“صوتك مهم: تصويت مبكر قياسي في الانتخابات الرئاسية الكورية”

د.حماد عبدالله يكتب: “العشوائيات وتأثيرها السلبى على السلوك “!!

لا شك بأن انتشار العشوائيات في مصر ووصول عددها إلى أكثر من ألفى منطقة عشوائية تختص القاهرة وحدها بعدد مائة واحد وستون منطقة عشوائية وحسب تقرير البنك الدول يعيش فى تلك المناطق نحو 15 مليون مواطن ( أشك في الرقم ) – كما جاء في التقرير بأن سكان القاهرة وصلو 22 مليون نسمة ويتردد عليها يوميا فوق الخمسة ملايين وإذا كانت هذه الأرقام صحيحة ( أقل أو اكثر ) فنحن لسنا في احتياج لاثبات أن العشوائيات التى انتشرت في غيبة من القانون( وتطنيش ) المحليات تدعونا للتمسك بشدة بخروج قانون جديد للإدارة المحلية وتدعونا لضرورة التمسك باللامركزية في الإدارة بالمحافظات وتدعونا لكي ندرس فكرة الأقاليم الاقتصادية كوزارة بديلة عن وزارات الاستثمار، والإدارة المحلية، والتنمية الاقتصادية، والتضامن الاجتماعي مجتمعين !! كما تدعونا للتمسك بشدة بمبدأ إعادة صياغة الحياة فى المناطق العشوائية بطرق علمية واضعين فى اعتبارنا البعد الاجتماعي وكذلك المراكز المتخصصة فى الدراسات الإنسانية ومراكز البحوث الاجتماعية فى الجامعات المصرية !!وأعتقد لن يختلف أحد معي في أن الآثار السلبية لنمو تلك العشوائيات وعلى سبيل المثال فى عاصمة البلاد قد أثرت تأثير سلبي مباشر على حياتنا العامة فسكان تلك المناطق هم مواطنون يعملون وسط المدينة ووسط العاصمة فى الوزارات والهيئات الحكومية والغير حكومية ومن سكانها أيضا من يعمل فى سلك التدريس وكذلك في الأعمال الفنية وقيادة السيارات

العامة والخاصة وخاصة ( الميكروباص ) وما أدراك(ما الميكروباص ) وألاعيبه وعشوائياتة فى الشارع المصري وكذلك العاملين فى جميع أنشطة الحياة كل هؤلاء ومهما اختلفت مراكز أعمالهم سواء بدرجة عامل أو موظف أو فني أو جندي أو حتى بعض أساتذة الجامعات وغيرهم من فئات المجتمع كل حسب ماتيسر لة الحظ فى إيجاد مسكن فى منطقة قد نالت حظها من التخطيط العمراني الذي إفتقدناة للأسف طيلة أكثر من ثلاث عقود من الزمن وتفاقم فى العشر سنوات الأخيرة (والله يجازى اللي كان السبب ) كل هؤلاء السكان القادمين لسوق العمل من كل المناطق العشوائية أصبحت كل تصرفاتهم غير منفصلة عن البيئة التى يعيشون فيها كلها تقريبا تصرفات عشوائية فلا نستطيع الفصل بين حياة الإنسان وبين بيئته وبين حياته العملية فكل مانراة من سوء تصرف في الشارع المصري ومن سوء تقدير في العمل ومن إهمال في وظيفته ومن سوء سلوك فى الطريق العام ومن قبح حتى في طريقة” التسول ” في الميادين والشوارع وكذلك سوء مظهرنا في المرور سواء كان تنظيما أو مرورا أو منظمي المرور أنفسهم كل شئ أصبح قبيح وحتى فى مدارسنا قبح وتصرفات سيئة ودروس خصوصية ورشاوى وفساد كل هذا نابع من بيئة العشوائيات التى يعيش فيها المشارك فى التنمية والمشارك فى حركة الحياة اليومية فى كل مجالات ومناحي الحياة فقد استطاعت العشوائيات أن تدمر مظهر الحضارة في مصر ومازال الملف مفتوح !!

Source: بوابة الفجر


محمد موسى: المقاومة الفلسطينية العقبة الأخيرة أمام إسرائيل الكبرى

أكد الإعلامي محمد موسى أن المشروع الصهيوني لإقامة “إسرائيل الكبرى” من النيل إلى الفرات لا يزال حيًّا ويُنفّذ بخطوات محسوبة، مشيرًا إلى أن العقبة الحقيقية والأخيرة أمام استكمال هذا المشروع هي المقاومة الفلسطينية، التي لا تزال صامدة رغم كل محاولات الإضعاف والتشويه والتصفية.

وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج “خط أحمر” على قناة الحدث اليوم، أن الكيان الصهيوني يدرك تمامًا أن نجاحه في التوسع الإقليمي والسيطرة على مقدرات المنطقة لن يكتمل إلا بتصفية القضية الفلسطينية أو على الأقل تحييدها، ولهذا تُشنّ حرب متعددة الأوجه على الشعب الفلسطيني، تشمل الحصار والاعتداءات العسكرية، والحملات الإعلامية الموجهة التي تسعى لتشويه صورة المقاومة وربطها بالإرهاب.وأشار إلى أن المقاومة الفلسطينية، ورغم كل الضغوط والخيانات الإقليمية والدولية، تمثل الحاجز الأخير الذي يقف في وجه اندماج إسرائيل الكامل في المنطقة كقوة محورية، مؤكدًا أن الكيان الصهيوني بات يُدرك أنه لا يمكن له تمرير مشاريعه الاستعمارية دون إنهاء هذا الحاجز الشعبي والعقائدي.

وشدّد محمد موسى على أن الدفاع عن المقاومة الفلسطينية ليس فقط دفاعًا عن أرض محتلة، بل عن هوية أمة، ووعي شعوب، ومبدأ الرفض القاطع لأي مشروع استعماري يُعيد إنتاج سايكس بيكو بثوب جديد يخدم مصالح إسرائيل والغرب.وختم محمد موسى حديثه بالتأكيد على أن الوعي الشعبي العربي بدور المقاومة هو الركيزة الأساسية التي يجب الحفاظ عليها وتغذيتها إعلاميًا وثقافيًا، حتى لا يجد المشروع الصهيوني منفذًا إلى قلوب الشعوب قبل حدود الدول.

Source: توك شو


استشاري طب نفسي: تعاطي الشابو والاستروكس يدمر الدوبامين ويؤدي للجنون

حذّر الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، من خطورة المخدرات المستحدثة وعلى رأسها الشابو والاستروكس، مؤكدًا أنها تُحدث خللًا مباشرًا في مادة “الدوبامين” داخل المخ، وهي المادة المسؤولة عن الشعور بالسعادة والتركيز والانضباط النفسي.

وأوضح الدكتور جمال فرويز في مداخلة هاتفية لبرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذا الاختلال يؤدي إلى اضطرابات حادة في الجهاز العصبي، تظهر أعراضها في صورة هلوسات، انفصام في الشخصية، ونوبات عنف غير مبررة، قد تصل في بعض الحالات إلى ارتكاب جرائم قتل أو اغتصاب أو تحرش دون وعي.

وأكد أن بعض الحالات النفسية التي لديها استعداد وراثي أو نفسي، قد تظهر عليها أعراض مرض عقلي شديد بمجرد تعاطي تلك المواد، ما يجعل الشابو والاستروكس بمثابة “بوابة مباشرة إلى الجنون”، داعيًا إلى ضرورة التدخل العلاجي المبكر قبل أن تتحول الأعراض إلى حالة مرضية مزمنة يصعب التعامل معها.وشدد على أهمية التوعية المجتمعية بدور الأسرة، مؤكدًا أن الإدمان ليس انحرافًا سلوكيًا فقط بل مرض متكامل الأبعاد، يحتاج إلى علاج نفسي وعضوي متكامل.

Source: توك شو