حسين الشحات يدعم القضية الفلسطينية في مونديال الأندية
تجري الان أحداث الشوط الأول من مباراة الأهلي أمام إنتر ميامي الأمريكي في بطولة مونديال العالم للأندية 2025 والتي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية.
حسين الشحات يتضامن القضية الفلسطينية
وشهدت لحظات دخول الفريق للملعب لقطة لافتة، حيث ظهر اللاعب حسين الشحات مرتديا سوارا يحمل علم فلسطين، في لفتة تضامنية مع القضية الفلسطينية، كما حمل في يده نسخة من القرآن الكريم، في مشهد نال إعجاب الجماهير.
ومن قبل حسين الشحات ظهر المدرب خوسية ريبيرو مرتديًا سوارا طبع عليه العلم الفلسطيني في مشهد تضامني مع القضية.
وجدير بالذكر أن النتيجة حتى الدقيقة 35 تشير لتعادل الفريقين سلبيا وسط سيطرة من جانب الأهلي وفرص ضائعة من الفريق الأحمر.
Source: الفجر الرياضي
تشايس كراوفورد: من قيد “الوسامة التلفزيونية” إلى الحرية الإبداعية في The Boys
بعد سنوات من الاختفاء خلف هالة الفتى المثالي في دراما المراهقين، عاد النجم الأميركي تشايس كراوفورد ليتحدث بصراحة عن الجانب المظلم للنجاح المبكر، والقيود التي فرضتها عليه شهرته في مسلسل Gossip Girl.
كراوفورد، الذي عرفه الجمهور من خلال شخصية “نات أرشيبالد”، اعترف في حوار مؤثر على بودكاست Good Guys أنه شعر بأنه محاصر داخل “قالب جمالي” صنعته له صناعة الترفيه، حيث تم اختزاله في وسامته فقط، بعيدًا عن أي عمق فني.
وقال: “الشهرة جت بسرعة، بس بعدها حسّيت إني تايه… كأني في عزلة مش بإيدي.”
ورغم أن ملايين المتابعين أحبوا صورته كرمز للوسامة والهدوء، إلا أن تلك الصورة بحسب وصفه تحولت إلى عبء. فبعد انتهاء المسلسل في 2012، وجد نفسه يواجه أبوابًا مغلقة، حيث فشل في الحصول على أدوار خارج هذا القالب النمطي.
وأضاف: “ماحدش كان شايف الممثل اللي جوايا… بس شايفين صورة مرسومة مسبقًا.”
التحول الحقيقي في مسيرة كراوفورد جاء بعد سبع سنوات، عندما وقع اختياره على نص مسلسل The Boys. فبدلًا من شخصية البطل التقليدي، قدّم شخصية “The Deep” المثيرة للجدل والمرتبكة نفسيًا. هذا الدور كان بمثابة كسر للجدار الذي حاصره طويلًا، ونافذة أعادت له احترامه لنفسه كممثل.
في تصريحه، كشف كراوفورد أن خوضه هذا الدور كان أشبه بمواجهة شخصية، حيث رأى في The Deep بعضًا من ماضيه الضائع: “حسّيت إن الشخصية دي بتشاركني جروحي… كانت فرصة لأكون حقيقي، مش بس واجهة.”
اليوم، وبعد عدة مواسم ناجحة من The Boys، يثبت كراوفورد أنه ليس أسير نجاح قديم، بل فنان يسعى لإعادة تعريف نفسه بعيدًا عن وسامة المراهقين، ليؤكد أن خلف كل وجه جميل، هناك قصة أعمق تنتظر أن تُروى.
Source: الفجر الفني
نانسي عجرم… بين وهج النجومية وحنين الألبوم الأخير لرحيم
وسط أجواء من الحماس والترقّب، تعيش النجمة اللبنانية نانسي عجرم لحظات فنية مميزة، حيث تضع اللمسات الأخيرة على ألبومها الجديد الذي اختارت أن يكون هدية لجمهورها هذا الصيف. الألبوم المنتظر، المقرّر طرحه خلال أيام، يُعدّ بمثابة عودة قوية لنانسي إلى ساحة الألبومات بعد فترة من التركيز على الأغنيات المنفردة.
العمل المرتقب يتنقّل بين نبض اللهجة المصرية ودفء النغمة اللبنانية، ويكشف عن تعاونات جديدة مع نخبة من كبار صناع الموسيقى في الوطن العربي، بينما تجري حاليًا عمليات المكساج والماستر ليخرج الألبوم للنور في صورته النهائية.
وفي الوقت الذي تنشغل فيه نانسي بالتحضير الفني، تستعد أيضًا لمقابلة جمهورها على المسرح، إذ تحيي حفلًا ضخمًا في شمال قبرص يوم 23 أغسطس المقبل، ضمن سلسلة حفلات الصيف، في ليلة يتوقع أن تجمع بين الذكريات والإبداع.
لكن المفاجأة الأكبر، كانت في أغنيتها الجديدة “طول عمري نجمة”، والتي جاءت بمذاق مختلف هذه المرة، لأنها تحمل توقيع الراحل محمد رحيم، في آخر ما لحنه قبل وفاته. الأغنية التي كتبها الشاعر هاني عبد الكريم، ووزعها موسيقيًا ألكسندر مسيكيان، شكّلت لحظة إنسانية وفنية مؤثرة لنجمته التي لطالما غنّت للحب والأمل، وها هي اليوم تغني للوفاء أيضًا.
Source: الفجر الفني