“عبد الناصر..أمس واليوم وغدًا” بصالون أحمد فؤاد درويش.. الليلة
يعرض صالون “السينما مع أحمد فؤاد درويش”؛ التابع لصندوق التنمية الثقافية،برئاسة حمدي سطوحي، فيلم “عبد الناصر.. أمس واليوم وغدا “؛ غدً الخميس؛ بداءًا من الساعة السابعة مساء، بقاعة سينما الهناجر بساحة دار الأوبرا.
ويأتي عرض الفيلم ضمن احتفالية الصالون بمناسبة الذكرى ۱۰۷ على ميلاد جمال عبد الناصر في ١٥ يناير ١٩١٨، ويعقب على الفيلم الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي.
أحمد فؤاد درويش؛ مخرج وكاتب سيناريو ومنتج وروائي مصري، من مواليد (حدائق القبة) في القاهرة 15 فبراير 1947، درس بالمدرسة الإنجليزية بالسويس، تخرج في المعهد العالي للسينما عام 1967، كما تخرج في كلية (التجارة) جامعة (القاهرة) عام 1986، حصل على دبلوم الدراسات العليا في قسم (الصحافة) جامعة (القاهرة) عام 1970، وعلى دبلوم الدراسات العليا في جامعة (جنوب كاليفورنيا).
قام بتدريس السينما وفنونها في معاهد السينما وكليات الإعلام في مصر، وأسس (الشركة العربية للمرئيات) عام 1967، وأخرج عددًا من الأفلام التسجيلية، منها: “صناعة البترول العربية والمصرية، وهيئة قناة السويس، كما أخرج فيلمين روائيين هما إعدام طالب ثانوي عام 1980، وحلاوة الروح عام 1990.
قدم”درويش” مجموعة من الأفلام الجمالية تحت عنوان ” الفرعونيات ” بلغت نحو ثلاثين فيلما عرفت عالميا باسم “فرعونيات درويش” نذكر منها: “مراكب خوفو”، “الوزير تي”، “الفلك”، وجاءت مجموعة “درويش” الثانية تحت مسمي “أفلام الفن التشكيلي” والتي من أبرزها “وجوه من القدس”، “أمرأة وديك وسمكة” عن أعمال الفنان “حامد ندا”، “أسطورة عبد الهادي” حول عالم الفنان “عبد الهادي الجزار”، “من الاسكندرية الي النوبة” حول الفنان الآثري “لطفي الطنبولي”، “بنات الغورية” حول فنان الباتيك “علي الدسوقي” وغيرها من الأفلام. وحول فن العمارة في مصر قدم “درويش” فيلم “مصر مهد الحضارة”، “العمارة في مصر”، الي جانب أفلام السياحة ومنها: “جولة حرة في مصر”، “مصر.. البحر الأحمر”.
Source: جريدة الدستور
“الدشاش” يعيد محمد سعد بقوة.. “ليلة مليوينة” في شباك التذاكر
قال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، إن فيلم الدشاش من بطولة الفنان محمد سعد، حقق إيرادات مميزة في أول ليالي عرضه بدور السينما، أمس الأربعاء.
وقال الدفراوي، في بيان بإيرادات دور السينما، إن العمل حقق مساء أمس الأربعاء، 2,634,814 مليون جنيه، ما يمثل عودة قوية للفنان محمد سعد.
قصة فيلم الدشاش
الفيلم يكشف عن شخصية جديدة يقدمها محمد سعد في قالب درامي مختلف، حيث يجسد دور “زعيم عصابة” في أحداث مثيرة تدور في إطار اجتماعي، ويشاركه البطولة مجموعة من النجوم، أبرزهم زينة وباسم سمرة ونسرين طافش ونسرين أمين ومصطفى أبوسريع، وهو من تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبدالعزيز.
يمثل “الدشاش” التعاون الثاني بين محمد سعد وزينة بعد 16 عامًا من فيلمهما الشهير “بوشكاش” الذي عُرض عام 2008، كما يضم الفيلم نخبة من الفنانين مثل رشوان توفيق ومحمد جمعة وعفاف مصطفى.
وأعلنت الشركة المنتجة عن إطلاق الأغنية الرسمية للفيلم، الذي عرض أمس الأربعاء بتاريخ 1 يناير، بينما يعرض في باقي الدول العربية بدءًا من 9 يناير.
Source: جريدة الدستور
“السيد رامبو”.. عصام عمر يتلقى “إشارة إيرادات” في أول بطولة سينمائية
انطلق مساء أمس الأربعاء، عرض فيلم “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو”، والذي يقدم بطولته الفنان عصام عمر، في أول ليلة بدور السينما بعد تتويجه بعدة جوائز عالمية.
وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، إن العمل حقق في أول ليالي عرضه إيرادات وصلت إلى 450 ألف جنيه، ولقي ردود أفعال طيبة، في تقبل لأول بطولات عصام عمر السينمائية.
أحداث فيلم “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو”
تدور أحداث الفيلم الذي ينتمي لنوعية الأفلام الدرامية حول حسن، الشاب الثلاثيني الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد “رامبو” من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.
“البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو” من إنتاج محمد حفظي، وحصل الفيلم مؤخرًا على جائزة خدمات الهوية البصرية وخدمات DCP لمشروع في مرحلة ما بعد الإنتاج في الدورة الخامسة من أيام عمان لصناعة السينما وسوق عمان للمشاريع، كما حصل الفيلم أيضًا على عدد من منح الإنتاج من بينها منحة إنتاج صندوق البحر الأحمر السينمائي لدعم الأفلام، ومنحة إنتاج الأفلام الروائية الطويلة للصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، ومنحة الإنتاج السينمائي من المنظمة الدولية الفرانكفونية.
“البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو” هو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بعدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني، ويشارك البطولة الممثل الصاعد عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، ركين سعد، سماء إبراهيم، و أحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.
Source: جريدة الدستور
8 ملايين جنيه.. إيرادات سينمائية مرتفعه في أول ليالي 2025
كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، أن فيلم “الدشاش” بطولة محمد سعد تصدر إيرادات يوم الأربعاء 1 يناير 2025، محققًا 2,634,814 جنيهًا، ليحتل المركز الأول بفارق كبير عن باقي الأفلام.
وقال الدفراوي، في بيان إيرادات، إن فيلم “الهنا اللي أنا فيه” للنجم كريم محمود عبد العزيز جاء في المركز الثاني، حيث جمع 1,663,326 جنيهًا، أما المركز الثالث فكان من نصيب فيلم “بضع ساعات” لهشام ماجد ومحمد سلام وحقق إيرادات بلغت 1,580,084 جنيهًا.
في المركز الرابع، جاء فيلم “الحريفة 2” للفنان نور النبوي وكزبرة محققًا 1,557,022 جنيهًا، يليه فيلم “البحث عن السيد رامبو” للنجم الشاب عصام عمر بإيرادات بلغت 425,619 جنيهًا.
أما فيلم “المستريحة” بطولة ليلى علوي فجاء في المركز السادس بـ 321,528 جنيهًا، تلاه فيلم “الهوى سلطان” لمنة شلبي بـ 124,352 جنيهًا، وفي المركز الأخير جاء فيلم “مين يصدق” الذي تخرجه نجله الفنان اشرف عبدالباقي بإيرادات بلغت 18,262 جنيهًا.
ووصل إجمالي إيرادات الأفلام إلى 8,325,007 جنيهات، ما يعكس نجاح موسم رأس السنة السينمائي.
Source: جريدة الدستور
“أنا زي صياد السمك”.. كيف انحاز وحيد حامد إلى هموم الناس وأحلامهم؟
تصل الكلمات الصادقة إلى وجدان المشاهدين في سرعة البرق، حينما تمس همومهم وأحلامهم وتعبر عن تفاصيل أبسط مشاكلهم اليومية، وهكذا أصبحت كلمات الكاتب والسيناريست وحيد حامد، التي أبدعها من حياة الناس البسطاء حوله، محفورة في أذهان المصريين.
ويحل اليوم الموافق 2 يناير، ذكرى رحيل الكاتب وحيد حامد، عام 2021، بعدما ترك إرثًا كبيرًا من الأعمال السينمائية والدرامية والأدبية، التي لا تُنسى، التي انتصر فيها لـ هموم الناس، ببراعة “صياد السمك”.
لماذا شبه وحيد حامد نفسه بـ “صياد السمك”؟
يعترف وحيد حامد، في لقاء تلفزيوني له، أنه كـ صياد السمك، وهو ما جعل انتمائه للناس فقط، لا شئ آخر، قائلًا: أنا زي صياد السمك، بيرمي شبكته ويكسب رزقه بدراعه، واللي بيكسب رزقه بدراعه مايخافش من حاجة.. فلا أطمع في سلطة أو منصب ولا عايز حاجة.
وينفي وحيد حامد بحسم، أي شائعات تطال اسمه لانتماءه لجماعة أو حزب، قائلًا: “أنا انتمائي للناس، ورزقي من الناس، وحبي للناس، والناس بيحبوني، فلابد أن أكون مخلص لهم” مضيفًا: أنا ضد الإرهاب لصالح الناس.. وإذا كنت ضد السلطة فإنني ضد السلطة أيضًا لصالح الناس.
وهذا حلم وحيد حامد النبيل، أنا يكون في صف “البسطاء” دائمًا، واصفًا: أنا حلمي وأمنيتي لصالح الناس لأجل مجتمع وحياة أفضل وكرامة وطمأنينة لهم.. وليس لدي مصالح فأنا قررت أنه يكون انتمائي للناس لا لحزب أو لجبهة او حكومة.
كيف اشتبك وحيد حامد مع هموم الناس وأحلامهم؟
من ينسى جملته الشهيرة “إحنا صغيرين أوي يا سيد”، التي صاغها وحيد حامد وخطها بقلمه في لحظة من الزمن، لتصبح حال الكثيرين، مع كل محنة يتندرون بها فيما بينهم، والتي أجادت التعبير عنها الفنانة سناء جميل بملامح باكية، في فيلم “اضحك الصورة تطلع حلوة” الذي صدر عام 1998، من بطولة أحمد زكي ومنى زكي وليلى علوى وإخراج شريف عرفة.
وهو ذات الفيلم أيضًا، الذي أصل فيه وحيد حامد لمعنى كلمة، كثيرًا ما كان يتداولها شباب جيله، بدون وعي، وهي كلمة “بحبك”، حينما قال أحمد زكي لحبيبته: كلمة أنا بحبك عقد.. اللمسة عقد.. النظرة عقد.. الوعد بالجواز دا أكبر عقد.
انحيازه للبسطاء والمهن الموصومة مجتمعيًا
كما انحاز وحيد حامد، لمشاكل الناس مع آليات تطبيق القانون، في فيلم “طيور الظلام” على لسان شخصية فتحي نوفل: القانون زي ما بيخدم الحق بيخدم الباطل.. واحنا الباطل بتاعنا لازم يكون قانوني.
كما كشف وحيد حامد، في نفس الفيلم، عن فارق حياة المصريين ما بين عالم الأغنياء اللامع، وعالم الفساد والفقر والمحسوبية: “البلد دي اللي يشوفها من فوق غير اللي يشوفها من تحت”.
وفي فيلمه “الراقصة والسياسي”، كتب وحيد حامد ليُلعن انحيازه لبعض المهن، الموصومة مجتمعيًا، مثل دخوله عالم الراقصة “سونيا” وتعاطفه مع حياتها، والذي دفعته لكتابة جملته الشهيرة علي لسانها: “إيه حكاية رقاصة.. رقاصة.. ما احنا الاتنين زي بعض يا عبدالحميد.. كل واحد فينا بيرقص بطريقته.. أنا بهز وسطي وأنت بتلعب لسانك”.
Source: جريدة الدستور