“صوت النزاعات الدولية: تغطية شاملة لأزمات غزة وأوكرانيا”

“إكسترا نيوز”: تدفق المساعدات الإنسانية لغزة ينهى معاناة آلاف النازحين العائدين إلى شمال القطاع

رغم الدمار الهائل الذي لحق بشوارع مدينة غزة، ومع معاناة سكانها من حصار خانق وأزمات إنسانية غير مسبوقة، بدأ المشهد يتبدل أخيرًا نحو الأمل والحياة، فبعد شهور طويلة من الموت واليأس، وصلت شحنات المساعدات الإنسانية إلى الشمال، الذي كان يعاني من مجاعة وحصار شديد، وفقًا لتقرير “إكسترا نيوز”.

وقال أحد الفلسطينيين: “قبل الهدنة، كان الحصول على الطعام في غاية الصعوبة، أما اليوم فبدأت الأمور تتحسن قليلًا، رغم أن المال لا يزال شحيحًا”، ورغم عودة الأمل في الحصول على الغذاء، فإن معركة البقاء مستمرة في ظل الدمار الشامل وغياب أبسط مقومات الحياة.

ورغم هذه الظروف القاسية، بدأ عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم، سائرين على الأقدام، حاملين ما تبقى لهم من أمتعة في رحلة شاقة مليئة بالتحديات، فهذا المشهد المهيب يعكس صمود الشعب الفلسطيني وإصراره على التمسك بأرضه، رغم محاولات الاحتلال تدمير إرادته وتهجيره بالقوة.

وبعد أكثر من أسبوعين من اتفاق وقف إطلاق النار برعاية مصرية وقطرية وأمريكية، وصلت شحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ببطء، في وقت ما تزال فيه الطرق المؤدية إلى شمال القطاع مدمرة بفعل القصف المكثف.

Source: جريدة الدستور


ترامب يضغط لإجراء انتخابات فى أوكرانيا بنهاية العام

قال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أوكرانيا وروسيا كيث كيلوغ، إن الولايات المتحدة تريد من أوكرانيا إجراء انتخابات، ربما بحلول نهاية العام، خاصة إذا تمكنت كييف من الاتفاق على هدنة مع موسكو خلال الأشهر المقبلة.

وأضاف في مقابلة مع “رويترز”، أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الأوكرانية التي تم تعليقها في ظل الحرب مع روسيا “يجب أن تتم”.

وقال: “معظم الدول الديمقراطية تجري انتخابات في أوقات الحروب. أعتقد أن من المهم فعل ذلك. أرى ذلك في صالح الديمقراطية. هذا هو جمال الديمقراطية الراسخة. لديك أكثر من شخص مرشح محتمل”.

ويقول ترامب وكيلوغ إنهما يعملان على وضع خطة للتوسط من أجل إبرام اتفاق خلال الأشهر القليلة الأولى من ولاية الإدارة الأميركية الجديدة، بهدف إنهاء الحرب التي اندلعت بعد أن شنت روسيا غزوا شاملا على جارتها في فبراير 2022.

Source: جريدة الدستور


“الاتحادى الديمقراطى”: الرئيس السيسى حذر منذ اللحظة الأولى من التهجير القسرى

أكد حسن ترك، رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي، أن المواقف السياسية الثابتة لمصر منذ بداية الأزمة، وعلى رأسها رفض أي عمليات عسكرية إسرائيلية في قطاع غزة ورفض عمليات التدمير الممنهج، كانت حاسمة في الحفاظ على الزخم الدولي بخصوص ما يحدث في القطاع.

وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة “إكسترا نيوز”، أن مصر دائمًا كانت حريصة على عدم تصفية القضية الفلسطينية على حساب أي دولة أخرى، وأن هذه الثوابت المصرية ساهمت بشكل كبير في تثبيت المواقف على الساحة الدولية.

وأشار إلى أن القيادة السياسية المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي تمكنت من التعامل مع الأزمة بحرفية عالية منذ اليوم الأول، حيث رفضت أي محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.

كما أكد أن مصر استطاعت أن تضع نصب عينيها أهدافًا واضحة، وكان لها الدور الفاعل في تجنب محاولات الإبادة والتصفية، ووصلت أخيرًا إلى تحقيق هدنة وفتح أفق للمفاوضات السياسية.

وتابع رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي قائلًا إن مصر كانت دائمًا داعمة لمبدأ حل الدولتين، وهو الحل الذي دعا إليه الرئيس السيسي منذ بداية ولايته، وأكد عليه في خطاباته الدولية، مشيدًا بدور مصر المحوري في الوصول إلى اتفاق يضمن مستقبل الدولة الفلسطينية.

Source: جريدة الدستور


عصام خليل: مصر تلعب دورا محوريا فى حل القضية الفلسطينية

أكد الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن الإشادة التي تلقاها الاجتماع الوزاري بشأن جهود مصر وقطر في تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار هي تأكيد على الدور المحوري لمصر في المنطقة.

وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة “إكسترا نيوز”، أن مصر كانت محور الجهود الدولية لتحقيق التهدئة في غزة، مشيرًا إلى أن مصر تعمل مع شركائها، مثل قطر والولايات المتحدة، لضمان تنفيذ الاتفاقات والانتقال إلى مرحلة البناء وإعادة الإعمار.

وأشار، إلى أن مصر تعد نقطة الارتكاز في القضايا الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مضيفًا إن استضافة القاهرة لهذا الاجتماع الوزاري في هذا التوقيت الحرج يعكس إصرار مصر على التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، كما أكد على أن مصر ستظل في صدارة الجهود السياسية والدبلوماسية لحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

كما شدد، على أن مصر نجحت في جمع الأطراف المختلفة، سواء من السلطة الفلسطينية أو حركة حماس، لتحقيق أول خطوة نحو وقف إطلاق النار، مؤكدًا أن هذا الاجتماع الوزاري يضع الأسس للمرحلة المقبلة التي ستشهد التركيز على إعادة إعمار غزة وحل الدولتين.

وأوضح، أن الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية هو أساس مصداقية مصر في المنطقة، وهو ما ينعكس في الدعم الشعبي والسياسي الواسع الذي تحظى به مواقف الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأضاف أن هذا الدعم الشعبي يعزز الموقف المصري في الساحة الدولية، مشيرًا إلى التأكيدات الواردة من الصحافة الأجنبية حول إجماع المصريين وراء موقف الرئيس في القضية الفلسطينية.

Source: جريدة الدستور


نتنياهو يلغي نقاشات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة

كشفت مصادر صحفية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ألغى مناقشاته مع فريق التفاوض بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

وقال باراك رافيد مراسل موقع “أكسيوس” الإخباري الأمريكي على منصة “إكس”، إن نتنياهو “قرر عدم إرسال فريق التفاوض إلى قطر في هذه المرحلة، حسبما أخبرني مسؤول إسرائيلي كبير”.

وكان من المفترض أن يجري نتنياهو مناقشة ليل السبت مع قادة فريق التفاوض، رئيس جهاز الاستخبارات (الموساد) دافيد بارنيا، ورئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، واللواء نيتسان ألون، ومسؤولين كبار آخرين، لكنه ألغى ذلك في اللحظة الأخيرة.

وكان فريق التفاوض يعتزم تقديم خطة لنتنياهو لبدء المحادثات بشأن المرحلة الثانية من صفقة غزة، حول عدة قضايا غير سياسية يمكن أن تخلق زخما في المحادثات غير المباشرة مع حماس.

وقال مسؤول إسرائيلي إن “نتنياهو اتخذ القرار من دون إجراء مناقشة مع فريق التفاوض. إنه يفضل عدم القيام بأي شيء حتى الاجتماع مع (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب”، حيث يسافر رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى واشنطن الأحد.

ويأتي قرار نتنياهو بعدم إرسال فريق التفاوض إلى قطر في هذه المرحلة، بعد أن أبلغ رؤساء فريق التفاوض قبل يومين أن قيادة المحادثات في المرحلة الثانية ستنتقل إلى وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.

وبرر نتنياهو ذلك بالقول إن “المفاوضات سياسية واستراتيجية وتتعلق بمسألة اليوم التالي في غزة، وبالتالي ستجري بشكل أساسي مع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف”.

وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن رئيسي الموساد والشاباك “حذرا من أن هذا التغيير قد يضر بالمفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة”، وأكدا أن “المفاوضات تتم مع حماس عبر قطر ومصر وليس مع الولايات المتحدة”.

وأضاف: “ما حدث إشارة مقلقة للغاية فيما يتعلق بالمرحلة الثانية من اتفاق غزة. دعونا نأمل ألا يضر بتنفيذ المرحلة الأولى”.

وكان مكتب نتنياهو قال السبت، إن رئيس الوزراء سيبدأ مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة، عندما يلتقي ويتكوف يوم الإثنين في واشنطن.

Source: جريدة الدستور


الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية ارتكبت جريمة حرب جديدة بقصفها مدرسة في كورسك

أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن القوات الأوكرانية ارتكبت جريمة حرب جديدة بقصفها مدرسة داخلية في سودجا بمقاطعة كورسك.وجاء في بيان الوزارة: “القوات الأوكرانية ارتكبت جريمة حرب جديدة في الأول من فبراير بإطلاق صاروخ موجه على مدرسة داخلية في مدينة سودجا بمقاطعة كورسك”.وأضاف: “رصدت أنظمة الدفاع الجوي الروسية إطلاق قوات نظام كييف صواريخ من منطقة سومي على مدرسة داخلية في سودجا”.وتابع: “استفزاز القوات الأوكرانية في سودجا يهدف إلى صرف الانتباه عن الفظائع التي ارتكبها نظام كييف ببلدة روسكويه بوريتشنويه في كورسك”.وختم البيان: “الهجوم الذي شنته قوات أوكرانيا على منشأة مدنية في سودجا أظهر الطبيعة الإرهابية وغير الإنسانية لسلطات نظام كييف”.

Source: جريدة الدستور


قلق في إسرائيل بسبب منصب رئيس وفد المفاوضات مع حماس

كشف أستاذ العلوم السياسية والباحث في الشأن الإسرائيلي الدكتور سهيل دياب عن وجود خطة لدى رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو لعرقلة إتمام المراحل التالية لصفقة وقف إطلاق النار في غزةوقال الخبير السياسي إن وسائل الإعلام الإسرائيلية تحدثت مساء يوم السبت عن سعي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى تغيير الوفد المفاوض الإسرائيلي في مباحثات وقف إطلاق النار للمرحلة الثانية بغزة.وأضاف الخبير بالشأن الإسرائيلي خلال مداخلة عبر قناة “القاهرة الإخبارية” أن نتنياهو يريد أن يبعد رئيس الموساد ديفيد بارنيع عن رئاسة لجنة المفاوضات ويريد أن يحل مكانه الوزير ديرمر المقرب منه.وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن الحديث عن هذا التغيير يثير مخاوف كبيرة في الداخل الإسرائيلي من أن نتنياهو يريد أن يتلاعب بشكل أو بآخر في المرحلة الثانية بالمباحثات تحضيرا لزيارته إلى الولايات المتحدة.وأوضح أن أهالي الأسرى والمحتجزين في غزة تحدثوا اليوم في مظاهرتهم باللغة الإنجليزية في تل أبيب متوجهين إلى ترامب أن لا يُعطي نتنياهو أي فرصة للتلاعب بعدم الذهاب للمرحلة الثانية من المفاوضات.وأكد أن أهالي الأسرى الإسرائيليين طالبوا الرئيس لأمريكي أن يكون متنبها من ألا يتلاعب نتنياهو معه كما تلاعب مع بايدن.ونوه إلى أن الساعات المقبلة ستشهد حسم هذا الملف وهل سينفذ نتنياهو ما أثارته وسائل الإعلام الإسرائيلية بتغييره رئيس الوفد المفاوض أم أنه ستكون لديه نية لاستكمال عملية التفاوض.

Source: جريدة الدستور


برلماني روسي يستنكر تصريحات سيناتورة تشيكية ويطالب بمحاسبتها على تمجيدها النازية

دعا عضو مجلس الدوما الروسي ميخائيل شيريميت لإعلان السيناتورة التشيكية ميروسلافا نيمتسوفا شخصا غير مرغوب فيه بروسيا لتمنيها تكرار حصار لينينغراد، مطالبا بمحاسبتها على تمجيد النازية.وقال شيريميت وهو نائب عن جمهورية القرم في تصريح لوكالة “ريا نوفوستي”: ” يجب أن تتحمل السيناتورة التشيكية المسؤولية الجنائية عن تمجيد النازية وأن تُعلَن شخصا غير مرغوب فيه في روسيا”.وأضاف: “بسبب تصريحاتها غير اللائقة والغريبة والدنيئة، يجب أن تصبح منبوذة في جميع الدول المتحضرة”.وأشار شيريميت إلى أن تصريحات نيمتسوفا لا تشير فقط إلى أنها داعية للنازية، بل تُعد إهانة لذكرى ملايين الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم في محاربة الفاشية.وتابع قائلا: “آمل أن تمتلك نيمتسوفا الشجاعة ليس فقط لحذف منشورها، ولكن أيضا لتقديم اعتذار علني، على الأقل لأولئك الذين قاتلوا وأوقفوا انتشار الطاعون الأسود على كوكبنا”.وفي وقت سابق، أفادت وسائل الإعلام بأن العضو في مجلس الشيوخ ميروسلافا نيمتسوفا كتبت على منصة “إكس” أن روسيا يجب ألا تحتفل بالذكرى السنوية لفك الحصار النازي عن لينينغراد، بل يجب أن تمر بتجربة مماثلة مرة أخرى، ودعت إلى تشديد العقوبات ضد لروسيا، قبل أن تحذف منشورها.حصار لينينغراد:بدأت قصة حصار لينينغراد في 8 سبتمبر 1941، عندما باشرت الجيوش النازية فرض حصار مديد على المدينة، استمر لما يقرب من 900 يوم.حيث عاش سكان المدينة فظائع الجوع والصقيع والقصف الألماني الذي فشل في كسر صمودهم الذي استمر حتى فك الجيش الأحمر الحصار عن المدينة وأباد قوات هتلر وحلفائه.وخلال هذه الفترة الصعبة، كان الطريق الوحيد لإدخال المواد الغذائية إلى المدينة هو “طريق الحياة”، الذي كان يمتد عبر جليد بحيرة لادوغا.وتمكنت القوات السوفيتية من كسر الحصار في 18 يناير عام 1943، وتم رفعه بالكامل في 27 يناير عام 1944، وأصبح الحصار من أحداث الحرب الأكثر مأسوية بالنسبة للاتحاد السوفييتي.وفي أكتوبر 2022، أصدرت محكمة مدينة سانت بطرسبرغ حكما يقضي بأن تعتبر أفعال النازيين خلال حصار لينينغراد جريمة حرب وإبادة جماعية ضد الشعب السوفيتي.ووفقا للمعلومات التي قدمتها النيابة العامة في المدينة، بلغ عدد ضحايا الحصار أكثر من 1093842 شخصا.وتقدر الأضرار التي ألحقها النازيون وشركاؤهم بمدينة لينينغراد وسكانها بنحو 35.3 تريليون روبل، حسب تقديرات مكتب المدعي العام.وأصبح صمود لينينغراد رمزا تاريخيا للتحدي والتصميم على النصر.وقد أحيت روسيا في السابع والعشرين من يناير الماضي الذكرَى الحادية والثمانين لرفع الحصارِ عن لينينغراد خلال الحرب الوطنية العظمى.

Source: جريدة الدستور


السفير حسين هريدى يكشف أهمية المحادثة الهاتفية بين السيسى وترامب

أوضح السفير حسين هريدى، مساعد وير الخارجية الأسبق، أهمية المحادثة الهاتفية بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.

وقال هريدي، خلال لقائه ببرنامج “بالورقة والقلم” المذاع عبر قناة ten: “إن الاتصال الذي تم بين الرئيس السيسي والرئيس ترامب يأتي في إطار أن مصر بعدما حددت موقفها القاطع والصريح بالنسبة لأي فكرة صادرة من الولايات المتحدة أو إسرائيل بتهجير الفلسطينيين سواء قسريًا أو طوعيًا من أراضيهم تجاه دول أخرى بما في ذلك مصر والأردن”.

وأضاف أن مصر في كل الأحوال على استعداد لمفاوضات سلام بالمرجعيات الدولية وقرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

وأوضح أن أهمية هذه المكالمة في هذا التوقيت، أنها تأتي قبل ثلاثة أيام من اللقاء الأمريكي الإسرائيلي، وفي نفس الوقت تزامن مع البيان المشترك الذي صدر عن اللجنة الوزارية العربية للمتابعة، لافتًا إلى أن البيان كان واضحًا، ويؤيد الموقف المصري بصورة واضحة.

Source: جريدة الدستور


هيغسيث: “داعش” تكبدت خسائر جراء الضربة الأمريكية في الصومال

أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث أن مسلحي تنظيم “داعش” تكبدوا خسائر كبيرة بنتيجة الضربة الأمريكية على مواقعهم في الصومال، يوم السبت.وقال هيجسيث في بيان له بهذا الصدد: “بأمر من الرئيس ترامب وبالتنسيق مع الحكومة الفدرالية الصومالية، وجهت القيادة الإفريقية للقوات المسلحة الأمريكية بتنفيذ ضربات جوية منسقة على مسلحي “داعش” في جبال غوليس بالصومال”.وأضاف: “حسب تقديراتنا الأولية تم القضاء على العديد من المسلحين ولم يصب أي من المدنيين بأذى”.وأكد أن “هذه الأعمال تقوض قدرة “داعش” على تخطيط وتنفيذ هجمات إرهابية تهدد مواطني الولايات المتحدة وشركاءنا والسكان المدنيين الأبرياء”، مضيفا أن ضربة القوات الأمريكية تعتبر “إشارة واضحة إلى أن الولايات المتحدة على استعداد دائما للكشف والقضاء على الإرهابيين الذين يهددون الولايات المتحدة وحلفاءها”.وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق أنه أمر بتوجيه ضربة إلى مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابي في الصومال، يوم السبت.

Source: جريدة الدستور


أستاذ علاقات دولية: مصر تستخدم أدوات القوة الناعمة من خلال الضغط السياسى

أوضح الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، الجهود المصرية الحثيثة من أجل احتواء الأزمة الفلسطينية وإنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة داخل قطاع غزة.

وقال عاشور، عاشور خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news: “إن مصر تستخدم كل أدوات القوة الناعمة لمجابهة القوة الصلبة المتمثلة في الممارسات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية”.

وأضاف أن أدوات القوى الناعمة كانت من خلال أكثر من مسار، لافتًا إلى أن مصر حاولت تضغط بشتى الطرق في المسار السياسي، والمتمثل بالكشف عن الأهداف الحقيقية للممارسات الإسرائيلية، حيث تحدث عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي بنفسه عنما تكلم عن تصفية القضية الفلسطينية والتهجير في بداية 8 أكتوبر 2024.

وأضاف: “هذه لم تكن فقط بمثابة رسالة لمصر، حيث ترسل لإسرائيل والمجتمع الدولي بأن القيادة والشعب المصري على إدراك بحقيقة الأهداف والأطماع الإسرائيلية، وإنما هو ادراك مصري متمثل في الرفض للممارسات الإسرائيلية”.

Source: جريدة الدستور


فضيحة “بالنتير”.. كيف ساهمت برمجيات جوجل في المجازر بغزة؟

كشف الإعلامي محمد موسى عن فضيحة خطيرة تتعلق بشركة “بالنتير”، إحدى الشركات التابعة لمجموعة جوجل، والمتورطة بشكل مباشر في المجازر وعمليات الإبادة الجماعية التي ارتُكبت في قطاع غزة.وأوضح، محمد موسى خلال تقديم برنامج “خط أحمر” على قناة الحدث اليوم، مدى ارتباط جيش الاحتلال الإسرائيلي باستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا نظام “لافندر” المطور من قبل “بالنتير”، في استهداف المدنيين الفلسطينيين، مما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من الأطفال والنساء وكبار السن في غزة.تابع: يُعد نظام “لافندر” من أدوات الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة “بالنتير”، ويستخدمه حاليًا الجيش الإسرائيلي، وتحديدًا وحدة 8200 الاستخباراتية، لتحديد واستهداف آلاف الأشخاص بزعم أنهم “مقاتلون مباح استهدافهم”، غير أن النظام يعتمد على آلية تسمح بقتل عشرات المدنيين الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، مقابل كل فرد مستهدف، في انتهاك صارخ للقوانين الإنسانية.

Source: بوابة الفجر


‘There is no future’: Even a potential ceasefire sparks little hope in eastern Ukraine

Could a ceasefire deal be a disaster for Ukraine in disguise?
That is the urgent question echoing in Ukrainian frontline bunkers and in the ruins of besieged towns, where ubiquitous exhaustion begs for peace, but where a costly learned distrust of Russia rules.
Anxiety is manifold. Would a ceasefire hold? Would Russia just use it to re-equip and attack again? Would Moscow even want it, given it is fast winning ground? Would Ukraine’s allies give it the same military support, if they felt diplomacy had led the guns to fall silent?
The screens before Volodymyr Sablyn, a battalion commander in the 66th mechanized brigade, tell a gut-wrenching story of Ukraine’s modern, yet archaically brutal battlefield. Tiny, cheap drones fly over the pockmarked and battered trenches around Lyman – a mix of frozen sludge, trash, bunkers and “beetroot,” the ugly term for human remains that cannot be retrieved.
Volodymyr Sablyn speaks to CNN.
Rebecca Wright/CNN
“If there is a ceasefire now, it will only get worse for us”, Sablyn told CNN this week. “Because the enemy will restore itself, form new military units, regroup and attack again.”
Sablyn joined the army in February 2015, when Russian separatists took the Donetsk town of Debaltseve despite agreeing to a truce. Now, across the eastern front, ceasefires called a decade ago that provided little but cover for further Russian military advances are living proof of the urgent need for caution at the negotiating table.
The scene Sablyn commands is one where relentless Russian assaults and tolerance of casualties has exploited Kyiv’s key weakness: a lack of infantry. As Sablyn’s forces drop mortars on Lyman’s frontlines, Moscow’s forces are advancing on a vital military hub to his south – Pokrovsk. The pace of its encirclement is startling and, once it falls, Russia will have few major settlements between its forces and the major cities of Dnipro and Zaporizhzhia.
Hope is a key currency here, and one facet of it, consistently raised by Ukrainian officials, is the idea of European or NATO troops providing security guarantees to Kyiv through their specific presence in frontline areas – as peacekeepers of sorts.
A European defense official told CNN recently there were “active discussions” about similar assistance. A ceasefire, followed by European NATO members manning a de-militarized zone is a key tenet of a peace plan floated by US President Donald Trump’s new Ukraine envoy, Gen. Keith Kellogg, in a policy paper from April.
Residents walk past a building damaged by Russian military strikes in Pokrovsk, Ukraine, on January 25.
Anton Shynkarenko/Reuters
“If NATO could send troops to Ukraine,” said Sablyn, “it would be a guarantee of security in Ukraine. Because Russia – no matter how much they say that they are not afraid of anyone – are afraid of America, are afraid of NATO as a whole.”
Yet as dusk settles near the 66th’s forward artillery units, the idea seems beset with insurmountable risk. The threat of Russian drones is so acute, artillery units can be reached when the sun tips into the horizon, and the light is vanishing.
A unit commander who escorts us checks his handheld monitor to see if the Russian surveillance drones have left. We pause for 10 minutes until the all-clear is given and then race across the rocky fields to a tree-line where aging artillery guns deal regular “suppressing fire” to the Russians.
Peace is something here you better be deadly serious about, and the men who live underground are skeptical about.
“There is only a 30% chance of a ceasefire,” said one soldier, Viktor. “Because the situation on the front is not in such a way that we can see that there will be a truce. It’s all very difficult.”
Another, Andriy, added: “I think it’s 40%. The other side is winning, taking territories. And we, by and large, have nothing to say.”
CNN is not including the full names of several people we spoke to, because of security concerns.
A shell is seen stuck in the ground in Lyman, Ukraine, on January 12.
Roman Chop/Global Images Ukraine via Getty Images
The growing candor of troops who would months ago repeat only studied assurances of victory is replicated by some exhausted civilians from frontline towns.
Slowly trudging through the ravaged streets of Lyman is Larissa, 72, her gold incisors bright among the shell-peppered concrete.
“We’ve been hit 19 times today… 19 times since this morning,” she told CNN. “My husband is counting, and I’m taking sleeping pills. And then he wakes me up and says: ‘Well, did you count?’”
She becomes tearful when asked why she has not left a town first taken in the Russian invasion of 2022, then liberated by Ukrainian forces later that year, and now heavily pressured by Putin’s men again, who are about 10 kilometres (6.2 miles) from its outskirts.
“Here, I ran barefoot; there, I swam in the river,” she said, gesturing to the town’s edges. I am 72, I don’t want to (leave). All my three brothers are buried here, all my aunts, uncles, dad, mum. I can’t leave.”
Larissa speaks to CNN in Lyman, Ukraine.
Rebecca Wright/CNN
She has scant sympathy for Kyiv, describing the Ukrainian soldiers she meets in supermarkets as unkempt, and saying a friend’s family of seven left Lyman two weeks earlier and were housed in a stable in nearby Poltava. “A stable! But it was clean and there was some hay.”
Larissa said Trump will be no different to Biden, who she had heard on television tried to buy parts of eastern Ukraine for his son, likely echoing false Russian propaganda. Her hopes are with the Kremlin as the decision-makers.
“Nobody’s going to solve this. Only Putin will if he says, ‘that’s enough, I’ve already killed so many people.’” She nods when asked if peace through Putin is the only path ahead.
Behind her, a bus collects locals who still shuffle in and out of the desolate town to go shopping. None will talk except the driver, Dima, who says he went to Russia when the Russians first invaded to stay with relatives and recently came back. He says he is used to the destruction and hopeful for peace. “It’s all politics. Nothing depends on us. As it is decided, so it will be.”
For others, there has been a decade of turmoil and loss.
Inesa, 60, sits alone in the central square of Slovyansk, where 10 years ago Russian proxy separatists seized the local administration building and fought off the Ukrainian army, over repeated ceasefires, deals and Russian advances.
She said a decade earlier, despite the chaos of separatism, they still had jobs and hope. Now she and her mother are all that remains in Slovyansk, a key Russian target in Donetsk, the rest of her family scattered, she said, across the world by war.
“Now there is no future,” she said. “We don’t see it. Who does? I want it just to stop. Stop the bombing.”

Source: CNN


جيش الاحتلال الإسرائيلي يفرض حظر تجول في بلدة طمون بالضفة الغربية

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، نقلًا عن مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي فرضت حظر تجول مشدد على بلدة طمون الواقعة في قضاء طوباس شمال الضفة الغربية، صباح اليوم الأحد.

يأتي هذا الإجراء ضمن سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

تصعيد عسكري واشتباكات مستمرة

تشهد الضفة الغربية تصعيدًا ملحوظًا من قبل قوات الاحتلال، حيث شنت حملات اقتحام متكررة لعدة مدن ومخيمات فلسطينية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال.

في الأيام الماضية، خاض مقاتلو سرايا القدس – كتيبة جنين اشتباكات مسلحة مع القوات الإسرائيلية، مؤكدةً تحقيق إصابات مباشرة في صفوف الجنود الإسرائيليين.

ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي

في سياق متصل، كانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت استشهاد 9 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على بلدة طمون خلال الأيام الماضية.

كما واصل عدد من المسلحين الفلسطينيين التصدي للهجمات الإسرائيلية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي.

اقتحامات وانتهاكات في المسجد الأقصى والقدس

بالتزامن مع هذه الأحداث، نفذ مئات المستوطنين الإسرائيليين اقتحامات للمسجد الأقصى تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، فيما شنت الأخيرة حملة مداهمات واسعة في مدينة القدس وعدة مناطق أخرى في الضفة الغربية.

دعوات للمقاومة والتصدي للاحتلال

من جانبها، دعت حركة حماس أبناء الضفة الغربية والقدس والداخل الفلسطيني إلى مواجهة الاحتلال والانخراط في المقاومة، في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية واستمرار الجرائم ضد الشعب الفلسطيني.

الوضع الميداني في تصاعد

يستمر الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ حملات اعتقال ومداهمات بحق المواطنين الفلسطينيين، مما يفاقم الأوضاع الإنسانية والأمنية في الضفة الغربية، وسط دعوات دولية لوقف التصعيد وحماية المدنيين الفلسطينيين.

Source: بوابة الفجر


معبر رفح البري يستعد لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين للعلاج في مصر

يستعد معبر رفح البري في شمال سيناء اليوم الأحد، لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية، حيث تضم الدفعة الجديدة 50 جريحًا ومريضًا فلسطينيًا بالإضافة إلى مرافقيهم.

إجراءات نقل الجرحى

وفقًا للمصادر، ستقوم سيارات إسعاف فلسطينية بنقل الجرحى من الجانب الفلسطيني إلى الجانب المصري، حيث سيكون هناك فريق طبي مصري مؤهل لاستقبالهم.

سيقوم الفريق الطبي بنقلهم من سيارات الإسعاف الفلسطينية إلى سيارات الإسعاف المصرية، لنقلهم إلى المستشفيات المصرية للعلاج.

الدور المصري في استقبال الجرحى

فيما يتعلق بالدفعة الأولى التي وصلت مساء أمس، تضمنت 37 جريحًا فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال، وتم توزيعهم على مستشفيي الشيخ زويد المركزي والعريش العام لتلقي العلاج.

استقبال حافل للجرحى

وقد قام محافظ شمال سيناء، الدكتور خالد مجاور، باستقبال الجرحى الفلسطينيين عند وصولهم إلى مستشفى العريش العام، حيث قام بتوزيع الورود والهدايا وأعلام مصر عليهم، في لفتة تعبيرية عن الدعم المصري للفلسطينيين في هذه الظروف الصعبة.

Source: بوابة الفجر


خبير: إسرائيل لا تزال ترفض تغيير سياستها فى كل الأراضى الفلسطينية

علق الخبير بمركز الأهرام للدراسات، الدكتور محمد عزالعرب، على توسع العمليات العسكرية في الضفة الغربية، قائلًا: “السلوك الإسرائيلي منذ هجمات 7 أكتوبر اعتمد بشكل واضح على التصعيد العسكري، ما يعكس نهج الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع الأحداث”.

الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة اختارت التصعيد في غزة منذ اليوم التالي للهجمات

وأوضح “عز العرب”، خلال تطبيق “سكايب” على فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأحد، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة اختارت التصعيد في غزة منذ اليوم التالي للهجمات بهدف فرض السيطرة على حركة حماس، ويعتقد المسئولون الإسرائيليون أن هذا التصعيد يؤدي إلى إضعاف موقف حماس، وبالتالي يفتح المجال لتقديم تنازلات في ملفات مثل تبادل الأسرى.

وأشار “عز العرب” إلى أن التصعيد الإسرائيلي لم يتوقف عند غزة، بل امتد إلى الضفة الغربية، وفور التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، بدأ التصعيد في الضفة الغربية، خصوصًا في جنين، وهذا التحرك، يبعث برسالة مفادها أن إسرائيل لا تزال ترفض تغيير سياستها في كل الأراضي الفلسطينية.

الشخصيات المتطرفة داخل الحكومة الإسرائيلية كانوا يعارضون الاتفاقات المبدئية لوقف إطلاق النار

وتابع أن الشخصيات المتطرفة داخل الحكومة الإسرائيلية، مثل بنيامين نتنياهو ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، كانوا يعارضون الاتفاقات المبدئية لوقف إطلاق النار، وهذه الشخصيات قد تحاول التراجع عن تلك الاتفاقات إذا لم تلتزم حماس بشروط وقف إطلاق النار، ما قد يؤدي إلى تجدد التصعيد في غزة.

إسرائيل تحت الحكومة الحالية ترفض فهم لغة السلام أو التفاوض السلمي إلا في ظل الضغوط الدولية أو الداخلية

واختتم أن إسرائيل تحت الحكومة الحالية ترفض فهم لغة السلام أو التفاوض السلمي إلا في ظل الضغوط الدولية أو الداخلية، كما ظهر من خلال التنازلات التي اضطرت الحكومة لتقديمها تحت تأثير الضغوط الأمريكية، وكذلك من الداخل الإسرائيلي.

Source: جريدة الدستور


إذاعة جيش الاحتلال: 3 ألوية تعمل بـ5 مناطق بالضفة الغربية لتوسيع العملية العسكرية

قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك 3 ألوية تابعة للجيش تعمل في 5 مناطق بالضفة الغربية في إطار توسيع العملية العسكرية، وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية.

وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن توسيع عملياته في الضفة الغربية.

وفرض جيش الاحتلال حظرًا للتجوال في بلدة طمون وسط عمليات مداهمة لعشرات المنازل وتنفيذ طوق أمني واسع طال الأربع جهات للبلدة جنوب طوباس.

Source: جريدة الدستور


الجيش الأوكرانى يسقط 40 مسيرة من بين 55 أطلقتها روسيا الليلة الماضية

قال الجيش الأوكراني إن الدفاعات الجوية أسقطت 40 مسيرة من بين 55 أطلقتها روسيا خلال الليلة الماضية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.

الجيش الأوكراني يعلن توجيه ضربة قوية لمركز قيادة روسي في منطقة كورسك

وكان الجيش الأوكراني قد أعلن، أمس الأول، عن توجيه ضربة قوية لمركز قيادة روسي في منطقة كورسك الواقعة بالقرب من الحدود الروسية الأوكرانية، بحسب عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

Source: جريدة الدستور


جيش الاحتلال يؤكد انتشار قواته فى مواقع مختلفة من جنوب لبنان

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه أعاد انتشار قواته في مواقع مختلفة من جنوب لبنان بزعم تمكين انتشار تدريجي فعال للجيش اللبناني وإبعاد حزب الله من الجنوب.

يحظر الانتقال في الجنوب اللبناني وقواتنا لا تزال منتشرة في الميدان

وتابع جيش الاحتلال، وفقًا لفضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، أنه يحظر الانتقال في الجنوب اللبناني، وقواتنا لا تزال منتشرة في الميدان بعد تمديد وقف إطلاق النار.

Source: جريدة الدستور