استعدادات في غزة لتسليم 6 أسرى إسرائيليين
بدأت اليوم السبت في قطاع غزة الاستعدادات لتسليم 6 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من عمليات التبادل ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.
وانتشر مقاتلون من كتائب القسام في رفح جنوبي القطاع وفي مخيم النصيرات بوسطه استعدادا لتسليم الأسرى الستة للصليب الأحمر الدولي.
وتشارك في المراسم عدة تشكيلات من كتائب القسام بينها وحدة الظل المسؤولة عن الأسرى.
وكان المتحدث العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة أعلن مساء أمس الجمعة أن الأسرى الذين سيفرج عنهم هم إيليا كوهن، وعومر شيف توف، وعومر فنكرت، وتال شوهام، وأفيرا منغستو، وهشام السيد.
وقال ديوان رئيس الوزارء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه تسلم قائمة بأسماء الأسرى الستة وإنه قام بإبلاغ عائلاتهم.
استعدادات في رفح لتسليم أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار في #غزة #الأخبار #حرب_غزة pic.twitter.com/erpyoJfPp1
— قناة الجزيرة (@AJArabic) February 22, 2025
وقال مراسل الجزيرة هاني الشاعر إن عملية التسليم في رفح ستتم في ميدان المشروع شرقي المدينة على بعد مئات الأمتارمن تواجد جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ونقل الشاعر عن مصدر من كتائب القسام أن الأسير الإسرائيلي أفيرا منغستو -الذي أُسر قبل 10 سنوات بعد تسلله من مستوطنة زكيم- سيكون بين الأسرى الذين سيفرج عنهم في رفح.
ونُصبت في ميدان المشروع برفح منصة رفعت عليها صور قادة القسام ولافتة كبيرة كتب عليها “نحن الطوفان.. نحن البأس الشديد”.
من جهته، قال مراسل الجزيرة أشرف أبو عمرة إن عملية التسليم في مخيم النصيرات هي الثانية التي تتم وسط القطاع، حيث جرت سابقا عملية تسليم في دير البلح.
وأضاف أبو عمرة أن مراسم التسليم تجري في منطقة كانت تتواجد فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدار أسابيع.
وكان مكتب إعلام الأسرى في غزة أعلن أنه سيتم اليوم الإفراج عن 602 من الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال، من بينهم 50 أسيرا محكوما عليهم بالسجن المؤبد، و60 من ذوي الأحكام العالية، إضافة إلى 47 من محرري صفقة وفاء الأحرار الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم.
كذلك سيفرج عن 445 أسيرا من قطاع غزة ممن اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
الصليب الأحمر يبلغ إسرائيل بأنه تلقى اتصالا من حمـ.ـاس بشأن جثة شيري بيباس#الجزيرة #الأخبار pic.twitter.com/YZeI1bWJBq
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) February 21, 2025
وفي وقت مبكر اليوم، قالت القناة 12 الإسرائيلية إن معهد الطب الشرعي أكد أن الجثة التي سلمت لإسرائيل الليلة الماضية تعود للأسيرة شيري بيباس، مشيرة إلى أن “كيبوتس نير عوز” أعلن رسميا مقتل شيري في الأسر بقطاع غزة.
وكان الصليب الأحمر الدولي قال قبل ذلك إنها سلمت الليلة الماضية جثمانا إلى إسرائيل ولا تستطيع تحديد هويته، بعد ساعات من إعلان كتائب القسام أنها سلّمت اللجنة جثمان الأسيرة الإسرائيلية شيري بيباس.
وقال الجيش الإسرائيلي مساء أمس الجمعة إنه ينظر في تقارير تفيد بأن حركة حماس سلمت جثة ثانية للصليب الأحمر يُعتقد أنها للأسيرة الإسرائيلية شيري بيباس، وذلك بعدما سلّمت الحركة جثة أولى أول أمس الخميس تبيّن أنها ليست لوالدة الطفلين بيباس.
من جانبها، قالت حركة حماس، في بيان مساء أمس الجمعة، إن ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى “أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرا في سياق حرب الإبادة”.
Source: Apps Support
كوريا الشمالية: الاستفزازات العسكرية الأميركية تزايدت منذ تولي ترامب الرئاسة
نقلت وسائل الإعلام الرسمية عن وزارة الدفاع في كوريا الشمالية قولها إن “الاستفزازات العسكرية” من جانب الولايات المتحدة وحلفائها أصبحت “أكثر وضوحا” في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وفي بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، قال رئيس مكتب الإعلام في الوزارة -الذي لم يُذكر اسمه- إن واشنطن و”القوات التي تدور في فلكها” تهدد البيئة الأمنية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، في إشارة إلى التدريبات العسكرية المشتركة الأخيرة والوجود العسكري الأميركي في كوريا الجنوبية.
وأضاف المسؤول: “سنواجه التهديد الإستراتيجي للأعداء بوسائلنا الإستراتيجية”، متعهدا بمواصلة بيونغ يانغ أنشطتها العسكرية.
وسبق أن انتقدت كوريا الشمالية وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لوصفه إياها بأنها “دولة مارقة”، مؤكدة أنها “سترد بقوة على الاستفزازات الأميركية”.
وقالت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية أمس الجمعة إن مناورة جوية مشتركة عقدت مع الولايات المتحدة بمشاركة قاذفة إستراتيجية واحدة على الأقل من طراز بي-1بي.
وتندد كوريا الشمالية منذ وقت طويل بهذه التدريبات العسكرية باعتبارها استعدادات للحرب، في حين تقول سول إن التدريبات لأغراض دفاعية فحسب.
Source: Apps Support
محكمة تدين مهاجم سلمان رشدي وهذه هي عقوبته المتوقعة
دانت محكمة في نيويورك هادي مطر -الذي طعن الروائي سلمان رشدي وأفقده البصر جزئيا في معهد للفنون بنيويورك عام 2022- بالشروع في القتل، بالتوازي مع مواجهته تهما أخرى.
وأظهرت مقاطع مصورة بالهاتف المحمول هادي مطر (27 عاما) وهو يندفع نحو منصة الضيوف، حيث كان رشدي جالسا قبل إلقاء محاضرة عن حماية الكُتاب من الأذى، وعُرضت بعض المقاطع على هيئة المحلفين خلال الأيام السبعة للإدلاء بالشهادات.
وتعرّض رشدي (77 عاما) لطعنات متفرقة بسكين في الرأس والعنق والجذع واليد اليسرى، مما أدى إلى فقدانه عينه اليمنى وتضرر الكبد والأمعاء، الأمر الذي تطلب جراحة طارئة وشهورا من التعافي.
وكان الكاتب من أوائل الذين شهدوا في محكمة مقاطعة تشوتوكوا في مايفيل، حيث وصف بهدوء للمحلفين كيف كان يعتقد أنه سيموت وأظهر لهم عينه التي فقدها بإزالة نظارته المعدلة بعدسة يمنى معتمة.
وأُدين مطر بالشروع في القتل من الدرجة الثانية والاعتداء من الدرجة الثانية لطعنه هنري ريس، المؤسس المشارك لجماعة “مدينة اللجوء” في بيتسبرغ التي تساعد الكتاب الفارين من بلدانهم، وكان يجري الحوار مع رشدي في ذلك الصباح.
ومن المقرر صدور الحكم على مطر يوم 23 أبريل/نيسان المقبل، وتنتظره عقوبة تصل إلى السجن لمدة 25 عاما.
اتهامات أخرى
وفي حديثه بعد القرار، أشاد جيسون شميت، المدعي العام لمقاطعة تشوتوكوا، بعشرات الحاضرين الذين سارعوا إلى نجدة رشدي عندما تعرض للهجوم.
وقال “مجتمع مؤسسة تشوتوكوا، الذي أعتقِد أنه أنقذ حياة رشدي بتدخله، أود أن أقول لكم إن هذا المجتمع بأكمله يستحق العدالة الناجزة هنا، وأنا سعيد لأننا تمكنا من تحقيق ذلك لهم”.
وقال ناثانيال بارون، المحامي الذي يتولى الدفاع عن مطر إن موكله شعر بخيبة أمل بسبب القرار.
وقال بارون خارج قاعة المحكمة، في إشارة إلى مقطع فيديو للهجوم عُرض مرارا على المحلفين وأحيانا بالحركة البطيئة “أعتقد أن الفيديو كان ضارا للغاية بالنسبة لمطر. إنه التعبير القديم.. الصورة تساوي ألف كلمة”.
وواجه رشدي، الذي وُلد لأسرة مسلمة في كشمير، تهديدات بالقتل منذ نشر روايته “آيات شيطانية” عام 1988 التي وصف مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية روح الله الخميني محتواها بأنه ينطوي على تجديف.
وقال مطر لصحيفة نيويورك بوست بعد الهجوم إنه سافر من منزله في نيوجيرسي بعد أن رأى الإعلان عن المحاضرة التي سيلقيها رشدي، لأنه يكره الروائي لمهاجمته الإسلام.
وذكرت الصحيفة أن مطر الذي يحمل الجنسيتين الأميركية واللبنانية قال في المقابلة إنه فوجئ بنجاة رشدي.
ولم يدل مطر بشهادته في محاكمته، في حين قال محامو الدفاع عنه لهيئة المحلفين إن ممثلي الادعاء لم يثبتوا بما لا يدع مجالا للشك وجود القصد الجنائي اللازم لإدانة المتهم بالشروع في القتل.
ويواجه مطر أيضا اتهامات فدرالية وجهها إليه ممثلو الادعاء في مكتب المدعي العام في غرب نيويورك، منها محاولة قتل رشدي كعمل إرهابي وتقديم دعم مادي لجماعة حزب الله في لبنان، والتي تصنفها الولايات المتحدة منظمة إرهابية.
ومن المقرر أن يواجه مطر هذه الاتهامات في محاكمة منفصلة في بافالو.
Source: Apps Support
اعتقال بريطانيين في إيران.. سياقات التصعيد وانعكاساته
طهران- مثلت قضية اعتقال السلطة القضائية الإيرانية مواطنين بريطانيين -في ديسمبر/كانون الأول الماضي- بتهمة التجسس وجمع المعلومات تحت غطاء السياحة خطوة جديدة في سياق التوتر بين طهران ولندن، أثارت ردود فعل دولية وتساؤلات حول تداعياتها على العلاقات بين البلدين.
وأوضح المتحدث باسم السلطة القضائية أن المعتقلين كانوا ينشطون في عدة محافظات، وأنهم تعاونوا مع مؤسسات تعمل كواجهة لأجهزة استخبارات غربية، ويأتي هذا الإعلان في ظل تصاعد التوتر بين طهران ولندن، لا سيما بعد فرض بريطانيا عقوبات جديدة على مسؤولين إيرانيين بسبب ما وصفتها بانتهاكات حقوق الإنسان.
كما أنه يتزامن مع تحركات دبلوماسية، أبرزها لقاء السفير البريطاني في طهران هوغو شورت مواطنين بريطانيين محتجزين في سجن كرمان الإيراني، وهو لقاء نادر أثار تكهنات حول إذا ما كان جزءا من جهود لحل قضايا المعتقلين عبر قنوات خلفية.
وتاريخيا، شهدت العلاقات الإيرانية البريطانية أزمات متكررة تتعلق بمزدوجي الجنسية، إذ سبق أن اتُهمت طهران باستخدامهم كورقة ضغط سياسية، وهو ما تنفيه السلطات الإيرانية، مؤكدة أن القضايا الأمنية تُنظر وفق القوانين المحلية من دون اعتبارات خارجية.
إعادة تقييم
رأى الدبلوماسي الإيراني السابق أبو القاسم دلفي أن التطورات الأخيرة تعكس مرحلة إعادة ضبط في العلاقات بين البلدين، مشيرا إلى أن القنوات الدبلوماسية لا تزال مفتوحة رغم التصعيد الأمني.
وقال دلفي للجزيرة نت إن ما نشهده ليس مجرد أزمة أمنية، بل إنه جزء من مشهد أكبر يتضمن إعادة تقييم العلاقة بين طهران ولندن، حيث لا يبدو أن الطرفين يسعيان إلى القطيعة الكاملة.
وأشار إلى أن السماح بلقاء القنصليين البريطانيين مع المعتقلين يعكس توجها أكثر توازنا في إدارة الملف، مقارنة بفترات سابقة شهدت قيودا أكبر على مثل هذه اللقاءات.
وأضاف أن تعيين سفير جديد لإيران في لندن بعد فترة من إدارة السفارة على مستوى قائم بالأعمال فقط قد يكون إشارة على رغبة في إعادة ترتيب العلاقات، لكنه شدد على أن ذلك لا يعني غياب المشكلات العالقة.
وقال دلفي إن علينا أن ننتظر لنرى إذا ما كانت هذه التطورات ستؤدي إلى تغييرات جوهرية في العلاقة بين البلدين، أم أنها مجرد إجراءات شكلية في سياق التعامل مع الضغوط الدولية.
كما أشار إلى أن وصول حزب العمال وتولي رئيس الوزراء كير ستارمر الحكم قد يؤدي إلى تغييرات في السياسة البريطانية تجاه إيران، إذ قد تتبنى الحكومة الجديدة نهجا أكثر براغماتية مقارنة بالإدارات السابقة.
يثير اعتقال مزدوجي الجنسية تساؤلات من الناحية القانونية حول مدى التزام الدول بمعايير المحاكمة العادلة والإخطار القنصلي ويشير أستاذ القانون الدولي محسن عبد اللهي إلى أن إيران لا تعترف بالجنسية الثانية لمواطنيها، مما يعني أن مزدوجي الجنسية الذين يتم احتجازهم يُعاملون حصريا كمواطنين إيرانيين.
وأوضح عبد اللهي، في حديثه مع الجزيرة نت، أن نهج إيران يستند إلى مبدأ مفاده أن الجنسية الأساسية هي التي تُطبق داخل حدودها، ولذلك لا تعتبر نفسها ملزمة بتنفيذ أحكام الإخطار القنصلي المنصوص عليها في اتفاقية فيينا لعام 1963 بشأن المواطنين الإيرانيين الذين يحملون جنسية أخرى.
وأضاف أن العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لعام 1966، وكل من إيران والمملكة المتحدة طرف فيه، يكفل حقوق المحاكمة العادلة لأي شخص محتجز، بغض النظر عن جنسيته.
كما أشار عبد اللهي إلى أن حالات سابقة شهدت توترات مماثلة، مثل قضية المواطنة نازنين زاغاري راتكليف، التي اعتقلتها السلطات الإيرانية عام 2016 ورفضت الاعتراف بجنسيتها البريطانية، رغم مطالبة لندن بتوفير الحماية الدبلوماسية لها.
وتطرق أيضا إلى اتفاقية لاهاي لعام 1930، التي تنص على أن الدول لا يمكنها تقديم الحماية الدبلوماسية لمواطنيها مزدوجي الجنسية في مواجهة الدولة التي يحملون جنسيتها الأساسية، ومع ذلك، أوضح أن القانون الدولي المعاصر يتجه نحو السماح بمنح هذه الحماية إذا كانت جنسية الشخص الغالبة هي جنسية الدولة التي تسعى لتقديم الدعم، شريطة أن تكون هذه الجنسية هي المهيمنة وقت وقوع الضرر والمطالبة بالحماية.
وأكد عبد اللهي أن معظم التدخلات الحكومية في قضايا مزدوجي الجنسية على الساحة الدولية تتعلق بالمطالبات بالتعويضات المالية أكثر من القضايا الأمنية، وأضاف أنه لم يُعرض أي ملف أمني من هذا النوع حتى الآن أمام محكمة دولية، إذ تُحل هذه القضايا عادة عبر القنوات الدبلوماسية.
وفيما يتعلق بالموقف الإيراني، أوضح عبد اللهي أن السلطات تنظر إلى قضايا مزدوجي الجنسية ضمن إطار أوسع من المخاوف الأمنية، كما أشار إلى بعض التقارير تزعم تورط مزدوجي الجنسية في أنشطة استخباراتية ضد المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية.
وأضاف أنه في ظل هذه الظروف، ترى إيران أن التعامل مع المحتجزين مزدوجي الجنسية يخضع لاعتبارات أمنية، وليس فقط للمعايير المعتادة للحماية الدبلوماسية، وشدد على أن النهج الأكثر فاعلية بالنسبة لإيران في هذه القضايا هو تعزيز الشفافية في الإجراءات القضائية والالتزام بشكل أكبر بمعايير المحاكمة العادلة، الأمر الذي من شأنه أن يخفف الضغوط الدولية.
وقال “عندما تصبح القضايا الأمنية محور العلاقات الدولية، فإن الحلول القانونية البحتة لا تكفي، ويتعين على الدول إيجاد توازن بين الاعتبارات الأمنية والالتزامات الدولية”.
Source: Apps Support
عاجل.. حماس: إعادة إعمار غزة يجب أن تتم بتوافق وطني ولن نسمح لأي قوة خارجية بالتدخل
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن إعادة إعمار غزة يجب أن تتم بتوافق وطني، وإنها لن تسمح لأي قوة خارجية بالتدخل، مشيرة إلى أن مفاوضات المرحلة
وأوضح الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن، وأن الاتصالات مستمرة مع الوسطاء.
وذكرت حماس أن الاحتلال الإسرائيلي لم يسلّم قوائم الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم، مؤكدة أن الحركة على التزامها باتفاق وقف إطلاق النار ما دام الاحتلال ملتزما به.
Source: Apps Support