“علاقات مميزة – أفراح وذكريات مي كساب في عيد ميلادها”

سارة السهلي : كل صديقاتي مطلقات وأنا أمي منفصلة فليش أستعجل على الزواج .. فيديو

تحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي الشيف سارة السهلي عن وجهة نظرها تجاه تكوين العلاقات الاجتماعية في منصات التواصل.

وقالت السهلي :” بالنسبة لي، السوشيال ميديا عمل، مو لتكوين العلاقات والرفقة ما أحب أتعرف وأتصادق مع ناس من نفس مهنتي، وقليل تلقى مشهورة عندها ثقة بالنفس، ومتزنة، وبنت ناس، من يوم ما ولدت وهي بخير ونعمة مرة قليل تلقاهم.”

وتطرقت السهلي في حديثها أيضًا إلى مسألة الزواج والإنجاب، موضحة أنها لا تستعجل هذه الخطوة، وأضافت: “كل صديقاتي مطلقات، وأنا أمي منفصلة، فليش أستعجل على الزواج أو الإنجاب وأنا ما لقيت الأب الصالح لأولادي .”

Source: أمل محمد


السليمان: التحري قبل الزواج ضرورة والمصارحة بالماضي مرفوضة شرعًا .. فيديو

شدد عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبد السلام السليمان، على أهمية تحري الزوج لاختيار الأسرة والمرأة الصالحة خلال مرحلة الخطبة، مؤكداً أن ذلك من أبرز عوامل نجاح الحياة الزوجية واستقرار الأسرة.

وأوضح السليمان أن على الشاب المقبل على الزواج أن يسأل ويتحقق من أخلاق الأسرة وأدبها، وينظر في حال الوالدين، مشيراً إلى أن المعاني التي ذكرها النبي ﷺ من جمال ومال تعد مكملة، إلا أن الدين هو الأساس، قائلاً: “صلاح المرأة هو المنبت الصالح للأسرة، ولذلك يجب تحري النسب والأخلاق والأدب، فهذه أمور يستطيع الخاطب التحقق منها قبل الإقدام على الزواج”.

وفي سياق متصل، نبه الدكتور السليمان إلى خطورة فتح ملفات الماضي بين الزوجين بعد الزواج، مؤكداً أن هذا الأمر لا يجوز شرعاً لما له من آثار سلبية، وقد يكون سبباً مباشراً في اندلاع الخلافات الزوجية.

وأشار إلى أن بعض الأزواج يفتحون باب المصارحة بشأن الماضي، وهو أمر مرفوض، مستشهداً بقول النبي ﷺ: “استتروا بستر الله”، مضيفاً: “من تاب تاب الله عليه، ولا يجوز العودة للنبش في أمور قد انقضت، ولا يصح القول إن المصارحة مطلوبة في هذه الأمور”.

كما لفت إلى أن قضايا مثل تفتيش الجوالات أو الشكوك بين الزوجين في بداية الحياة الزوجية تعد من أبرز أسباب التوتر والانفصال، داعياً إلى بناء العلاقة على الثقة والستر وتجنب ما يعكر صفو الحياة الأسرية.

Source: أمل محمد


اجتماع سري يُمهّد لمصالحة تاريخية بين الملك تشارلز والأمير هاري.. فيديو

في خطوة وُصفت بأنها الأهم منذ سنوات في تاريخ العلاقة المتوترة داخل العائلة الملكية البريطانية، عُقد لقاء غير رسمي بين ممثلي الملك تشارلز الثالث ومساعدي الأمير هاري في أحد الأندية الخاصة بالعاصمة لندن، ما أعاد الآمال بإمكانية ترميم الجسور المقطوعة بين الأب ونجله.

وبحسب مصادر مطّلعة، جرى الاجتماع في التاسع من يوليو الجاري داخل نادي Royal Over-Seas League، الذي يقغ على مقربة من مقر إقامة الملك في “كلارنس هاوس”. اللقاء جمع من جانب الملك سكرتير التواصل توبي أندريه، فيما حضر عن الأمير هاري كلٌ من مديرة مكتبه ميريديث ماينز، التي قدمت خصيصًا من مونتيسيتو، إلى جانب ليام ماغواير المسؤول عن العلاقات العامة في المملكة المتحدة.

الاجتماع لم يكن رسميًا أو ذا طابع مؤسسي، بل جاء على هيئة جلسة خاصة جرى خلالها تبادل الأحاديث والمشروبات في أجواء وُصفت بـ”الودّية”، ورغم بساطته، إلا أن متابعين للشأن الملكي اعتبروه مؤشرًا على بداية حقيقية لإعادة فتح قنوات التواصل بين الطرفين بعد قطيعة دامت نحو ست سنوات.

العلاقة بين الأمير هاري ووالده بدأت بالتوتر منذ قراره المفاجئ في عام 2020 بمغادرة الحياة الملكية، برفقة زوجته ميغان ماركل، والاستقرار في الولايات المتحدة.

لاحقًا، تعمقت الخلافات بعد سلسلة تصريحات نارية في مقابلات إعلامية، من أبرزها لقاء أوبرا وينفري الشهير في 2021، ثم الوثائقي الذي عُرض على “نتفليكس”، وأخيرًا صدور كتاب مذكراته “Spare” الذي تضمن انتقادات مباشرة للعائلة.

وخلال الأشهر الأخيرة، عبّر الأمير هاري أكثر من مرة عن رغبته في إنهاء الخلافات، مشددًا على أنه لا يزال حريصًا على علاقته بأسرته. كما أعرب عن ألمه من رفض القصر التدخل في ترتيبات أمنه أثناء زيارته لبريطانيا.

Source: TaHeR