل نيدفيد (2003)

رغم خسارة يوفنتوس نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ميلان، تمكّن نيدفيد من الفوز بجائزة الكرة الذهبية.

وتُعدّ جائزة عام 2003 بلا شك واحدة من أكثر الجوائز إثارة للجدل في تاريخ الكرة الذهبية، حيث لا يزال مشجعو أرسنال اليوم يُجادلون بأن هنري استحقها في ذلك العام.

لعب نيدفيد دورا رئيسا في وصول يوفنتوس إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، كما فاز بالدوري الإيطالي في ذلك العام أيضا.

Source: Apps Support


ميسي يقود إنتر ميامي لربع نهائي أبطال الكونكاكاف

قاد البديل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروغوياني لويس سواريز فريقهما إنتر ميامي الأميركي لتجديد فوزه على مضيفه كافاليير الجامايكي بالنتيجة ذاتها 2-0، في إياب ثمن نهائي مسابقة كأس أبطال الكونكاكاف لكرة القدم، وبلوغ الدور ربع النهائي.

وبدأ ميسي (37 عاما) الغائب عن صفوف فريقه في المباريات الثلاث الأخيرة، اللقاء من على مقاعد البدلاء قبل أن يزجّ به مواطنه المدرب خافيير ماسكيرانو في الدقيقة 53 لإرضاء جماهير ملعب “ناسيونال ستاديوم”، التي احتشدت لرؤية بطل مونديال قطر 2022 يلعب للمرة الأولى على الأراضي الجامايكية.

¡Messi sella la victoria de Inter Miami! ✨#ConcaChampions pic.twitter.com/fXNjupRL4C
— Concacaf Champions Cup (@TheChampions) March 14, 2025

ولم يخيب ميسي آمال عشاق الكرة المستديرة، إذ سجل الهدف الثاني في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل الضائع، بعدما انسل خلف الدفاع وتابع تمريرة البديل الآخر الشاب سانتياغو موراليس في الشباك.

ووصل ميسي إلى هدفه رقم 853 في مسيرته، كما أنه سجل 3 أهداف وصنع هدفين عام 2025.

🔛🐐✨ pic.twitter.com/4jtp0Kbpwt
— Inter Miami CF (@InterMiamiCF) March 14, 2025

ومنح سواريز التقدم لإنتر ميامي من ركلة جزاء في الدقيقة 37 بعد خطأ من كريستوفر أينسورث على الأرجنتيني تاديو أليندي داخل منطقة الجزاء.

El pistolero no falla💥 pic.twitter.com/yTwwroeCc1
— Inter Miami CF (@InterMiamiCF) March 14, 2025

وتعرض إنتر ميامي لضربة معنوية بإصابة لاعب الوسط دافيد رويس من هندوراس ليغادر الملعب ويحل بنجامان كريماسي بدلا منه، وضرب ميسي ورفاقه موعدا في ربع النهائي مع “لوس أنجلوس إف سي” في مواجهة أميركية النكهة.

وأثنى ماسكيرانو على ميسي، الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 8 مرات “شعر بأنه في حالة جيدة للغاية، سجل هدفا، وشاهده الجمهور الجامايكي، لذا كانت ليلة رائعة للجميع”.

Source: Apps Support


قصة طرد لاعبين فرنسيين من ملعب أنفيلد معقل ليفربول

ذكرت تقارير صحفية فرنسية أن عددا من اللاعبين الفرنسيين تم طردهم من ملعب أنفيلد خلال مباراة ليفربول وباريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا.

وحجز سان جيرمان بطاقة التأهل لربع نهائي دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على ليفربول بركلات الترجيح 4-1 بعد التعادل 1-1 في مجموع المباراتين.

وعادل باريس سان جيرمان النتيجة عن طريق عثمان ديمبيلي بعد مرور 12 دقيقة فقط من مباراة الإياب، ولم تشهد المباراة أي أهداف في الوقت الإضافي.

ووفقا لموقع “تولك سبورت”، فإن مجموعة من اللاعبين الفرنسيين -بمن في ذلك لاعب سان جيرمان السابق جيريمي مينيز- تعرضوا “للطرد” من قبل المشرفين.

Jérémy Menez a également fait le déplacement à Anfield 🔴🔵
📸 @PSG_inside pic.twitter.com/WOdHho8Iem
— Le Meilleur du PSG (@LMDPSG) March 11, 2025

واحتفلت المجموعة بهدف ديمبيلي في مرمى الريدز، مما دفع جماهير الفريق المضيف إلى تنبيه الموظفين القريبين.

وطُلب من اللاعبين الفرنسيين مغادرة الملعب في الدقيقة الـ65، مما اضطرهم إلى متابعة المباراة في حافلة ثم لاحقا في الفندق.

وكشف نجم المنتخب الفرنسي السابق سمير نصري تفاصيل الحادثة في تصريح لقناة “كنال بلس” “فكرتي موجهة أيضا لأولئك الذين طردوا من الملعب”.

وكان جيريمي مينيز حاضرا في المدرجات، وسُئل إن كان فرنسيا، وبعد إجابته طُلب منه مغادرة الملعب في الدقيقة الـ70 تحديدا.

وكان مينيز قد أمضى 3 سنوات مع باريس سان جيرمان بين عامي 2011 و2014، وسجل 19 هدفا في 110 مباريات.

ولم يكن اللاعب السابق الوحيد لباريس سان جيرمان في المدرجات، إذ كان إدريسا جاي لاعب إيفرتون يشاهد المباراة.

وتمكن جاي من البقاء بين الجماهير خلال ركلات الترجيح، وصوّر تصديات جيانلويجي دوناروما والاحتفال بعد المباراة.

Source: Apps Support