“صوت مصر: مقاومة التهجير ودعم القضية الفلسطينية”

من سوهاج إلى رفح.. مصطفى العزازى: “جيت اقول لا لتهجير الفلسطينيين”

تجمع آلاف المصريين الجمعة، أمام معبر رفح للتعبير عن رفضهم القاطع لمخططات تهجير الفلسطينيين قسريًا، مؤكدين اصطفافهم على قلب رجل واحد خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، ضد مخططات تصفية القضية الفلسطينية.

من جهته، أكد مصطفى فاروق العزازى أحد المشاركين من أبناء سوهاج، أن مشهد احتشاد المصريين أمام معبر رفح جاء لدعم مواقف القيادة السياسية الرافضة لتهجير الفلسطينيين.

وتابع: “المشهد أمام معبر رفح، مشرف لكل مواطن مصرى أمام العالم كله، ويؤكد وحدة واصطفاف الشعب خلف قيادته السياسية الحكيمة وقواته المسلحة”.

وأضاف الشاب السوهاجى: “أنا كمواطن مصرى صعيدى جئت من محافظة سوهاج مخصوص، لدعم موقف القيادة السياسية الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين إلى أي أرض تحت أى مسمى أو ظروف”.

Source: جريدة الدستور


“حماة الوطن” مطروح: احتشاد الآلاف من المصريين لرفض التهجير رسائل للمجتمع الدولى والعالم

أكد النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، أن توجه المصريين للاحتشاد أمام معبر رفح يبعث برسائل للمجتمع الدولى وللعالم كله ضد التهجير لسيناء وأننا جميعًا نؤيد وندعم قرار القيادة السياسية فى موقفها من القضية الفلسطينية بالثوابت الوطنية واحترام السيادة المصرية.

اصطفاف وطنى كامل

وقال النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، إن المصريين في هذه المرحلة الصعبة من عمر مصر في اصطفاف وطنى كامل داعم للقيادة السياسية والرفض المطلق للتهجير القسرى للفلسطينيين عبر فيها الآلاف من المصريين عند معبر رفح هو تأكيد بأن الدولة المصرية وقواتها المسلحة وراءها شعب يعى ويفهم ويدعم قيادته فى هذا التوقيت التاريخي.

التراب الوطني

وأوضح أن مصر دولة كبيرة بتاريخها وشعبها وقيادتها ولاتقبل أي إملاءات أو ضغوط تمس التراب الوطني أو السيادة المصرية وأن هذا الحشد خير رد علي تصريحات الرئيس الأمريكي، وأن موقف مصر ثابت ولن يتغير وينبع من ثوابت وطنية والتزام وطنى وأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية والقضايا العربية الأخرى.

وأشار النائب عيسي أبو تمر عضو مجلس النواب إلى أن جميع أعضاء حزب حماة الوطن بمطروح تعلن كامل تأييدها لموقف الدولة المصرية واصطفافها مع القيادة السياسية في جميع الإجراءات والتدابير التي تتخذها، دعما للقضية الفلسطينية وحماية سيادة الدولة المصرية.

وهتف المصريين أمام معبر رفح للقضية الفلسطينية لا لتهجير الشعب الفلسطينى لسيناء وحمل الجميع صور الرئيس السيسي واعلام مصر وفلسطين ومسيرات ضخمة.

وفي سياق أخر، كان قد أعلن النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، في بيان إعلامي سابق له عن دعم وتأييد موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالرفض الصريح لكافة مشاريع التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، ومحاولة تحويل أرض غزة لأرض غير قابلة للحياة، وهو ما أعلنه الرئيس السيسي منذ اليوم الأول لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتصريحه “بأن تصفية القضية الفلسطينية دون حل، لن يحدث، وفي كل الأحوال لن يحدث على حساب مصر أبدا، والتهجير بالنسبة لمصر خط أحمر لن نقبل أو نسمح به” هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه.

Source: جريدة الدستور


مصطفى بكري يشيد بكلمة وكيل مجلس النواب ورفضه لتهجير الفلسطينيين (فيديو)

أشاد الإعلامي مصطفى بكري، بالكلمة التي ألقاها محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، في اجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، والتي أكدد من خلالها أن تهجير الفلسطينيين خط أحمر.

مصر تقف وقفة رجل واحد

وقال “بكري” خلال تقديم برنامجه “حقائق وأسرار” المذاع على فضائية “صدى البلد”، مساء اليوم الجمعة، “أريد القول أن مصر كلها تقف وقفة رجل واحد، وهذا ما فعله النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، عندما قال في اجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط الذي انعقد في أسبانيا، إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر، وأن مصر لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف”.

وأضاف “النائب محمد أبو العينين أكد أن الشعب الفلسطيني نفسه لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها، داعيا المجتمع الدولي إلى العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين”.

إنشاء لجنة برلمانية للتواصل الخارجي

وتابع “النائب محمد أبو العينين أوضح أن السبب الجذري للنزاع في منطقة الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أرادنا إنهاء هذا النزاع يجب علينا أن ننهي الاحتلال الإسرائيلي وليس ترحيل الفلسطينيين خارج أرضهم ويبقى الاحتلال”.

وأردف “اقترح النائب محمد أبو العينين إنشاء لجنة برلمانية للتواصل الخارجي مع البرلمانات الأخرى الفاعلة في قضايانا، وأن تقوم بنشر رؤيتنا للتعامل مع قضايا منطقتنا، وحشد التأييد الدولي لهذه الرؤى”.

Source: توك شو


اللواء غباشى بدير: المصريون سيضحون بأنفسهم إذا تطلب الأمر لحماية الأمن القومى المصرى

أكد اللواء غباشى بدير عضو مجلس النواب عن دائرة مركز ومدينة طنطا بمحافظة الغربية، أن التفاف جموع المواطنين حول القيادة السياسية أمام معبر رفح لة بالغ الأثر ضد تصريحات الرئيس الأمريكي حول تهجير الشعب الفلسطينى داخل أراضى سيناء، معلقًا: “المصريون سيضحون بأنفسهم إذا تطلب الأمر ذلك لحماية الأمن القومى المصرى”.

الشعب المصرى يرفض محاولات تصفية القضية الفلسطينية وأضاف عضو مجلس النواب عن دائرة مركز ومدينة طنطا بمحافظة الغربية، أن الشعب المصرى يرفض محاولات تصفية القضية الفلسطينية، متابعًا: “كلنا نقف خلف القيادة السياسية الحكيمية بقيادة الرئيس السيسى”.

يذكر أن محافظة الغربية شهدت قيام آلاف المواطنين من كافة أطياف المجتمع بالسفر إلى رفح دعمًا للقيادة السياسية المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى.

هتافات للمصريين “بالطول بالعرض مش حنسيب الأرض” و”لا للتهجير”.

وشهد معبر رفح توافد آلاف المصريين من مختلف المحافظات، في مشهد يعكس تضامن الشعب المصري مع القضية الفلسطينية ورفضه لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مرددين هتافات تعبّر عن دعمهم للقضية، أبرزها: “بالطول بالعرض مش حنسيب الأرض”، و”لا للتهجير”.

وانطلقت الحافلات منذ ساعات الصباح الباكر، تقل مواطنين من مختلف أنحاء مصر، حيث توجهوا نحو المعبر في مسيرات جماعية منظّمة، وسط أجواء تعكس روح التلاحم والتضامن الشعبى، وعلى امتداد الطريق المؤدي إلى معبر رفح، علت أصوات الهتافات الداعمة لفلسطين، مؤكدين موقفهم الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفضهم أي إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه.

وتجمّع المشاركون أمام ساحة المعبر، حاملين لافتات كُتب عليها “معاك يا ريس”، “لا للتهجير”، “فلسطين حرة

Source: جريدة الدستور


الهيئة القبطية الإنجيلية تشارك في فعالية “تهجير الفلسطينيين خط أحمر” أمام معبر رفح

شاركت الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية في الفعالية الوطنية “تهجير الفلسطينيين خط أحمر… لا للتهجير”، التي أقيمت أمام معبر رفح، تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي.

وشاركت الهيئة في الفعالية بوفد يضم 50 متطوعًا من مختلف مجتمعات عملها، تعبيرًا عن رفضها القاطع لأي محاولات لتهجير الأشقاء الفلسطينيين، ودعمًا لحقهم في البقاء على أرضهم ووطنهم.

ويأتي ذلك التزامًا مع الموقف الثابت للطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، التي أكدت في بيان رسمي سابق رفضها القاطع لمقترحات تهجير الفلسطينيين، معتبرةً أن هذه الأفكار تهدد مبادئ القانون الدولي والإنساني، وتتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. كما أشاد البيان بالدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، ورفض أي حلول لا تحقق العدالة والاستقرار في المنطقة.

وتؤكد الهيئة القبطية الإنجيلية أن مشاركتها في هذه الفعالية تأتي ضمن التزامها المجتمعي والإنساني بدعم القضايا العادلة، ورفض أي انتهاكات تمس حقوق الشعوب، مشددةً على أهمية تضافر الجهود لحماية الحقوق الفلسطينية، ودعم محاولات تحقيق السلام العادل والشامل.

Source: جريدة الدستور


اكتشاف بكتيريا خطيرة في بعض منتجات الدجاج التي تورد إلى روسيا من كازاخستان

أعلنت الهيئة الروسية لمراقبة المنتجات الزراعية والبيطرية “روس سيلخوز نادزور” عن اكتشاف بكتيريا تسبب العدوى اليستيريا في بعض لحوم الدجاج التي تورد إلى روسيا من شركة كازاخستانية.وجاء في منشور على موقع الهيئة على الإنترنت:”في إطار مراقبة جودة وسلامة المنتجات الحيوانية التي تدخل إلى الأراضي الروسية، قام موظفو “روس سيلخوز نادزور” في جمهورية ألتاي الروسية بالتحقق من بعض منتجات الدجاج التي تورد إلى روسيا من شركة ماكينسكايا الكازخستانية، وبعد الاختبارات تبين أن بعض العينات تحتوي على بكتيريا Listeria monocytogenes التي تسبب عدوى الليستيريا”.وأضاف البيان:”اتخذت “روس سيلخوز نادزور” جميع الإجراءات اللازمة لمنع دخول المنتجات الملوثة بالبكتيريا إلى الأراضي الروسية، وأخطرت جميع متلقي منتجات الشركة المذكورة في روسيا بسحب منتجات الشركة وعدم طرحها في الأسواق”.وأعلنت “روس سيلخوز نادزور” أن منتجات شركة “ماكينسك” الكازاخستانية ستخضع لرقابة مخبرية مشددة في روسيا بعد اكتشاف البكتيريا، وهذا يعني أن الشركة ستكون قادرة على تصدير منتجاتها إلى روسيا، لكن سيتم فحص كل دفعة من المنتجات ترسلها إلى الأراضي الروسية.ومن جانبها أشارت وزارة الزراعة الروسية أن كازاخستان لم تتلق بعد معلومات من “روس سيلخوز نادزور” تؤكد نتائج الفحوصات المخبرية لمنتجات شركة “ماكينسك”، وذكرت أن سلطات دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي يجب أن تبلغ بعضها البعض حول مثل هذه الانتهاكات في غضون 10 أيام.وتعتبر بكتيريا Listeria monocytogenes المسبب لعدوى الليستيريا أو داء الليستيريات، وهو مرض معد خطير يؤثر على البشر والحيوانات، ويؤثر على الجهاز العصبي المركزي والأعضاء التناسلية، وأن هذه العدوى يمكن أن تنتقل إلى الإنسان جراء تناول الأطعمة النيئة أو غير المطهوة جيدا، والملوثة بالبكتيريا المسببة للمرض، وخاصة الأطعمة ذات المنشأ الحيواني، مثل اللحوم ومنتجات الألبان والأجبان.

Source: جريدة الدستور


تعليق خطط الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.. هل يسعى “ترامب” لإغلاقها؟

أعاق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببعض تحركاته الأخيرة، خطط الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وربما يكون في طريقه إلى تهميش الوكالة بشكل أكبر أو إغلاقها فعليا، وفقا لتقرير نشرته صحيفة “بوليتيكو” مساء الجمعة.

وقال مسؤولان جديدان في إدارة ترامب للصحيفة، إن فريق الرئيس يستكشف ضم الوكالة إلى وزارة الخارجية الأمريكية.

وقال خمسة آخرون مقربون من الإدارة، إنهم لم يكونوا على علم بخطط محددة ولكن استقلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بالتأكيد غير مضمون.

وجمد ترامب بالفعل مليارات الدولارات من تمويل المساعدات الخارجية ــ مما أدى إلى ضرب عدد كبير من برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية؛ ووضع نحو ستين من كبار المسؤولين بالوكالة في إجازة وطرد أو إجازة مؤقتة لمئات المتعاقدين.

وفي الوقت نفسه، لم يتم تسمية مدير للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، في حين سُمح لمسؤول في وزارة الخارجية بالإشراف على الوكالة، التي تعاني من اضطرابات متزايدة.

ونفى متحدث باسم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أن الإدارة تخطط لدمج الوكالة في وزارة الخارجية، واصفا السؤال بأنه “تخميني بحت”.

ولكن الخطوات التي تم اتخاذها بالفعل تشير إلى أنه على أقل تقدير، فإن نسخة أصغر وأضعف من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قادمة، وفقا لبوليتيكو، التي أشارت إلى أنه حتى إذا لم يتم حذف الوكالة رسميًا على الورق – وهو ما يتطلب بالتأكيد موافقة الكونجرس – فقد “تصبح أصغر وأكثر تسييسًا، دون القدرة على توجيه أجندتها الخاصة”.

وأضافت الصحيفة: “كما أن الطريقة التي تتعامل بها واشنطن مع مثل هذا التغيير لها تداعيات على أجزاء أخرى من الحكومة الفيدرالية، والتي يريد ترامب تقليصها”.

وأشارت إلى أن هناك علامات إضافية على التغيير المحتمل، حيث قال مسؤول حالي ومسؤول سابق في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، إن الوكالة تدرس ما إذا كانت ستنقل بالكامل نظام الإدارة المالية لجميع جوائزها، والمعروف باسم برنامج فينيكس، إلى وزارة الخارجية لتبسيط العمل الموازي للوكالتين بشأن المساعدات الخارجية بشكل أفضل.

ونفى المتحدث باسم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أن يكون هذا قيد التنفيذ.

إعادة تنظيم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قد تكون ذريعة ترامب لتقليص المساعدات الخارجية

قال جريجوري ميكس النائب الديمقراطي والعضو البارز في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب: أخشى أن تُستخدم الجهود الرامية إلى إعادة تنظيم الوكالة كذريعة لتقليص المساعدات الخارجية الأمريكية بشكل أكبر”.

وأضاف: “إذا كان الهدف هو تعزيز المصالح الأمريكية، فيتعين على زملائي الجمهوريين الذين يتحدثون كثيرًا عن التفوق على الصين واستثماراتها العالمية أن يشرحوا كيف أن هذا لن يؤدي إلى أي شيء سوى إطلاق النار علينا في القدم”.

ويحذر المسؤولون والمحللون من أن مثل هذا التغيير في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قد يقوض العمل الإنساني على مستوى العالم، فضلًا عن سمعة أمريكا في مواجهة المنافسة من أماكن مثل الصين.

تقدم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مساعدات منقذة للحياة إلى مناطق الصراع وتساعد البلدان النامية على مجموعة من الجبهات، من توفير الأدوية إلى التدريب الزراعي.

ويتولى عملها أشخاص يتمتعون غالبًا بخبرة متخصصة تتجاوز كثيرًا خبرة الدبلوماسيين النموذجيين في وزارة الخارجية والذين يحاولون العمل خارج الأجندات السياسية، وفق الصحيفة.

Source: جريدة الدستور


Trump wants an ‘Iron Dome’ over the US. But even a mini version in the Pacific is taking a while

Seoul, South Korea CNN — President Donald Trump has called for an expansive, next-generation missile defense shield for the mainland United States, something modeled on Israel’s formidable defenses, typified by its signature Iron Dome system.
A defensive dome for the US – a country hundreds of times the size of Israel – would require massive scale, as well as space-based interceptors, and almost certainly be decades away.
Yet on the piece of US soil perhaps most vulnerable to missile attacks – the Pacific island of Guam – work is well underway on the kind of multi-layered missile defense that could point the way.
However, experts say even that faces steep challenges.
“There are no fast or panacea solutions, and we are making the decisions late in the game even though visionary military and political leaders saw this coming in the 1990s,” said Carl Schuster, a former director of operations at the US Pacific Command’s Joint Intelligence Center.
Guam’s early success
The US territory of Guam, a 210-square-mile island in the Pacific Ocean, is home to just under 175,000 people. It also hosts Andersen Air Force Base – a key deployment base for US Air Force bombers such as the B-1 and B-52 and sometimes the stealthy B-2 – and is homeport to US nuclear attack submarines that could be vital in any defense of Taiwan.
The island is less than 1,900 miles (3,000 kilometers) from China (PRC) and 2,100 miles from North Korea. Mockups of it have shown up in China’s military propaganda videos, and North Korea has made threats against it.
But the US military has not stood still, advancing its ability to defend against regional threats.
Just last December, the US Missile Defense Agency (MDA) conducted the first successful intercept of a ballistic missile target from the island using the Aegis Guam System, which fired a land-based interceptor of the type that US Navy ships have used to destroy ballistic missile targets in testing.
“Current forces are capable of defending Guam against today’s North Korean ballistic missile threats. However, the regional threat to Guam, including those from PRC, continues to rapidly evolve,” the MDA’s director for operations, Michelle Atkinson, said in 2023.
In the December test, a US Air Force C-17 plane released a medium-range ballistic missile target off Guam’s coast. After the target was tracked by powerful radar, an interceptor was fired from a Vertical Launch System on the island, taking it out outside Earth’s atmosphere, according to releases by MDA and Lockheed Martin, the manufacturer of the Aegis system on Guam.
An Army Navy / Transportable Radar Surveillance and Control Series 6 (AN/TPY-6) positioned on the island of Guam was used during the December ballistic missile interception test.
US Department of Defense
It was a “a critical milestone in the defense of Guam and the region,” said US Navy Rear Adm. Greg Huffman, commander, Joint Task Force-Micronesia.
But the intercept test went beyond the land-based Aegis system, with other military elements testing systems that would form key parts of the multi-layered concept Trump would like to see.
That’s something akin to what Israel fields, a four-tiered system often lumped under the “Iron Dome” moniker, after its best-known and lowest layer. While the Iron Dome combats incoming rockets and artillery weapons, David’s Sling protects against short- and medium-range threats, and the Arrow 2 and Arrow 3 systems stop ballistic missiles.
In a nod to a similarly layered defensive structure, US Indo-Pacific Command said it used December’s intercept to test tracking capabilities of the US Army’s Terminal High Altitude Area Defense (THAAD) system based on Guam.
THAAD is designed to stop incoming missiles in their terminal, or descent, phase of flight, while Aegis makes its intercept in the mid-course phase, outside Earth’s atmosphere, before the missiles dive on their target.
The US military also employs Patriot missile batteries, designed to make much lower-altitude intercepts, as the final phase of Guam’s defense. Both the THAAD and Patriot systems have been successfully used in combat.
All three – Aegis, THAAD and Patriot – will eventually form what is called the Enhanced Integrated Air and Missile Defense System (EIAMD) on Guam, which the MDA says will provide “360-degree coverage, and layered defense against regional ballistic, maneuvering ballistic, hypersonic glide, and cruise missile threats.”
That system would also rely on input from US satellites and space-based sensors, according to the MDA, inching it closer to Trump’s missile defense vision.
Difficult challenges
But the timeline for full Guam missile defense – expected to take at least a decade to put together – is indicative of the challenges in constructing any system to fight ballistic and hypersonic glide missiles. That’s not helped by constant technological advances in missile technology, which often evolves more quickly than ways to defend against it.
And Trump’s concept of a next-generation missile defense for the continental US goes well beyond what is still years away on Guam, an island about 10 times the size of Manhattan.
In his executive order, Trump said he would “direct(the US) military to begin construction of the great Iron Dome missile defense shield, which will be made all in the USA,” as the US faces a “catastrophic threat” from ballistic, cruise and hypersonic missiles.
His ambitious executive order called for an acceleration in “the development and deployment of Hypersonic and Ballistic Tracking Space Sensor Layers, proliferated space-based interceptors, a Proliferated Warfighter Space Architecture, capabilities to defeat salvoes prior to launch, non-kinetic missile defense capabilities, and underlayer and terminal-phase intercept capabilities.”
Trump’s order does not give any estimate of the costs of such a system, but several hundreds of billions of dollars would probably be a conservative estimate.
“The costs of reliably defending an area the size of the United States against a wide variety of threats at multiple different intercept points would be astronomical,” said Matt Korda, associate director of the Nuclear Information Project at the Federation of American Scientists.
And as far as money goes, the advantage goes to the attacker.
“Offense is cheaper than defense every single time,” Korda said.
Even if US technology can develop and deploy all that Trump is asking for, impregnable missile defense could still prove impossible.
Though it is touted by many as the world’s best missile defense, attacks by Iran last year showed that the Iron Done is far from unbeatable, with projectiles fired by Tehran and Houthi rebels landing in Israel.
Iran achieved that by firing large numbers of weapons at Israel. While many of the around 180 missiles launched were intercepted, some got through. Missile defense experts have long pointed out that’s one way to beat any missile defense system.
Schuster, a former US Navy captain who worked on the Aegis missile defense system in its early days, said missile defenses can be “saturated,” pointing out that the incoming ballistic missile knows where it’s going, but the interceptors have to be directed to their target.
“You can only guide so many (interceptors) at any one time while the ballistic missile has an internal guidance system,” Schuster said.
The problem for defenders becomes more difficult once warheads with “maneuverable reentry vehicles” – which can change directions after they reenter the atmosphere and approach targets from different directions – are added. Both China and Russia have such capabilities.
“A target coming directly at you is the easiest to intercept. The greater the lateral displacement from that, the more challenging the intercept equation,” Schuster said.
Adversaries can compound that problem by firing decoy missiles, which distract from more important targets – which if they involve nuclear warheads, could do catastrophic damage.
The long road ahead
Of course, all that comes into play once a system is actually deployed.
And, according to Schuster, the biggest stumbling block for Trump’s shield plan could be a US production and procurement system that has been neglected – despite the early successes demonstrated on Guam.
“Our production rates are criminally low in my opinion,” he said. “We have been asleep at the switch … for over a decade.”
And it’s not just a manufacturing infrastructure problem, it’s also the limited knowledge and skills to produce them, Schuster said.
“We are going to have to invest in both plant, which we do well, and people, which we don’t do well.”

Source: CNN


قيادى بمصر أكتوبر: احتشاد المصريين بمعبر رفح أبلغ رسالة للعالم بأن القاهرة لا تقبل التهديدات

قال محمد عيد أمين المصريين بالخارج بحزب مصر أكتوبر، إن احتشاد جموع الشعب المصري والقوى السياسية والحزبية المصرية أمس أمام معبر رفح، أبلغ رد وأقوى رسالة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجموع العالم بأن مصر لا تقبل التهديد أو الإجبار، فمصر دولة قوية حرة ذات سيادة مستقلة، قادرة على أن تقف في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمنها القومي أو الاقتراب من حدودها تحت أي مسمى.

ممارسه الضغوط

وأكد أمين المصريين بالخارج في بيان له اليوم، أن محاولات التلويح وممارسة الضغوط على مصر لن يثنيها عن مواقفها الثابت والداعم تجاه القضية الفلسطينية، ودورها المحوري في حماية حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته ووقف الحرب والصراع الذي بات يهدد أمن الجميع في المنطقة، مشيرا إلى أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم هي محاولة ظالمة لتصفية القضية والتعدي على حق الشعب الفلسطيني.

جرائم غاشمة

وأضاف القيادى بحزب مصر أكتوبر قائلا: كان أحرى بترامب أن يواجه الاحتلال الإسرائيلي بجرائمه الغاشمة وإبادته الجماعية للشعب الفلسطيني، فلم يسلم منهم الأطفال والنساء والشيوخ وحتى المرضى والمصابين والجرحى في المستشفيات، والمستشفيات الميدانية، واستهداف المساعدات الإنسانية والإغاثات وعرقلة مرورها للمدنيين العزل المحاصرين في قطاع غزة، بالمخالفة للقوانين الدولية والقوانين الإنسانية الدولية بدلا من التهديد أو فرض مخطط ترحيل الفلسطينيين وتصفية القضية وتهديد أمن دول أخرى لصالح المعتدين.

وتابع عيد: “لقد أظهر مشهد أمس أمام معبر رفح تلاحم المصريين وتماسكهم واصطفافهم الوطني خلف قيادتهم السياسية ومؤسسات الدولة ضد كل من تسول له نفسه الاقتراب أو المساس بأمن مصر القومي، لتبقى مصر حرة عصية على كل معتد، لا تستسلم أو ترضخ لأية ضغوط أو تهديدات، وسيبقى دورها في تعزيز السلام الشامل والعادل بالمنطقة دورًا محوريًا لن تحيد عنه أبدًا.

Source: جريدة الدستور