“صحة وعافية: أدعية صباحية لروح متجددة”

دعاء الصباح اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024

يشغل أذهان المسلمين معرفة دعاء الصباح اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024 عبر جوجل، فالأذكار تعتبر فرصة جديدة للتقرب من الله عز وجل، فضلًا عن أنها تمدنا بالطاقة الإيجابية والحماية من شرور النفس والشيطان.

دعاء الصباح اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024

وتنشر “الدستور” في هذا التقرير دعاء الصباح اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024.

دعاء الصباح اليوم

اللهم إنّا نسألك صباحًا يتجلى فيه لطفك،و يتسع فيه رزقك وتمتد فيه عافيتك، ونستفتح فيه برحمتك، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمك، راضين بقضائك، متلذذين بذكرك، طامعين برضاك اللهم زدنا نورًا في القلب، وضياء ًفي الوجه، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب العباد، واغفر لنا ولوالدينا ولمن له حق علينا يارب العالمين.

اللهم في هذا الصباح سخّر لنا من حظوظ الدنيا ما تعلم أنه خيرٌ لنا، اللهم قلوبنا بين يديك فـارزقها الثبات والراحة.

اللهم في هذا الصباح نسألك صدق التوكل عليك‏، وحُسن الإعتماد عليك،‏ وقوة اليقين بك.

اللهم سخّر جوارحنا لطاعتك، ‏واملأ قلوبنا بحبك؛وحب من يحبك.

اللهم أرحنا من هموم الدنيا، وأرزقنا البركه والرزق الواسع وتيسير الامور وفرحه من حيث لا نحتسب والتوفيق في جميع أمورنا.

اللهم في هذا اليوم اسالك ان تهبني وتهب عبادك الخير والرحمه والرزق وتيسير الأمور.

اللهم اكتب لنا في هذا الصباح حسنات تنير بها دربنا وتسعد بها قلوب تكفينا بها من شر الناس وشر ما خلقت وحقق دعاءنا يا رب.

أذكار الصباح اليوم

أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وكَلِمةِ الإخلاصِ، ودِينِ نَبيِّنا محمَّدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- ومِلَّةِ أبِينا إبراهيمَ، حَنيفًا مُسلِمًا، وما كان مِنَ المُشرِكينَ.

أصبَحْنا وأصبَح المُلْكُ للهِ، والحمدُ للهِ، أسأَلُكَ مِن خيرِ هذا اليومِ ومِن خيرِ ما فيه وخيرِ ما بعدَه، وأعوذُ بكَ مِن الكسَلِ والهرَمِ وسوءِ العُمُرِ وفتنةِ الدَّجَّالِ وعذابِ القبر.

اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في دِيني ودنياي وأهلي ومالي، اللهمَّ استُرْ عوراتي وآمِنْ روعاتي، واحفظني من بين يدى ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقى، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي.

رضيتُ باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نبيًّا.

يا حي يا قيومُ برحمتك أستغيثُ، أَصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تَكِلْني إلى نفسى طرفَةَ عَينٍ أبدًا.

لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريك له له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ.

اللهمَّ إني أسألُك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا.

– اللَّهُمَّ أنتَ ربِّى لا إلَهَ إلا أنتَ خلَقتَني وأَنا عبدُكَ وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطَعتُ أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ على وأبوءُ بذَنبي فاغفِر لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلا أنتَ.

– حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إلا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ «سبع مرات».

– سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَا نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، «ثلاث مرات».

Source: جريدة الدستور


كيف كان يحتفل المصريون القدماء بالعام الجديد؟.. خبير آثري يوضح

كشف الدكتور حسين عبدالبصير، الخبير الآثري، كيف كان يحتفل المصريون القدماء بالعام الجديد، مؤكدًا أنها كانت تعكس مدى روحهم العميقة في تفاعلهم مع الطبيعة والكون من حولهم.

وقال خلال مداخلة بقناة “النيل للأخبار”، إن الهدف من ذلك كان تجديد الحياة على المستوى الديني والروحي، وكانت الاحتفالات وثيقة بدورة الشمس وفيضان نهر النيل وكان له تأثير على شكل الحياة في مصر القديمة.

وتابع: “كانت بداية السنة الجديدة في مصر القديمة كتوقيت مختلف عما هو جاري الآن حيث كان يوافق شهر توت وهو سبتمبر، وكان يعتبر أول شهر في التقويم الشمسي، والذي كان مرتبط بفيضان نهر النيل في تحقيق الخصوبة ووفرة المحاصيب الزراعية”.

وواصل: “كانت طقوس الاحتفالات قديما عبارة عن خروج تماثيل الآلهة من المعابد وتعريضها للشمس كانت تعتبر لتجديد طاقة اآلهة مما يضمن استمرارية الحياة لهم ومساعدتهم في زيادة طاقتهم”.

واستطرد: “كان يتم إخراج تمثال آله آمون لتجديد القوة الروحية لتلك المعبودات، وكانت الاحتفالات بها طقوس خاصة حيث كان عادة بيتم بالقرب من أهرامات الجيزة، وتقدم الهدايا ويكتبوا على تلك الهدايا أمنيات للشخص المقدم له الهدايا”.

Source: جريدة الدستور