نادية مصطفى تهنئ مي فاروق بزفافها: “مليون مبروك لأحلى عروسة في العالم”
في لفتة مليئة بالمحبة والمشاعر الصادقة، هنأت الفنانة القديرة نادية مصطفى زميلتها المطربة مي فاروق بمناسبة زفافها السعيد، حيث أعربت عن سعادتها البالغة بهذه المناسبة التي وصفتها بالبداية الجديدة المليئة بالفرح والنجاح.
وكتبت نادية مصطفى في منشور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي “مليون مبروك لأحلى عروسة في العالم، ربنا يسعد قلبك ويكرمك ويوفقك وعريسك المحترم. بداية سنة جديدة وحياة جديدة مليئة بالفرح والسعادة والنجاح والعمر كله مع بعض وكل الخير لكما يا رب.”
وأضافت نادية بحزن: “كان نفسي أكون موجودة جنبك لولا سفري، بس أنا فرحانة أوي وبدعيلك من قلبي.”
هذا وقد لاقى المنشور تفاعلًا واسعًا من محبي الفنانتين، حيث عبّر الجمهور عن إعجابهم بروح المحبة والدعم المتبادل بين النجوم. وتمنى الجميع حياة سعيدة مليئة بالحب والنجاح للعروسين.
مي فاروق: نجمة تتألق في حياتها الفنية والشخصيةتعتبر مي فاروق واحدة من أبرز الأصوات في الساحة الفنية، حيث أبدعت في تقديم العديد من الأعمال الطربية المميزة التي حصدت إعجاب الجمهور. ويأتي زفافها تتويجًا لمرحلة جديدة في حياتها الشخصية، وهو ما أسعد محبيها وزملاءها على حد سواء.
الجدير بالذكر أن مي فاروق لم تصدر حتى الآن تعليقًا رسميًا على تهنئة نادية مصطفى، لكنها سبق أن عبّرت عن تقديرها العميق لزملائها ودعمهم المستمر.
Source: الفجر الفني
“عزوز عادل يحتفل بعيد ميلاد شقيقته برسالة رومانسية تخطف القلوب”
أحتفل الفنان عزوز عادل بعيد ميلاد شقيقته في أجواء مليئة بالحب والدفء، حيث شارك متابعيه على منصة “إنستجرام ” صورة تجمعه بزوجته، معبّرًا عن مشاعره بكلمات رومانسية لاقت إعجاب الجمهور.
وكتب عزوز في رسالته: “كل سنة وأنتِ أختي وبنتي وحتة مني وكل حاجة ليا. ربنا ما يحرمنيش منك وأشوفك أحسن وأحلى عروسة في الدنيا وتحققي كل اللي نفسك فيه.. ربنا يحفظك ويجعل حياتك مليانة سعادة”.
المنشور نال إعجاب المتابعين وتفاعل كبير من زملاء عزوز في الوسط الفني وجمهوره، وتمنوا لها عيد ميلاد سعيد مليء بالحب والنجاح.
تُعد هذه التهنئة دليلًا على العلاقة القوية التي تربط بين عزوز وشقيقته، والتي أصبحت مصدر إلهام للكثيرين.
الجدير بالذكر أن عزوز عادل يُعرف بشخصيته العاطفية ومواقفه الإنسانية، مما يجعل كل خطوة يقوم بها محط أنظار جمهوره الذي ينتظر دائمًا جديده سواء في حياته الشخصية أو مسيرته الفنية.
Source: الفجر الفني
أجمل رسائل تهنئة برأس السنة الجديدة 2025 للمخطوبين
مع بداية عام 2025، تتجدد الأمنيات وتعبر القلوب عن أصدق المشاعر للمخطوبين، حيث تعد السنة الجديدة فرصة لتبادل رسائل الحب والأمل، والتعبير عن الأماني المستقبلية مع شريك الحياة المنتظر.
خلال السطور التالية، نقدم لك مجموعة من أجمل رسائل تهنئة برأس السنة الجديدة للمخطوبين.
رسائل رومانسية للمخطوبين
– “مع كل لحظة تمر في هذه السنة، أشعر أن حبنا يكبر وينضج أكثر. أتمنى أن تكون سنة 2025 بداية لكل أحلامنا المشتركة. كل عام وأنت حبيبي وشريكي الذي لا أرى الحياة بدونه.”
– “عام جديد سعيد يا حبيبي. في هذا العام أتمنى أن نقترب أكثر من أحلامنا، وأن تظل الابتسامة عنواننا والحب دليلنا.”
– “2025 تقترب ومعها يقترب موعد اجتماعنا الأبدي تحت سقف واحد. أحبك بكل تفاصيلك وأنتظر أن نصنع ذكريات لا تُنسى هذا العام.”
رسائل أمل وسعادة للمخطوبين
– “كل عام وأنت أجمل هدية رزقني الله بها. أتمنى أن تكون سنة 2025 مليئة بالسعادة والإنجازات لنا معًا.”- “سنة جديدة وأمنيات جديدة، ولكن أكثر ما أتمناه هو أن أراك دائمًا سعيدًا وبخير. أحبك يا أروع شريك.”- “في عام 2025، أتمنى أن نظل دائمًا يدًا بيد، نواجه التحديات ونصنع السعادة معًا.”رسائل شكر وامتنان- “شكرًا لأنك كنت دائمًا بجانبي في كل خطوة. مع حلول العام الجديد، أعدك بأن أكون دائمًا داعمًا ومحبًا لك.”- “مع بداية هذا العام، أشعر بامتنان كبير لأن الله أهداني شخصًا مثلك. أتمنى أن نظل دائمًا معًا ونتجاوز كل العقبات.”- “شكرًا لك لأنك تجعل حياتي أجمل. سنة جديدة تحمل معها كل الخير لنا، أحبك يا نبض قلبي.”
Source: جريدة الدستور
بودكاست “ع الرايق”.. رانيا فريد شوقي تكشف لمحات عن حياتها الأسرية
أكدت الفنانة رنيا فريد شوقي، خلال استضافتها برفقة زوجها تامر الصراف، ببودكاست “ع الرايق”من تقديم خالد عليش وميرهان عمرو، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن أكثر الأشياء التي تساعدها على الاسترخاء والشعور بالراحة هي الموسيقى والبحر.
وأضافت، أن الطبيعة بشكل عام تساعدها على الوصول إلى حالة من الصفاء الداخلي، موضحة أن “وجودك في مكان هادئ، حتى لو لم يكن البحر، يخلق شعورًا مريحًا للغاية”.
فيما قال تامر الصراف، إن الشاي باللبن هو أحد العادات التي تمنحها الراحة في بداية يومها، قائلًا: “أنا لا أبدأ يومي بدون شاي باللبن، خاصة في الصباح”.
ونوهت الفنانة رانيا فريد شوقي، إلى أن العائلة تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل مزاجها، حيث قالت: “عندما كنت في البداية مع زوجي، كانت بعض العادات، مثل شرب الشاي باللبن مع الكيك، لكن مع الوقت أصبحنا نتقاسمها معًا”.
وفيما يخص موضوع الزواج الثاني، أكدت شوقي أنها تؤمن أن الأخطاء في الزواج الأول قد تؤثر على القرارات في الزواج الثاني، ولكنها شددت على أهمية الفهم والتعلم من التجارب السابقة دون تحميل الزوج الأول كل المسؤولية.
وأوضحت أنه من الضروري التعامل مع الزواج الثاني بنضج أكبر، مشيرة إلى أن “الزواج الأول غالبًا ما يكون مرحلة لتعلم العديد من الأمور التي تفيد في الحياة الزوجية التالية”.
Source: جريدة الدستور
رانيا فريد شوقي: نجاح العلاقات يأتي من القدرة على فحص الأخطاء الشخصية
قالت الفنانة رنيا فريد شوقي، إن الزيجات الثانية أو حتى الثالثة قد تكون فرصة لتصحيح الأخطاء التي تم ارتكابها في المرات السابقة، مما يعزز من القدرة على اختيار الشريك الأنسب، مشيرة إلى أن الزواج ليس مجرد اختيار عاطفي بل هو أيضًا قرار يعتمد على التقييم العميق والتجارب السابقة.
وأضافت، خلال استضافتها برفقة زوجها تامر الصراف، ببودكاست “ع الرايق”من تقديم خالد عليش وميرهان عمرو، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن الزيجات السابقة قد تكون بمثابة “دروس حياتية” تعلم الشخص كيفية الاختيار الصحيح، وأهمية فهم الأخطاء التي قد تكون أدت إلى الفشل.
من جانب آخر، يعتبر تامر الصراف، أن النضج في العلاقات يأتي من القدرة على فحص الأخطاء الشخصية وإدراك ما تم فقدانه أو تجنبه في العلاقات السابقة، قائلًا: “لا بد من التراجع والتفكير في ما إذا كانت الاختيارات السابقة صائبة أم لا، وهذا ينطبق على كل شيء في الحياة، سواء كان في العمل أو العلاقات الشخصية.”
وفي سياق حديثهما، تم التطرق إلى قضية “الاستعجال” في اتخاذ القرارات المصيرية، خصوصًا في العلاقات. حيث يرى البعض أن التأثيرات العاطفية في بداية أي علاقة قد تجعل الشخص يظن أنه اختار الشريك المثالي، إلا أن مرور الوقت قد يكشف عن وجود فروقات كبيرة في الشخصية أو الأهداف.
Source: جريدة الدستور
خطيب الجمعة بالأزهر: الحياة الزوجية بلا حب ليست مستحيلة
ألقى خطبة الجمعة اليوم، بالجامع الأزهر، الدكتور محمود الهواري، الأمين المساعد للدعوة والإعلام الديني بمجمع البحوث الإسلامية، ودار موضوعها حول “الأشهر الحرم”.
الأشهر الحرم
قال الدكتور محمود الهواري: إن شهر رجب من الأربعة الحرم، التي ذكرها الله جل جلاله في القرآن الكريم بقوله: «إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ»، وبين أسماءها رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين عَنْ أَبِي بَكْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاَثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ، وَذُو الحِجَّةِ، وَالمـُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ”، وإنَّنا كلما أهل هلال شهر حرام استلهمنا الدروس والعبر والتوجيهات.
وتابع: ومن أوضح هذه التوجيهات قول ربنا جل جلاله: «فلا تظلموا فيهن أنفسكم»، والظلم هو وضع الشيء في غير موضعه، أو إيقاع الشيء في غير زمانه أو مكانه أو مع غير أهله، وهو أمر محرم بالكتاب والسنة، ففي صحيح مسلم من رواية أبي ذر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تبارك وتعالى: «يا عبادي إنِّي حرَّمتُ الظُّلمَ على نفسي وجعلتُهُ بينَكم محرَّمًا فلا تَظالموا».
وأضاف الأمين المساعد لمجمع البحوث الإسلامية: أن الظلم ليس مقصورا على ظلم الغير سواء في بيع أو شراء أو أي شيء من أمور الدنيا، بل هناك نوع آخر من الظلم وهو ظلم الإنسان لنفسه، وكأنما أراد الله أن يصحح فكر الإنسان وتصوره أن كل ظلم للغير إنما هو في حقيقته ظلم للنفس!، وكأنه يقال إن رأيت في نفسك قوة من مال أو منصب أو عصبة فظلمت بذلك الناس وأنت تظن أن ذلك يمنعك ففي الحقيقة أنت ظالم لنفسك، وأشنع الظلم هو ظلم الإنسان نفسه، فالإنسان إنما يحرص على نفسه، ويسعى لرغبات نفسه، ويحرص على تحقيق مراد نفسه؛ لذا كان ظلم الإنسان لنفسه شديدًا ومستغربًا، وفي قول ربنا “فلا تظلموا فيهن أنفسكم” جاء الخطاب بلفظ الجمع، وكأنه يقال للناس على تعددهم وكثرتهم أنتم وحدة واحدة، ينبغي أن يشعر بعضكم ببعض، وأن يوقن الجميع بأن الظلم وإن وقع على غيرك فإنه واقع عليك.
وأوضح خطيب الجامع الأزهر، أن الظلم ورد في القرآن الكريم في ثمانية وعشرين موضعًا، وكلها مردودة مرفوضة، ومن أكثرها إجمالا “ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه”، وعلى هذا المعنى فكل ظلم للغير ظلم للنفس، وأكبر ظلم للنفس أن يتخذ الإنسان إلها من دون الله، ومن شواهده قول سيدنا موسى عليه السلام لقومه: ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ﴾، وهناك وهم جديد في هذه الأيام يحاولون وضع الشباب فيه، بتهوين الباطل في نفوسهم، وتخفيف الإحساس بالجرم والحرمة في أفئدتهم، فهذه الشبهات المريبة التي تعمل عليها أجهزة ومنظمات حتى نجعل شبابنا بلا طعم ولا لون، يريدون من شبابنا أن يكونوا بلا هوية، وهو ما يصل بشبابنا إلى الإلحاد وإلى إنكار الله سبحانه وتعالى، وهم بهذا التصور يظلمون أنفسهم ويلقون بأنفسهم إلى الهلاك في الدنيا والآخرة، لأنه لا راحة في الدنيا والآخرة إلا برضا الله سبحانه وتعالى ولا نجاة في الآخرة إلا بفضله سبحانه وتعالى.
ونوه: بأن من ظلم النفس أيضًا ظلم الأزواج بعضهم بعضا، يظن الزوج أنه وحده من له حقوق أو تظن المرأة أنها وحدها من لها حقوق، وينسى كل منهما حق الآخر عليه، بل ينسيان هما الاثنان حقوق الأسرة والأولاد والمجتمع عليهما، وقول نبينا صلى الله عليه وسلم: لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر” روشتة نبوية تربوية لاستقرار الأسرة وسعادة البيوت.
وواصل: لا شك أن الحياة الزوجية في أكمل صورها قائمة على الحب بين الزوجين، لكن ذلك لا يعني أن الحياة بلا حب مستحيلة، فثمة عوامل أخرى تمد هذه الحياة بمادة بقائها واستمرارها، من هذه العوامل الإحسان إلى المرأة بإبقائها، أو إحسان المرأة إلى زوجها بالصبر عليه، أو الإحسان إلى الأبناء إن وجدوا ببقاء رابطة الزواج قائمة، ومما يذكر هنا أن رجلًا جاء إلى عمر يريد أن يطلق زوجته معللًا ذلك بأنه لا يحبها، فقال له عمر: ويحك، ألم تُبْنَ البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم؟ والتذمم هو الإحسان إلى من يذم بترك الإحسان إليه، وقال عمر لامرأة سألها زوجها هل تبغضه؟ فقالت: نعم، فقال لها عمر: فلتكذب إحداكن ولتتجمل فليس كل البيوت تبنى على الحب، ولكن معاشرة على الأحساب والإسلام، فالمقصود أن رابطة الزواج لا تُبَت لعاطفة متقلبة أو لنزوة جامحة أو لهوى يذهب مع الريح، أو لاعتبارات تافهة لا قيمة لها، وإذا وصل الأمر إلى استحالة بناء هذه الرابطة أو كانت في بقائها مشقة، كان الطلاق آخر الحلول، ولكن من أعاجيب زماننا أن نلجأ للطلاق أول ما نلجأ إما تهديدا من الرجل، أو تهديدا من المرأة وهنالك تضعف النفوس ويكون ما يكون.
وحذر خطيب الجامع الأزهر من فساد التصور والفكرة، لأنه ظلم للنفس وظلم للمجتمع، ومن شواهد هذا قوله تعالى: ﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا ﴾، فإنه ظلم نفسه باستجابته لأهوائها وشهواتها يسبب هلاكها.
واختتم: العلاج أن نستجيب لتوجيهات الله وإرشاداته الواردة في القرآن والسنة: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾، ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا﴾
Source: جريدة الدستور
بودكاست “ع الرايق”.. رانيا فريد شوقي: مسؤولية إنجاح العلاقة تقع على الطرفين
أكدت الفنانة رانيا فريد شوقي، على ضرورة التعامل بشياكة واحترام في العلاقة الزوجية، حيث أشارت إلى أن الشياكة في التعامل هي مفتاح الاستمرارية، مع الاتفاق على حل المشكلات معًا دون اللجوء إلى الطلاق.
وأضافت، خلال استضافتها برفقة زوجها تامر الصراف، ببودكاست “ع الرايق”من تقديم خالد عليش وميرهان عمرو، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن مسؤولية إنجاح العلاقة تقع على الطرفين وليس على المرأة وحدها، مع أهمية اختيار اللحظة المناسبة لطرح المشكلات.
كما أشار زوجها تامر الصراف، إلى الضغوط الاقتصادية التي يواجهها الرجل كرب أسرة، وكيف يمكن للزوجة أن تكون داعمة في ظل هذه الظروف، مؤكدًا أن المرأة، سواء كانت عاملة أو ربة منزل، تتحمل أعباءً كبيرة في تربية الأبناء وإدارة المنزل.
أما بالنسبة للانفصال، نوهت، أن المرأة غالبًا ما تكون صاحبة القرار في هذه الحالات، حيث ذكر خالد عليش مقدم البرنامج لدراسة نفسية توضح أن متوسط الوقت لإعادة الزواج بعد الانفصال هو أربع سنوات.
Source: جريدة الدستور