دعاء الفجر اليوم الإثنين 30-12-2024
ساعات قليلة وينتهي العام الحالي عام جديد مليء بآمال وطموحات جديدة، وبهذه المناسبة سيسعى الأشخاص إلى معرفة دعاء الفجر اليوم الاثنين 30-12-2024 عبر جوجل، وذلك ليتمكنوا من الكلمات التي ستفتح لهم أبواب الخيرات وتغفر الذنوب، وليستقبلوا العام الميلادي الجديد بالتقرب من الله عز وجل.
دعاء الفجر اليوم الإثنين 30-12-2024
وتنشر “الدستور” في هذا التقرير دعاء الفجر اليوم الإثنين 30-12-2024.
دعاء الفجر اليوم
اللهّم لا تكلني إلى نفسي فأعجز، ولا إلى الناس فأضيع، ولا تحوجنى إلاّ لكَ يا أكرم الأكرمين، واغنني بك وحدك.وفي هذا الفجر اللَّهُمَّ إنى أسألك فواتح الخير وأسرار البَرَكَة وتمام العافية. اللهم اجعل في هذا الفجر فرجا لكل صابر ومهموم، وشفاءا لكل مريض واستجابه لكل دعاء، ورحمه لكل خلقك يا الله فأنت ولي ذلك والقادر عليه.اللهم جنة تحتوي أرواحنا، والسلام من كل شئ أرهقنا واضعفنا وآذانا وقوة منك وصبرًا إذا ضاقت أنفسنا.اللهمَّ في هذا الفجر إنا نسألك أن تنظر إلينا نظرة عطف ورحمة ورضا تطمئن بها قلوبنا.اللهمَّ أرزقنا حلو الحياة وخير العطاء وسعة الرزق وراحة البال ولباس العافيه وحسن الخاتمه وأجعلنا من المقبولين عندك في الدنيا والأخرة.ربي إن لك عبادًا ينتظرون فرجًا فبشرهم وعبادا يسألون شفاءً فعافهم وعبادا يرجون رحمتك فارحمهم وعبادا يتمنون الذرية فأرزقهم.اللهمَّ حقق أمانينا جميعا وأصلح ويسر أمورنا وأمور ذرياتنا وأحبابنا والجميع يارب العالمين بحولك وقوتك وقدرتك، إنك على كل شيء قدير وهو عليك هين.
أفضل أدعية في نهاية 2024 وبداية 2025
اللهم في هذا العام لا تدع لنا أمرًا إلا يسرته ولا حلمًا إلا حققته، ولا أمنية إلا أسعدتنا بالعيش في جمال واقعها، ولا دعاء إلا أثلجت صدورنا بقبوله.ربي اجعل هذا العام مغفرةً لكل مذنب وهداية لكل عاصٍ وشفاء لكل مريض ورحمة لكل ميت واستجابة لكل دعاء فأنت على كل شيء قدير.اللهُم اجعله عامًا لا يضيق لنا فيه صدر، ولا يخيب لنا فيه أمر، ولا يرد لنا فيه دُعاء، واحفظ لنا من نحب، وبشرنا بما يسر، وحقق لنا مانتمنى يارب العالمين.اللهم اجعلها نهاية لكل وجع وحزن ووهم وضيق، اللهم اجعل السنة القادمة سنة فخر وفرح وسعادة وتحقيق كل التمنيات، في نهاية العام يأرب ساعدني واجعلها نهاية جهدي فرحة، وفقني الله، وسهّل لي أموري، وأخبرني بما أنتظره، مع نهاية العام.يا الله، سنة جديدة بلا ألم، بلا خسارة، بلا هموم، سنة يتغيّر فيها مصيرنا إلى ما نتمناه، في نهاية السنة يا الله اجعلها بداية الفرح ونهاية كل هم يارباللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يُعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليت.لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ.رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا.
Source: جريدة الدستور
دعاء الصباح اليوم الإثنين 30-12-2024
يحرص المواطنون على معرفة دعاء الصباح اليوم الإثنين 30-12-2024 عبر جوجل، حيث يعد الدعاء من الطرق المضمونة التي يتقرب بها الإنسان إلى الله عز وجل، لهذا يفضل الإكثار من الدعاء وذكر الله تعالى.
دعاء الصباح اليوم الإثنين 30-12-2024
وتنشر “الدستور” في السطور القادمة دعاء الصباح اليوم الإثنين 30-12-2024.
دعاء الصباح اليوم
اللهم إنا نسألك في هذا الصباح أن تسخّر لنا من حظوظ الدنيا ما تعلم أنه خيرٌ لنا، اللهم قلوبنا بين يديك فـارزقها الثبات والراحة.
رب اشرح صدورنا، ويسر أمورنا، واحلل عقدة من ألسنتنا، يفقهوا قولنا، اللهم فوضتك أمري كله، فجمّله خيرًا بما شئت، واجعلني يا رب ممن نظرت إليه فرحمته، وسمعت دعاءه فأجبته.
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق.
اللهم إني أسألك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا.
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.
رضيتُ باللهِ ربا وبالإسلام دينًا وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبيًا.
يا رب اجعل دعواتنا لا ترد، وهب لنا رزقًا لا يعد، وافتح لنا بابا للجنة لا يسد.
اللهم إنا نعوذُ بك من أن نُشرِكَ بك شيئًا نعلَمُه، ونستغفرك لما لا نعلمُه.
استغفر الله العظيم الّذي لا إله إلا هو، الحي القيوم، وأتوب إليه.
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والكسل والبخل وضلع الدين وغلبة الرجال.
اللهم إني أسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده.
دعاء استقبال العام الجديد 2025
اللهم في بداية هذا العام الجديد جدد أرواحًا ذبلت واهدي قلوبًا ضلت واشف أجسادًا أنهكها المرض وفرج همومًا باتت في قلوبنا ولا يعلم بها إلا أنت، اللهم عامًا جميلًا بالقرب منك.
اللهم إني استودعتك عامًا مضى من عمري فاغفر لي ما كان فيه واكتب لي الخير وبارك لي في هذا العام واجعله عام أجمل مما مضى واجعله بداية لأجمل الأقدار.
اللهم اختم لنا عامنا الماضي بالصالحات وبارك لنا في السنة الجديدة واجعل الفرح واليسر فيها.
في بداية العام الجديد اللهم إنا نستودعك أهالينا وأنفسنا من الحوادث والفواجع ومن كل عين ومرض وهم وغم واجعله عامًا مليئًا بالأفراح وكل ما يسرنا يا كريم.
اللهم اجعله عام شفاء لكل مريض وفرج لكل مهموم يا رب العالمين.
اللهم اجعله عامًا لا يضيق لنا فيه صدر ولا يخيب لنا فيه أمر ولا يرد لنا فيه دعاء واحفظ لنا من نحب وبشرنا بما يسر وحقق لنا ما نتمنى.
اللهم ارزقنا حلاوة الرحمة وطول الصحبة ولذة المغفرة وصفاء الود وتجنب الزلل وبلوغ الأمل وحسن الخاتمة.
حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكّلت وهو ربّ العرش العظيم، آمنا به كلٌّ من عند ربنا، وما يذّكر إلا أولو الألباب، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذا هديتنا، وهبّ لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب.
Source: جريدة الدستور
الأنبا بولا يفتتح عام يوبيل الرجاء بالإيبارشية
افتتح نيافة الأنبا بولا شفيق، مطران إيبارشية الإسماعيلية ومدن القناة وتوابعها للأقباط الكاثوليك، أمس الأحد، عام يوبيل الرجاء “حجاج الرجاء”، الذي يأتي تحت شعار “الرجاء لا يُخَيِبْ”، وذلك بكاتدرائية مار مرقس الرسول، بالإسماعيلية.
شارك في الصلاة عدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات بالإيبارشية، حيث ألقى صاحب النيافة عظة الذبيحة الإلهية بعنوان “حجاج الرجاء”.
وقال الأب المطران في عظته: إن حجاج الرجاء هم سائحون ومتحركون إلى الأماكن المقدسة، فرحلتنا من بيوتنا إلى بيت الله هو حج مقدس، متجه لتقديس نفسه ببيت الله المقدس.
حجاج الرجاء، هو السائحون والمتحركون إلى ملكوت الله، ولكي تكون حاج، يجب أن تكون حي، فالأموات لا يحجون. مثل آدم وحواء الذين أكلوا من الثمرة، عائشين لكنهم ميتين، مقابل ملكوت الله.
الخطيئة أماتهم لأنها حرمتهم من الوجود في حضرة الله، لذا سيدنا يسوع المسيح هو آدم الثاني، الذي فتح باب الملكوت، السائر نحو ملكوت أبيه.
أول شرط لحجاج الرجاء هو أن نكون أحياء، مسيرة الخياة تجاه المعرفة التي تحيي، وليست المعرفة التي تميت.
العالم كله الآن يئن من اليأس، لذا اليوبيل هو فرصة لجني الرجاء في حياتنا. الحاج لديه هدف، وهذا الهدف هو الذي يدفعك للاستمرار، وهو أن نكون من الآن في الأبدية مع المسيح في ملكوت الله.
فتح الباب المقدس، هو بداية حالة الرجاء، بداية رحلة ملكوت الله. الأمل والرجاء، التمييز بينهما، هو أن الرجاء هو أمل لكن يصاحبه عمل، مثل الطالب الذي يأمل النجاح ولكن لا يسعى نحوه، لكن يكون لديه الرجاء عندما يتحرك نحو النجاح من تعب وكد.
كل إنسان يتمنى أن يكون في ملكوت الله، مسيحي أو غير مسيحي، كلها آمال، تتحول إلى رجاء عندما يتعب الإنسان على إيمانه بمسيرة حياة مقدسة.
قداسة البابا فرنسيس كرس هذه السنة، يدعونا لأن يكون رجاؤنا في يسوع المسيح، من خلال أعمال القداسة. الأهداف المقدسة لا تعني أعمال العالم، بل تعني أعمال مقدسة.
توصية أخيرة: لنكن هذه السنة لدينا حساس يذكرني كل ما يبعدني عن الله أبتعد عنه: شخص، كلمة، موقف، رد فعل، فعل… إلخ. اليوم قرعنا الباب، ليفتح لنا أبواب الملكوت، والرجاء، وكل ما شيء يزاد لنا.
Source: جريدة الدستور
“البحوث الإسلامية” يعلن موعد الاختبار الشفوي بمسابقة الابتعاث بشهر رمضان
أعلن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف موعد الاختبار الشفوي لمن اجتازوا الاختبار التحريري في مسابقة الابتعاث لشهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أنه سيكون الأربعاء القادم الأول من ينايربمقر مركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر؛ حيث تأتي الاختبارات الشفوية كمرحلة ثانية لاختيار أفضل الكفاءات العلمية من وعاظ الأزهر الذين سيمثلون الأزهر الشريف خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. محمد الجندي إن الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب – شيخ الأزهر يولي اختيار المبعوثين اهتمامًا كبيرًا، نظرًا للدور المهم الذي تبذله بعثات الأزهر الشريف في جميع دول العالم، وما يتميزون به من قدر عال من المعرفة والثقافة، لتمثيل المنهج الوسطي الأزهري الذي يرسخ للاعتدال والتسامح والحوار وقبول الآخر واحترام التعددية، والعمل على مواجهة التحديات المعاصرة التي تختلف باختلاف المجتمعات والدول والثقافات.
وأضاف الجندي أن هذا الاختبار يأتي كمرحلة ثانية ضمن مراحل اختيار أفضل الكفاءات من وعاظ الأزهر الشريف للقيام بالتوعية الدينية في المساجد والمراكز الإسلامية في العديد من دول العالم خلال الشهر المبارك، في إطار الرسالة العالمية للأزهر الشريف؛ لبيان معالم الدين الإسلامي السمحة.ويمكن للمتقدمين التعرف على مواعيد الاختبارات من خلال الدخول على الرابط الآتي:https://service.azhar.eg/Services/result.html?fid=381
Source: جريدة الدستور
الأنبا توما يفتتح عام يوبيل الرّجاء بكاتدرائيّة يسوع الملك بطهطا
افتتح نيافة الأنبا توما حبيب مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، أمس الأحد، عام يوبيل الرجاء “حجاج الرجاء”، الذي يأتي تحت شعار “الرجاء لا يُخَيِبْ”، وذلك بكاتدرائية يسوع الملك، بطهطا.
شارك في الصلاة عدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات، والشمامسة الإكليريكيون، وأبناء مختلف كنائس الإيبارشيّة، حيث قام بخدمة القداس خورس، وكشافة الإيبارشيّة، وكورال كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بالمخالفة.
بدأ اليوم بصلوات افتتاح الباب المقدس، الذي يُعتبر علامة رمزية على دعوة الله المفتوحة للغفران، والرحمة، وتجديد العلاقة مع المؤمنين، ثم تلاها القداس الإلهي.
وألقى الأب المطران عظة الذبيحة الإلهية عن معني اليوبيل، والسنة اليوبيليّة كتابيًّا وتاريخيًّا، ومعنى رتبة افتتاح الباب المُقدّس، وأهميّة عيش أهداف عام اليوبيل من توبة، وتجدّد روحي، ونيل نعمة الغفران، وزيارة الأماكن المُقدّسة، التي تبدأ بحج داخلي، وأن الرّجاء فضيلة ونعمة إلهيّة.
واستكمل راعي الإيبارشيّة: اليوبيل يدعو البشر إلى إدراك أن كل شيء في حياتهم هو عطية من الله، وأنهم مجرد وكلاء عليه. لذلك يجب أن يعيشوا بعدل ورحمة، متجنبين الاستغلال والظلم، واليوبيل ليس مجرد فكرة تاريخية أو ممارسة قديمة، بل هو دعوة دائمة لنعيش حياة، حرية روحية: نترك قيود الخطية ونعيش في حرية أبناء الله، رحمة وعدالة: نكون أدوات لنشر المحبة والمساواة بين الناس، ثقة في الله: نسلم أمورنا بالكامل لعنايته، رجاء أبدي: نستعد لليوبيل السماوي، حيث نتحد مع الله إلى الأبد، فلنحتفل يوميًا بروح اليوبيل، ونعيش حياة تعكس محبة الله وعدله في هذا العالم، واختتم القداس الإلهي بتلاوة صلاة يوبيل الرّجاء.في سياق متصل، تستعد جميع الكنائس الكاثوليكية لافتتاح عام اليوبيل الذي أطلقه البابا فرنسيس بداية العام.
Source: جريدة الدستور
الكنيسة الكلدانية بمصر تفتتح “يوبيل الرجاء”
ترأس الخورأسقف بولس ساتي للفادي الأقدس، المدبر البطريركي للكلدان، ورئيس الطائفة بمصر، مساء أمس الأحد، افتتاح عام يوبيل الرجاء “حجاج الرجاء” الذي يأتي تحت شعار “الرجاء لا يُخَيِبْ”، وذلك بكاتدرائية بازيليك ومزار العذراء سيدة فاتيما، بمصر الجديدة.
واجتمع الآباء الكهنة، والشمامسة، والكورال، والكشافة أمام باب الكنيسة الرئيسي، مصلين جميعًا، إيذانًا ببدء سنة اليوبيل في إيبارشية القاهرة الكلدانية.
تميز القداس بإخراج تمثال العذراء من المغارة، والطواف به في البازيليك، لأخذ البركة، حيث أعلن الخور أسقف بولس ساتي، قبل البركة الختامية بأنها ليست نهاية القداس، بل بداية تستمر حتى عيد الدنح في السادس من يناير لعام 2026، حيث ستختتم سنة اليوبيل، بغلق الباب المقدس، ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان.
في سياق متصل، افتتح مساء أمس، نيافة الأنبا بولا شفيق، مطران إيبارشية الإسماعيلية ومدن القناة وتوابعها للأقباط الكاثوليك، عام يوبيل الرجاء “حجاج الرجاء”، الذي يأتي تحت شعار “الرجاء لا يُخَيِبْ”، وذلك بكاتدرائية مار مرقس الرسول، بالإسماعيلية.
شارك في الصلاة عدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات بالإيبارشية، حيث ألقى صاحب النيافة عظة الذبيحة الإلهية بعنوان “حجاج الرجاء”.
وقال الأب المطران في عظته: إن حجاج الرجاء هم سائحون ومتحركون إلى الأماكن المقدسة، فرحلتنا من بيوتنا إلى بيت الله هو حج مقدس، متجه لتقديس نفسه ببيت الله المقدس.. حجاج الرجاء، هو السائحون والمتحركون إلى ملكوت الله، ولكي تكون حاج، يجب أن تكون حي، فالأموات لا يحجون. مثل آدم وحواء الذين أكلوا من الثمرة، عائشين لكنهم ميتين، مقابل ملكوت الله.. الخطيئة أماتتهم لأنها حرمتهم من الوجود في حضرة الله، لذا سيدنا يسوع المسيح هو آدم الثاني، الذي فتح باب الملكوت، السائر نحو ملكوت أبيه.
Source: جريدة الدستور