د.حماد عبدالله يكتب: إستعادة لحظات “الإنتصار” !
الانتصار يحتاج لتخطيط ولجهد، ولتمويل، ومعدات، وقبل كل شئ إرادة قوية داعمة لموقف، وهادفة لنتيجة، ولعل ما يمكن حصره من مشاكل تواجه الأمة، والرغبة الوطنية الأكيدة لحل هذه المشاكل والوصول بالوطن إلى بر الأمان والإنتاج والرفاهية، كل هذه الأهداف في تحقيقها يمكن التعبير عنه ” بالانتصار “، ليس “الانتصار” كلمة تستخدم فقط كتعبير في حالة الفوز في مباراة كرة القدم، أو مسابقة سباحة !! ولكن “الانتصار” أيضا، كلمة ومعني ومضمون يستخدم حينما “تنتصر” الامة علي مشاكلها وتستطيع أن نجد، وسائل وأساليب إلى حلها، والي الخروج من موطن الضيق وموطن القلق إلى موطن الراحة، والاستقرار، وبالتالي التنمية والازدهار !!فهل لدينا كأمة، وكإدارة إرادة “للانتصار” ؟ هل لدينا رؤية واضحة لكيفية استخدام المتاح لدينا من عناصر ومن إمكانات مادية وبشرية ؟ وهي بالفعل متاحة وموجودة ولم ينكر عدو ولا صديق ولا حتى نحن أننا نمتلك كل الأدوات التي تسمح لنا بالتنمية والازدهار!!.إذن أين المشكلة ؟ هل في التخطيط ؟ هل في أدوات الوطن في كيفية استخدام الآته، وإمكاناته وكيفية أدارتها ؟نحن نمتلك كل المواد، ونمتلك الإرادة… ولكن للأسف الشديد.. نفتقد الطريق.. ونفتقد الصدق مع النفس، وأصبحنا نفتقد روح الانتماء لهذا الوطن؟ فرحة “الانتصار”، ليس بماتش كرة قدم، أو حتى بفوز أحد أبناء مصر، بجائزة مثل نوبل أو غيره…. ولكن “الانتصار” حينما تفرح الأمة كلها.. بأنها قادرة علي تحقيق هدف وتقتنع بأن مصيرها واحد، ولا مجال للمزايدات السياسية ولا مكان في مصر لمتفق مع جهات أجنبية، ولا للخوف من المواجهة مع مشاكل الوطن… واستخدام لغة واحدة هي لغة المصريين حينما تواجههم أزمة… أو يواجهوا عدو..!!فليكن العدو الآن هو.. ” التخلف “، وهو عدم الاتفاق والتجمع علي قلب رجل واحد، وهو “الجهل” بما ينتظرنا حينما نفترق، وحينما نختلف، وحينما نفقد لغة الحوار، وحينما يسيطر علينا شعيرة ” ضيق الصدر ” بالأخر، وبأنفسنا، يجب أن نحدد عدو هذه الأمة… وهو يعيش بيننا !! ويعمل علي التفرقة بين عناصر الأمة، وينفخ في الهشيم لكي يشتعل، نحن في اشد الاحتياج للترابط، وللتحاور، ولوضع مقدرات الوطن فوق كل المذاهب السياسية، والشعارات الدينية، ولنبذ الحقد،والكراهية، والخلافات الوهمية، فمن خلال هذا الضباب الأسود الواضح في كثير من التصرفات، والضباب الأسود الواضح في بعض أعمدة الصحف كلها ” عمياء “، ” أو مغمي عليها “، ولن نفيق ألا، بقسوة “حدوث مصيبة” تجعلنا نندم علي كل لحظة افتقدنا فيها لروح الرشد، وافتقدنا فيها عنصر الزمن المتاح لنا الآن لكي نجمع الشمل ونتفق، ونعمل علي أن “ننتصر” علي مشاكلنا ونسعي لاستخدام ما إتاحة الله لنا من خيرات لإسعاد هذا الوطن وهذا الشعب.. “مصر هي الام” !! “ومصر” هي الحلم، ”ومصر هي الأمل”، وهي الباقية ، فهي الخالدة، وكل ما سواها زائل، ولكن هناك شئ اسمه التاريخ، يسجل لكل جيل ما فعله ِبها، ولها.والتاريخ الصادق هو سجل لدفتر أحوال الوطنية المصرية !!
Source: بوابة الفجر
حافظ الأسد وحرب أكتوبر73. [1]
سنحاول في سلسلة مقالات إظهار الدور الذي قام به حافظ الأسد والد بشار الأسد في الحروب التي خاضتها سوريا واهمها حرب أكتوبر 1973.خلالِ حربِ 1967، كانَ حافظ الأسد وزيرا للدفاعِ. لا عن كفاءة، ولكنْ لأنه كان رجلُ الحزبِ القويِ، ويقال إنَ حزب البعث فكَّر في الاستغناءِ عنه في منتصفِ عامِ 1970. ولكنه سعى نحو تكريسِ سلطته بتعيينِ القريبين منه في مراكز حساسة بالجيشِ، وبسط سيطرته على الحزبِ، وقام بانقلاب مضاد فرضِ فيهِ هيمنته على كلِ شيءٍ. مِن ناحيتي، استعير ما قاله صدامْ حسينْ في اجتماعٍ معَ ضباطِ عسكريين خلال الحرب العراقيةِ الإيرانيةِ، يحللَ مصادرَ الشجاعةِ العسكريةِ الإسرائيليةِ. حافظ الأسد هوَ الذي أخبرَ المصريين بأنهُ ثمةَ حشود إسرائيلية، على الحدودِ معَ إسرائيلَ. وسافر قائد الأركانِ المصريِ إلى سورية، وعادَ ليؤكدَ أنه لا توجد حشودٌ. وتبينَ أنَ الأمر خدعةً منْ السوفييتِ، ليسَ لها أيُ مبررٍ أوْ سببٍ. بعد أنْ تمكنَ حافظَ الأسد منْ مفاصلِ الدولةِ، حاولَ إبعاد سورية عنْ القوى الإقليميةِ والمعتدلةِ في منطقةِ الشرقِ الأوسطِ، مصر والعراقِ والسعوديةِ، وأعادَ تسويةَ الأوضاعِ معَ كلِ القوى البورجوازيةِ المؤثرةِ في سورية، منْ خلالِ مصالحها الاقتصاديةِ التي تضررتْ منْ سياساتِ حزبِ البعثِ السابقةِ. كما سعى إلى تشكيلِ جبهةٍ وطنيةٍ تقدميةٍ تضممْ أحزابا أخرى إلى جانبِ حزبِ البعثِ، وأعادَ برلمانٌ ليسَ لهُ أيُ دورٍ رقابيٍ. في ربيعْ 1967 كانتْ سورية قد مرت بأوضاعِ قلقهِ فيما يتعلق بنظامِ الحكم، وتداولَ السلطةِ عبرَ الانقلاباتِ، والسيطرةُ على مقدراتِ الأمورِ فيها بعدَ حدوثِ انقلابِ 1961، ولمْ تعدْ – كما كانتْ طيلةِ ثلاثِ سنواتٍ ونصفً – جزءا منْ الجمهوريةِ العربيةِ المتحدةِ، في وحدةُ اندماجيةُ، وتحول الحماسُ إليها إلى عداءِ صريحٍ واتهاماتِ علنيةٍ لنظامِ الحكمِ السوريِ، بلْ أصبحَ الأمرُ شبيها بالتعاملِ معَ العدوِ. وتطوعتْ أقلامُ الكتابِ والمفكرينَ بإسباغِ اتهاماتِ الخيانةِ والعمالةِ على القيادات، وبث روح الهزيمة. ومعَ هذا فقدْ كانتْ هناكَ ومضةُ ضوءٍ خافتةٍ تنبثْ وسطَ ظلامِ الكراهيةِ، كانَ هذا الضوءِ هوَ التوحدُ على عدوٍ واحدٍ، يتربصَ بهمْ جميعا منْ أجلِ زيادة رقعةِ بلادهُ، وتوسيعَ أرضهِ الضيقةِ. وتوحدوا على فكرةِ العداءِ لإسرائيل، وهيَ الفكرةُ التي لمْ تنطفئْ، ومازالتْ متأججةً في النفوسِ ومسيطرةٌ على المشاعرِ وحاكمةٍ للتصرفاتِ في ذلكَ الوقتِ. لأجلَ هذا، كانَ لابد للدولتينِ المصريةِ والسوريةِ أنْ تقتربا لدرءِ هذا الخطرِ على حدودهما. ربما لإحساسِ سورية، ومعها باقي الدولِ العربيةِ، أنَ مصرَ هيَ الأخُ الأكبرُ والأقوى والأسبقُ خبرةً في التعاملِ العسكريِ، وجيشها جيشٌ عريقٌ، هدد حدود الدولةِ العثمانيةِ، وساحتْ قواتهِ على شاطئِ البحرِ المتوسطِ حتى اقتربتْ منْ الأستانة، لولا تدخلُ الدولِ الغربيةِ وخوفوهمْ تنامي هذا الجيشِ المرعبِ. سارعتْ أحداثُ الحرب على النحوِ التالي:- في نوفمبرَ 1966، وقعتْ مصرُ وسورية اتفاقيةً للدفاعِ المشتركِ بعد أن زادتْ التهديداتُ الإسرائيليةُ المعلنةُ لسورية. – وفي 30 مايو 1967، وصلَ الملكْ حسينْ إلى القاهرةِ بملابسةِ العسكريةِ وقامَ بتوقيعِ اتفاقيةِ دفاعٍ مشتركٍ معَ مصرَ. على إثرِ هذهِ الاتفاقيةِ سافرَ الفريقُ عبدَ المنعمْ رياضْ إلى العاصمةِ الأردنيةِ عمانَ، ومعهُ كتيبتانِ منْ كتائبِ قواتِ الصاعقةِ المصريةِ، وفرقةُ عملياتٍ، ومعداتُ دفاعٍ جويٍ. وفي ربيعْ 1967 أبلغَ الاتحاد السوفيتيُ والمخابراتُ السورية الرئيسَ جمالَ الرئيسِ جمالْ عبدِ الناصرْ بوجودِ حشودٍ عسكريةٍ على الحدودِ السوريةِ، وعلى الرغمِ منْ أنَ مبعوثي الرئيسِ جمالْ عبدِ الناصرْ للتأكدِ من وجودِ هذهِ الحشودِ قدْ نفوا وجودها، إلا أنَ صوتهمْ ضاعَ في خضمِ الضجيجِ الذي كانتْ قد أحدثتهُ السياساتُ التي استهدفت إعلانَ نذرِ الحربِ، ووجدَ هذا الجوِ الحماسيِ قبولًا وترحيبا منْ الرئيسِ جمالْ عبدِ الناصرْ، الذي سرعانَ ما أصدرَ أوامرهُ بالتعبئةِ العامةِ وحشدِ القواتِ المصريةِ في سيناءَ في 14 مايو 1967، بهدفَ تخفيفِ الضغطِ على الجبهةِ الشماليةِ في سورية. وفي 17 مايو خطا الرئيسُ جمالْ عبدِ الناصرْ خطوتهُ التاليةُ الشهيرة بأن أمر بإغلاقِ مضايقَ تيرانْ في وجهِ الملاحةِ الإسرائيليةِ، مما فجرَ حربَ يونيو 1967. في ذلكَ الوقتِ كانَ المشيرُ عبدَ الحكيمْ عامر هوَ النائبُ الأولُ لرئيسِ الجمهوريةِ، وهوَ نائبُ القائدِ الأعلى للقواتِ المسلحةِ، فضلًا عنْ أنهُ كانَ قائدا عاما للقواتِ المسلحةِ المصريةِ آنذاكَ. قبلَ اندلاعِ حربِ 1967 بعدةِ أشهرٍ، زار القاهرةَ المارشال جريتشكو، قائد قواتِ حلفِ وارسو. وبعدُ لقائهِ بالخبراءِ العسكريينَ السوفييتِ، دعاهُ الرئيسُ جمالْ عبدِ الناصرْ لمقابلتهِ، وسألهُ عبدُ الناصر عنْ انطباعهِ عنْ حالةِ الجيشِ المصريِ، حاولَ المارشال جريتشكو أن يرفعَ منْ شأنِ المستشارينَ العسكريينَ السوفييتِ الذينَ يعملونَ في مصرَ منذُ فترةٍ، فقالَ جريتشكو: إنَ جيشكمْ قادر على تنفيذِ أي مهمةٍ على مسرحِ العملياتِ “. ربما تكونُ تلكَ الكلماتِ آلتْي قالها قائدَ حلفِ وارسو، هيَ التي دفعت عبدَ الناصرْ إلى القيام بالتصعيد ومظاهر استعراضِ القوةِ، على أيه حالٍ هو وثقَ في تنامي القدراتِ القتاليةِ للقواتِ المسلحةِ، وقررَ أنْ يستخدمَ هذا الزخم، ولكنْ رغمَ ذلكَ لمْ يكنْ عبدُ الناصرْ راغبا في نشوبِ الحربِ.يتبع.
Source: جريدة الدستور
من هو كارل شبيتلر الحائز على نوبل؟.. إليكم نظرة على أعماله
في مثل هذا اليوم وتحديدًا 29 عام 1924 رحل الأديب السويسري كارل شبيتلر، تاركًا إرثًا كبيرًا من الأعمال الأدبية، إذ بدأ اهتمامه بالأدب في مجالات الأساطير اليونانية، حيث أصدر في عام 1881 كتابه الأول “بروميثيوس وإبيميثيوس”، كما كتب العديد من الأعمال الأخرى مثل “بروميثيوس الصبور”، و”الملازم كونراد”، وجمع مقالاته الصحفية في مجلدين بعنوان “رموز أدبية” و”حقائق ضاحكة”، وعلى الرغم من محاولاته في المسرح، إلا أن مسرحيته الوحيدة “عضو البرلمان” لم تلقَ نجاحًا كبيرًا.
نشأة كارل شبيتلر
وُلد كارل شبيتلر في ليستال وتوفي في لوتسرن، فهو ينحدر من أسرة ذات مكانة اجتماعية مرموقة؛ فقد كان والده موظفًا كبيرًا في الدولة، وكان يأمل أن يصبح ابنه حقوقيًا لامعًا، تلقى “شبيتلر” تعليمه المدرسي في برن وبازل، حيث بدأ في عام 1863 دراسة الحقوق، ولكن تلك التخصصات لم تكن تلاقي ميوله الفكرية، وبعد خلاف حاد مع والده، هاجر إلى لوتسرن في خطوة بدا وكأنها هروب، ثم انتقل إلى زوريخ لدراسة اللاهوت قبل أن يتابع دراسته في هايدلبرغ الألمانية، حيث ركز على دراسة الأدلة ضد المسيحية والأديان بشكل عام.
تأثرت فلسفة “شبيتلر” بالحياة بشكل كبير بأستاذه ياكوب بوركهارت في معهد التربية في بازل، حيث نشأت علاقة صداقة عميقة بينه وبين ڤيدمان، وكانت مراسلاتهما مصدرًا مهمًا لتطويره الفكري والفني، كما كان للفيلسوف الألماني آرتور شوپنهاور تأثير بالغ عليه، حيث أسهم في تحوله إلى التشاؤم والإلحاد.
وفي نهاية المطاف، لم يصبح “شبيتلر” قسيسًا كما كان متوقعًا، بل قرر مغادرة سويسرا إلى روسيا ليعمل مع أبناء الطبقة البرجوازية، ثم عاد إلى وطنه ليصبح صحفيًا، وكان شغفه بالحياة الاجتماعية في روسيا واضحًا في كتابه “إيماجو”، الذي وصف فيه الترحاب الحار الذي لقيه في الغربة مقارنة بالضيق والتعالي الذي شعر به في سويسرا.
مؤلفات كارل شبيتلر
أحد أبرز أعماله الأدبية كان “ربيع أولمبي”، الذي تناول فيه الأساطير اليونانية من خلال أربعة أجزاء، صدرت بين عامي 1900 و1905، وتناول الكتاب الصراع بين الآلهة مثل زيوس وأبولون وهيرا، إضافة إلى قصص أسطورية أخرى.
كما وثق شبيتلر سيرته الذاتية في كتابه “إيماجو”، الذي تناول فيه جوانب من حياته العاطفية والفكرية، خاصة علاقته بابنة عمه، ومن بين أعماله الأخرى “فراشات” (1889)، “بالاد” (1896)، و”علاقاتي مع نيتشه” (1908).
كارل شبيتلر وجائزة نوبل
حظي “شبيتلر” بتكريم كبير في الأوساط الأدبية، وكان قد نال جائزة نوبل للأدب في عام 1920 إلى جانب توماس مان وهرمان هسه، كما حصل على جائزة شيلر الأدبية ولقب فارس في جوقة الشرف الفرنسية.
Source: جريدة الدستور
مشاهدة مسلسل قيامة عثمان الحلقة 177 عبر قناة ATV التركية
يعد مسلسل قيامة عثمان من أبرز الأعمال التاريخية التي تحظى بشعبية واسعة بين المشاهدين في العالم العربي وحول العالم، ومع اقتراب عرض الحلقة 177 من الموسم السادس، يترقب الجمهور بشغف تطورات الأحداث التي تتناول صراعات عثمان بن أرطغرل لبناء الدولة العثمانية.
موعد عرض مسلسل قيامة عثمان الحلقة 177
أعلنت قناة ATV التركية، الناقل الرسمي لمسلسل قيامة عثمان، عن موعد عرض الحلقة 177 يوم الأربعاء المقبل، في تمام الثامنة مساءً بتوقيت مصر وتركيا، وتتميز هذه الحلقة بتصاعد حدة الأحداث، حيث يخوض عثمان مواجهات قوية مع أعدائه، ويستمر في النضال لتحقيق حلم تأسيس الدولة العثمانية.
القنوات الناقلة لمسلسل المؤسس عثمان وتردداتها
يمكن متابعة مسلسل قيامة عثمان عبر عدد من القنوات، منها قناة ATV التركية وقناة الفجر الجزائرية. إليك التفاصيل:
تردد قناة ATV التركية
على النايل سات: – التردد: 10796 – الاستقطاب: أفقي – معدل الترميز: 27500 – معامل تصحيح الخطأ: 5/6 على العرب سات: – التردد: 12692 – الاستقطاب: أفقي – معدل الترميز: 27500 – معامل تصحيح الخطأ: 5/6
تردد قناة الفجر الجزائرية
على النايل سات: – التردد: 12034 – الاستقطاب: أفقي – معدل الترميز: 27500 – معامل تصحيح الخطأ: 3/4 على العرب سات: – التردد: 11034 – الاستقطاب: عمودي – معدل الترميز: 27500 – معامل تصحيح الخطأ: 5/6
الإعلان التشويقي للحلقة 177
تم نشر الإعلان التشويقي الأول للحلقة 177، حيث كشفت اللقطات عن معارك جديدة وتحديات غير متوقعة تنتظر عثمان وأتباعه، يتوقع أن تحمل الحلقة صراعات داخلية وخارجية تزيد من تعقيد الأحداث، مما يزيد من تشويق الجمهور لمعرفة مصير الدولة العثمانية الناشئة.
أبطال الموسم السادس
يضم الموسم السادس مجموعة من النجوم الذين أضافوا للعمل روحًا جديدة، أبرزهم: – بوراك أوزجيفيت في دور عثمان – سيراي كايا في دور بالهاتون – إبراهيم تشيليكول في دور غندوز – أوزجي تورير في دور ماري
Source: جريدة الدستور