“Finance Focus: Australia’s Tax Cuts & Upcoming Election Insights”

سوق الأسهم تعزز مكاسبها

عززت سوق الأسهم السعودية مكاسبها خلال تعاملات الأربعاء، حيث ارتفع المؤشر الرئيس بأكثر من 2%، مستفيدا من المكاسب القوية التي تحققها أسعار النفط.
وأضاف مؤشر تاسي 253 نقطة بارتفاع 2.16 % عند مستوى 11959 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها نحو 5.5 مليار ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 264.5 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 236 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 12 شركة من إجمالي 253 شركة.
وتصدرت أسهم شركة أم القرى للتنمية والإعمار “مسار” ، ارتفاعات السوق في اليوم الثالث من إدراج أسهمها بالسوق ، بنسبة 15 % عند سعر 24.1 ريالا للسهم، مقارنة بسعر الطرح البالغ 15 ريالاً للسهم. وتصدر السهم قائمة الأسهم الأنشط من حيث قيم التداولات بـ 664.5 مليون ريال، بكمية تداول نحو 29.5 مليون سهم.

Source: صحيفة البلاد


النفط يصعد والذهب يترقب تداعيات الرسوم

عواصم – وكالات
ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف مدعومة بانخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام، حيث ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت – الأربعاء- 20 سنتًا إلى 73.22 دولار للبرميل 0.3 %، بينما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنتًا إلى 69.20 دولار للبرميل 0.4 %. وكان الخامان قد سجلا أعلى مستوياتهما في ثلاثة أسابيع في الجلسة السابقة.
وكشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ، أمس الأربعاء، أن مخزونات النفط التجارية انخفضت بمقدار 3.3 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كانت التوقعات تشير إلى زيادة قدرها مليون برميل. كما تراجعت مخزونات البنزين بمقدار 1.4 مليون برميل، وهبط مخزون المقطرات -يشمل الديزل وزيت التدفئة- 400 ألف برميل
وبالنسبة للذهب، فقد استقرت أسعاره وسجلت المعاملات الفورية استقرارا عند 3019.72 دولار للأوقية (الأونصة) ، وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 % إلى 3023.60 دولار. وتترقب الأسواق حاليا الرسوم الجمركية المضادة التي قد تفرضها الإدارة الأمريكية في الثاني من أبريل ، وسط توقعات بأن تؤدي سياسات الرسوم الجمركية إلى زيادة التضخم، مما قد يؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وتصاعد التوترات التجارية.

Source: صحيفة البلاد


تراجع الإيرادات والمخصصات يقلّصان أرباح «السعودية للأبحاث والإعلام» في 2024

رفع بنك «غولدمان ساكس»، يوم الأربعاء، توقعاته لسعر الذهب في نهاية عام 2025 إلى 3300 دولار للأونصة من 3100 دولار للأونصة، مع نطاق مستهدف يتراوح بين 3250 دولاراً إلى 3520 دولاراً للأونصة.

وأشار البنك الاستثماري إلى أن تدفقات الصناديق المتداولة في البورصة الأقوى من المتوقع واستمرار طلب البنوك المركزية من العوامل الرئيسية وراء التوقعات المعدلة.

كما رفع البنك افتراضاته بشأن طلب البنك المركزي؛ حيث يتوقع الآن شراء 70 طناً مترياً شهرياً، مقارنة بالتقديرات السابقة البالغة 50 طناً. وقال إن التعديل جاء مدفوعاً بحالة عدم اليقين المتزايدة المحيطة بسياسة الولايات المتحدة والتوقعات بأن الصين قد تواصل وتيرة شرائها السريعة للذهب على مدى السنوات الثلاث إلى الست المقبلة.

وأضاف «غولدمان ساكس»: «على جانب صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب، لا يزال اقتصاديونا الأميركيون يتوقعون تخفيضين بمقدار 25 نقطة أساس (نقطة أساس) من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في عام 2025 وخفضاً إضافياً في النصف الأول (النصف الأول من) عام 2026، وهو ما يدعم خط الأساس لدينا لتدفقات صناديق الاستثمار المتداولة».

واخترق الذهب الفوري مستوى 3000 دولار للأونصة في وقت سابق من هذا الشهر، مسجلاً عدة مستويات قياسية مرتفعة ومرتفعاً بأكثر من 15 في المائة حتى الآن هذا العام. وقد عزز هذا الارتفاع المثير للإعجاب المخاوف المتزايدة بشأن العواقب الاقتصادية والجيوسياسية لسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية.

وقد أدت حالة عدم اليقين التي تحيط بإجراءات التعريفة الجمركية التي اتخذها، والتي اتسمت بالتغييرات المفاجئة والتأخيرات، إلى زيادة جاذبية الذهب باعتباره استثماراً آمناً.

وتأتي توقعات «غولدمان ساكس» المعدلة في أعقاب تحرك «بنك أوف أميركا» لرفع توقعاته لأسعار الذهب لعامي 2025 و2026، مشيراً إلى استمرار حالة عدم اليقين من السياسات التجارية الأميركية التي تستمر في دعم الأسعار على المدى القريب.

ويتوقع «بنك أوف أميركا» الآن أن يبلغ متوسط سعر الذهب 3063 دولاراً للأونصة في عام 2025 و3350 دولاراً للأونصة في عام 2026، بزيادة على توقعاته السابقة البالغة 2750 دولاراً و2625 دولاراً على التوالي.

Source: «الشرق الأوسط


الذهب يرتفع وسط ازدياد المخاوف بشأن رسوم ترمب

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مع تصاعد التوترات التجارية العالمية بسبب الرسوم الجمركية الأميركية على السيارات، وذلك قبل الموعد النهائي المحدد في 2 أبريل (نيسان) لفرض رسوم جمركية متبادلة من أكبر اقتصاد في العالم.

وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.5 في المائة ليصل إلى 3033.20 دولار للأوقية، اعتباراً من الساعة 05:35 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.6 في المائة لتصل إلى 3039.00 دولار.

وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الأربعاء، فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على السيارات والشاحنات الخفيفة المستوردة ابتداءً من الأسبوع المقبل، مما يُوسّع نطاق الحرب التجارية العالمية.

ويخشى المستثمرون أن تُؤجج الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترمب، والمتوقع أن تدخل حيز التنفيذ في 2 أبريل، التضخم وتُبطئ النمو الاقتصادي وتُفاقم التوترات التجارية.

ودفعت المخاوف بشأن سياسات ترمب الجمركية الذهب إلى مستوى قياسي بلغ 3057.21 دولار في 20 مارس (آذار).

ويتوقع أكاش دوشي، رئيس قسم الذهب العالمي في «إس بي دي آر إي تي إف»، أن يتجاوز الذهب مستوى 3100 دولار في الربع الثاني، وأن «ترتفع السوق بنسبة 8 في المائة إلى 10 في المائة أخرى بحلول نهاية عام 2025 إذا استمرت رياح السوق الكلية والفعلية المواتية للمعدن الأصفر».

وكانت «غولدمان ساكس» قد رفعت يوم الأربعاء توقعاتها لسعر الذهب في نهاية عام 2025 من 3100 دولار إلى 3300 دولار للأونصة، مُشيرة إلى تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة التي فاقت التوقعات، واستمرار الطلب من البنوك المركزية.

ويترقب المستثمرون بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركية، المقرر صدورها يوم الجمعة، التي قد تُلقي مزيداً من الضوء على مسار أسعار الفائدة الأميركية.

وصرح إيليا سبيفاك، رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في «تيست لايف»: «يُمثل ارتفاع سعر الذهب في مارس، الذي يقترب من 3057 دولاراً، مقاومة فورية لأسعار الذهب. يليه مستوى 3100 دولار».

في الأسبوع الماضي، أبقى البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة القياسي ثابتاً، لكنه أشار إلى أنه قد يُخفّضه لاحقاً هذا العام. تميل السبائك غير المُدرّة للعائد إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

وصرح نيل كاشكاري، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، بأنه على الرغم من أن البنك المركزي الأميركي قد أحرز تقدماً كبيراً في خفض التضخم، فإنه «لا يزال أمامنا المزيد من العمل» للوصول بالتضخم إلى هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2 في المائة. وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 في المائة إلى 33.68 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.3 في المائة إلى 971.6 دولار وخسر البلاديوم 0.4 في المائة إلى 964.01 دولار.

Source: «الشرق الأوسط