“فعاليات المجتمع – من الأبنية الخضراء إلى ذكريات الزمن الجميل”

اعتماد مؤسسي لمنتدى الأبنية الخضراء

البلاد – الرياض
وقّع المنتدى السعودي للأبنية الخضراء مذكرة تفاهم مع الجهاز العربي للاعتماد ليصبح عضوًا رسميًا من فئة “أصحاب المصلحة”، ضمن جهود تعزيز التكامل العربي في مجالات الاعتماد والجودة، وتطوير المنظومات المستدامة في البناء والتشييد. وأكّد الأمين العام للمنتدى المهندس فيصل الفضل، أن توقيع المذكرة يعكس التزام المنتدى السعودي للأبنية الخضراء بتعزيز البنية المؤسسية لمنظومة “سعف الخضراء”، وتوسيع نطاق الاعتراف الإقليمي بها، بوصفها أداةً عملية لتوطين أهداف التنمية المستدامة وتعزيز كفاءة استخدام الموارد في القطاع العمراني.
وتمثل هذه الخطوة بموثوقية منظومة سعف علامة تميز للأبنية الخضراء في المملكة والمنطقة العربية، التي تتماشى مع المبادئ الدولية للاعتماد، وتلتزم بالمواصفات القياسية الخاصة بمنظمة ISO، والوثائق الإلزامية للمنتدى الدولي للاعتماد ومنظمة التعاون الدولية لاعتماد المختبرات.
يذكر أن المنتدى السعودي للأبنية الخضراء مؤسسة غير ربحية ذات العضوية والأهداف الوطنية التي تعمل على إظهار جهود المملكة العربية السعودية والعالم العربي والمجتمعات المدنية تجاه مفهوم التنمية المستدامة في مسارات الطاقة والمياه والمواد والبنية الأساسية والتجربة الإنسانية في قيادة التغيير من أجل البيئة والمناخ، نحو تحقيق مقاصد أهداف التنمية المستدامة وتشجيع وتطوير ودعم مبادئها وإجراءاتها وتطبيقاتها الخضراء.

Source: صحيفة البلاد

مسن يستعيد ذكريات لقائه بأصدقائه بعد أكثر من 70 عامًا .. فيديو

استعاد المتقاعد حامد ناصر، الذي يزيد عمره على 100 عام، ذكريات لقائه بزميله في الوظيفة بعد أكثر من 70 عامًا.

وحرص أحفاد الحاج ناصر على جمعه بزبائن بسطتهم الرمضانية بالمدينة المنورة.

وظهر الحاج ناصر في الفيديو المتداول وهو متأثر ويبكي عندما قابل أصدقاءه بعد فراق دام سنوات طويلة.

وقال ناصر لقناة العربية: “ولدي عبد الرحمن جاء زيارة للمدينة وقال هذه فرصة أجمعكم ” .

Source: salma elsaid

إعلان قديم لإحدى شركات المكيفات يعيد إحياء ذكريات الزمن الجميل. فيديو

استعرض إعلان قديم لإحدى الشركات المصنعة لأجهزة التكييف في المملكة، وكان يحمل طابعاً كوميدياً.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع إعلان لمكيف جبسون الذي كان يذاع على قناة سعد تي في، مسترجعين ذكريات الزمن القديم.

يذكر أن هذا الإعلان يعود لحقبة الثمانينات.

Source: salma elsaid